
إعلام عبري: مجلس الوزراء المصغر يعقد جلسة اليوم بشأن صفقة غزة
إدخال المساعدات كان خطأ كبيرا
في سياق متصل، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير اليوم الخميس، إنه لن يسمح بتمرير صفقة متهورة في غزة مضيفا: 'آمل أن ينضم إلى سموتريتش'.
وزعم بن غفير: إدخال المساعدات كان خطأ كبيرا وإذا أردنا تحقيق النصر في غزة علينا المواصلة بقوة دون إدخال مساعدات.. الانشغال بانتخابات الآن أمر ليس مهما بقدر أهمية الحفاظ على حياة جنودنا والقضاء على حماس.
وأضاف بن غفير: 'لا يمكن وقف الحرب دون تحقيق النصر والقضاء على حماس ويجب احتلال كامل المنطقة وتشجيع الهجرة.. أدعم فرض سيادتنا على الضفة الغربية لكن ليس على حساب التخلي عن القضاء على حماس'.
إمكانية التوصل إلى صفقة شاملة في غزة
في غضون ذلك، قال وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي، جدعون ساعر، أمس الأربعاء، إن هناك مؤشرات إيجابية ظهرت في الساعات الأخيرة، تُشير إلى إمكانية التوصل إلى صفقة شاملة تشمل إعادة الأسرى، ووقف إطلاق النار المؤقت في قطاع غزة.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عن جدعون ساعر قوله: 'نتلقى إشارات إيجابية من الوسطاء بشأن التقدم في المحادثات.. الفرصة قائمة لإنجاز صفقة، لكن المسألة تتوقف على حسم القرار من الطرف الآخر 'حركة حماس"، وفق زعمه.
وزعم جدعون ساعرـ أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي منفتحة على التفاوض، ولكن دون التخلي عن أهدافها الإستراتيجية في غزة.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 14 دقائق
- الدستور
نتنياهو يمنح مفاوضيه الضوء الأخضر لوقف الحرب على القطاع.. واتصالات مكثفة بحركة حماس لقبول الهدنة
كشفت مصادر إسرائيلية مطلعة على سير المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار فى قطاع غزة عن أن رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، أعطى، صباح اليوم، الضوء الأخضر لمفاوضيه للمضى قدمًا فى خطة جديدة، عرضتها قطر، وتمثل تعديلًا على المبادرة السابقة المعروفة باسم «مخطط ويتكوف». وحسب ما نقلته شبكة «آى ٢٤» الإسرائيلية، فإن ذلك التطور يأتى فى وقت ساد فيه جو من التفاؤل الحذر داخل إسرائيل بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق نهائى مع حركة حماس بشأن ملف الأسرى، مع ترجيح أن تعلن حماس موقفها من المبادرة القطرية خلال الأربع والعشرين ساعة المقبلة. وأضافت أن حكومة الاحتلال الإسرائيلى تبدو فى هذه المرحلة أكثر انفتاحًا على فكرة إجراء مفاوضات بشأن إنهاء الحرب خلال فترة وقف إطلاق النار المقترحة، والتى تمتد لشهرين، رغم أنها لا تلتزم بشكل صريح بذلك، لكنها أبلغت الإدارة الأمريكية باستعدادها، فى ظروف معينة، لمواصلة الحوار بشأن إنهاء العمليات العسكرية. وأكدت الشبكة العبرية أن كل التحركات الإسرائيلية تشير إلى أن هناك درجة من المرونة من الجانب الإسرائيلى فيما يتعلق بمسألة الانسحاب من قطاع غزة، إذ باتت تل أبيب تدرس إمكانية التراجع التدريجى عن بعض المناطق فى الشمال والجنوب، وفق خرائط يتم التوافق عليها مع الوسطاء، وبمساعدة فرق فنية تعمل على رسم الحدود خلال مفاوضات سريعة، تلى الموافقة على إطار المبادرة. وأشارت إلى أن الخطة القطرية المعدلة تتضمن بنودًا واضحة وجدولًا زمنيًا مفصلًا لتبادل الأسرى ورفات الجنود، إلى جانب الانسحاب العسكرى والمساعدات الإنسانية. ووفقًا للشبكة، تنص الخطة على ما يلى: «فى اليوم الأول يتم إطلاق سراح ٨ محتجزين أحياء، وفى اليوم السابع تسلم رفات ٥ جنود إسرائيليين، وفى اليوم الثلاثين تسلم رفات ٥ جنود إسرائيليين آخرين، وفى اليوم الخمسين يتم إطلاق سراح اثنين من المحتجزين، وفى اليوم الستين تسلم رفات ٨ قتلى إضافيين». كما تتضمن الخطة أيضًا بندًا خاصًا بالمساعدات الإنسانية، وتنص على: «بدء فورى لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة فور إعلان حماس موافقتها على المبادرة، على أن تتم عمليات توزيع المساعدات بالتنسيق مع الأمم المتحدة ومنظمة الهلال الأحمر، ووفق الكميات المتفق عليها فى اتفاق ٩ يناير الماضى، كما تشمل الصفقة إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية»، رغم أن العدد لم يُحدد بعد. وحسب الشبكة العبرية، فإن الخطة تتضمن جدولًا للانسحاب الإسرائيلى التدريجى من قطاع غزة، وفق خرائط متفق عليها، و«فى اليوم الأول بعد تحرير المحتجزين الـ٨ تبدأ إسرائيل بالانسحاب من شمال قطاع غزة وفق خرائط متفق عليها، وفى اليوم السابع، بعد تسليم رفات الجنود الخمسة، تبدأ عملية الانسحاب من جنوب القطاع، وستعمل فرق فنية على تحديد خطوط الانسحاب ضمن مفاوضات سريعة لاحقة مباشرة بعد الموافقة على الخطة». وتابعت: «خلال اليوم الأول من تطبيق الهدنة من المتوقع أن تبدأ مفاوضات بين الأطراف المعنية بشأن الترتيبات المطلوبة لإبرام اتفاق دائم لوقف إطلاق النار. أما فى اليوم التالى فستنطلق مشاورات عبر أربع مسارات رئيسية، لوضع آلية واضحة لاستكمال تبادل بقية المحتجزين والإعلان الرسمى عن وقف دائم لإطلاق النار، ثم وضع ترتيبات أمنية بعيدة المدى تخص قطاع غزة، وأخيرًا التوصل إلى تفاهمات دولية تضمن تنفيذ الاتفاقات وتحظى بضمانات سياسية وأمنية من أطراف إقليمية ودولية». وحول الموضوع نفسه، أكدت صحيفة «معاريف»، الإسرائيلية، أن هناك حالة من التفاؤل غير المسبوقة فى إسرائيل، حيث تبدو الأجواء هذه المرة أكثر إيجابية من أى وقت مضى. ونقلت عن مصدرين مشاركين فى المفاوضات، قولهما: «للمرة الأولى هناك تفاؤل حقيقى بأن حماس قد توافق على الصفقة». كما أكد مسئول إسرائيلى رفيع هذا الشعور بالتفاؤل، مضيفًا أن هناك إشارات قوية إلى احتمال قبول حماس بالمبادرة هذه المرة. يأتى ذلك الزخم فى المفاوضات بعد إعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى وقت سابق، عن قبول إسرائيل بمبادئ المبادرة المقترحة لوقف إطلاق النار فى غزة. وأكدت مصادر سياسية إسرائيلية، وفق تقارير مختلفة، أن تقدمًا حقيقيًا قد حدث فى الاتصالات مع حماس، وأن التفاهمات الجارية تتمحور حاليًا حول إطار أوسع من مجرد وقف إطلاق النار، يشمل أيضًا مسارًا سياسيًا للحوار حول إنهاء الحرب، مع الإشارة إلى أن المبادرة الحالية تستند إلى خطة تقدم بها مبعوث الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، وتتضمن ليس فقط وقف القتال وإطلاق سراح الأسرى، بل أيضًا آلية سياسية للتوصل إلى حل دائم للصراع فى غزة. من ناحية أخرى، قالت صحيفة «نيويورك تايمز»، الأمريكية، نقلًا عن مصادر أمنية إسرائيلية وفلسطينية، إنه بالرغم من أن بنود الصفقة النهائية لم تُحدد بعد، وتتطلب إجراء مزيد من المحادثات قبل التوصل إلى اتفاق والانتقال لاحقًا إلى وقف دائم للحرب، فإن المسودة المطروحة تختلف عن الخطة الأمريكية الأصلية، التى اقتُرحت قبل نحو شهرين. وأضافت الصحيفة أنه تم تزويد حماس بتعهد أمريكى ملموس بأن تستمر الهدنة إذا ما استمرت المفاوضات الجدية دون انقطاع بعد انقضاء الستين يومًا، وهو ما اعتُبر ضمانًا يمنع إسرائيل من استئناف القتال تلقائيًا. ونقلت عن مصادر مقربة من حماس قولها إن الحركة ترحب بصيغة الضمانات المضافة، وأنها تدرس المقترح تمهيدًا للإعلان عن موقفها قبل مساء اليوم، رغم أن تفاصيل الضمانات لم تُعلن تصريحيًا. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أنه لا تزال هناك عناصر خلافية فى الموقف الإسرائيلى، أبرزها ما صرّح به نتنياهو، أمس الأول، منوهة إلى أنه، وفى مقابل ذلك، يبدو أن الدبلوماسية الأمريكية أكثر التزامًا بإنهاء الحرب، انطلاقًا من استراتيجية أوسع تشمل تعزيز «الاتفاقات الإبراهيمية». ونوهت إلى أن المقترح الجديد يتضمن، أيضًا، بدء حوار ضمن فترة الهدنة، من أجل التفاوض على وقف إطلاق نار مستدام، وانسحابًا تدريجيًا كاملًا لإسرائيل من قطاع غزة، قد يشمل مناطق مثل المحور المعروف «موراج»، دون أن يتضمن كامل القطاع. وأضافت الصحيفة الأمريكية أنه فى حال موافقة حماس على المقترح، فمن المتوقّع أن تغادر وفود إسرائيلية إلى الدوحة أو القاهرة على الفور، لبدء «محادثات تقارب»، يتم خلالها تحديد أسماء المحتجزين الذين سيتم إطلاق سراحهم، وأسماء الأسرى الفلسطينيين الذين ستفرج إسرائيل عنهم، فيما ستبدأ المفاوضات حول هؤلاء المحتجزين، مع توقع أن تشتد الخلافات حول مقترحات لإطلاق متهمين بارزين، مثل القيادى الفلسطينى مروان البرغوثى، ما قد يؤدى إلى تعقيدات جديدة.


فيتو
منذ 25 دقائق
- فيتو
لماذا أراد اليهود أخذ الأحكام من رسول الله؟ الشعراوي يوضح (فيديو)
أوضح الشيخ محمد متولي الشعراوي في خواطره عن سورة المائدة، السبب وراء طلب اليهود للحكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم. سورة المائدة الآية 43 قال تعالى: «وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ». سورة المائدة الآية 43 تفسير الشيخ الشعراوي للآية 43 من سورة المائدة قال الشيخ محمد متولي الشعراوي: يوضح سبحانه: كيف يأتون طلبا للحكم منك وعندهم التوراة، وهم لم يؤمنوا بك يا محمد رسولًا من الله، فكيف يرضاك من لم يؤمن بك حَكَما؟ لابد أن في ذلك مصلحة مناقضة لما في التوراة، ولو لم تكن تلك المصلحة مناقضة لنفذوا الحكم الذي عندهم، وهم إنما جاءوا إليك يا رسول الله طمعا في أن تعطي شيئا من التسهيل وظنوا- والعياذ بالله- أنك قد توفر لهم أكل السُّحت وسماع الكذب. وتابع الشيخ الشعراوي: {وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التوراة} وهي مسألة عجيبة يجب أن يُفظن إليها؛ لأن عندهم التوراة فيها حكم الله، فلو حكموك في أمر ليس في التوراة لكان الأمر مقبولًا، لكن أن يحكموك في أمر له حكم في التوراة، وبعد ذلك يطلعك الله عليه لتكشفه فتقول يا رسول الله: هاتوا ابن صوريا ليأتي بحكم التوراة. لماذا أراد اليهود أخذ الأحكام من رسول الله؟ وأوضح الشعراوي: ويعترف ابن صوريا بوجود حكم الرَّجم في التوراة. إذن هم رغبوا في الاحتيال، وأراد الله أن يثبت لـرسوله صلى الله عليه وسلم لونًا في الإعلام عن هؤلاء المارقين على أحكام الله، هم يعلمون أن الرسول أُمّي، لم يقرأ ولم يكتب، فمن الذي أخبره بالحكم الموجود بالتوراة؟ إذن أخبره من أرسله، وإذا كانوا قد أرادوا البحث عن حكم مُخفَّف فالحق أراد ذلك ليكون سَببًا من أسباب الخزي لهم. وأردف: {وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التوراة فِيهَا حُكْمُ الله ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذلك وَمَآ أولئك بالمؤمنين} [المائدة: 43]، وهذا دليل على أن الرسول عندما حكم بغير مطلوب تيسيرهم. أعرضوا عن الحكم. ولو كانوا طالبين للحكم بادئ ذي بدء لقبلوا الحكم بالرجم كما قاله لهم رسول الله، لكنهم غير مؤمنين حتى بتوراتهم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


خبر صح
منذ 38 دقائق
- خبر صح
باحث اقتصادي يؤكد على ضرورة التحضير لمرحلة ما بعد صندوق النقد وتنفيذ برنامج وطني بديل
صرح محمد محمود عبد الرحيم، عضو الجمعية المصرية للاقتصاد السياسي والتشريع، بأن مصر ترتبط باتفاق مع صندوق النقد الدولي يتضمن قرضًا قيمته 8 مليارات دولار، يتم صرفه على دفعات حتى سبتمبر 2026، وفق جدول محدد للمراجعات. باحث اقتصادي يؤكد على ضرورة التحضير لمرحلة ما بعد صندوق النقد وتنفيذ برنامج وطني بديل شوف كمان: الدولار ينخفض أمام الجنيه في البنوك خلال منتصف تعاملات 30 يونيو 2025 وأضاف عبد الرحيم، أن برنامج الصندوق من المتوقع أن ينتهي فعليًا بنهاية الربع الثالث من عام 2026، مما يتطلب التفكير الجاد في ملامح المرحلة التالية بعد انتهاء البرنامج. الإعداد لمرحلة ما بعد صندوق النقد وأشار الخبير الاقتصادي، إلى أن الوقت مناسب لوضع برنامج إصلاح وطني 'خارج الصندوق' يكون قابلاً للتنفيذ، ويعتمد على أدوات محلية مبتكرة تأخذ بعين الاعتبار البعد الاجتماعي قبل الاقتصادي، لافتًا إلى أن صندوق مصر السيادي يمكن أن يلعب دورًا محوريًا في تعظيم الاستفادة من أصول الدولة، بالإضافة إلى تقديم نموذج ناجح للشراكة بين القطاعين العام والخاص في تمويل عجز الموازنة، دون أن يؤدي ذلك إلى منافسة غير عادلة مع القطاع الخاص، بل لتحقيق استفادة مشتركة من الأرباح والعوائد. وأوضح، أن تأخر نشر تقرير المراجعة الرابعة لا يثير القلق، موضحًا أن هناك خطوات ملموسة تم تنفيذها بالفعل على أرض الواقع، من بينها إجراءات تقليص عجز الموازنة العامة من خلال خفض الدعم عن السلع والخدمات الحكومية، وبيع بعض الأصول، مضيفًا 'أعتقد أن تأجيل التقرير يتعلق بتنفيذ بعض السياسات المطلوبة من جانب الصندوق، لكن ذلك لا يشكل خطرًا جوهريًا على الاقتصاد المصري، الذي يظل أكبر من أن يتأثر بشكل عميق بتأجيل أي مراجعة دورية'. فيما يتعلق بملف تخارج الدولة من الأنشطة الاقتصادية، أكد عبد الرحيم، أن الدولة يجب أن تكون منظمًا للسوق وليس منافسًا للقطاع الخاص، وكشف عن وجود نية لطرح عدد من الشركات الحكومية سواء في البورصة أو لصالح مستثمرين استراتيجيين خلال الفترة المقبلة. من نفس التصنيف: مؤشرات البورصة المصرية ترتفع جماعياً في بداية تعاملات الإثنين وختامًا، أشار إلى وجود اتجاه لدى الحكومة والصندوق لدمج المراجعتين الخامسة والسادسة من البرنامج، مرجعًا ذلك إلى ما وصفه بـ'التقدم البطيء' – من وجهة نظر الصندوق – في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية المطلوبة، وهو ما قد يؤخر صرف دفعة جديدة من القرض.