
صفقة برشلونة الجديدة تُبدع بأول هدف.. بديل مثالي للنجم لامين يامال؟
الميركاتو الصيفي
2025، السويدي، روني بردغجي (19 سنة)، في ترك بصمته التهديفية في أول مباراة يُشارك فيها مع فريقه الجديد خلال فترة التحضيرات لانطلاق الموسم الكروي الجديد 2025-2026.
وخاض نادي برشلونة الإسباني أول مباراة ودية تحضيرية لانطلاق الموسم الجديد، في مواجهة نادي فيسيل كوبي الياباني، اليوم الأحد، والتي انتهت بفوز النادي الكتالوني (3-1)، وساهم المهاجم بردغجي، في صناعة هذا الفوز الأول في الجولة الآسيوية عبر تسجيل أحد الأهداف الثلاثة في المباراة، إذ دخل قبل بداية الشوط الثاني بديلاً للنجم الإسباني،
لامين يامال
، ومنذ دخوله أرض الملعب، برزت قدرته على صناعة الفارق في تشكيلة النادي الكتالوني، إذ ساهم في أكثر من مرة في بناء الهجمات، وصولاً إلى تسجيله الهدف الأول في الدقيقة 78، إثر تسديدة قوية وذكية جداً هزت شباك حارس مرمى نادي فيسيل كوبي، عندما تلقى تمريرة من البولندي روبرت ليفاندوفسكي، وتابعها على الطائر مباشرةً بتسديدة قوية أسفل المرمى.
كرة عالمية
التحديثات الحية
برشلونة يلوّح بسحب شارة القيادة لدفع تير شتيغن إلى الرحيل
وتعاقد برشلونة مع السويدي من أصل سوري روني بردغجي في بداية الميركاتو الصيفي 2025، وهو أحد أبرز نجوم نادي كوبنهاغن الدنماركي في السنوات الماضية، وكان أصغر مُسجل في بطولة الدوري الدنماركي، وأصغر لاعب يُشارك مع كوبنهاغن في التاريخ، كما يعد أصغر مُسجل في تاريخ دوري أبطال أوروبا، ومن المتوقع أن يكون واحداً من هدافي برشلونة، وفي وقت يلعب في المركز الذي يلعب فيه النجم، لامين يامال، فهل يكون البديل المثالي للهداف الإسباني الشاب الذي خطف الأنظار في الموسم الماضي بنجوميته ومراوغاته المُميزة وأهدافه الرائعة؟
pic.twitter.com/Sm9UojlVVU
— Follow @arsenkvefcb (@AKFCBVideos)
July 27, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
أرتيتا يرسم ملامح أرسنال بنكهة إسبانية.. خطوة واثقة نحو الألقاب
يواصل نادي أرسنال الإنكليزي، بقيادة المدير الفني الإسباني ميكيل أرتيتا (43 عاماً)، تعزيز صفوفه خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية، بعدما ضم ستة لاعبين جدد إلى تشكيلته، من بينهم ثلاثة إسبان، هم حارس المرمى كيبا أريزابالاغا ولاعب الوسط مارتن زوبيميندي والمدافع كريستيان موسكيرا، كما شملت التعاقدات المهاجم السويدي فيكتور غيوكيرس ولاعب الوسط الدنماركي كريستيان نورغارد والجناح الإنكليزي نوني مادويكي، وبذلك، يسير أرتيتا بخطى واضحة نحو رسم ملامح فريق بنكهة إسبانية بارزة في أسلوبه وتكوينه، في خطوة واثقة نحو التتويج بالألقاب. وارتفع عدد اللاعبين الإسبانيين في تشكيلة أرسنال قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد إلى خمسة، بعدما انضم الثلاثي الجديد إلى الحارس ديفيد رايا ولاعب الوسط ميكيل ميرينو، ويقود هذه التشكيلة أرتيتا الذي يتولى تدريب الفريق منذ ديسمبر/كانون الأول من عام 2019 بعد إقالة مواطنه أوناي إيمري بسبب تراجع النتائج، وبذلك، يُرسخ بصمته الشخصية عبر الاعتماد على مواطنيه في محاولة لبناء فريق يعكس رؤيته الفنية وهويته التكتيكية. وتتشكل هوية أرسنال الجديدة شيئاً فشيئاً متحوّلة من الحقبة الفرنسية التي ميّزت سنوات المدرب السابق أرسين فينغر إلى ملامح إسبانية تحت قيادة أرتيتا، فقد تألّقت عدة أسماء فرنسية في الماضي، مثل تييري هنري وباتريك فييرا وروبير بيريس، وأصبحت جزءاً من تاريخ النادي اللندني، في حين يشقّ اللاعبون الإسبان طريقهم بثقة، وذلك بعدما بدأت هذه المرحلة بالتعاقد مع الحارس ديفيد رايا في عام 2023 قادماً من برينتفورد الإنكليزي، ليصبح بعدها الحارس الأساسي للفريق، ثم ضمّ لاعب الوسط ميكيل ميرينو من ريال سوسييداد الإسباني، وهو الذي تأقلم سريعاً مع النادي وشارك حتى في منصب المهاجم في حالات الطوارئ، مقدّماً عروضاً حاسمة خلال الموسم الماضي. ميركاتو التحديثات الحية أرتيتا يتحدث لأول مرة عن المهاجم غيوكيرس ويكشف مصير الصفقة ومع بروز خمسة لاعبين إسبان في التشكيلة الحالية، فقد ارتفع عدد اللاعبين من الجنسية الإسبانية الذين مثّلوا أرسنال إلى 22 لاعباً، بحسب موقع ترانسفير ماركت العالمي، وهو ما يجعل إسبانيا خامس أكثر دولة أجنبية تمثيلاً في تاريخ فريق المدفعجية، بعد كل من اسكتلندا وفرنسا وويلز وأيرلندا. ومن بين الأسماء البارزة التي ارتدت قميص "الغنرز"، نجد سيسك فابريغاس وسانتي كازورلا وناتشو مونريال وخوسيه أنطونيو رييس ومانويل ألمونيا، إلى جانب لاعبين ظهروا في عهد أرتيتا الذي سبق له تمثيل الفريق، مثل داني سيبايوس وهيكتور بيليرين وبابلو ماري ودينيس سواريز. ويسعى أرتيتا لكتابة اسمه بأحرف من ذهب في سجلات نادي أرسنال، تماماً كما فعل فينغر الذي دخل التاريخ بلقب الدوري الذهبي، ولكن التحدي لا يزال قائماً، إذ فشل النادي اللندني تحت قيادته في الفوز بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز في المواسم الستة الماضية، مكتفياً بالمركز الثاني في آخر ثلاث نسخ، وعلى الصعيد الأوروبي، لم يحقق إنجازات تُذكر في دوري أبطال أوروبا، فيما وصل إلى نهائي اليوروبا ليغ في عام 2019 قبل خسارته أمام جاره تشلسي، بينما اقتصرت ألقابه على نيل كأس الاتحاد الإنكليزي في موسم 2019-2020، والدرع الخيرية مرتين عامي 2020 و2023. 💃El '𝐒𝐏𝐀𝐍𝐈𝐒𝐇 𝐀𝐑𝐒𝐄𝐍𝐀𝐋' de Arteta 🇪🇸 David Raya 🇪🇸🆕Kepa Arrizabalaga 🇪🇸🆕Martín Zubimendi 🇪🇸Mikel Merino 🇪🇸🆕Cristhian Mosquera 🇪🇸Mikel Arteta ❔¿Cómo les irá esta temporada? — Diario SPORT (@sport) July 26, 2025


العربي الجديد
منذ 4 ساعات
- العربي الجديد
صفقة برشلونة الجديدة تُبدع بأول هدف.. بديل مثالي للنجم لامين يامال؟
لم يتأخر لاعب برشلونة الإسباني الجديد وأحد صفقات النادي الكتالوني في الميركاتو الصيفي 2025، السويدي، روني بردغجي (19 سنة)، في ترك بصمته التهديفية في أول مباراة يُشارك فيها مع فريقه الجديد خلال فترة التحضيرات لانطلاق الموسم الكروي الجديد 2025-2026. وخاض نادي برشلونة الإسباني أول مباراة ودية تحضيرية لانطلاق الموسم الجديد، في مواجهة نادي فيسيل كوبي الياباني، اليوم الأحد، والتي انتهت بفوز النادي الكتالوني (3-1)، وساهم المهاجم بردغجي، في صناعة هذا الفوز الأول في الجولة الآسيوية عبر تسجيل أحد الأهداف الثلاثة في المباراة، إذ دخل قبل بداية الشوط الثاني بديلاً للنجم الإسباني، لامين يامال ، ومنذ دخوله أرض الملعب، برزت قدرته على صناعة الفارق في تشكيلة النادي الكتالوني، إذ ساهم في أكثر من مرة في بناء الهجمات، وصولاً إلى تسجيله الهدف الأول في الدقيقة 78، إثر تسديدة قوية وذكية جداً هزت شباك حارس مرمى نادي فيسيل كوبي، عندما تلقى تمريرة من البولندي روبرت ليفاندوفسكي، وتابعها على الطائر مباشرةً بتسديدة قوية أسفل المرمى. كرة عالمية التحديثات الحية برشلونة يلوّح بسحب شارة القيادة لدفع تير شتيغن إلى الرحيل وتعاقد برشلونة مع السويدي من أصل سوري روني بردغجي في بداية الميركاتو الصيفي 2025، وهو أحد أبرز نجوم نادي كوبنهاغن الدنماركي في السنوات الماضية، وكان أصغر مُسجل في بطولة الدوري الدنماركي، وأصغر لاعب يُشارك مع كوبنهاغن في التاريخ، كما يعد أصغر مُسجل في تاريخ دوري أبطال أوروبا، ومن المتوقع أن يكون واحداً من هدافي برشلونة، وفي وقت يلعب في المركز الذي يلعب فيه النجم، لامين يامال، فهل يكون البديل المثالي للهداف الإسباني الشاب الذي خطف الأنظار في الموسم الماضي بنجوميته ومراوغاته المُميزة وأهدافه الرائعة؟ — Follow @arsenkvefcb (@AKFCBVideos) July 27, 2025


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
برشلونة يلوّح بسحب شارة القيادة لدفع تير شتيغن إلى الرحيل
أصبح مستقبل شارة القيادة، التي يحملها مارك أندريه تير شتيغن (33 عاماً)، محلّ شك داخل نادي برشلونة ، في ظلّ تصاعد التوتر بين الطرفين، على خلفية موقف مثير للجدل اتخذه الحارس الألماني مؤخراً، إذ أعلن بشكل منفرد، عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، قراره بالخضوع لعملية جراحية في الظهر، محدداً مدة غيابه بثلاثة أشهر، دون الرجوع إلى الجهاز الطبي أو الإداري، وهي الخطوة التي أثارت استياءً كبيراً داخل أروقة النادي الكتالوني. وذكرت صحيفة آس الإسبانية، اليوم السبت، أن إدارة نادي برشلونة قرّرت سحب شارة القيادة من تير شتيغن، بهدف دفعه إلى الرحيل عن الفريق، خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية، وجاء القرار نتيجة سلوك الحارس في الفترة الأخيرة، وتم اتخاذه بتوافق كامل بين الإدارة والجهاز الفني بقيادة المدرب الألماني، هانسي فليك (60 عاماً)، إذ يأتي هذا التطور عقب التوقيع مع الحارس الإسباني، خوان غارسيا (24 عاماً) من إسبانيول، بالإضافة إلى تجديد عقد البولندي فويتشيك تشيزني (35 عاماً)، وهو ما يُبرز أن شتيغن لم يعد محوراً في مشروع برشلونة. وأضافت الصحيفة أن العلاقة بين شتيغن وناديه تشهد توتراً غير مسبوق، خصوصاً بعد علم الحارس بوصول خوان غارسيا لتعزيز مركز حراسة المرمى، والذي تدرّب السبت بارتداء القميص رقم 1 في رسالة واضحة ومباشرة تفيد بأن إدارة برشلونة تسعى للتخلّص منه، بهدف تحسين الوضع المالي للنادي، ومِن ثمّ أثار اللاعب استياء الإدارة، بإعلانه الغياب لمدة ثلاثة أشهر، دون وجود تقرير طبي رسمي، معتبرة أن شتيغن تعمّد تفادي الإشارة إلى غياب يمتد لأربعة أشهر، وهي المدة التي تتيح للنادي قانونياً تسجيل بديل مؤقت، وبهذه الخطوة، لم يُعقّد صاحب الـ33 عاماً فرص رحيله في الصيف فقط، بل عرقل أيضاً عملية تسجيل غارسيا، الحارس المفضّل للمدرب الألماني. وشكّلت هذه الحادثة نقطة التحول الحاسمة في موقف إدارة النادي تجاه حارس بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني السابق، فقد اعتبر المسؤولون في برشلونة أن شتيغن لم يعد الشخص المناسب للتحدث باسم الفريق أمام المدير الرياضي، البرتغالي ديكو (47 عاماً)، والرئيس خوان لابورتا (62 عاماً)، والمدرب هانسي فليك، كما لم يكن القرار بسحب شارة القيادة وليد لحظة، بل جاء نتيجة سلسلة من المواقف، التي أثارت قلق النادي، سواءٌ في الإدارة أو غرفة الملابس، ما دفع لإعادة تقييم دور الحارس في الفريق. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية راشفورد يخضع لقوانين برشلونة: لا سيارات فارهة واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن من بين تلك الحوادث ما جرى في الموسم الماضي، حين عبّر شتيغن في مقابلات إعلامية عدة عن رغبته في العودة السريعة إلى التشكيلة الأساسية، رغم أنه لم يكن قد تعافى بشكل كامل من الإصابة، التي كان يعانيها، وقد فُسّر هذا الإصرار داخل النادي كنوع من الضغط على زميله تشيزني، خاصة أن هدفه كان المشاركة مع منتخب ألمانيا في دوري الأمم الأوروبية، كما لم يغفر له مسؤولو الفريق الكتالوني موقفه في يوم التتويج بالدوري الإسباني، عندما رفض التحدث إلى الجماهير، بسبب عدم مشاركته أساسياً، مفضلاً التعبير عن غضبه على حساب مسؤوليته كقائد.