أبل تطلق تجربة بحث ذكي يُنافس شات جي بي تي
اقرأ ايضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
أبل تبحث عن موظفين لفريق 'الإجابات والمعرفة'
تبحث شركة أبل عن مهندسين لفريق 'الإجابات والمعرفة والمعلومات' الذي يعمل على تحسين تطبيقات سيري وسبوت لايت وسفاري وغيرها. وتعمل أبل على تطوير 'محرك إجابات' خاص بها يعمل بالذكاء الاصطناعي. وبحسب التقارير، شكلت الشركة فريقًا جديدًا لتطوير تطبيق شبيه بتطبيق ChatGPT. ويعمل هذا الفريق الذي يقال إنه يسمى 'الإجابات والمعرفة والمعلومات' على بناء 'محرك إجابات' يمكنه الإجابة عن الأسئلة باستخدام معلومات من جميع أنحاء الويب. وليس من المعروف حتى الآن هل سيكون هذا تطبيقًا مستقلًا أم سيوفر إمكانيات بحث في سيري وسفاري ومنتجات أبل الأخرى؟ تبحث عن موظفين وتشير التقارير أيضًا إلى أن أبل تعلن بالفعل عن وظائف في هذا الفريق، وتبحث تحديدًا عن متقدمين لديهم خبرة في برمجيات البحث وتطويرها. ويضم موقع أبل للوظائف أكثر من 12 وظيفة شاغرة لفريق العمل. وعلى سبيل المثال، تبحث أبل عن مهندس تعلم آلي للمساعدة في تحسين قدرة سيري على الإجابة عن أسئلة المجال الشخصي. ويذكر إعلان الوظيفة أن الفريق يطور نماذج لغوية ضخمة مسؤولة عن الإجابة عن أسئلة المستخدمين باستخدام مستنداتهم الشخصية مع إعطاء الأولوية للخصوصية. ويذكر أن أبل كانت قد دمجت بالفعل ChatGPT في سيري، إلا أن تحديثًا أكثر تخصيصًا ومدعومًا بالذكاء الاصطناعي للمساعد الصوتي قد تأجل مرارًا. في هذا السياق، الشيء الوحيد الذي أعلنت عنه أبل هو النسخة الأكثر تخصيصًا من سيري، والتي ستتمتع بفهم أفضل لسياق المستخدم الشخصي ووعي أكبر لفهم الشاشة. ومع ذلك، يبدو أن أبل لديها طموحات أكبر تضاهي ChatGPT.

السوسنة
منذ 8 ساعات
- السوسنة
تسريب يكشف نحافة غير مسبوقة لبطارية آيفون 17 آير .. صور
السوسنة - كشفت تسريبات حديثة من كوريا الجنوبية عن صورة جديدة يُزعم أنها لبطارية هاتف "آيفون 17 آير" المقبل، والتي تُبرز بشكل واضح مدى نحافة تصميم البطارية الجديدة من شركة أبل، حيث يبلغ سُمكها 2.49 ملم فقط، أي ما يقارب نصف سماكة بطارية "آيفون 17 برو"، ما يثير مزيدًا من الفضول بشأن أداء هذا الجهاز المرتقب.ونُشرت الصورة المسربة عبر مدونة "Naver" الكورية، وتظهر البطارية الجديدة جنبًا إلى جنب مع بطارية "آيفون 17 برو" للمقارنة، ما يعكس الفرق الواضح في التصميم والتوجه نحو النحافة في إصدار "آير".ويُرجّح أن "آيفون 17 آير" سيكون أنحف هاتف تنتجه أبل حتى الآن، بسُمك يُقدّر بحوالي 5.5 ملم. لكن هذه النحافة الفائقة تأتي على حساب بعض المميزات، منها تقليص عدد الكاميرات إلى واحدة فقط بدلًا من ثلاث كما في الإصدارات "برو"، إضافة إلى تقليص حجم البطارية، والتي تشير المعلومات إلى أن سعتها تبلغ نحو 2800 مللي أمبير/ساعة، مقارنة بـ3500 مللي أمبير لهاتفي "آيفون 16" و"آيفون 16 برو" العام الماضي، وما يقارب 5000 مللي أمبير في "آيفون 17 برو ماكس" المرتقب.وبحسب ما ورد في تقرير لموقع "MacRumors"، فإن هذه المعلومات تتوافق مع حسابات تقنية سابقة أفادت بأن سعة البطارية ستبقى تحت حاجز 3000 مللي أمبير، وهي سعة سبق لأبل أن استخدمتها في بعض طرازات "آيفون 12" و"آيفون 13".ورغم التنازلات التقنية، فإن "آيفون 17 آير" يحتفظ بتصميم عصري بشاشة قياس 6.6 بوصة ووزن خفيف يبلغ نحو 145 غرامًا، مما يجعله قريبًا من أوزان طرازي "آيفون SE 2" و"آيفون 17 ميني"، اللذين يزن كل منهما 148 و141 غرامًا على التوالي.هذا الطراز النحيف يفتح الباب أمام مقاربة جديدة في تصميم الهواتف الذكية، تجمع بين الأناقة وخفة الوزن، لكن يبقى الأداء الفعلي للبطارية والتجربة اليومية موضع ترقّب حتى إطلاق الجهاز رسميًا. اقرأ ايضاً:


خبرني
منذ 8 ساعات
- خبرني
ابتكار ومواهب وأموال.. مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على أبل
خبرني - يسعى مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، إلى إنهاء هيمنة شركة "أبل" على المشهد التكنولوجي، عبر ابتكار "ذكاء اصطناعي فائق"، ودفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب المواهب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الإثنين، أن مارك زوكربيرغ، أعلن الحرب على أبل، حيث يسعى، إلى جانب عمالقة وادي السيليكون، للحد من هيمنة أجهزة الشركة الأميركية على حياة المستخدمين. وفي خطابه الأخير، حول رؤيته لدمج الذكاء الاصطناعي الفائق في أجهزته، لم يذكر زوكربيرغ اسم شركة "أبل" مباشرة، لكنه لمح إليها. وقالت "وول ستريت جورنال" إن زوكربيرغ لطالما حلم بإزاحة أبل من موقعها كجهاز أساسي في حياة المستخدمين، سواء من خلال الهواتف، أو النظارات، والواقع الافتراضي، أو نظارات الواقع المعزز، لكنه لم ينجح حتى الآن. وتابعت: "اليوم ينفق بسخاء، عارضا رواتب تصل إلى 100 مليون دولار، لاستقطاب أفضل المواهب في الذكاء الاصطناعي ضمن سباق تسلح لتطوير وتسويق هذه التقنية". ويراهن زوكربيرغ على صعود الذكاء الاصطناعي المتقدم، أملا في الانتقال إلى عالم ما بعد الهواتف الذكية. وكتب في منشور، الأربعاء: "الأجهزة الشخصية مثل النظارات التي تفهم سياقاتنا لأنها ترى ما نراه، وتسمع ما نسمعه، وتتفاعل معنا اليوم، ستصبح أجهزة الحوسبة الأساسية لدينا". في الجهة الأخرى، ينظر إلى أبل على أنها متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ أنها تأخرت في طرح الميزات الجديدة، وأبدى المستثمرون قلقهم من قلة استثمارات أبل في الذكاء الاصطناعي مقارنة بشركات مثل "ميتا" و"أوبن أي آي". وعرض زوكربيرغ خطة أسماها "الذكاء الشخصي الفائق"، مشيرا إلى أنها هي السبيل لتحقيق حلمه بامتلاك تجربة متكاملة تجمع بين البرمجيات والأجهزة، كما تفعل أبل. وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن تحركات زوكربيرغ ستحول الحرب الباردة القائمة بين "ميتا" و"أبل" إلى مواجهة ساخنة، خصوصا إذا تمكن زوكربيرغ من تطوير نظارات ميتا الذكية. وليس المدير التنفيذي لـ"ميتا" هو الوحيد الذي يرى أن الوقت قد حان لإعادة ترتيب المشهد التكنولوجي. فشركة أمازون استحوذت على شركة "بي" الناشئة، التي ابتكرت سوارا يسجل أنشطة المستخدم طوال اليوم، ما يتيح لتقنية الذكاء الاصطناعي إنشاء قوائم مهام وتذكيرات ووظائف أخرى. كما تعاون المدير التنفيذي لشركة "أوبن أي آي" مع الرئيس السابق للتصميم في شركة أبل، لتطوير جهاز جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي. ومن جهته، حاول الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، طمأنة المستثمرين بشأن وتيرة استثمارات أبل في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكدا رفضه لفكرة تقويض الذكاء الاصطناعي لانتشار الأجهزة ذات الشاشات. وقال: "من الصعب تخيل عالم لا وجود فيه لآأيفون". ومنذ فشل فكرة إنتاج هاتف خاص بفيسبوك، زاد ضيقه من هيمنة شركة "أبل" التي تسيطر على بوابات الوصول إلى مليارات المستخدمين الذين يستعملون فيسبوك وإنستغرام وواتساب.