أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تُطلق ميزة "شاشة الموت السوداء" وميزات أخرى.. اعرف التفاصيل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ 5 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تُطلق ميزة "شاشة الموت السوداء" وميزات أخرى.. اعرف التفاصيل

السبت 12 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - بدأت مايكروسوفت بطرح شاشة الموت السوداء الجديدة (BSOD) مع آخر تحديث في قناة معاينة الإصدارات لمستخدمي Windows 11 Insider، ويحل هذا التحديث محل شاشة الموت الزرقاء الشهيرة التي واجهها المستخدمون عند حدوث خطأ فادح في نظام التشغيل. ويتضمن التحديث أيضًا العديد من الميزات الجديدة، مثل ميزة المسودة مع Copilot في Word، واستعادة سريعة للجهاز للكشف عن المشكلات وإصلاحها، وميزة Click-to-Do المسماة "مدرب ممارسة القراءة". شاشة الموت السوداء فى نظام التشغيل Windows 11 وأعلنت مايكروسوفت عن تفاصيل التغييرات المُرتقبة على نظام ويندوز 11 مع أحدث إصدار في منشور مدونة ، ووفقًا للشركة سيشاهد المستخدمون واجهة مستخدم أكثر انسيابية عند إعادة التشغيل المُتوقعة، ويتماشى تصميم الصفحة مع التصميم المرئي لأحدث نظام تشغيل من عملاق التكنولوجيا، ومقره ريدموند، ويساعدك على العودة إلى العمل بشكل أسرع. وتتمتع شاشة الموت السوداء بتصميم أكثر قابلية للقراءة مع خلفية سوداء تعرض تفاصيل تقنية مرئية. وتجدر الإشارة إلى أن هذا الخطأ يظهر عادةً بسبب مشكلة في الجهاز أو برنامج تشغيله أو برمجياته. ويؤدي إلى إيقاف تشغيل مفاجئ لنظام ويندوز، وذلك للحد من فقدان البيانات، وفقًا لمايكروسوفت، وتظهر رسالة خطأ على الشاشة مفادها: "واجه جهازك مشكلة ويحتاج إلى إعادة التشغيل". ميزات جديدة أخرى ويتضمن أحدث إصدار من Windows 11 أيضًا العديد من الميزات الإضافية، وفقًا لمايكروسوفت يُمكن لخاصية الاسترداد السريع للجهاز اكتشاف المشكلات الشائعة على أجهزة Windows 11 وإصلاحها تلقائيًا ، وتستخدم هذه الخاصية بيئة استرداد Windows (WinRE) للقيام بذلك، وتزعم الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا أنها تُقلل من وقت التوقف عن العمل وتُلغي الحاجة إلى الإصلاحات اليدوية. سيتمكن المستخدمون في المنطقة الاقتصادية الأوروبية (EEA) الآن من الوصول إلى ميزة إضافية في خاصية "الاستعادة"، حيث يُمكن تصدير لقطات الشاشة عبر رمز تصدير "الاستعادة"، لمشاركتها مع تطبيقات ومواقع ويب تابعة لجهات خارجية ، وعالميًا تتيح شركة التكنولوجيا العملاقة للمستخدمين إعادة ضبط خاصية "الاستعادة" وبياناتها. وقدمت مايكروسوفت أيضًا إجراءً يُسمى "ممارسة القراءة في المدرب" (Training Reading in Coach)، وكما يوحي الاسم، يُمكّنك هذا الإجراء من تحديد نص على الشاشة واختيار الميزة المناسبة لقراءته بصوت عالٍ، وتتوفر هذه الميزة عبر تطبيق Microsoft Reading Coach على متجر مايكروسوفت، وفى الوقت نفسه، يُمكنك إجراء "المسودة مع المساعد" في نص Word من تحويل النص المُتعرّف عليه إلى مسودة. وهناك إضافة نصية جديدة تُسمى "اقرأ مع القارئ الشامل"، ويُزعم أنها تُحسّن القراءة والكتابة لجميع مستويات المهارات والقدرات ، ويُمكن للمستخدمين تعديل خط النص وحجمه والتباعد بين الأسطر، لقراءة النص بصوت عالٍ، وتحديد أجزاء من الكلام، وتقسيم الكلمات إلى مقاطع ، كما تُشرح الكلمات غير المألوفة من خلال الصور من خلال قاموس مصور. وفي أجهزة Copilot+، أُضيفَ وكيل ذكاء اصطناعي جديد في الإعدادات يدعم توجيهات اللغة الطبيعية ، ويهدف هذا الوكيل إلى تسهيل تغيير إعدادات الجهاز ، على سبيل المثال يمكن للمستخدمين طرح سؤال "مؤشر الماوس صغير جدًا"، وسيُقدّم الوكيل خطوات حل المشكلة، وتُقدّم هذه الميزة حاليًا على أجهزة Copilot+ المزودة بمعالج Snapdragon، مع دعمها لأجهزة AMD وIntel قريبًا.

اليوم السابع

منذ 14 ساعات

• اليوم السابع

مهنة لن يهدد عرشها الذكاء الاصطناعى حتى لو مر 100 عام.. بيل جيتس يكشفها

يعتقد بيل جيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت ، أن حتى أكثر تقنيات الذكاء الاصطناعي تطورًا لن تتمكن من استبدال المبرمجين لا خلال الوقت الراهن، ولا حتى بعد مرور 100عام، مرجعًا ذلك إلى أن البرمجة تحتاج إلى العقل البشري. لماذا لن تتأثر البرمجة بتنامى الذكاء الاصطناعى؟ وقد أوضح "جيتس"، أن البرمجة مجال يمكن للذكاء الاصطناعى المساعدة فيه، ولكنه لا يتولى زمام الأمور بشكل كامل، خاصة أن التحدى الحقيقى فى البرمجة يكمن فى حل المشكلات المعقدة بإبداع وهو أمر لا تستطيع الآلات فعله. وأشار إلى أن كتابة الشيفرة البرمجية ليست مجرد كتابة، بل هى تفكير عميق، لافتًا إلى أن البرمجة تتضمن فهم المشكلات الصعبة، وربط الأفكار، وإيجاد حلول إبداعية، فلا توجد خوارزمية تُضاهى "القفزة الإبداعية" للمبرمج البشرى، فى حين يُتوقع أن تتغير أو تختفى العديد من الوظائف فى مختلف القطاعات بسبب الذكاء الاصطناعى، عدا البرمجة والتى ستبقى بشرية لأنها تتطلب الحكمة والخيال والقدرة على التكيف - وهى صفات يفتقر إليها الذكاء الاصطناعي. يأتى هذا فى وقت يتوقع فيه المنتدى الاقتصادى العالمى أن الذكاء الاصطناعى سيحل محل حوالى 85 مليون وظيفة بحلول عام 2030، مع خلق 97 مليون وظيفة جديدة. و يُقرّ جيتس بهذا التأثير المزدوج، مُقرًّا بأنه "يشعر بالقلق أيضًا" من المخاطر المُحتملة للذكاء الاصطناعى ومع ذلك، فهو يعتقد أنه إذا استُخدم بحكمة، يُمكن للذكاء الاصطناعى أن يُحسّن الإنتاجية ويُتيح للناس مزيدًا من وقت الفراغ. ثلاث وظائف لن تتأثر بتنامى الذكاء الاصطناعي وذكر جيتس ثلاث وظائف يعتقد أنها الأكثر أمانًا من تداعيات الذكاء الاصطناعى وهى المبرمجون، وعلماء الأحياء، وخبراء الطاقة، ووفقًا لجيتس، تتضمن هذه الأدوار التفكير العلمى، والابتكار، واتخاذ القرارات الاستراتيجية - وهى مجالات لا يزال فيها التدخل البشرى ضروريًا. وفيما يتعلق بعلم الأحياء، قال جيتس إنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعى يساعد فى تحليل البيانات وتشخيص الأمراض، إلا أنه لا يزال غير قادر على صياغة نظريات علمية جديدة أو تحقيق الاكتشافات، مؤكدًا بأن الذكاء الاصطناعى غير قادر على صياغة فرضيات"، مشيرًا إلى أن علماء الأحياء سيظلون أساسيين فى التقدم الطبي. وفى قطاع الطاقة، قال جيتس أن الذكاء الاصطناعى قد يُحسّن الكفاءة، لكن الخبرة البشرية ضرورية للتخطيط وإدارة الأزمات ووضع الاستراتيجيات طويلة المدى. كما يعتقد جيتس أنه على الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعى على إحداث تحولات جذرية فى القطاعات وتغيير طريقة عملنا، إلا أنه لا يستطيع أن يحل محل الذكاء البشرى بالكامل - لا سيما فى المجالات التى تتطلب التفكير النقدى والإبداع.

نافذة على العالم

منذ 20 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : مهنة لن يهدد عرشها الذكاء الاصطناعى حتى لو مر 100 عام.. بيل جيتس يكشفها

الجمعة 11 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - يعتقد بيل جيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، أن حتى أكثر تقنيات الذكاء الاصطناعي تطورًا لن تتمكن من استبدال المبرمجين لا خلال الوقت الراهن، ولا حتى بعد مرور 100عام، مرجعًا ذلك إلى أن البرمجة تحتاج إلى العقل البشري. لماذا لن تتأثر البرمجة بتنامى الذكاء الاصطناعى؟ وقد أوضح "جيتس"، أن البرمجة مجال يمكن للذكاء الاصطناعى المساعدة فيه، ولكنه لا يتولى زمام الأمور بشكل كامل، خاصة أن التحدى الحقيقى فى البرمجة يكمن فى حل المشكلات المعقدة بإبداع وهو أمر لا تستطيع الآلات فعله. وأشار إلى أن كتابة الشيفرة البرمجية ليست مجرد كتابة، بل هى تفكير عميق، لافتًا إلى أن البرمجة تتضمن فهم المشكلات الصعبة، وربط الأفكار، وإيجاد حلول إبداعية، فلا توجد خوارزمية تُضاهى "القفزة الإبداعية" للمبرمج البشرى، فى حين يُتوقع أن تتغير أو تختفى العديد من الوظائف فى مختلف القطاعات بسبب الذكاء الاصطناعى، عدا البرمجة والتى ستبقى بشرية لأنها تتطلب الحكمة والخيال والقدرة على التكيف - وهى صفات يفتقر إليها الذكاء الاصطناعي. يأتى هذا فى وقت يتوقع فيه المنتدى الاقتصادى العالمى أن الذكاء الاصطناعى سيحل محل حوالى 85 مليون وظيفة بحلول عام 2030، مع خلق 97 مليون وظيفة جديدة. و يُقرّ جيتس بهذا التأثير المزدوج، مُقرًّا بأنه "يشعر بالقلق أيضًا" من المخاطر المُحتملة للذكاء الاصطناعى ومع ذلك، فهو يعتقد أنه إذا استُخدم بحكمة، يُمكن للذكاء الاصطناعى أن يُحسّن الإنتاجية ويُتيح للناس مزيدًا من وقت الفراغ. ثلاث وظائف لن تتأثر بتنامى الذكاء الاصطناعي وذكر جيتس ثلاث وظائف يعتقد أنها الأكثر أمانًا من تداعيات الذكاء الاصطناعى وهى المبرمجون، وعلماء الأحياء، وخبراء الطاقة، ووفقًا لجيتس، تتضمن هذه الأدوار التفكير العلمى، والابتكار، واتخاذ القرارات الاستراتيجية - وهى مجالات لا يزال فيها التدخل البشرى ضروريًا. وفيما يتعلق بعلم الأحياء، قال جيتس إنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعى يساعد فى تحليل البيانات وتشخيص الأمراض، إلا أنه لا يزال غير قادر على صياغة نظريات علمية جديدة أو تحقيق الاكتشافات، مؤكدًا بأن الذكاء الاصطناعى غير قادر على صياغة فرضيات"، مشيرًا إلى أن علماء الأحياء سيظلون أساسيين فى التقدم الطبي. وفى قطاع الطاقة، قال جيتس أن الذكاء الاصطناعى قد يُحسّن الكفاءة، لكن الخبرة البشرية ضرورية للتخطيط وإدارة الأزمات ووضع الاستراتيجيات طويلة المدى. كما يعتقد جيتس أنه على الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعى على إحداث تحولات جذرية فى القطاعات وتغيير طريقة عملنا، إلا أنه لا يستطيع أن يحل محل الذكاء البشرى بالكامل - لا سيما فى المجالات التى تتطلب التفكير النقدى والإبداع.