
ماذا طلبت والدة عيدان ألكسندر من ويتكوف؟ (فيديو)
وبدا ويتكوف في حالة تأثر بينما أفسح المجال لها للاطمئنان على ابنها الاسير والذي تعرض للخطف عام 2023 على الحدود مع غزة.
@SteveWitkoff and speaks to her son after he was released. Watch here: pic.twitter.com/VhGKCRJZ9y
— Barak Ravid (@BarakRavid) May 12, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 40 دقائق
- النهار
لقاء مرتقب بين ترامب ونتنياهو في واشنطن... أمل في التوصّل إلى هدنة في غزة بعد تعديلات "حماس"
يصل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، إلى واشنطن، حيث يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أعرب عن أمله في التوصل هذا الأسبوع إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة "حماس" لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة. ويسعى ترامب إلى التوصل إلى هدنة في قطاع غزة الذي يشهد وضعاً إنسانياً كارثياً بعد 21 شهراً على بدء الحرب. وبحسب البيت الأبيض، فإنّه "ليس من المتوقع أن يُعقد اللقاء بين ترامب ونتنياهو قبل الساعة 18,30 بالتوقيت المحلي (22,30 بتوقيت غرينتش)، وذلك من دون الحضور المعتاد للصحافيين". نتنياهو يسير إلى هدنة غزة على حبل مشدود: كيف يوازن بين ترامب وبن غفير وسموتريتش؟ ستظل التوقعات بالنسبة لمصير الهدنة المقترحة في غزة تتأرجح بين التفاؤل والتشاؤم، حتى لحظة انعقاد القمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض اليوم. وفي وقت سابق الأحد، قال ترامب إنه "مستعد لضمان عدم عودة إسرائيل للقتال بعد انتهاء الـ60 يوماً من وقف إطلاق النار إذا رأى ذلك مناسباً"، لافتاً إلى أنّ "هناك "فرصة جيّدة" للتوصل إلى اتفاق". وبدأت مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل و"حماس" مساء الأحد في الدوحة، حيث أفاد مصدر فلسطيني مطّلع لوكالة "فرانس برس" بأنّها "تدور حول آليات التنفيذ" للاتفاق المحتمل و"تبادل الأسرى". يسعى ترامب إلى التوصل إلى هدنة في قطاع غزة الذي يشهد وضعاً إنسانياً كارثياً بعد 21 شهراً على بدء الحرب. أضاف المصدر: "لقد نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكنّ في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع". من جانبه، قال نتنياهو قبيل توجهه إلى واشنطن: "أعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً". وأعلن أنّه "أرسلتُ فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة... إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها". معتبراً أنّ "التغييرات التي تسعى "حماس" إلى إدخالها على الاقتراح الأولي غير مقبولة". تعديلات "حماس" ليست عقبة أمام اتفاق الهدنة وفقاً للمصادر الفلسطينية، فإنّ التغييرات التي تطالب بها "حماس" تتعلّق بالشروط التالية: انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال القتالية بعد ستين يوماً، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. من جهته، قال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بعد لقائه نتنياهو الأحد، إنّ رئيس الحكومة لديه "مهمّة ذات أهمية" في واشنطن، تتمثّل في "التوصل إلى اتفاق لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم". ومن بين 251 رهينة خطفوا في هجوم "حماس" عام 2023، لا يزال 49 محتجزين في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وأتاحت هدنة أولى لأسبوع في تشرين الثاني/نوفمبر 2023 وهدنة ثانية لحوالى شهرين في مطلع 2025 تم التوصل إليهما عبر وساطة قطرية وأميركية ومصرية، الإفراج عن عدد من الرهائن المحتجزين في قطاع غزة في مقابل إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. ومع عدم التوصل إلى اتفاق للمرحلة التالية بعد الهدنة، استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في منتصف آذار/مارس وكثّفت عملياتها العسكرية في 17 أيار/مايو، قائلة إن الهدف هو القضاء على حركة حماس التي تتولى السلطة في القطاع منذ 2007.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
تفاصيل المفاوضات بين إسرائيل وحماس في الدوحة
من الدوحة، أولى جولات الوساطة لوقف النار تصل تنتهي دون تقدم يذكر. ووفق ما نقلته وكالة رويترز عن مصدرين فلسطينيين، فإن الوفد الإسرائيلي غير مفوض بشكل كاف للتوصل إلى اتفاق مع حماس لأنه "لا يملك صلاحيات حقيقية". هذه التفاصيل...


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
جدل في الجزائر بسبب "يحيى السنوار".. ما القصة؟
أثار منشورٌ للإعلامية الجزائرية البارزة في قناة " الجزيرة"، خديجة بن ڤنة، موجةً من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي ، عقب تعليق أرفقته بمقطع فيديو يُظهر لقاءً لها مع شقيقة الشهيد الرمز العربي بن مهيدي، المجاهدة ظريفة بن مهيدي. المنشور، الذي نُشر يوم السبت 6 تموز2025 على صفحتها الرسمية في " فيسبوك"، أرفقته بن ڤنة بجملة وصفت فيها العربي بن مهيدي بأنه "سنوار الجزائر"، في إشارة إلى القائد العسكري الفلسطيني يحيى السنوار، الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة في 17 تشرين الأول 2024. هذا التشبيه، الذي قصدت منه غالباً الربط في صفات الجَلَد والصيام والمقاومة تحت الحصار، فُسّر من قبل عدد من المتابعين على أنه مقارنة غير موفقة بين شخصيتين رمزيتين، الأولى تمثل أيقونة الثورة الجزائرية، والثانية أحد رموز المقاومة الفلسطينية المعاصرة. وعلّقت خديجة بن ڤنة خلال اللقاء: "مثل يحيى السنوار.. العربي بن مهيدي كان يقاتل وهو صائم". العبارة أثارت ردوداً واسعة، بين من رأى فيها تشريفاً للسنوار من خلال تشبيهه بمهيدي، ومن اعتبر أنها إعلاء ضمني للسنوار فوق الشهيد الجزائري، دون قصد واضح من الإعلامية. أمام هذا التفاعل الواسع، سارعت بن ڤنة إلى تعديل المنشور الأصلي، من دون أن تُصدر توضيحًا تفصيلياً، مكتفية بصياغة أقل حساسية لغوياً. لكن التفاعل لم يخفت، وامتد إلى نقاشات أوسع حول التوازن في الخطاب الإعلامي الجزائري تجاه رموز المقاومة الفلسطينية ورموز الثورة الجزائرية. الجدير بالذكر أن الشهيد العربي بن مهيدي يعد أحد أبرز قادة الثورة الجزائرية، وقد قُتل تحت التعذيب على يد القوات الفرنسية عام 1957، بعد أن أصبح أحد رموز النضال المسلح والتنظيم الثوري. أما الشهيد يحيى السنوار، فكان القائد العام لحركة " حماس" في قطاع غزة ، وسُجل له صمود استثنائي في وجه الحصار والحرب الإسرائيلية ، حتى اغتياله أواخر 2024، بعد شهور من اندلاع معركة "طوفان الأقصى". ورغم أن التعليق لم يكن مقصده إثارة جدل أو مقارنة بين الشهيدين، فإن حساسية الرمز الجزائري العربي بن مهيدي، وارتباطه الوثيق بالذاكرة الوطنية، جعلت حتى التلميح لأي مقاربة معه، أمراً يخضع لتأويلات متعددة، تؤكد في مجملها أن الرموز الوطنية لا تزال حيّة في الوجدان الشعبي، عصية على التنميط أو التبسيط. (عربي21)