logo
'الهضبة ' يعلن تعاقدة مع شركة أورانج لحملة إعلانية بتوقيع طارق العريان

'الهضبة ' يعلن تعاقدة مع شركة أورانج لحملة إعلانية بتوقيع طارق العريان

النهار المصريةمنذ يوم واحد
ادأعلن الفنان "عمرو دياب "، عن إطلاق حملة دعائية جديدة بالتعاون مع شركة المحمول أورانج، في إطار تعاقد إعلاني من إخراج الحملة المخرج طارق العريان، ومن المتوقع الكشف عن كافة التفاصيل خلال الأيام المقبلة، وسط تكتم شديد حول التفاصيل.
ونشر "دياب" عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، البرومو الدعائي الأول للإعلان، والذى أحدث تفاعل كبير، وحصد مايقرب من ٣٠٠ ألف مشاهدة في ٢٤ ساعة .
المعروف أن ، الفنان "عمرو دياب" يستعد لإطلاق ألبومه الجديد الذي يحمل عنوان ابتدينا ، حيث نشر مؤخرًا البوستر الرسمي للالبوم و الذى يضم مجموعة من الأغاني الجديدة يتعاون خلالها مع نخبة من أبرز الشعراء والملحنين في الوطن العربي، ويشهد الألبوم عودة التعاون بين عمرو دياب والملحن عمرو مصطفى بعد فترة من الخلافات الفنية.
كما يستعد الفنان عمرو دياب لإحياء حفل غنائي كبير في الساحل الشمالي يوم الجمعة 4 يوليو، وسط ترقب من جمهوره، ومن المقرر أن يقدم خلال الحفل عددًا من أشهر أغنياته القديمة والجديدة، وقد أعلنت الجهة المنظمة عن أسعار التذاكر التي تراوحت ما بين 4 آلاف و16 ألف جنيه مصري، بحسب الفئة ومكان
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمرو دياب يتصدر تريند اليوتيوب بـ "مليش بديل"
عمرو دياب يتصدر تريند اليوتيوب بـ "مليش بديل"

فيتو

timeمنذ 25 دقائق

  • فيتو

عمرو دياب يتصدر تريند اليوتيوب بـ "مليش بديل"

نجح المطرب عمرو دياب في تصدر تريند اليوتيوب في الساعات الماضية، وذلك بأغنيته الجديدة مليش بديل، والذي وصلت مشاهداتها لنصف مليون في ١٩ ساعة. في هذا السياق، تصدر الهضبة عمرو دياب تريند موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب بأغنية "خطفوني"، وتريند موقع التغريد العالمي "x' بأغنية "ماليش بديل"بعد ساعات قليلة من طرح ألبومه الغنائي الجديد بعنوان "ابتدينا"، في أول تعاون له مع شركة سوني ميوزيك العالمية. أغنيتا خطفوني ومليش بديل تفاعل معهما الجمهور خاصة أن الأولى شاركت فيها جانا عمرو دياب بالغناء وهي من كلمات تامر حسين وألحان عمرو مصطفى، حيث يتم الدمج فيها بين العربية والإنجليزية، فيما تحمل الثانية طابع درامي مميز من كلمات تامر حسين ولحن إسلام زكي. ويضم ألبوم عمرو دياب الجديد "ابتدينا" 15 أغنية تنوعت بين الرومانسي، الإيقاعي، والدرامي، بمشاركة نخبة من أبرز صناع الموسيقى في مصر والوطن العربي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

«صوت النصر ومشعل المدرجات».. رسائل مؤثرة من عضو مجلس الزمالك ل شيكابالا
«صوت النصر ومشعل المدرجات».. رسائل مؤثرة من عضو مجلس الزمالك ل شيكابالا

مصرس

timeمنذ 26 دقائق

  • مصرس

«صوت النصر ومشعل المدرجات».. رسائل مؤثرة من عضو مجلس الزمالك ل شيكابالا

وجه حسام المندوه عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، رسالة طويلة ل محمود عبدالرازق شيكابالا، قائد فريق الكرة الأول بنادي الزمالك، بعد إعلان الأخير اعتزاله لعب كرة القدم نهائيًا وتعليق حذائه عقب مسيرة حافلة من الأرقام والإنجازات. وكان شيكابالا قد أعلن اعتزاله مساء أمس الخميس خلال ظهوره التليفزيوني على شاشة «إم بي سي مصر 2»، منهمرًا بالبكاء لحظة وداعه لجمهور الزمالك.وكتب عضو مجلس الزمالك في منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «محمود عبدالرازق «شيكابالا».. الساحر .. عزيزي «شيكابالا»، أسطورة نادي الزمالك وقائده التاريخي، صاحب المسيرة الحافلة بالعطاء، والإبداع، والولاء».وأضاف حسام المندوه: «كنت دائمًا رمزًا للانتماء والإخلاص، ومدرسة في المهارة والموهبة داخل المستطيل الأخضر. حفرت اسمك بحروف من ذهب في قلوب محبي كرة القدم، وخصوصًا عشاق نادي الزمالك، الذين رأوا فيك مثالًا حيًا للصبر، والوفاء، والتحدي، مهما اشتدت الصعوبات».وتابع: «لم تكن مجرد لاعب، بل كنت روح الفريق، وقائده الملهم، وسفير الزمالك في كل الملاعب داخل مصر وخارجها. ومهما طال الزمان، سيبقى «شيكابالا» هو الفهد الأسمر، هو الساحر، هو الموهوب».ووجه عضو مجلس الزمالك رسائل شكر ل شيكابالا، حيث قال: «أشكرك على كل لحظة فرح منحتنا إياها، وعلى كل هدفٍ رسم البسمة على وجوه الملايين، أشكرك على كل كلمة تحفيز قلتها لزملائك في أشد اللحظات، وأصعب الظروف، لتزرع فيهم روحًا واحدة، وصوتًا واحدًا.. صوت النصر».وتابع: «أشكرك على كل مرة قلت لي: «هنكسب الماتش»، وبالفعل كنا نكسب.. أشكرك على كل مرة أشعلت فيها المدرجات، ومعها قلوبنا التي دخلتها دون استئذان. أنت لم تكن فقط صانع أهداف، بل كنت صانع فرح. لم تكن مجرد لاعب، بل كنت ذاكرة أجيال كاملة من عشاق الزمالك».وأختتم حسام المندوه رسالته ل شيكابالا قائلًا: «من قلبي أتمنى لك كل التوفيق والنجاح في خطوتك القادمة، وننتظر منك أن تصنع أسطورة جديدة خارج الملاعب… كما اعتدنا منك دائمًا».

حكايات عادية جداً - نوح «7» مرعية ولاَ بلا راعى؟
حكايات عادية جداً - نوح «7» مرعية ولاَ بلا راعى؟

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

حكايات عادية جداً - نوح «7» مرعية ولاَ بلا راعى؟

ضرار ٢٠٠٠ أخذت حقيبتى ومسبحة جدى إبراهيم، ومضيت، لن أنتظر بعد الآن يا أمى، الأرض التى حاولت أن أعيش فيها بسلام لا تنبت إلا شوكاً، لست جبانا، لكنى لا أستطيع الكراهية، حاولت، فوجدتها نارًا تأكل فى القلب قبل أن تصب غضبها على الآخرين، لا أستطيع أن أتحمل ذلك، بعض المعارك لا بد من خسارتها حفاظًا على إنسانيتنا يا أمى، أنا لم أُخلق للحرب، ولا أرغب فى أن أكون سلاحاً فى نزاعٍ لم أختره، افهمينى، "ضرار" ليست موطنى، ولا أحتمل العيش بين نيرانها الموروثة، ولا المشاركة فى كراهية وُلدت قبل أن أُولد، افتحى الباب، ودعينى أسافر. **** تجاوزت السيارة المرسيدس نفق الشهيد أحمد حمدى، كان الهواء طلقا يدخل الصدر فيريحه، وكان غروب الشمس على رمل سيناء فرصة لظهور القمر، يضىء القمر أكثر كلما تقدمت السيارة ودخل الظلام، بدا السائق العريشاوى منتشيا مع صوت الأغنية البدوية التى تنبعث من الكاسيت. مرعيه يا البنت مرعية؟ / مرعية ولا بلا راعى؟ قالت وحياتك مانى مرعي/ ولغيرك ما وسد ذراعي يا يمه شفت القمر بالبيت/ من منزله بالسما خالي استغفر الله أنا زليت/ كثر العشق غير حوالى. ***** سيناء ٢٠٠٧ عملت فى أماكن مختلفة لسبع سنوات مضت لم أعد فيها إلى ضرار رغم رسائل أمى المتكررة، ظللت أتنقل لأماكن مختلفة بلا تخطيط فى شمال وجنوب سينا، حسب ما يقودنى ريح العمل، ولا أعمل إلا بالقدر الذى يجعلنى أكل وأشرب وأرسل القليل من المال إلى أمى، لم أكن فى حاجة لأكثر من ذلك، حتى تعرفت على عيَاد فى العريش. على المقهى، بدأ الأمر عاديا زبون يبحث عن مبيض محارة يقوم له بمرمة صغيرة داخل بيته، أشار النادل إلىَ، قلت لأرى، ذهبت معه، حتى وصلنا فيلا صغيرة على البحر، بدت من الغسيل المعلق أنها مسكونة بالناس. أمام الفيلا، تباطئت فى الدخول رغم ترديده "اتفضل، اتفضل"، قلت: لتتقدم أولا إلى أهل بيتك، الإذن من الأصول. أثناء العمل، سألني: من أى بلد صعيدى أكون؟، وفتح سؤاله حوار مطول وشيق عن العادات والتقاليد، عن القيم البدوية والصعيدية المتشابهة، حوار أفضى إلى صداقة، رغم الفروق المادية الواضحة، هو يركب الرانج روفر بينما أعتمد أنا على قدماى غالب الوقت، يسكن فيلا على البحر، بينما أسكن فى حوش فى قلب المدينة، تحمست لتلك الصداقة بعد أن دخل بيتى وأكل فى طبقى مثلما فعلت فى بيته، وفى أحد اللقاءات حدثنى عن الطموح والمستقبل، وضرورة أن يكون معى مال، المال قوة فى حياة لا تعترف بالضعفاء، ثم قدم لى عرضا للعمل معه بالدولار، بدلا من تلك الجنيهات الزهيدة التى أتحصل عليها فى المعمار، دفعنى الفضول للقبول، واتفقنا أنه سيمر على فى الصباح. قبل أن ترتفع الشمس كنت فى سيارته على طريق خارج العريش، طريق غير ممهد، يمتلئ بالأكمنة، تم تفتيشنا عليه أكثر من مرة، وبعد ساعة ونصف تقريبا، ظهرت منازل بسيطة على اليمين ومدرسة على اليسار، ولافتة تقول "قرية وادى العمر"، ثم ظهر السلك الشائك، فاصلاً بين الحدود المصرية والإسرائيلية، كانت الثمار تملأ الناحية الأخرى، بينما اللون الأصفر هو السائد ناحيتنا، قليلا ما كانت تظهر مزارع صغيرة للزيتون، تظهر وتختفى سريعا. وجدت نفسى فى منفذ العوجة، أمامى سيارات نقل كبيرة محملة بالبضائع، تتراص وراء بعضها فى طابور طويل، قال عيَاد: الطريق مشغول هذه الأيام بسبب الأزمة الفلسطينية، فى الأيام العادية الأمور تعمل بسهولة. عملت فى المنفذ لثلاثة شهور متواصلة، تحميل وتنزيل، وأجر اليوم الواحد ١٠٠ دولار، ما يعادل ٦٠٠ جنيه مصرى، وما يساوى ٦ أضعاف أجرى فى المعمار، كان مكان الإقامة أفضل، والعمل سهل، غير أن هناك شيئا ما يجعلنى غير مرتاح، يجعلنى قلقا وكأن الحرب على الأبواب، كبر بداخلى الشعور مع طلعات الاستطلاع التى كان يقوم بها الطيران المصرى بين حين وآخر، ولدى مشكلة أخرى، لم أكن متقبلا تماما لحكاية التحميل والتنزيل هذه رغم سهولتها، فى النهاية أنا صنايعى، وأجيد صنعتى، وأملك قرارى فيها، بينما هنا أنا دائما فى انتظار الأوامر، كان الأمر ثقيلا عليَ، مع أنه لدى الآخرين طبيعى وعادى يفرضه العمل. أبلغت عيَاد بأننى سأعود إلى العريش، حاول مراجعتى فى الأمر، وحين وجدنى مصرا، أعطانى جزءا من حسابى، على أن يكون الباقى فى العريش بعد يومين. ******* عدت إلى الحوش الذى كنت أسكن فيه، لأجد رضوان، كان قد جاء من ضرار فى نفس الأسبوع الذى ذهبت إلى العوجة، حاملا رسالة من أمى الحزينة، وفى الرسالة: "أنا شيعتلك كتير عشان تنزل، وأنت مش راضى، ودعيت عليك أنك تجينى مكفى على بوزك". حولت دفة الحديث إلى أحوال البلد، أخبرنى بوفاة عمى عبد القادر، بعد هروب عفاف، الحدث الذى تلوكه الأفواه، ويحمى صدور إخوتها الذكور. ****** كانت عفاف ملتزمة فى المدرسة، وحتى الصف الثانى الإعدادى، كان اسمها ضمن الخمسة الأوائل، ومع ذلك أصروا أخواتها على إخراجها من التعليم، لتجد نفسها محاصرة بين جدران البيت، فلا خروج للبنات فى ضرار بعد البلوغ، ولأنها متعلمة ولا تجيد فنون حلب الجاموسة وصنع الجبن والسمن وغيرها من الأعمال الريفية، القليل من تحمس وتقدم للزواج منها. ولأن الوقت فى ضرار قاتل لمن لا عمل له، ثقيل وممل، كانت تقضيه عفاف أمام التلفزيون أو بصحبة الكاسيت، وكان يساعدها على ذلك، ابن خالتها نصر. لم ينجح نصر فى الثانوية العامة، استنفذ عدد مرات الامتحان، فغير المسار إلى دبلوم تجارى، يقول عنه الناس إنه غير مضبوط دون أن يمسكوا عليه شيئا، ورغم حالة الشك تجاهه، كانوا يلجأون إليه لامتهانه تصليح الأجهزة الكهربائية، وبالتحديد التليفزيون والكاسيت. اعتاد نصر زيارة خالته هنيه، رغم تحفظات أبنائها الذكور، واعتاد الحديث مع بنت خالته عفاف، رغم علمها أنه لزج، حتى أصبح مندوبها السرى لشراء كريمات البشرة وزيوت الشعر وأشرطة الكاسيت الجديدة من المدينة، وأصبحت جزءا من هلاوسه الجنسية الليلية. فكر: كيف يحول الهلاوس إلى حقيقة؟، إلى لحم ودم، يمكن لمسه وشمه وتذوقه؟ زادت الزيارات، وزادت الهدايا، كان يقدم لها الجديد فى عالم الكاسيت، حيث الحب والأحلام والخيالات، ذات مرة حمل معه صابع روج، أعطاه لها، وسرق منها قبلة فى غفلة عن الأم المشغولة والأب المريض. سلمت عفاف عقلها ونفسها لنصر، كانت تنتقم من ذلك القمقم الذى حبسوه فيه، وتشعر بانها تفك القيود المربوطة بها، تجرب أشياء لا تعرفها، تكتشف العالم المحرم. تقدم نصر رسميا للزواج من عفاف أكثر من مرة، وقوبل برفض قاطع من الأشقاء، وبلاغ بأن زيارته لبيتهم غير مرغوب فيها، مع كامل الاحترام لمحبته لخالته ومحبة خالته له. فكرت عفاف مع نصر على الهرب، كانت صاحبة الفكرة، سرقت ذهب أمها وكل الأموال التى وجدتها، وهربت بحثا عن الحرية، دون أن تنظر لما تركته خلفها من عار وفضيحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store