علامات غير متوقعة لارتفاع السكر وانخفاضه
تشمل أعراض انخفاض سكر الدم (نقص سكر الدم) ما يلي:
بداية سريعة للارتباك والتهيج أو العدوانية
الجوع
معدل النبض السريع
التنفس الضحل
بشرة شاحبة ورطبة
فقدان التوازن والرعشة، والتلعثم في الكلام
ضعف عام
الصداع
الدوخة
النوبات
الإسعافات الأولية لانخفاض سكر الدم هي إعطاء المريض سكرًا سريع المفعول فورًا، مثل علبة عصير ، متبوعًا بتناول كربوهيدرات معقدة في حال عدم استجابة المريض ، يجب طلب العناية الطبية العاجلة.
في حال وجود مُرافق مُعيَّن، يجب إبلاغه فورًا و سيتمكن المُرافق المُدرَّب من إعطاء حقنة الجلوكاجون المُنقذة للحياة، والتي عادةً ما تكون موجودة في حقيبة مُعالجة السكري الخاصة ب المريض ، والتي تُحفظ معه دائمًا.
يجب وضع جميع المرضى غير المستجيبين في وضع الإفاقة (يُطلق عليه أحيانًا وضع مجرى الهواء الآمن) من أجل حماية مجرى الهواء لديهم.
يمتلك معظم مرضى السكري أجهزة قياس سكر الدم لقياس مستويات الجلوكوز في الدم في المنزل و إذا لم تكن مخولاً بقياس مستوى السكر في الدم ، فاسأل المريض أو عائلته أو مقدم الرعاية عما إذا كان بإمكانه إجراء القياس.
يمكن إعطاء المرضى المتعاونين والواعين الذين يعانون من نقص السكر في الدم الجلوكوز عن طريق الفم (مثل علبة عصير أو حلوى أو جل هيبوستوب) حتى تتحسن مستويات
تشمل أعراض ارتفاع نسبة السكر في الدم (فرط سكر الدم
بداية بطيئة للارتباك والتهيج
الجوع والعطش وكثرة التبول
صداع
عدم وضوح الرؤية
الغثيان والقيء
ألم في البطن
رائحة الفم الكريهة
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
24 القاهرة
منذ 35 دقائق
- 24 القاهرة
هل يحمل الصيام لـ 36 ساعة سر إطالة العمر؟.. عالم كيمياء حيوية يثير جدلًا جديدًا
أصبح الصيام المتقطع من أكثر الأنظمة الغذائية رواجًا في السنوات الأخيرة، مدفوعًا بدعم مشاهير مثل جينيفر أنيستون وكورتني كارداشيان، لكن في الوقت الذي يعتمد فيه كثيرون نظام 16/8 الشائع، يعتقد بعض العلماء أن الفوائد الحقيقية تبدأ بعد 36 ساعة من التوقف الكامل عن تناول الطعام. هل يحمل الصيام لـ36 ساعة سر إطالة العمر؟ وفي ذلك الصدد، قال الدكتور كريس رودس، الحاصل على دكتوراه في الكيمياء الحيوية الغذائية، والرئيس التنفيذي لشركة Mimio Health، أن السحر الحقيقي للصيام يبدأ عند مرور نحو 36 ساعة، وهو الوقت الذي يستنفد فيه الجسم مخزونه من الجليكوجين، ويدخل في الحالة الكيتونية، حيث يبدأ في حرق الدهون بدلًا من الجلوكوز. وأشار إلى أن الصيام المتقطع، ينتج عنه،تحسن حساسية الأنسولين، تُخفّض ضغط الدم، تُعزز صحة الدماغ، وتُحفّز عملية الالتهام الذاتي، وهي آلية يقوم فيها الجسم بتفكيك الخلايا التالفة وإعادة تدوير مكوناتها. هل يمكن أن يؤخّر الصيام الشيخوخة؟ يشير رودس إلى أن الصيام المطوّل يُحدث سلسلة من التفاعلات البيولوجية التي قد تساعد في درء الأمراض المزمنة، مثل السكري وأمراض القلب، وحتى إبطاء الشيخوخة الخلوية. كما لفت إلى أن الصيام القصير، مثل تخطي وجبة أو الأكل مرة واحدة في اليوم – يُظهر فوائد، لكن ليست بنفس العمق أو التأثير. دراسة تكشف 4 أنواع للتوحد وتفتح آفاقًا جديدة في التشخيص والعلاج الأطفال في الولايات المتحدة أكثر عرضة للوفاة من الأطفال في البلدان المماثلة| دراسة متى يتحوّل الصيام إلى خطر؟ رغم كل هذه الفوائد، يحذر رودس من تجاوز 72 ساعة دون إشراف طبي، مشيرًا إلى أن الجسم قد يدخل في حالة الجوع الشديد، ما قد يؤدي إلى ضرر وظيفي للأعضاء وفقدان للكتلة العضلية.
مصرس
منذ 8 ساعات
- مصرس
لم يعد مرضا نادرا.. إطلاق دمية باربى للأطفال مصابة ب السكر ومعها أنسولين
تساهم باربي في تشكيل تصورات الأطفال المبكرة عن العالم، حيث تم إطلاق دمية باربي جديدة تُعنى بالتوعية بمرض السكر من النوع الأول بأناقة وتقنية عالية، وكشفت إحدى الشركات عن دمية باربي ترتدي جهاز مراقبة الجلوكوز المستمر (CGM) على ذراعها، مُثبتًا بشريط وردي على شكل قلب، وتحمل هاتفًا ذكيًا مُزامنًا بتطبيق يُساعدها على مراقبة مستويات الجلوكوز لديها على مدار اليوم. بالتعاون مع Breakthrough T1D، وهي منظمة عالمية غير ربحية تُركز على أبحاث مرض السكر من النوع الأول والتوعية به، تُمثل دمية باربي الجديدة جزءًا من تجسيد الحياة الحقيقية للأطفال الذين يلعبون بها تأتي هذه الباربي مع مضخة أنسولين وحقيبة يد لوضع وجباتها الخفيفة ومستلزماتها الأساسية لمرضى السكري.ما هو مرض السكر من النوع الأول عند الأطفال تحديدًا؟السكر من النوع الأول، أو السكر لدى الأطفال، هو حالة من أمراض المناعة الذاتية تبدأ عادةً في مرحلة الطفولة أو المراهقة.يهاجم جهاز المناعة في الجسم الخلايا المنتجة للأنسولين في البنكرياس عن طريق الخطأ، مما يجعل الشخص غير قادر على تنظيم مستوى السكر في الدم دون مساعدة طبية.على عكس داء السكر من النوع الثاني، لا يرتبط هذا المرض بنمط الحياة، فهو مزمن ويتطلب يقظة دائمة.تتقلب مستويات الجلوكوز مع كل شيء، من الطعام والتوتر إلى ممارسة الرياضة وحتى نزلات البرد، يشمل العلاج حقنًا متعددة من الأنسولين يوميًا أو مضخة، ومراقبة دقيقة لمستوى السكر في الدم، فهى حالة تتطلب عناية فائقة وجهدًا كبيرًا، خاصة للأطفال.لماذا يزداد عدد الأطفال المصابين بمرض السكر من النوع الأول؟ شهد عدد الأطفال المُشخّصين بداء السكري من النوع الأول عالميًا ارتفاعًا مُقلقًا، في الولايات المتحدة، يعيش أكثر من 300,000 طفل مصابًا بداء السكر من النوع الأول، شهدت معدلات التشخيص ارتفاعًا حادًا في العقود القليلة الماضية. والخبراء غير متأكدين تمامًا من السبب، ومع ذلك، يجري البحث في العوامل البيئية المحفزة، والالتهابات الفيروسية، والاستعدادات الوراثية، لكن هناك أمرا واحدا واضحا: لم يعد السكر مرضًا نادرًا.اكتشف أعراض مرض السكر عند الأطفالالكشف المبكر يمكن أن ينقذ الأرواح تشمل الأعراض المبكرة الشائعة لمرض السكر عند الأطفال ما يلي:-العطش الشديد وكثرة التبول (قد يعود التبول اللاإرادي)-فقدان الوزن المفاجئ رغم زيادة الجوع-التعب وتقلبات المزاج-ضبابية الرؤية-التهابات فطرية غير طبيعية لدى الفتيات أو طفح الحفاضات لدى الرضعفي حال تجاهلها، يمكن أن تتفاقم هذه الأعراض إلى حالات تهدد الحياة، تشمل سرعة التنفس والقيء وحتى فقدان الوعي.علاج مرض السكر عند الأطفاللا يوجد علاج شافٍ حتى الآن، ولكن مع الإدارة الصحيحة، يمكن للأطفال المصابين بمرض السكر من النوع الأول أن يعيشوا حياةً مليئةً بالنشاط والحيوية.تشمل العلاجات الرئيسية ما يلي:العلاج بالأنسولين: عن طريق الحقن أو المضخات للحفاظ على مستوى السكر في الدممراقبة الجلوكوز بانتظام: وخز الإصبع أو أجهزة مراقبة الجلوكوز المستمرة مثل أجهزة باربيالتحكم في النظام الغذائي: وجبات متوازنة، وحساب الكربوهيدرات، وتوقيت الوجبات الخفيفةممارسة الرياضة: لتحسين كفاءة الأنسولين والصحة العامة
نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لم يعد مرضا نادرا.. إطلاق دمية باربى للأطفال مصابة بـ السكر ومعها أنسولين
الأربعاء 9 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - تساهم باربي في تشكيل تصورات الأطفال المبكرة عن العالم، حيث تم إطلاق دمية باربي جديدة تُعنى بالتوعية بمرض السكر من النوع الأول بأناقة وتقنية عالية، وكشفت إحدى الشركات عن دمية باربي ترتدي جهاز مراقبة الجلوكوز المستمر (CGM) على ذراعها، مُثبتًا بشريط وردي على شكل قلب، وتحمل هاتفًا ذكيًا مُزامنًا بتطبيق يُساعدها على مراقبة مستويات الجلوكوز لديها على مدار اليوم. بالتعاون مع Breakthrough T1D، وهي منظمة عالمية غير ربحية تُركز على أبحاث مرض السكر من النوع الأول والتوعية به، تُمثل دمية باربي الجديدة جزءًا من تجسيد الحياة الحقيقية للأطفال الذين يلعبون بها تأتي هذه الباربي مع مضخة أنسولين وحقيبة يد لوضع وجباتها الخفيفة ومستلزماتها الأساسية لمرضى السكري. ما هو مرض السكر من النوع الأول عند الأطفال تحديدًا؟ السكر من النوع الأول، أو السكر لدى الأطفال، هو حالة من أمراض المناعة الذاتية تبدأ عادةً في مرحلة الطفولة أو المراهقة. يهاجم جهاز المناعة في الجسم الخلايا المنتجة للأنسولين في البنكرياس عن طريق الخطأ، مما يجعل الشخص غير قادر على تنظيم مستوى السكر في الدم دون مساعدة طبية. على عكس داء السكر من النوع الثاني، لا يرتبط هذا المرض بنمط الحياة، فهو مزمن ويتطلب يقظة دائمة. تتقلب مستويات الجلوكوز مع كل شيء، من الطعام والتوتر إلى ممارسة الرياضة وحتى نزلات البرد، يشمل العلاج حقنًا متعددة من الأنسولين يوميًا أو مضخة، ومراقبة دقيقة لمستوى السكر في الدم، فهى حالة تتطلب عناية فائقة وجهدًا كبيرًا، خاصة للأطفال. لماذا يزداد عدد الأطفال المصابين بمرض السكر من النوع الأول؟ شهد عدد الأطفال المُشخّصين بداء السكري من النوع الأول عالميًا ارتفاعًا مُقلقًا، في الولايات المتحدة، يعيش أكثر من 300,000 طفل مصابًا بداء السكر من النوع الأول، شهدت معدلات التشخيص ارتفاعًا حادًا في العقود القليلة الماضية. والخبراء غير متأكدين تمامًا من السبب، ومع ذلك، يجري البحث في العوامل البيئية المحفزة، والالتهابات الفيروسية، والاستعدادات الوراثية، لكن هناك أمرا واحدا واضحا: لم يعد السكر مرضًا نادرًا. اكتشف أعراض مرض السكر عند الأطفال الكشف المبكر يمكن أن ينقذ الأرواح تشمل الأعراض المبكرة الشائعة لمرض السكر عند الأطفال ما يلي: -العطش الشديد وكثرة التبول (قد يعود التبول اللاإرادي) -فقدان الوزن المفاجئ رغم زيادة الجوع -التعب وتقلبات المزاج -ضبابية الرؤية -التهابات فطرية غير طبيعية لدى الفتيات أو طفح الحفاضات لدى الرضع في حال تجاهلها، يمكن أن تتفاقم هذه الأعراض إلى حالات تهدد الحياة، تشمل سرعة التنفس والقيء وحتى فقدان الوعي. علاج مرض السكر عند الأطفال لا يوجد علاج شافٍ حتى الآن، ولكن مع الإدارة الصحيحة، يمكن للأطفال المصابين بمرض السكر من النوع الأول أن يعيشوا حياةً مليئةً بالنشاط والحيوية. تشمل العلاجات الرئيسية ما يلي: العلاج بالأنسولين: عن طريق الحقن أو المضخات للحفاظ على مستوى السكر في الدم مراقبة الجلوكوز بانتظام: وخز الإصبع أو أجهزة مراقبة الجلوكوز المستمرة مثل أجهزة باربي التحكم في النظام الغذائي: وجبات متوازنة، وحساب الكربوهيدرات، وتوقيت الوجبات الخفيفة ممارسة الرياضة: لتحسين كفاءة الأنسولين والصحة العامة
