حفل زفاف ملكي بطابع شخصي.. «ميل بي» تتخلى عن الفهد وتتألق في فستان زفاف مبهر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العين الإخبارية

منذ 2 أيام

• العين الإخبارية

حفل زفاف ملكي بطابع شخصي.. «ميل بي» تتخلى عن الفهد وتتألق في فستان زفاف مبهر

تم تحديثه الإثنين 2025/7/7 07:08 م بتوقيت أبوظبي زفاف ميل بي في كاتدرائية سانت بول بلندن يشهد لمسة ملكية، بينما تحتفل ليلى بختي بعيد ميلاد طاهر رحيم بكلمات تعبّر عن حب نادر ومستمر منذ 16 عامًا. قالت أيقونة التسعينيات ميل بي كلمتها في الحب، وتزوجت أخيرًا من رفيق دربها بعد ست سنوات من العلاقة، في حفل زفاف ساحر في قلب لندن. النجمة السابقة لفرقة "سبايس غيرلز" كتبت فصلًا جديدًا في حياتها، عنوانه الأناقة والوفاء. في الخامس من يوليو/ تموز 2025، احتفلت النجمة البريطانية ميل بي، إحدى أشهر عضوات فرقة Spice Girls، بزفافها على خطيبها ومصفف الشعر روري ماكفي، في حفل خاص أُقيم في سرداب كاتدرائية سانت بول الشهيرة، حيث تزوج الأمير تشارلز من الأميرة ديانا في الماضي. وبعد ثلاث سنوات من الخطوبة، وست سنوات من الحب، تُوّج الثنائي رحلتهما المشتركة بزفاف أنيق، جمع بين التقليد واللمسة الشخصية، بحسب مجلة "جراسيا" الإيطالية. ميل بي تتألق بفستان زفاف "حورية بحر" وتودّع طباعة الفهد وابتعدت "سكاري سبايس" عن أسلوبها الجريء المعتاد، لتظهر بإطلالة ملكية آسرة. ارتدت فستان زفاف من طراز "حورية البحر" من توقيع Evelie Bridal Boutiques، تميّز بقَصّة ضيقة تُبرز القوام، وياقة عالية، وأكمام طويلة مرصعة بالكامل باللآلئ اللامعة. أكملت الإطلالة طرحة طويلة من الشيفون، أضفت على العروس لمسة من الرقي والرومانسية. إلى جانبها، ظهر روري ماكفي مرتديًا الزي الإسكتلندي التقليدي بالألوان الحمراء والخضراء، مع سترة سوداء و"سبوران" من الفرو، في مزيج أنيق بين الأصول والتراث. سبايس غيرلز.. غائبات وحاضرات ورغم طابع المناسبة الحميمي، غابت ثلاث من زميلات ميل بي في ورغم الغياب، لم تُفوّت فيكتوريا الفرصة لتوجيه رسالة دافئة للعروس عبر إنستغرام، جاء فيها: "ألف مبروك ميل بي وروري على هذا اليوم الكبير! أتمنى لكما حياة مليئة بالسعادة، روري رجل محظوظ!"، مرفقة بكلمات محبة لصديقتها القديمة. ليلى بختي تحتفل بعيد ميلاد طاهر رحيم بصورة مؤثرة وكلمات تفيض حبًا في عالم يسوده الضوء الساطع والكاميرات، تُفضل النجمة الفرنسية ليلى بختي السير بهدوء إلى جانب زوجها طاهر رحيم. منذ لقائهما الأول عام 2008 في كواليس فيلم Un Prophète للمخرج جاك أوديار، تَشكّل بينهما رابط عميق لم يتغير رغم السنوات والتحديات. متزوجان منذ أكثر من عشر سنوات، وأبوين لثلاثة أطفال، حافظ الثنائي على خصوصية علاقتهما بعيدًا عن عدسات الإعلام، لكن الحب بينهما لم يكن يومًا خفيًا. كلمات صادقة تهز القلوب في لفتة نادرة، نشرت ليلى بختي على حسابها في إنستغرام صورة نادرة لطاهر رحيم في طفولته بالأبيض والأسود، وعلقت عليها بعبارة ساحرة قالت فيها: "لم يتغير شيء منذ أول 'أحبك'. مضى 16 عامًا ونحن نعيش قصة بدأت منذ أسبوعين. حزنك هو حزني، حياتي هي حياتك، عائلتك هي عائلتي". رسالة مؤثرة أذابت قلوب متابعيها، عبّرت فيها بختي عن عمق العلاقة التي تربطها بزوجها، مؤكدة أن الحب الحقيقي لا يتأثر بالزمن، بل يزداد قوة ورسوخًا. واختتمت منشورها بكلمات بسيطة: "عيد ميلاد سعيد طاهر رحيم"، مرفقة بقلب بنفسجي، رمز الوفاء والحب النقي. حب نادر في زمن الواجهة رغم جداول العمل المزدحمة والتنقلات الدولية، يظل هذا الثنائي مثالًا للتوازن بين النجاح المهني والحياة الشخصية المتماسكة. ليلى بختي، الحاصلة على جائزة سيزار لأفضل ممثلة واعدة، وطاهر رحيم، النجم العالمي بفضل أدواره في أعمال مثل The Serpent، يواصلان التألق على الشاشة، لكن خلفها يعيشان قصة حب تستحق هي الأخرى أن تُروى. aXA6IDE2Ni44OC4yMjAuNDAg جزيرة ام اند امز US

العين الإخبارية

منذ 3 أيام

• العين الإخبارية

مراسم ملكية وحضور فني واسع.. زفاف ميلاني براون يلفت الأنظار

احتفلت Mel B بزفافها وفق التقاليد البريطانية في كاتدرائية القديس بولس بلندن بحضور فني كبير، وسط تفاعل واسع من الجمهور. شهدت العاصمة البريطانية لندن حفل زفاف استثنائي للنجمة العالمية ميلاني براون (Mel B)، العضو السابق في فرقة "سبايس غيرلز"، على مصفف الشعر روري ماكفي، وسط أجواء ملكية وتقاليد بريطانية أصيلة. وأقيمت مراسم الزواج داخل "ذا كريبت" بكاتدرائية القديس بولس الشهيرة، وهو الموقع ذاته الذي شهد زفاف الأميرة ديانا والأمير تشارلز عام 1981، وحصلت Mel B على هذا الامتياز بعد منحها وسام الإمبراطورية البريطانية تقديراً لنشاطها المجتمعي. واختارت Mel B فستان زفاف أبيض عاجي بتصميم خاص من المصممة البريطانية جوزفين سكوت، تميز بالكلاسيكية والنعومة مع أكمام شفافة مطرزة باللؤلؤ وتفاصيل دقيقة تعكس شخصيتها القوية والناعمة في آن واح. ورافقتها بناتها الثلاث كوصيفات شرف، في مشهد عائلي مؤثر لاقى تفاعلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، أما العريس روري ماكفي فظهر بالزي الاسكتلندي التقليدي، مرتدياً تنورة (كيلت) حمراء وجاكيت سوداء، في لمسة تعكس جذوره وتقاليد العائلة. وأقيم حفل الاستقبال بعد المراسم في فندق "شانغري-لا" داخل برج "ذا شارد"، أعلى مباني المملكة المتحدة، بحضور عدد كبير من نجوم الفن والموضة، من بينهم إيما بانتون (بيبي سبايس) التي حضرت برفقة عائلتها، إضافة إلى عارضات الأزياء كارا ديليفين وديسي لو، والكوميدية كاثرين رايان. بينما اكتفت فيكتوريا بيكهام وميلاني سي بتهنئة العروسين عبر وسائل التواصل الاجتماعي بسبب ارتباطات مسبقة خارج البلاد. وتميزت إطلالة Mel B بالبساطة والأناقة، حيث تركت شعرها الكيرلي على طبيعته، واعتمدت مكياجاً خفيفاً وألواناً طبيعية، مع طرحة طويلة خالية من التطريز. وقدمت العروس لاحقاً إطلالة ثانية بفستان من تصميم جاستن ألكساندر، لتؤكد حضورها كأيقونة للأناقة والجرأة في ليلة لن تُنسى. حفل الزفاف حظي بتفاعل واسع عبر مواقع التواصل، حيث أشاد الجمهور باختيار Mel B لمكان يحمل رمزية تاريخية، وبتفاصيل الحفل التي جمعت بين العراقة البريطانية واللمسات العصرية. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4zIA== جزيرة ام اند امز FI

العين الإخبارية

١٢-٠٤-٢٠٢٥

• العين الإخبارية

الأبيض ممنوع.. سر ارتداء الملكة كاميلا الأسود لمقابلة بابا الفاتيكان

أثار اختيار الملكة كاميلا للون الأسود، وزوجها الملك تشارلز الثالث، خلال لقائهما الخاص مع البابا فرنسيس في الفاتيكان، الكثير من التكهنات. فقد ارتدت الملكة كاميلا خلال اللقاء فستانًا أسود طويلًا يغطي الكتفين والذراعين، على النقيض من اللون الأبيض الذي يُعد خيارًا تقليديًا للأميرات والملكات خلال لقائهن بالبابا، بموجب امتياز خاص يُعرف باسم «امتياز الأبيض» (il privilegio del bianco). جذور البروتوكول واستثناءاته التاريخية يعود تقليد «امتياز الأبيض» إلى قرون مضت، وكان يُمنح حصريًا للملكات الكاثوليكيات أو المنتميات إلى عائلات ملكية كاثوليكية، كرمز على التقارب الديني والسياسي مع الكرسي الرسولي. ولهذا السبب، لم تتمكن كاميلا – التي تنتمي إلى الكنيسة الإنجليزية البروتستانتية – من ارتداء الأبيض، على عكس نظيراتها مثل الملكة ليتيسيا ملكة إسبانيا، والملكة ماتيلد ملكة بلجيكا، والأميرة شارلين أميرة موناكو، اللواتي يتمتعن بهذا الامتياز بسبب انتمائهن للكاثوليكية أو زواجهن من حكام كاثوليك. ويُمنح هذا الامتياز عادةً خلال المناسبات الرسمية مثل اللقاءات الخاصة أو حضور القداس، مع ضرورة الالتزام بمواصفات محددة للزي، كأن يغطي الذراعين والكتفين، وأن تكون الألوان محايدة وتعكس الوقار. تطور أزياء الملكات في لقاءات الفاتيكان: من البيج إلى الأسود في زيارة سابقة عام 2017، اختارت كاميلا – التي كانت آنذاك دوقة كورنوال – فستانًا باللون البيج خلال لقائها بالبابا، وهو خيار لاقى تفاعلًا إعلاميًا لكونه وسطًا بين الأبيض التقليدي والألوان الداكنة. لكن في هذه المرة، جاء اختيارها للأسود محيرًا للمتابعين، خاصةً مع عدم وجود تفسير رسمي من القصر الملكي. ويُرجّح مراقبو البروتوكول أن يكون اللون الأسود تعبيرًا عن الاحترام للظروف الصحية للبابا، أو إشارة إلى طبيعة الزيارة غير الرسمية نسبيًا، والتي جرت في «كازا سانتا مارتا» – المقر المؤقت للبابا داخل الفاتيكان – بدلًا من القصر الرسولي التقليدي. ومن المثير للاهتمام أن بعض الملكات المُصرح لهن بارتداء الأبيض اخترن في مناسبات أخرى ألوانًا مختلفة، مثل الأميرة شارلين التي ارتدت الأسود خلال لقاء عام 2022، مما أثار تساؤلات حول مدى التزامها بشروط الفاتيكان. قواعد الفاتيكان الصارمة.. المسموح والممنوع تشترط سلطات الفاتيكان على الزوار – بمن فيهم الشخصيات العامة – ارتداء ملابس محتشمة تغطي الكتفين والركبتين، مع تجنب الأزياء الضيقة أو الشفافة أو التي تحمل رسومات صاخبة. وتنطبق هذه القواعد بشكل خاص على النساء، حيث يُمنع ارتداء التنانير القصيرة أو الفساتين بدون أكمام. كما يُحظر على الرجال دخول الكنائس بالسراويل القصيرة أو ارتداء القبعات. وتؤكد المصادر أن حراس الفاتيكان يرفضون دخول أي شخص لا يلتزم بهذه الشروط، حتى لو كان من كبار الضيوف، مما يضع الشخصيات العامة أمام تحدي الموازنة بين الموضة والبروتوكول. رغم أن الامتياز يسمح بارتداء الأبيض، إلا أن بعض عضوات العائلات المالكة يخترن ألوانًا أخرى لسببين رئيسيين: الأول مرتبط بسياق الحدث (كالحداد أو الأزمات الصحية)، والثاني يعكس رغبة في تجنب المقارنات الإعلامية أو إثارة الانتباه. في النهاية، يظل اختيار الملابس في مثل هذه المناسبات أداة تواصل غير لفظية، تعكس الاحترام للثقافة المضيفة، والوعي بالتاريخ المشترك، والرغبة في بناء جسور التفاهم. ورغم أن كاميلا لم تتمكن من ارتداء الأبيض، فإن التزامها بالأسود المحتشم يؤكد حرص العائلة المالكة البريطانية على تعزيز العلاقات مع الفاتيكان، حتى في أدق التفاصيل. aXA6IDMxLjU5LjIzLjQ0IA== جزيرة ام اند امز GB