
سيف بن زايد: الاستثمار في أبناء الوطن هو الرهان الدائم لمواجهة التحديات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 31 دقائق
- صحيفة الخليج
حاكم الشارقة يعتمد 335 مليون درهم لإسكان 431 أسرة
اعتمد صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة دفعة جديدة من مستحقي الدعم السكني في الإمارة، مخصصة للحالات الحرجة، بموازنة قدرها 335 مليون درهم، تستفيد منها 431 أسرة. وأوضح خالد بن بطي المهيري، رئيس دائرة الإسكان في الشارقة، خلال حديثه لبرنامج«الخط المباشر»، ان من بين الأسر المستفيدة من القرار 133 أسرة تُقيم بالإيجار، و201 أسرة في مساكن مكتظة مع الأقارب، و61 أسرة بمساكن للورثة، و36 أسرة في مساكن قديمة وغير صالحة إنشائياً، وستكون جميع هذه الطلبات بفئة المنح وسيتم تسليم المستفيدين مساكن حكومية جاهزة.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
محاكم دبي تحتفي بتخريج دفعة برنامج «تمكين قيادات المستقبل»
احتفت كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، المؤسسة الأكاديمية الرائدة في مجال السياسات العامة وإعداد القادة في العالم العربي، بالتعاون مع محاكم دبي، بتخريج دفعة جديدة من منتسبي برنامج «تمكين قيادات المستقبل» المخصص لموظفي محاكم دبي، وذلك خلال حفل رسمي أقيم في مقر الكلية ببرج المؤتمرات في دبي. وشهد الحفل تخريج 21 موظفاً من الكوادر الإدارية والفنية بمحاكم دبي، بحضور الأستاذ الدكتور سيف غانم السويدي، مدير محاكم دبي، والدكتور علي بن سباع المري، الرئيس التنفيذي للكلية، إلى جانب عدد من قيادات الجهتين، ومن بينهم القاضي عمر محمد ميران، نائب مدير محاكم دبي، ومروان عبدالقادر عبدول، مدير مكتب مدير محاكم دبي، ومحمد أحمد العبيدلي، المدير التنفيذي لقطاع إدارة الدعاوى، وإبراهيم علي الحوسني، المدير التنفيذي لقطاع التسوية والتنفيذ، وعبدالرحيم حسين أهلي، المدير التنفيذي لقطاع الدعم المؤسسي والاتصال، وعائشة سلطان ماجد الشامسي، مدير إدارة التعليم التنفيذي في الكلية. ويأتي البرنامج الذي امتد خلال الفترة من أغسطس حتى نوفمبر 2024، بإجمالي 120 ساعة تدريبية، في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الكلية ومحاكم دبي، وضمن مساعي الجهتين لتمكين الكفاءات الوطنية وتطوير قدراتها في مجالات القيادة والإدارة الحديثة، بما يعزز كفاءة العمل الحكومي ويواكب متطلبات المستقبل. شراكة وقال الدكتور سيف غانم السويدي: تأتي شراكة محاكم دبي مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، من خلال برنامج «تمكين قيادات المستقبل»، امتداداً لرؤية المؤسسة في بناء قدرات منتسبيها وتأهيلهم لمواجهة تحديات المستقبل بكفاءة واقتدار، وإن تخريج هذه الدفعة الجديدة من المشاركين يمثل إنجازاً مهماً، ويعكس الجهود المستمرة لتطوير مهارات الكوادر بما يتناسب مع متطلبات بيئة العمل المتغيرة والمتسارعة. وأضاف: نؤمن في محاكم دبي أن التعلم والتطوير المهني مسار مستمر لا يتوقف عند مرحلة معينة، بل هو رحلة متجددة تتطلب الالتزام والمثابرة، ونحن ملتزمون بتوفير بيئة تعليمية محفزة تدعم نمو موظفينا وتمكنهم من الإسهام الإيجابي في تطوير العمل المؤسسي، وأن هذه الشراكة مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية تمثل نموذجاً ناجحاً لتعاون مثمر يستثمر في الإنسان ليكون ركيزة أساسية في مسيرة التميز والابتكار. بدوره، قال الدكتور علي بن سباع المري: إن البرنامج يأتي تجسيداً لرؤية الكلية في إعداد وتأهيل القيادات الوطنية وفق أعلى المعايير العلمية والمهنية، مشيراً إلى أن هذه المبادرات التدريبية تسهم في تمكين الكوادر الحكومية من أدوات القيادة الحديثة، وتزويدهم بالمعارف الاستراتيجية التي تعزز جاهزيتهم لصناعة القرار وتحقيق التميز المؤسسي. محاور وتوزعت محاور البرنامج التدريبي على ستة مجالات رئيسة، شملت الإدارة الحكومية الحديثة، والتخطيط الاستراتيجي، وإدارة التغيير، إلى جانب مجالات تركز على تطوير المهارات القيادية وصقل القدرات المؤسسية، وفق رؤية مستقبلية متقدمة. وتم تصميم المنهج بأسلوب يجمع بين التعليم النظري القائم على أفضل المراجع الأكاديمية العالمية، والتطبيق العملي الذي تضمّن ورشاً تفاعلية، وجلسات إرشاد فردي، وتدريبات قيادية متخصصة، إلى جانب زيارات ميدانية ومحاضرات قدمها نخبة من الخبراء والأكاديميين. وتضمن البرنامج أيضاً سلسلة من التقييمات القيادية النوعية، من أبرزها اختبار «جالوب» للقيادات، الذي يركز على التطوير المعتمد على نقاط القوة، وتمرين «الثقة والإلهام» الذي يهدف إلى تعزيز الطاقات الإيجابية، وبناء بيئة محفزة للقيادة الاستثنائية. وقد أتاحت هذه التقييمات تحليل أنماط القيادة لدى المشاركين، وتحديد فرص التطوير الفردي والمؤسسي. كما شمل البرنامج محطات ميدانية وزيارات إلى مؤسسات حكومية رائدة، بهدف الاطلاع على أفضل الممارسات المحلية ونقل النماذج الناجحة إلى السياق المؤسسي لمحاكم دبي، بما يعزز فعالية الأداء ويواكب تطلعات التحديث والتطوير. وتم تعزيز هذه التجربة بمرحلة من التعلم الإلكتروني الذاتي عبر منصة التعليم التنفيذي الذكية التابعة للكلية، والتي مكنت المشاركين من التفاعل مع محتوى تدريبي رقمي مرن ومبتكر في مجالات الإدارة الحكومية. وفي ختام البرنامج نفذ المشاركون مشاريع تنفيذية ضمن فرق عمل تناولت تحديات واقعية من بيئة العمل في محاكم دبي، واقترحت حلولاً عملية ومبادرات تطويرية، عُرضت أمام لجنة تقييم متخصصة. وهدفت هذه المشاريع إلى ترجمة المهارات والمعارف المكتسبة إلى تطبيقات عملية تسهم في الارتقاء بالأداء المؤسسي. كما خصصت لكل مشارك جلسة إرشاد فردي ضمن «مختبر تشخيص النمط القيادي»، الذي قدّم تجربة تقييم متقدمة لتحليل أنماط التفاعل القيادي، وتحديد فرص التطوير المستقبلي، بما يعزز من قدرة المشاركين على التخطيط الذاتي لمساراتهم المهنية بكفاءة وثقة. ويجسد هذا البرنامج نموذجاً وطنياً متكاملاً في تمكين القيادات الحكومية، من خلال الدمج الفعال بين النظرية والتطبيق، وتكريس الاستثمار في رأس المال البشري، بما يعكس التزام محاكم دبي بتطوير الكوادر الوطنية وفق منهجية «نموذج دبي العالمي لصناعة المستقبل»، ويؤكد دور كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية كمركز مرجعي في التعليم التنفيذي وصناعة السياسات العامة في العالم العربي.


زاوية
منذ 6 ساعات
- زاوية
آمنة الضحاك: العلاقات الإماراتية الصينية نموذجٌ فريد للتعاون الناجح في مختلف المجالات منها الزراعة والغذاء والعمل المناخي
· تؤكد الزيارة التزام دولة الإمارات والصين بشراكة استراتيجية شاملة، تتجاوز الروابط التقليدية لمعالجة التحديات العالمية بشكل تعاوني · معاليها قامت بجولة في "غابة الصداقة الإماراتية الصينية لنخيل التمر"، وهي مبادرة رمزية تؤكد عمق العلاقات الثنائية والتعاون الزراعي المستدام · أجرى الوفد الإماراتي لقاءات مثمرة مع مؤسسات صينية رائدة في مجالات العمل المناخي، والزراعة المستدامة، والأمن الغذائي، مما عزز تبادل المعرفة وحدد مبادرات مشتركة دبي، الإمارات العربية المتحدة – أكّدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن الروابط التاريخية التي تجمع دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية تجاوزت مفهوم العلاقات التقليدية لتنتقل إلى شراكة استراتيجية شاملة، ومترابطة، مشيرة إلى أن العلاقات الإماراتية الصينية نموذجٌ فريد للتعاون الناجح في مختلف المجالات، والمشاريع التي تخدم المصالح المشتركة لكلا الشعبين، وتدعم الاستقرار، والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم. وأضافت معاليها:" دولة الإمارات شريكٌ فاعل لجمهورية الصين الشعبية، وهي البوابة المحورية لها على المنطقة وأسواق الشرق الأوسط، وأفريقيا، وقدّ شكّلت الروابط الثنائية في مجال الزراعة المستدامة، وقضايا المناخ أهم الملفات التي يتّفق كلا البلدين على تحقيقها، ووضع الحلول الناجحة لها، خاصة وأن الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي 2051 تعتبر من أهم الركائز الوطنية لدولة الإمارات، لذا نسعى لتدعيم هذه العلاقات، والاستفادة من قدرات الصين المتطورة في مجال الابتكار الزراعي، ودمجها مع أهدافنا الزراعية الطموحة في دولة الإمارات الأمر الذي يسهم في تعزيز قدرات كلا البلدين على إنتاج الغذاء، كما سنعمل على مضاعفة الجهود الثنائية بما يتعلّق بقضايا المناخ، وتعميق أطر التفاهم الثقافي، والصداقة الراسخة، وهي روابط تتخطى حدود المشاريع العادية، وتدعم المساعي لتحقيق التطلعات المشتركة للشعبين الصديقين". جاء ذلك خلال ترأس معاليها لوفد إماراتيّ رفيع المستوى زار جمهورية الصين الشعبية خلال الفترة من 7 إلى 10 يوليو 2025، بالتعاون مع سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في الصين، بهدف تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، حيث شملت الزيارة عدداً من أهم المرافق المتطورة، والمتخصّصة في مجالات العمل المناخي، والزراعة المستدامة، والأمن الغذائي. من جانبه، قال معالي حسين بن ابراهيم الحمادي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى جمهورية الصين الشعبية: "تمتد علاقاتنا الراسخة مع جمهورية الصين الشعبية لتشمل طيفاً واسعاً من المجالات، وتُشكل هذه الزيارة فصلاً جديداً ومهماً في مسيرة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الدولتين". وأضاف معاليه: "إن هذا التعاون، لا سيما في مجالات العمل المناخي، وحماية البيئة، والزراعة، والبحوث المتطورة، هو انعكاس مباشر للرؤية السديدة لقيادتي بلدينا، والتزامهما ببناء مستقبل مزدهر للشعبين وللعالم أجمع. وقد اكتسب وفد دولة الإمارات رؤى قيّمة وغير مسبوقة عبر مجالات متنوعة – من الابتكار الزراعي إلى التحكم المتقدم في التلوث – مما يرسخ أساساً متيناً لتعاون أعمق ومستمر في المستقبل. وتظل دولة الإمارات ثابتة في سعيها لإقامة شراكات أوثق، ودفع عجلة التنمية المستدامة كنموذج عالمي رائد للتعاون الدولي". وتصدّر جدول الزيارة جولة الوفد في "غابة الصداقة الإماراتية الصينية لنخيل التمر" في مدينة ونتشانغ بمقاطعة هاينان، حيث اطلعت معاليها على التقدم الكبير الذي تم إحرازه في إنجاز هذا المشروع والذي جاء في إطار المبادرة التي وجّه بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيّان، رئيس الدولة، حفظه الله، خلال زيارته لجمهورية الصين في العام 2019 بزراعة 100 ألف شتلة نخيل في جميع أنحاء البلاد، كما استمعت معاليها لآخر المستجدات المتعلّقة بالمرحلة الثانية لتسليم المشروع والتي تمت بنجاح في ديسمبر من العام الماضي بعد تسليم 23,500 نخلة، تضاف إلى 1,500 نخلة تم تسليمها مسبقاً بنجاح في المرحلة الأولى التي أُنجِزَت في فبراير العام 2023، فيما سيتم خلال المرحلة الثالثة المخططة في سبتمبر وديسمبر من العام 2026 تسليم 35,000 شجرة إضافية، سيتبعها في المرحلة الرابعة في العام 2028 تسليم 40 ألف نخلة. رافق الوفد خلال الزيارة، سعادة مريم الشامسي القنصل العام لدولة الامارات في كوانغ زو في جمهورية الصين. وخلال زيارته إلى مركز بكين تونغتشو الدولي لعلوم وتكنولوجيا صناعة البذور، وجامعة تسينغهوا، اطلع الوفد على أبرز الابتكارات التكنولوجية في مجال البذور وممارسات الاقتصاد الدائري، ومستجدات جهود البحث والتطوير، فيما استمع خلال جولة شملت الأكاديمية الصينية للعلوم الزراعية ((CAAS لشروحات تتعلّق بأبرز قضايا الزراعة المستدامة ونقل التكنولوجيا، في حين تناولت الزيارة إلى "حديقة بينغو للابتكار العلمي والتكنولوجي الزراعي" في بكين بحث التقدّم المحرز في علم الألبان، والتربية الذكية، والممارسات الصديقة للبيئة، فيما استعرض الوفد مع قادة معهد بحوث جوز الهند أحدث التطورات في مجالي الزراعة الاستوائية والاستدامة. وركّزت زيارة الوفد إلى الأكاديمية الصينية لبحوث العلوم البيئية على تعزيز التعاون في المجال البيئي، ومناقشة قضايا مكافحة تلوث الهواء، والنقل النظيف، وإدارة النفايات الصلبة، كما اجتمع الوفد مع عدد من أبرز قادة العمل البيئي، بمن فيهم السيد ما جون، المدير المؤسس لمعهد الشؤون العامة والبيئية، وجرى مناقشة العديد من المواضيع من بينها شفافية البيانات، وإجراءات العمل المناخي الخاصة بالشركات، واستكشاف سبل التعاون المستقبلي، بما في ذلك في مجال التمكين الرقمي لدعم التحول البيئي. في الوقت ذاته زار جزء من الوفد برئاسة سعادة الدكتور محمد سلمان الحمادي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنوع الغذائي شركة "إنسبور" الشركة الرائدة في مجال خدمات الحوسبة السحابية والبيانات الكبيرة، لبحث دور التكنولوجيا في تعزيز الحلول البيئية، حيث جال الوفد في مركز التجارب الشاملة، وقاعة العرض التابعة له، ومختبر الموازين فائقة الصغر، والمختبر المشترك لتحليل الجسيمات الجوية بالمجهر الإلكتروني، ومختبر تحديد النفايات الخطرة وضبط مخاطرها، فيما استمع خلال زيارته لمختبر حماية البيئة الرئيسي للتحكم في انبعاثات المركبات ومحاكاتها، وموقع المراقبة الشاملة للهواء الحضري لشروحات قيمة بما يتعلّق بالسلامة البيئية، وتدابير معالجة التلوث الجوي. وتمهد هذه الزيارة الطريق أمام المزيد من المبادرات المستقبلية المشتركة بين دولة الإمارات والصين، كما تؤكد التزام الدولة بالتعاون مع مختلف دول العالم من أجل إرساء دعائم أقوى لعالم آمن غذائياً وأكثر استدامة، في الوقت ذاته يعكس تنوّع الوفد الإماراتي نهج الدولة في توحيد الجهود بين الجهات الحكومية والأكاديمية والقطاع الخاص من أجل تحقيق نتائج ملموسة بما يتعلّق بالشراكات والجهود المبذولة على المستوى الدولي. ضم الوفد المرافق لمعاليها مجموعة من كبار المسؤولين في وزارة التغير المناخي والبيئة؛ من بينهم سعادة محمد سعيد النعيمي، وكيل الوزارة؛ وسعادة الدكتور محمد سلمان الحمادي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنوع الغذائي؛ بالإضافة إلى عدد من كبار المسؤولين والقادة من أبرز الجهات العاملة في مجال الزراعة، والجامعات، والمؤسسات البحثية الرائدة في دولة الإمارات، ومنهم سعادة راشد محمد الشريقي، عضو مجلس إدارة المركز الزراعي الوطني، وعضو المجلس الوطني السابق، ووكيل الوزارة الزراعة والثروة السمكية السابق؛ وسعادة المهندس أحمد خالد عثمان، نائب المدير العام للشؤون التشغيلية – هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية؛ وسعادة الدكتورة طريفة عجيف الزعابي، مدير عام المركز الدولي للزراعة الملحية؛ وسعادة ظافر راشد القاسمي، الرئيس التنفيذي لشركة سلال للغذاء والتكنولوجيا ذ.م.م؛ وسعادة محمد غانم المنصوري، نائب الرئيس التنفيذي لشركة الفوعة للتمور، ورئيس الفريق التنفيذي الإماراتي لمشروع "غابة الصداقة الإماراتية الصينية لنخيل التمر"؛ والأستاذ الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير جامعة الإمارات العربية المتحدة بالإنابة. وشمل الوفد أيضاً ممثلين عن سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في بكين؛ و,وزارة التغير المناخي والبيئة، والمركز الزراعي الوطني؛ وهيئة البيئة بدبي. ما يعكس الحرص على تعزيز مجالات تبادل الخبرات مع النظراء الصينيين واستكشاف فرص التعاون بين الجهات الحكومية والأكاديمية والقطاع الخاص في كلا الجانبين، وترسيخ الشراكة الشاملة والقائمة على أسس من القيم المشتركة للبلدين الصديقين.