
الورود ليست مجرد لمسة جمالية بالنسبة لهيفاء وهبي بل رمز للتعبير عن شخصيتها بلغة الموضة .. إطلالاتها تفضح ذلك
الورود تتفتح فوق إطلالة هيفاء وهبي الجديدة
أحدث ظهور للنجمة هيفاء وهبي كان خاطفا للأنظار كالعادة، حيث اختارت هذه المرة الخضوع لجلسة تصوير حالمة وهي ترتدي فستانا مفعما بالأنوثة بتفاصيله الرقيقة، حيث تميز بقصة سترابلس قصيرة، محددة للخصر ومنفتحة من الأسفل، وجاء فستان هيفاء مطرزا كليا بالورود المخملية باللون البنفسجي.
هيفاء وهبي بفستان بقصة سترابلس قصيرة
فستان هيفاء تناثرت فوقه طبقة أخرى من الورود المصممة بأسلوب كشكش ثلاثي الأبعاد، واختارت الديفا قفازا رقيقا يليق بطلتها، من التل العالي بنفس اللون البنفسجي، كما اختارت مجوهرات مرصعة بأحجار مشابهة عبارة عن أقراط وخاتم فقط، وقامت برفع شعرها للخلف.
هيفاء وهبي بفستان تناثرت فوقه طبقة أخرى من الورود
الورود لمسة مميزة في إطلالات هيفاء وهبي
لمسة الورود رافقت هيفاء كثيرا في إطلالاتها السابقة بمختلف الستايلات، فنذكر جلسة تصوير سابقة خضعت لها، وهي متألقة بجمبسوت ضيق من المخمل الأسود، جاء مشدودا على القوام بقصة ضيقة ومغلقة من الأسفل على شكل جوارب، مع أكتاف مكشوفة، ونسقت معه قفازا عاليا من نفس الخامة واللون، وانتعلت حذاء بلاتفورم باللون الأسود أيضا، بينما تزينت باكسسوارات ذهبية كبيرة، وحملت أثناء وردة كبيرة صفراء زينت طلتها.
هيفاء وهبي بجمبسوت ضيق من المخمل الأسود
منذ اسابيع اختارت هيفاء الظهور بطلة جذابة وجريئة بستايل الجمبسوت الذي تعشقه من توقيع David koma، تميز بقصة مطاطية حددت معالم قوامها، مع ياقة الهالتر المرصعة، الموصولة بوردة كريستالية مرصعة تتوسط الفتحة العميقة للياقة، وأضفت تلك اللمسة منظرا جذابا لإطلالة هيفاء وهبي، وجاء الجمبسوت موصولا بالجوارب، وارتدت معه حذاءًا مدببا، كما جاء مرفقا بقفاز عالي، مطرز كذلك بالورود الكريستالية في حوافه، ورغم أن منظر هيفاء اتسم بالجرأة عموما الا أن لمسة الورود طبعت نمط رومانسيا على طلتها، ومع ذلك الستايل تركت هيفاء شعرها الانسيابي منسدلا.
هيفاء وهبي بستايل الجمبسوت من توقيع David koma
وحتى عند ارتدائها لفستان كريستالي حرصت هيفاء على وضع لمسة الورود من خلال تنسيق جزء داخلي من الدانتيل المطرز بالورود، فشاهدنا هيفاء متألقة بفستان مجسم بقصة ميني، مرصعة بالكريستال مميز بأكتاف منسدلة ومزمومة وأكمام طويلة، وزين ذلك الفستان اللامع بقطعة داخلية من الدانتيل المطرز، ممتد على شكل ياقة عالية ويغطي الأكتاف امتدادا للجوارب، واختارت معه الحذاء المدبب، وكالعادة تركت شعرها منسدلا كما تفضله مكتفية بالأقراط والخواتم، وقد صمم ذلك الزي خصيصا لها من Jozeph Diarbakerli.
هيفاء وهبي بفستان مجسم بقصة ميني مرصعة بالكريستال
وبدت هيفاء في كامل أناقتها بفستان قصير بلون نيود من تصميم نبيل يونس، حدد قوامها بقصة مجسمة، مزينة عند الذراع بكتلة من الورود السوداء، مع تطريزات متناغمة تتفرع حول الخصر، كما زين الفستان بكاب طويل تتناثر فوق الورود السوداء المتفتحة لتمنحها منظرا حالما، واعتمدت مع تلك الإطلالة تسريحة الكعكة مع اختيار الأقراط المرصعة.
هيفاء وهبي بفستان قصير بلون نيود من تصميم نبيل يونس
الورود تعكس رومانسية هيفاء وهبي من خلال ملابسها
أطلت هيفاء وهبي مرارا باطلالات رقيقة تزينها الورود، مثل ذلك الطقم البنفسجي المزين بتطريزات الورود المفرغة من ماركة Zimmermann، والذي تكون من بنطلون بالأرجل الواسعة التي تعلو الكاحل، مع كورسيه بحواف الكشكش، مع الحمالات الرفيعة والياقة المربعة، نسقته مع صندل منقوش وحقيبة يد باللون الزهري.
هيفاء وهبي بالطقم البنفسجي المزين بتطريزات الورود المفرغة
وعلى المسرح تمايلت هيفاء وهبي برقة بإطلالة الجمبسوت الحريري الضيق بياقة الهالتر المتداخلة، المميز بلونه الأخضر الداكن المغطى بطبعات الورود الزهرية الكبيرة، ونسقت هيفاء تلك القطعة مع صندل ذهبي متناغم مع اكسسواراتها.
هيفاء وهبي بإطلالة الجمبسوت الحريري
وللاحتفال بعيد الحب كان اختيار قطعة مطبعة بالورود مثاليا بالنسبة لهيفاء وهبي لتعبر عن الرومانسية والحب، حيث ظهرت ببليزر أوفر سايز، مرصع بالترتر الأسود بتطريزات الورود الزهرية، وحملت هيفاء باقة ورد مشابهة لذلك التطريز، كما أكملت طلتها بحذاء بلاتفورم باللون البرغندي مع اعتماد تسريحة الكعكة.
هيفاء وهبي ببليزر أوفر سايز بتطريزات الورود الزهرية
وانعكست رقة هيفاء وهبي من تلك الإطلالة الناعمة بستايل الفستان القصير بلون فاتح مطبوع بنقوشات الورود الباهتة من توقيع Zimmermann، والمميز بأكتاف عريضة تتدلى فوق الذراعين، بطبقات من شرائط الورود المطرزة، ومع تلك الإطلالة انتعلت حذاء باللون الفوشيا، مع حقيبة ميتاليك باللون الفضي يتوسطها قلب زهري، وسحبت هيفاء جوانب شعرها للخلف مع ترك خصلاته الطويلة منسدلة خلف ظهرها.
هيفاء وهبي بستايل الفستان القصير من توقيع Zimmermann
ونذكر إطلالة ناعمة أخرى للنجمة اللبنانية هيفاء وهبي التي أطلت بأناقة كلاسيكية راقية بفستان ميدي مصمم بقماش مطرز بلون أخضر شاحب من تصاميم إيلي صعب، جاء مزينا بورود مفرغة، تميز بخصر محدد وأكمام واسعة مع فتحة ياقة دائرية تتوسطها عقدة وأزرار، ومع ذلك الفستان انتعلت حذاءًا بلاتفورم باللون الأبيض من Valentino ، كما زينت شعرها الويفي بفيونكة مع الاكتفاء بأقراط معدنية وعقد رفيع، لتعبر مرة أخرى بلغة الموضة عن رقتها وميولها الستايل الأنثوي الناعم.
هيفاء وهبي بفستان ميدي مصمم بقماش مطرز بلون أخضر شاحب
الصور من حساب هيفاء وهبي على انستجرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 33 دقائق
- عكاظ
عن إجازة الصيف.. اختصاصيون لـ«عكاظ»: جدول مرن للتوازن بين الترفيه والتوجيه
رغم أن الإجازة الصيفية تُعد متنفسًا طال انتظاره بعد عام دراسي طويل، إلا أن تحويلها إلى فرصة لصناعة الذكريات وتعزيز القيم من مسؤولية الأسرة. وفي وقتٍ يتزايد فيه اعتماد الأبناء على الأجهزة الإلكترونية والأنشطة العشوائية، شدد مختصون لـ«عكاظ»، على أهمية أن تتحول الإجازة من مساحة للفراغ إلى حاضنة تربوية، تُوازن بين اللعب والتعلم، وتُعيد رسم خارطة التواصل العاطفي بين الآباء والأبناء. وأكدوا، أن الخطة الأسرية المرنة، والمبنية على الحوار ومشاركة الأبناء في اختيار الأنشطة، تضمن صيفًا لا يضيع بين الترفيه المُفرط والتوجيه القسري، بل يثمر في بناء الشخصية، وتنمية المهارات، وتعديل السلوكيات، في بيئة عائلية حانية تنبض بالحب والانتماء. يرى الأخصائي الاجتماعي عبدالله القحطاني، أن «تحقيق التوازن بين ما يدخل السعادة على نفوس الأبناء وبين توجيههم تربويًا، أمرٌ بالغ الأهمية»، وأن الترفيه لا يُغني عن غرس القيم من خلال المواقف اليومية. ويضيف: «كثير من الأسر تغفل عن أهمية عقد الاجتماعات الأسرية، رغم أنها وسيلة فاعلة لمناقشة مشكلات الأبناء ووضع خطط الإجازة، ما يساعد على تنمية مهارات التفكير والمشاركة لديهم». وشدد القحطاني على أهمية إشراك الأبناء في وضع خطة مرنة للإجازة تتضمن الترفيه، والمهارات، والقراءة، والعمل التطوعي، والدورات القصيرة. وأكد القحطاني، أن لحظات اللعب المشتركة، وممارسة أنشطة منزلية أو الخروج لتناول الطعام، هي أدوات فعّالة لتجديد العلاقة بين الآباء وأبنائهم، وتجاوز فجوة الانشغال والرتابة اليومية. ويضيف القحطاني، أن الأعمال التطوعية والممارسات الواقعية مثل البيع أو الحرف اليدوية، تسهم في بناء الثقة بالنفس وتجاوز مشكلات كالخجل أو ضعف التفاعل الاجتماعي. حوارات ومشاركات يومية وشددت الأخصائية النفسية تغريد الحريري، على أن الخطة اليومية يجب أن تكون قابلة للتعديل، وأن تراعي توازن الطفل بين الإنجاز والتسلية، مشيرة إلى أن الجدول إما أن يكون مرهقًا بالتكاليف أو خاليًا من الفائدة، وكلاهما ضار نفسيًا وسلوكيًا. وحول بناء جسور عاطفية داخل الأسرة، ترى الحريري، أن الإجازة الصيفية فرصة ذهبية لتعزيز الروابط الأسرية من خلال الحوارات العفوية والمشاركات اليومية، مضيفة أن تخصيص ساعة يوميًا لتبادل الأحاديث أو تناول وجبة جماعية، له أثر عميق في التقارب بين أفراد العائلة. وتحذر الحريري: «لا حاجة للصراخ أو التوبيخ، فالمكافآت المعنوية والمدح والتقارب العاطفي كفيل بتعديل كثير من التصرفات»، مشددة على أهمية أن يكون الوالد قدوة وصديقًا، لا مجرد مراقب وموجّه. الترفيه وسيلة للتربية وعن العلاقة بين الترفيه والتوجيه، قالت الأخصائية الاجتماعية والمستشارة الأسرية سميرة الشيباني: إن الإجازة ليست مجرد وقت للعب، بل مساحة نفسية واجتماعية لتنمية المهارات وتعزيز الهوية الشخصية، مشيرة إلى أهمية إدراك الوالدين لأثر اللحظات البسيطة في صقل شخصية الطفل، بدءًا من قراءة كتاب أو تعلم مهارة، إلى تنظيم مسابقات أو مشاريع صغيرة. ودعت الشيباني، إلى عدم حشو وقت الأبناء بالنشاطات، وأن يكون الصيف فرصة للتعلم غير المباشر، من خلال ترتيب المنزل أو الطهي كفعالية جماعية، وغرس قيم مثل التعاون والمبادرة. سلوكيات تُصحّح بالحوار وتُجمع الآراء على أن الإجازة الصيفية مساحة مثالية لمعالجة بعض السلوكيات الخاطئة بهدوء وبعيدًا عن التوتر، وينصح المختصون في ختام حديثهم بعدم ترك الإجازة مفتوحة بلا تخطيط، أو متخمة بالأنشطة المنهكة، بل جعلها فسحة للتوازن بين الترفيه والتعليم، وغرس القيم والسلوكيات، وصناعة الذكريات الجميلة... فهكذا يكون الصيف استثمارًا حقيقيًا لا يُهدر. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 33 دقائق
- عكاظ
أنغام.. مسيرة فنيّة تتكئ على الأصالة في وجه المتغيرات
طمأنت الفنانة أنغام جمهورها، أخيراً، على حالتها الصحية، بعد تعرضها لوعكة مفاجئة استدعت الرعاية الطبية خلال الأسبوع الماضي، في الوقت نفسه الذي ترافقت فيه أزمتها الصحية مع حملة إعلامية تناولت حياتها الشخصية، وسعت إلى تأجيج الجدل حول علاقتها بعدد من الفنانات في الوسط الفني. ورغم اتساع نطاق تلك الحملة، آثرت أنغام عدم التعليق أو الدخول في سجالات مباشرة، متمسكة بالصمت الذي كثيراً ما اتخذته نهجاً للتعامل مع مثل هذه الظروف، ما اعتبره كثيرون نوعاً من الترفّع عن الانزلاق في مساحات لا تمتّ للعمل الفني بصلة. أنغام، التي نشأت في كنف أسرة موسيقية، بدأت مشوارها الفني منذ الطفولة، تحت إشراف والدها الموسيقار محمد علي سليمان. وشكّلت تلك البداية نقطة انطلاق مبكرة أتاحت لها التدرّج بثبات في المشهد الغنائي العربي، حتى صارت من الأسماء القليلة التي راكمت تجربة طويلة دون أن تنفصل عن تطور الذائقة أو تحولات السوق الموسيقية. اختارت أنغام منذ سنواتها الأولى أن تسلك طريقاً بعيداً عن التكرار، فمزجت بين الأداء الطربي التقليدي والتجريب المدروس، وقدّمت ألبومات راوحت بين الرومانسية الهادئة والغنائية المركّبة، ما منحها حضوراً متفرّداً وجمهوراً يتجاوز الفئات العمرية والحدود الجغرافية. ورغم تعرّضها لمحطات معقّدة على المستويين الشخصي والمهني، فإنها استطاعت الحفاظ على مسافة واضحة بين حياتها الخاصة ومسارها الفني، وغالباً ما كانت تكتفي بالتعبير عن مواقفها من خلال الفن، متجنبة التصريحات العابرة أو الردود المباشرة. ومن بين أبرز المحطات التي أثبتت فيها قدرتها على تجاوز حدود اللون الواحد، كانت تجاربها في الأغنية الخليجية. إذ لم تكتفِ بأدائها بلغة سليمة، بل قدمتها بإحساس متقن واحترام لتقاليدها اللحنية، فبات اسمها من الأسماء القليلة التي استطاعت إيصال هذا اللون الغنائي إلى جمهور عريض خارج الخليج، بصوت نسائي له خصوصيته وخبرته. ومع كل ما يحيط بها من قراءات وتأويلات، تبقى تجربة أنغام شاهدةً على قدرة الصوت وحده أن يصمد، حتى حين تتكاثر الأصوات من حوله. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
«حياكة السدو».. تراث أصيل
لفتت الحرف اليدوية التقليدية في فعالية بيت حائل "البيت بيتكم.. يا بعد حيي" في نسخته الرابعة، بمتنزّه أجا بارك بمدينة حائل، انتباه الزوار والمتهمين بالأشغال اليدوية التراثية المتنوعة القديمة، التي اشتهر بها أهل البادية. وقدم عدد من ممارسات حياكة السدو أعمالًا فنية أصيلة تسهم في إعادة إحياء حرفة الخياطة اليدوية التراثية، التي اندثرت خلال الحقبة الزمنية الماضية، إذ ينتجن العديد من الأعمال منذ سنوات.