logo
ترمب يهدد بسحب الجنسية من مذيعة بارزة

ترمب يهدد بسحب الجنسية من مذيعة بارزة

خبرنيمنذ 15 ساعات
خبرني - هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، السبت، بسحب الجنسية من مقدمة البرامج الحوارية روزي أودونيل، بعد أن انتقدت تعامل إدارته مع هيئات التنبؤ بالطقس، في أعقاب سيول تكساس، التي حصدت أرواح العشرات.
وهذا هو أحدث خلاف في عداء مستمر لسنوات بين الطرفين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وكتب ترمب على منصة تروث سوشيال: "نظراً لأن تصرف روزي أودونيل ليس في مصلحة بلدنا العظيم، فإنني أفكر جدياً في سحب جنسيتها"، مستحضراً مبدأ الترحيل الذي تلجأ إليه الإدارة الأمريكية، عند محاولات إبعاد محتجين مولودين في الخارج عن البلاد.
وقال: "إنها تشكل تهديداً للإنسانية، ويجب أن تبقى في بلدها الرائع أيرلندا، إذا كانوا يريدونها. بارك الله في أمريكا!".
وبموجب القانون الأمريكي، لا يمكن لرئيس الولايات المتحدة أن يسحب الجنسية من أمريكي مولود هناك. ووُلدت أودونيل في ولاية نيويورك.
ووجه ترمب دوما إهانات وانتقادات لأودونيل، وانتقلت إلى أيرلندا في وقت سابق من هذا العام مع ابنها، البالغ من العمر 12 عاماً، بعد توليه الرئاسة للمرة الثانية.
وقالت في مقطع فيديو على تطبيق تيك توك في مارس (آذار) الماضي إنها ستعود إلى الولايات المتحدة: "عندما يصبح الوضع آمناً لجميع المواطنين للحصول على حقوق متساوية".
وردت أودونيل على تهديد ترمب، في منشورين على حسابها على إنستغرام، قائلة إن الرئيس الأمريكي يعارضها لأنها "تعارض مباشرة كل ما يمثله".
ويبدو أن تهديد ترمب رد على مقطع فيديو نشرته أودونيل على تطبيق تيك توك تنعى فيه 119 شخصاً توفوا في سيول تكساس هذا الشهر.
وألقت باللوم على التخفيضات الواسعة التي أجراها ترامب في وكالات البيئة والعلوم المعنية بالتنبؤ بالكوارث الطبيعية الكبرى.
وواجهت إدارة ترمب والمسؤولون المحليون ومسؤولو الولايات تساؤلات متزايدة حول إجراءات كان يمكن اتخاذها لحماية وتحذير السكان قبل السيول التي حدثت بسرعة هائلة في ساعات ما قبل فجر عطلة يوم الاستقلال في الرابع من الشهر الجاري، ما أودى بحياة كثيرين من بينهم عشرات الأطفال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كِبار السِنّ .. والمعاناة .. والمِحن
كِبار السِنّ .. والمعاناة .. والمِحن

صراحة نيوز

timeمنذ 43 دقائق

  • صراحة نيوز

كِبار السِنّ .. والمعاناة .. والمِحن

صراحة نيوز- عوض ضيف الله الملاحمة ذكرت وسائل الإعلام الإلكتروني أن الرئيس التركي/ رجب طيب أردوغان ، إتخذ قراراً حضارياً ، متقدماً ، راقياً أسرده لكم حرفياً :— [[ منح كل من تعدى الخامسة والستين من العمر معاشاً شهرياً إضافياً لكل من المُسِنّ والمُسِنّة . كما يمكنهما أيضاً طلب الطعام المجاني بالتليفون ، فضلاً عن تكفل الحكومة بإرسال ثلاثة من الخدم إسبوعياً لتنظيف البيت او طهي الطعام . وتكفل الحكومة أيضاً برامج الرعاية الصحية المجانية ، وإرسال سيارة إسعاف ، يحتوي طاقمها على طبيب وممرضة لتقديم الخدمة الطبية للمسنين في منازلهم . هذا بالإضافة لركوب المواصلات العامة مجاناً ]] . إنتهى الإقتباس . إذا صحّ هذا الخبر ، فإنه ينقل تركيا الى مصاف الدول المتحضرة ، المتقدمة جداً ، كما دول الغرب . حيث تعتني دول الغرب عامة بكبار السن وتقدم لهم أفضل الخدمات . ويُسمى كبير السن ب ( Senior Citizen ) ، وعليه يركبون المواصلات العامة مجاناً ، ويستخدمون المواصلات الخاصة بأجرة رمزية ، وتُقدم لهم أحدث الخدمات على أرقى مستوى . كما تراعي دول الغرب استقلالية كبار السن وتحافظ على كرامتهم ، ويقدمون لهم الرعاية الصحية المنزلية ، والتأهيلية في منازلهم . كما يقدمون لهم الدعم الإجتماعي ، والمساعدة في الأنشطة اليومية ، والبرامج الترفيهية والإجتماعية ، والمساعدات الغذائية . ويقدمون لهم أيضاً خيارات السكن المتنوعة . أتحفظ على نهج تركيا العثمانية المستعمِرة ، وعلى فكر أردوغان العثماني الإستعماري العدائي الإستغلالي للعرب . لكن هذا الموقف القومي ، لا يمنع من الإشادة وإظهار حقائق أدائه المتميز لبلده . حيث لا ينكر أحداً انه خلال فترة حكمه إرتقى بالإقتصاد التركي لمصاف الدول الكبرى . كِبار السِن يحب ان لا يتم إعتبارهم عالة على المجتمع . لأنهم أُناس ساهموا في بناء أوطانهم في شبابهم عندما كان لديهم القدرة على العطاء والمساهمة في البناء . كِبار السِن نهضوا بوطنهم وحملوا راية الإنجاز لعقود طويلة بعطائهم ، وعرقهم ، وتعبهم ، وإنجازاتهم ، حتى سلّموا الراية للجيل الذي يلي ، وهذه سنة كونية ربانية ، كل جيل يجتهد ، ويتعب ، لينجز ويساهم في بناء الوطن ، وهذه تكون إنجازات تراكمية في الأوطان المتحضرة . وعليه يجب إحترامهم ، وتقديرهم ، وتوفير الحياة الكريمة لهم . لكن ، وللمقارنة ، انظروا لكبار السِن في وطننا . مهملون ، مهمشون ، لا عناية ، ولا رعاية ، ولا تقدير ، ولا احترام ، ولا مساعدة لظرف صحي ، ولا مساندة عند الحاجة . ما يستر على كبار السن في وطننا العربي عامة ، عند تقدمهم بالعمر هو عناية وإهتمام أولادهم إناثاً وذكوراً بوالديهم . رغم وجود بعض الحالات الفردية التي تنكّر فيها الأولاد لوالديهم وأساءوا معاملتهم ، وارسلوهم قسراً وبأساليب إحتيالية غير أخلاقية الى ملاجيء العجزة وكبار السن . من دافع الغيرة ، عندما أسمع عن تعامل متميز في دولة ما يخصون به كبار السن أتذكر غياب خدمات ومساعدات الحكومات الأردنية في تقديم أية مساعدات تذكر لمواطنين أفنوا حياتهم في خدمة وطنهم ، ويتنكر الوطن لهم وهم في أرذل العمر ، شيء مؤسف ومحزن حقاً . فمثلاً عند مراجعة المراكز الصحية ، لا يصرفون أدوية الأمراض المزمنة لثلاثة شهور كما كان سابقاً . فيضطر المريض من كبار السن للذهاب للمركز الصحي شهرياً ويعاني ما يعاني في مشواره أثناء التنقل في المواصلات ، يضاف الى ذلك المعاناة داخل المركز الصحي حيث يضطر للوقوف على الدور لخمس مرات عند كل مراجعة . يضاف الى ذلك ، ان بعض أدوية الأمراض المزمنة لا يتم صرفها من نفس المركز ، حيث يشترط على المريض من كبار السن الذهاب الى مستشفى البشير او مستشفى الأمير حمزة في عمان مثلاً للحصول على دواء يمكن صرفه من نفس المركز . فتجد المستشفى مزدحماً حيث لا تجد مكاناً للوقوف وليس الجلوس ، ويصل الدور الى رقم ( ٦٥٠ ) وأكثر . هل يُعقل هذا !؟ ولماذا لا يتم صرف الدواء من المركز الصحي نفسه للتخفيف من معاناة أُناس لا يقوون على السير ولا حتى على الوقوف . أما الطامة الكبرى إذا تم تحوليك الى احد المستشفيات الكبيرة لأخذ صورة طبقية مثلاً فإن الموعد يصل الى ( ٩ ) شهور وربما أكثر . أما اذا تم تحوليك لمراجعة طبيب إستشاري ، فهنا الطامة الكبرى والمعاناة التي لا تُحتمل ، حيث لا يمكن توصيف المعاناة . علمت من مصدر موثوق ان الخدمات الطبية الملكية الأردنية تقوم بتوصل أدوية الأمراض المزمنة عبر شركات التوصيل ، ويدفع صاحب الدواء حوالي دينارين لجهة التوصيل ، لماذا لا تتبع هذه الخدمة الحضارية من قبل وزارة الصحة ، ويقوم كل مركز صحي بتوصيل أدوية الأمراض المزمنة لمرضاه كل ثلاثة شهور او كل شهرين او حتى كل شهر مقابل ان يدفع المريض اجرة خدمة التوصيل ، فهو يدفع للمواصلات مبلغاً أكبر من ذلك . او يمكن طرح موضوع التوصيل على المرضى والذين يوافقون على ايصال الدواء لهم بواسطة شركة توصيل يتم فصلهم في كشف مستقل ليتم إرسال الأدوية لهم ، وهذا الإجراء يخفف الضغط على العاملين في المراكز الصحية والمستشفيات . لا نطلب الكثير من حكوماتنا ، لأننا نعرف انهم يعتبرون كبار السن عالة على المجتمع ، وعبء على موازنة الدولة ، وتتمنى الحكومات الأردنية سابقها وقادمها ان لو يصحوا يوماً ولا يروا متقاعداً كبيراً في السن على قيد الحياة . ستكبرون ، وتمر بكم السنون ، ويمضي بكم العمر ، وستعجزون عن الحركة ، وتتمنون لو قدمتم كما تقدم تركيا لكبار السن فيها ، حتى تكون تلك الخدمات موجودة وتصل اليكم وتشعرون بقيمتها ومدى الحاجة اليها . شكراً أردوغان على ما تقدمه لبلدك عامة ، ولكبار السن خاصة . فهذا يعتبر إنجازاً وطنياً وإنسانياً يُسجل لك ، ولك كل الإحترام . ويصعب عليّ حتى ان أطلب من رؤساء حكوماتنا الإقتداء بك ، لان ذلك ليس مستبعداً فقط ، بل يعتبر من الشطط في التفكير . ولنا الله الذي لا يُستجدى سواه .

وفد برئاسة رئيس جامعة عمّان العربية يزور الديوان الملكي الهاشمي تأكيداً على الولاء والانتماء الوطني
وفد برئاسة رئيس جامعة عمّان العربية يزور الديوان الملكي الهاشمي تأكيداً على الولاء والانتماء الوطني

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

وفد برئاسة رئيس جامعة عمّان العربية يزور الديوان الملكي الهاشمي تأكيداً على الولاء والانتماء الوطني

عمون - في إطار تعزيز قيم المواطنة والانتماء وترسيخ الوعي الوطني لدى الشباب الجامعي قام وفد من جامعة عمان العربية بزيارة رسمية إلى الديوان الملكي الهاشمي العامر، برئاسة الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس الجامعة، وبمشاركة عدد من عمداء الكليات، وأعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الجامعة من مختلف التخصصات، وبتنظيم من كلية الآداب والعلوم في الجامعة، وكان في استقبال الوفد معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر. وفي بداية اللقاء رحب معالي رئيس الديوان الملكي بالوفد معبرًا عن اعتزازه بجهود المؤسسات الأكاديمية الأردنية ودورها في خدمة الوطن والمجتمع، وأكد معاليه على الموقف الثابت للمملكة الأردنية الهاشمية قيادةً وشعبًا في دعم القضية الفلسطينية، مشددًا على أن الأردن سيبقى مدافعًا أمينًا عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، كما تحدث معاليه عن الأعياد والمناسبات الوطنية التي يمر بها الوطن العزيز، موجهًا أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى القيادة الهاشمية الحكيمة والشعب الأردني الوفي، وأشار معاليه إلى الدعم الكبير الذي يوليه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه للقطاعات الأكاديمية والجامعات الأردنية، إدراكًا لأهمية التعليم في بناء المستقبل وصناعة التقدم، واختتم معاليه حديثه بنقل تحيات جلالة سيد البلاد إلى الوفد، وتمنياته لهم بمزيد من النجاح والتوفيق في خدمة الأردن العزيز. وأعرب الأستاذ الدكتور الوديان خلال اللقاء عن بالغ الاعتزاز والولاء لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، مؤكداً أن جامعة عمّان العربية، تقف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية، فخورة بمسيرتها الوطنية الراسخة، ومستمرة في أداء رسالتها العلمية والوطنية، كما أكد الدكتور متعب العتيبي عميد كلية الآداب والعلوم على أهمية هذه الزيارة في ترسيخ مفاهيم المواطنة والولاء الوطني لدى الطلبة، مؤكداً أن مثل هذه المبادرات تسهم في بناء جيل واعٍ ومتمسك بثوابته الوطنية، وأشار الدكتور العتيبي عن مدى عمق العلاقة الأخوية التاريخية التي تربط المملكة الأردنية الهاشمية بدولة الكويت الشقيق. ومن جانبهم، عبّر كل من: الدكتور بلال أبو قدوم عميد كلية الشريعة، والدكتور محمد الشريدة عميد كلية العلوم الطبية التطبيقية، والدكتور محمود أبو جمعة من كلية الأعمال عن فخرهم بالقيادة الهاشمية التي تشكل صمام أمان الوطن، مشيرين إلى أهمية دعم القيادة الوطنية في المسيرة التعليمية وأن هذه الزيارة جاءت للتعبير عن مشاعر الفخر والاعتزاز بالإنجازات الوطنية، مشيراً إلى أهمية دعم القيم الوطنية في المسيرة التعليمية. وفي ختام الزيارة نقل الوفد رسالة جامعة عمّان العربية التي عبّرت عن أسمى مشاعر الولاء والانتماء للعرش الهاشمي، والفخر بالمناسبات الوطنية العزيزة، كعيد الاستقلال، وعيد الجلوس الملكي، ويوم العلم، مؤكداً استمرار الجامعة في أداء دورها الوطني والتربوي في خدمة الأردن، وإعداد أجيال تحمل في قلوبها حب الوطن وقيادته. وتأتي هذه الزيارة في إطار حرص جامعة عمان العربية على تعزيز حضورها الوطني، ومواصلة رسالتها في خدمة المجتمع الأردني، وترسيخ الثوابت الوطنية في مختلف مجالات العمل الأكاديمي.

مؤتمر أممي لدعم الدولة الفلسطينية
مؤتمر أممي لدعم الدولة الفلسطينية

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

مؤتمر أممي لدعم الدولة الفلسطينية

السوسنة - أعلنت السلطات الفلسطينية أن السعودية وفرنسا شرعتا رسميًا في توزيع الدعوات لحضور المؤتمر الدولي رفيع المستوى بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية، والمقرر عقده في مقر الأمم المتحدة في نيويورك بتاريخ 28 يوليو/تموز الجاري.ونقلت إذاعة "صوت فلسطين" الرسمية، عن وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية، عمر عوض الله، أن المؤتمر المرتقب سيُعقد برعاية مشتركة من فرنسا والسعودية، بعد أن تم تأجيله سابقًا إثر التصعيد العسكري الإسرائيلي على إيران منتصف يونيو الماضي.وأوضح عوض الله أن هناك جهودًا متواصلة تُبذل حاليًا ضمن لجان عمل وموائد مستديرة، شكلت برئاسات مشتركة من عدة دول، بهدف وضع الأسس العملية لتنفيذ حل الدولتين، مشيرًا إلى أن الاعتراف الدولي بدولة فلسطين يُعد خطوة محورية نحو تحقيق هذا الهدف، وإنهاء الاحتلال، وتمكين الحكومة الفلسطينية من الاضطلاع بمسؤولياتها في قطاع غزة.وكان من المقرر أن يُعقد "مؤتمر فلسطين الدولي" بين 17 و20 يونيو/حزيران الماضي، إلا أن تطورات إقليمية حالت دون انعقاده في موعده.وفي الوقت الذي يلقى فيه المؤتمر دعمًا دوليًا واسعًا، تواصل كل من إسرائيل والولايات المتحدة معارضته، رافضتين أية تحركات تدعم المسار السياسي القائم على حل الدولتين.ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تواصل إسرائيل، بدعم أميركي، عدوانها على قطاع غزة، في حملة عسكرية أوقعت نحو 196 ألف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين ومئات آلاف النازحين، في ظل تجاهل للقرارات الدولية، بما في ذلك أوامر محكمة العدل الدولية بوقف الحرب. اقرأ أيضاً:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store