
مجاملات بين باراك ومعوّض... مستقبل السلام في متناول اليد؟!
وأضاف، "يستحق الشعب اللبناني مستقبلًا متجذّرًا في السلام والاستقرار والازدهار والفرص، ومع عزم الدولة الحقيقي والدعم الدولي المستمر، أصبح هذا المستقبل في متناول اليد أكثر من أي وقت مضى".
وردّ باراك عليه كاتبًا: "رؤية واضحة وجلية من ميشال معوض، عضو مهم في البرلمان اللبناني، تحدد المسار للمضي قدمًا نحو الرخاء للجميع."
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 44 دقائق
- النهار
وليد البعريني يدعو إلى "شد الأحزمة": تموّنوا فالآتي سيئ!
حذّر النائب اللبناني وليد البعريني من الأيام المقبلة، وذلك في منشور عبر "إكس" اليوم الخميس. وقال: "شدّوا الأحزمة وتحضّروا للأسوأ، كل المعلومات تدل على أن هناك فريقاً سيذهب للانتحار ويأخذ البلد معه". شدوا الأحزمة وتحضروا للأسوأ، كل المعلومات تدل على أن هناك فريقًا سيذهب للانتحار ويأخذ البلد معه، لذلك أتوجه للعكاريين واللبنانيين وأقول: "تموّنوا ولا تستهتروا، فالقادم سيء والندم لن ينفع. في حرب الإسناد خرجنا نصف سالمين أما في حرب الانتحار المقبلة لا نعرف كيف سنخرج من هذا النفق." — Walid Baarini (@walid_baarini) July 31, 2025 وأضاف: "لذلك أتوجّه للعكاريين واللبنانيين وأقول: تموّنوا ولا تستهتروا، فالقادم سيئ والندم لن ينفع. في حرب الإسناد خرجنا نصف سالمين أما في حرب الانتحار المقبلة لا نعرف كيف سنخرج من هذا النفق". تأتي تغريدة البعريني في وقت يواجه لبنان ضغوط دولية تدفع حكومة إلى تحديد جدول زمني لسحب السلاح غير الشرع من كل القوى، على رأسهم "حزب الله". وتستعد الحكومة اللبنانية في جلسة الأسبوع المقبل غلى بحث هذا البند على جدول أعمالها. واليوم عشية عيد الجيش الـ80، كشف رئيس الجمهورية جوزف عون عن بنود الرد اللبناني وتعديلاته على الورقة الأميركية التي قدّمه المبعوث توم برّاك للدولة اللبنانية. ولفت عون في كلمته إلى أن "الوفاء للشهداء ولتضحياتهم وللقضية التي ارتقوا من أجلها، يقتضي منا جميعاً أن نوقف الموت على أرضهم، وأن نوقف الدمار... وأن نوقف الانتحار، خصوصاً حين تصبح الحروب عبثية مجانية ومستدامة، لمصالح الآخرين، وذلك حفاظاً على كرامة شعبنا وأرضنا ودولتنا ووطننا".


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
السويد تطالب بتجميد الشق التجاري من اتفاقية الشراكة الأوروبية مع العدو الاسرائيلي
طالبت السويد الاتحاد الأوروبي بتجميد الشق التجاري من اتفاقية الشراكة مع العدو الاسرائيلي، على خلفية الأوضاع في قطاع غزة. وأوضح رئيس الوزراء السويدي، أولف كريتسرسون، عبر منصة 'إكس'، أنّ 'الوضع في غزة مروّع جداً، وإسرائيل تمتنع عن الالتزام بواجباتها الأساسية والاتفاقات المتعلقة بالمساعدات الطارئة'، مشيراً إلى أنه من هذا المنطلق، يتعين على الاتحاد الأوروبي 'تجميد الشق التجاري في اتفاقية الشراكة بأسرع وقت ممكن'. ودعا كريتسرسون الحكومة الإسرائيلية إلى 'السماح بدخول المساعدات الإنسانية من دون عوائق إلى غزة'. وفي وقت سابق من الأسبوع، حذر رئيس الوزراء الهولندي، كاسبار فيلدكامب، من أن بلاده قد تتجه إلى تعليق الشق التجاري من اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، في حال عدم احترام إسرائيل لواجباتها الإنسانية. وتشهد دول الاتحاد الأوروبي انقساماً في مواقفها تجاه كيان العدو الاسرمنذ بدء العدوان على غزة في السابع من تشرين الأول 2023، إذ تشدد دول مثل ألمانيا على 'حق 'إسرائيل' في الدفاع عن نفسها' مع احترام القانون الدولي، فيما تندد دول أخرى مثل إسبانيا بالإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون في القطاع. وفي نهاية حزيران الماضي، خلص تقرير للمفوضية الأوروبية إلى أن إسرائيل 'تنتهك بنداً من اتفاقية الشراكة المتعلقة بحقوق الإنسان'. ومنذ ذلك الحين، تدرس المفوضية ردها، مع نقاشات حول خيارات عدة، بينها 'حظر بعض الصادرات' و'مراجعة سياسة منح التأشيرات'. واقتُرح أخيراً 'تعليق جزئي لمشاركة 'إسرائيل'' في برنامج البحث 'هورايزن يوروب'، الذي يستهدف خصوصاً الشركات الناشئة المتخصصة في الأمن السيبراني والطائرات المسيّرة والذكاء الاصطناعي. ويعد الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لـ 'إسرائيل'. المصدر: مواقع إخبارية


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
تهديد حوثي للرياض وأبوظبي
وجه حزام الأسد، عضو المكتب السياسي لحركة 'أنصار الله' في اليمن، تحذيرًا إلى السعودية والإمارات، مؤكّدًا أن 'أعيننا لا تغفل عن مؤامراتكم'. وكتب الأسد في منشور عبر منصة 'إكس': 'صواريخنا مشرعة في وجه العدو الصهيوني، لكن أعيننا لا تغفل عن مؤامرات أبوظبي والرياض'. وحذّر من أن 'أيّ تحرّك لأدواتكم في الداخل تحت عناوين المعاناة التي أنتم سببها بعدوانكم وحصاركم، سيُواجَه بضربات حيدرية منكَلة'، مشددًا على أنه 'لا أمن ولا حصانة لمن يخدم نتنياهو. خسئتم يا أدعياء العروبة والإسلام!'.