
سعر الريال السعودي في عدن وحضرموت اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025
سجل سعر صرف الريال السعودي في العاصمة عدن، اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025، نحو 757 ريالا للشراء بينما سجل 760 ريالا للبيع.
سعر صرف الريال السعودي اليوم مقابل الريال اليمني:
ووصل الريال السعودي إلى 757 ريالا للشراء بينما سجل 760 ريالا للبيع في حضرموت.
وتحقق العملات الأجنبية والعربية قفزات على اتجاه صعودي طويل المدى، دون بوادر لحل أزمة ضعف العملة المحلية، لغياب دور البنك المركزي، وفشل السياسات المالية.
ويتكبد المواطن البسيط وحده معاناة هائلة جراء انعكاس أسعار الصرف على قيمة المواد الغذائية وتكاليف الخدمات كالمواصلات، في ظل انقطاع المرتبات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية.
وتفتقد معالجات البنك المركزي إلى الجدية في مواجهة خطر أزمة صرف العملات الأجنبية والعربية، خصوصا مع تضاعفها في فترة قصيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
بعد إعلان الحكومة تشكيل لجنة عليا .. كيف تغيّر مسار الريال اليمني في اليمن ؟
شهد سوق الصرف في المناطق المحررة تحسناً مفاجئًا في سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية، وذلك خلال أربعة أيام فقط من إعلان تشكيل اللجنة العليا لتنظيم وتمويل الاستيراد، برئاسة محافظ البنك المركزي أحمد غالب. هذا التحسن اللافت حدث قبل أن تبدأ اللجنة أعمالها فعليًا، مما يعكس استجابة السوق لأي خطوات جادة نحو ضبط النظام المالي واستعادة الثقة بالمؤسسات النقدية الرسمية. اللجنة عقدت أول اجتماعاتها يوم الخميس 17 يوليو 2025 في العاصمة المؤقتة عدن، بحضور وزراء ومسؤولين من وزارات سيادية وهيئات رقابية، إلى جانب ممثلين عن البنوك وشركات الصرافة والقطاع التجاري. وناقشت اللائحة المنظمة لعملها والإجراءات الرقابية لضبط الاستيراد وإنهاء العشوائية والازدواج. التوجهات الحكومية تضمنت إجراءات صارمة، أبرزها: إلزام الجهات الحكومية بتوريد الإيرادات إلى البنك المركزي، حظر الحسابات لدى الصرافين، وقف الرواتب بالدولار في الخارج باستثناء الدبلوماسيين، وقصر النفقات على الرواتب والخدمات الأساسية. ويرى مراقبون أن اللجنة قد تمثل نقطة تحول في إنقاذ الريال اليمني، وضبط السوق، وتعزيز ثقة المجتمع الدولي بالاقتصاد اليمني.


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
أسعار صرف الريال السعودي في عدن اليوم الأحد 27 يوليو 2025
سجلت أسعار صرف الريال السعودي في عاصمة اليمن عدن ارتفاعًا ملحوظًا، حيث بلغ سعر الشراء 753 ريالا يمنيًا، بينما بلغ سعر البيع 755 ريالًا. هذا الارتفاع يضاف إلى التقلبات التي تعاني منها السوق النقدية في اليمن. ووصل الريال السعودي اليوم الأحد 27 يوليو 2025، إلى نفس الأسعار في مناطق حضرموت، حيث سجل 753 ريالا للشراء، 755 ريالا للبيع. هذا الارتفاع يأتي في إطار قفزة عملات أجنبية وأديرة على اتجاه صاعد، دون وجود أي بوادر لتخفيف الأزمة المالية التي تعاني منها البلاد. أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي والريال السعودي في عدن وحضرموت وصنعاء الأحد 27 يوليو 2025 أسعار الذهب في اليمن اليوم الأحد 27-7-2025.. استقرار في عيار 21 والأوقية استقرار أسعار صرف الريال السعودي والدولار في عدن وصنعاء اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025 وعلى الصعيد الاقتصادي، يتكبد المواطن البسيط في اليمن معاناة كبيرة بسبب ارتفاع أسعار الصرف. حيث تعكس هذه الأسعار ارتفاعًا في قيمة المواد الغذائية الأساسية، بالإضافة إلى تكلفة الخدمات مثل المواصلات، في ظل استمرار انقطاع المرتبات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية. أضف إلى ذلك، أن تعامل البنك المركزي اليمني مع الأزمة المالية يفتقد إلى الجدية. حيث فشلت السياسات المالية في العودة إلى استقرار العملة المحلية، مما أدى إلى تضاعف الأزمة في فترة قصيرة. فشل البنك المركزي في التعامل مع الأزمة المالية يُضاف إلى التحديات الاقتصادية الكبيرة التي تواجه اليمن. وليس هناك أي بوادر لتحسين الوضع الاقتصادي في المستقبل القريب، مما يعني أن المواطن البسيط سيظل يعاني من ارتفاع أسعار الصرف ومعدل المعيشة.


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- اليمن الآن
سعر الدرهم الإماراتي في عدن وحضرموت اليوم الأحد 27 - 7
سجل سعر صرف الدرهم الإماراتي في السوق المحلية في عدن اليوم الأحد 27 - 7 - 2025، حوالي 768 ريالا للشراء بينما سجل 776 ريالا للبيع. سعر صرف الدرهم الإماراتي اليوم مقابل الريال اليمني: ووصل الدرهم الإماراتي إلى 768 ريالا للشراء بينما سجل 776 ريالا للبيع في حضرموت. وتحقق العملات الأجنبية والعربية قفزات على اتجاه صعوَدي طويل المدى، دون بوادر لحل أزمة ضعف العملة المحلية، لغياب دور البنك المركزي، وفشل السياسات المالية. ويتكبد المواطن البسيط وحده معاناة هائلة جراء انعكاس أسعار الصرف على قيمة المواد الغذائية وتكاليف الخدمات كالمواصلات، في ظل انقطاع المرتبات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية. وتفتقد معالجات البنك المركزي إلى الجدية في مواجهة خطر أزمة صرف العملات الأجنبية والعربية، خصوصا مع تضاعفها في فترة قصيرة.