logo
شيخ العقل عرض الأوضاع مع رئيس التقدمي والتقى أبو فاعور وزار فضل الله معزيًا

شيخ العقل عرض الأوضاع مع رئيس التقدمي والتقى أبو فاعور وزار فضل الله معزيًا

LBCIمنذ 4 أيام
التقى شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي أبي المنى في دار الطائفة في بيروت اليوم رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط، يرافقه عضو المجلس المذهبي طارق ذبيان، بحضور القاضي الشيخ غاندي مكارم والشيخ فادي العطار والشيخ زين الدين غنام، وتخلل اللقاء جلسة أفق حول الأوضاع العامة الراهنة وعمل المجلس المذهبي.
التقى أبي المنى وجنبلاط في لقاء موسع بعد ذلك، هيئة رصد الوظائف والاختصاصات المشكلة بتوجيه من شيخ العقل، حيث تم التشاور بشأن خطة عملها وأهدافها.
كما التقى أبي المنى عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب وائل أبو فاعور، وتناول اللقاء المستجدات الراهنة وقضايا وطنية.
ومن زوار شيخ العقل رجل الأعمال نبيل جمال.
وبعد الظهر، زار أبي المنى برفقة وفد من المشايخ ورؤساء لجان وأعضاء من المجلس المذهبي ومسؤولين في مديريتي مشيخة العقل والمجلس المذهبي علي فضل الله في مقره في حارة حريك، لتقديم التعازي بوالدته. وتخلل اللقاء حديث حول الأوضاع العامة وآفاق الشراكة الروحية الوطنية التي يطرحها شيخ العقل وكيفية تفعيل عمل اللقاء التشاوري، ليصب في نفس الغاية المرجوة.
وضم الوفد القاضي الشيخ غاندي مكارم، أمين سر المجلس المذهبي المحامي رائد النجار، ورؤساء اللجان: الثقافية الشيخ وسام سليقا، التواصل الشيخ فادي العطار والصحة والبيئة الدكتور نزيه أبو شاهين، عضو المجلس الشيخ محمد عبد الخالق، المدير العام للمجلس المذهبي مازن فياض، مدير مشيخة العقل ريان حسن، المشايخ: سامي عبد الخالق، محمد غنّام وزين الدين غنام والمستشارين الشيخين د. رمزي سري الدين وعامر زين الدين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل الطريق سالكة أمام التطبيع؟
هل الطريق سالكة أمام التطبيع؟

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

هل الطريق سالكة أمام التطبيع؟

لم تعد خافية حملة الترويج الإعلامي والتسويق السياسي للتطبيع العربي - الإسرائيلي، بما فيه التطبيع بين لبنان والكيان الإسرائيلي، وذلك لأغراض سياسية وغير سياسية، قد تكون غير مدروسة وغير محسوبة. وأصبحت هذه الحملة المشبوهة مؤخراً وراهناً فاضحة للغاية وممجوجة. ويبقى السؤال: هل الطريق أمام التطبيع سالكة؟ وبعبارة أخرى، هل التطبيع ممكن بهذه السهولة وبهذه البساطة؟ ألا يستوجب هذا الأمر تقدير المصالح الوطنية والمصالح القومية واحتسابهما بميزان الربح والخسارة بعيداً من التسرّع والتهور؟! لا بدّ من التمييز والتفريق بين السلام والتطبيع. فالسلام المزعوم والمزمع عقده، إنما يعني توقيع وثيقة سياسية لإنهاء حالة الحرب مع "إسرائيل" بصورة نهائية وبطريقة مستدامة. وهو يكون حصيلة قرار سياسي، يصدر عن السلطة السياسية القائمة في الدولة العربية المعنية، وليس بالضرورة أن يكون وليد الإرادة الشعبية في هذا البلد العربي نفسه؛ ولكنه سيصبح ملزماً من الناحيتين السياسية والقانونية أو الدستورية، مع المصادقة عليه، بحسب الأصول المرعية الإجراء، بحيث يقع في خانة الالتزامات والتعهّدات السياسية، القانونية، الحقوقية، الدبلوماسية والعسكرية، على مستوى السياسة الخارجية، كما على مستوى العلاقات الخارجية، حتى إشعار آخر. وأما التطبيع المفترض مع "إسرائيل"، فيحيلنا على فرضيّة نظرية، وهي غير منطقية وغير واقعية، تتمثّل أو تتجسّد في بناء علاقات طبيعية مع "إسرائيل"، أو جعل العلاقات القائمة طبيعية مع "إسرائيل". وهو الأمر الذي يصعب تحقيقه بالتأكيد وبطبيعة الحال، بل يستحيل تطبيقه وتنفيذه، لأسباب عديدة، ذاتية وموضوعية، تتعلّق بالبلدان العربية والشعوب العربية فيها، تجعل من عملية التطبيع الشعبي، بما فيها عملية التطبيع الثقافي، وكذلك عملية التطبيع النفسي، بميزان سيكولوجيا السياسة، متعثّرة ومتعذّرة، وذلك بصرف النظر عن إمكانية أو احتمالية التوقيع على معاهدة السلام السياسية أو الرسمية، من الحكومة والبرلمان، لا الشعب، حتى إشعار آخر. 9 تموز 13:55 7 تموز 08:17 بالعودة لأطروحة السلام الزائفة، فإن الكلام أو الحديث بالسياسة عن فكرة السلام العادل والشامل بالأدبيات الغربية والأدبيات العربية، إنما يفتقر للصدقية والواقعية، ولا سيما حين يتمّ إدراج فكرة حل الدولتين الخاوية شرطاً للعبور من بوابة الدولة الوطنية الفلسطينية، المستقلة والسيدة، المأمولة والموعودة، إلى خطة السلام العادل والشامل بالمنطقة مع "إسرائيل". فأين هي هذه الدولة الفلسطينية؟ بل وماذا بقي منها في الواقع وفي الحقيقة؟ ما هي مقوّماتها، مرتكزاتها، أسسها، أركانها، ملامحها، معالمها، مساحتها وحدودها؟ كلّ هذه الأسئلة مشروعة وواجبة، نظراً للخفة أو الاستخفاف لدى الإحاطة بالقضية وكيفيّة التعامل والتعاطي معها. هل ما يزال هناك ثمة فرصة جدية وحقيقية لقيام مثل هذه الدولة من ضمن صيغ الحلول المستدامة في المنطقة؟ بالنسبة لأطروحة التطبيع الواهية، قد تكون تجربة مصر بالتحديد، لكونها أول دولة عربية عقدت السلام مع "إسرائيل"، خير دليل، وهي شاهد حيّ، على استحالة مشروع التطبيع، حتى بعد انقضاء كل هذه المدة الزمنية على توقيع معاهدة السلام وإنهاء حالة الحرب بين مصر و"إسرائيل"؛ ولكن العلاقات، من على جانبي الحدود بين مصر وفلسطين المحتلة، ما بين الشعب العربي المصري من جهة أولى، وعامة المستوطنين من الإسرائيليين الصهاينة من جهة ثانية، ليست طبيعية. هي ليست كذلك، ولم تكن ولن تصبح هكذا. فقد ظلت هي "إسرائيل"، بعد كل هذه السنوات وهذه العقود من السلام الفارغ من أي مضمون جدي وحقيقي، ما عدا التعاون الأمني، كما كانت: ذلك العدو في نفوس وعقول وأذهان وقلوب المصريين. إن شروط السلام غير متوافرة أو غير متحقّقة. كما أنّ محدّدات التطبيع غير ممكنة، لا سابقاً، ولا حاضراً، ولا لاحقاً. أما الاستسلام لـ "إسرائيل" والتسليم بشروطها، فتلك مسألة أخرى. هي حالة شاذة، غير طبيعية وغير سوية، قد تفرضها ظروف معيّنة، وتفرض معها أيضاً أوضاعاً محدّدة. لا أنها تبقى الاستثناء على القاعدة، الذي تفرضه المعطيات والأوضاع والأحوال والظروف الخاصة. وهو الأمر الذي لا يمكن أن يستقيم على طول الطريق، بل لا يمكن أن يدوم. فقد تتطوّر أو تتغيّر أو تتحوّل السياقات والمناخات والأمور التي أفضت، بلحظة ما، إلى توقيع معاهدة السلام، أو صكوك الاستسلام، وربما التفكير بالتطبيع بلحظة "التخلّي"! قد تنقلب الأمور رأساً على عقب، وقد تتبدّل الأحوال، حيث تطيح المستجدّات أو المتغيّرات المستجدّة بالتوازنات والمعادلات والتركيبات كافة. ما يعني إعادة خلق الأوراق من جديد. إنّ مسألة العداء لـ "إسرائيل" ثابتة وجودية بالنسبة للعرب والمسلمين والمسيحيين، أو بالأحرى يُفترَض أن تكون وأن تبقى كذلك. فمهما تعالت الأصوات المسعورة لأصحاب النفوس الضعيفة والعقول الصغيرة وقُرِعت الطبول بقصد التطبيل لأجل التطبيع والسلام والاستسلام، لا يمكن أن تستمر كلّ هذه المعاني والمباني والمظاهر الشاذة. فما بُنِي على باطل هو باطل. وما أُخِذ بالقوة لا يُسترَد بغير القوة. في هذه الحياة وفي هذه الدنيا، ثمّة حتميات تاريخية، وثمّة حتميات طبيعية وحتميات منطقية. هذه بعضها أو بعض منها. أما التطبيع، وسواه من مسمّيات وتعويذات، فلا يمكن أن يكون أو أن يصبح من الحتميات القدرية والأقدار المنزّلة، مهما كبرت الأعباء، وكثرت الأثمان، ومهما طالت وجارت الأيام والأزمان.

البنتاغون: الخارجية الأميركية تقرر الموافقة على بيع عتاد صيانة لطائرات إيه-29 سوبر توكانو إلى لبنان بقيمة 100 مليون دولار
البنتاغون: الخارجية الأميركية تقرر الموافقة على بيع عتاد صيانة لطائرات إيه-29 سوبر توكانو إلى لبنان بقيمة 100 مليون دولار

LBCI

timeمنذ 9 ساعات

  • LBCI

البنتاغون: الخارجية الأميركية تقرر الموافقة على بيع عتاد صيانة لطائرات إيه-29 سوبر توكانو إلى لبنان بقيمة 100 مليون دولار

التالي هيئة مكتب مجلس النواب ولجنة الادارة والعدل قررتا تأليف لجنة مصغرة لاعداد تقرير خلال اسبوعين حول طلب رفع الحصانة عن النائب جورج بوشيكيان

مخزومي لـ"جدل": لاتفاق على رد تبلّغه الحكومة اللبنانية لبراك وللضغط نحو انتخاب المغتربين للـ128 نائبًا
مخزومي لـ"جدل": لاتفاق على رد تبلّغه الحكومة اللبنانية لبراك وللضغط نحو انتخاب المغتربين للـ128 نائبًا

LBCI

timeمنذ 10 ساعات

  • LBCI

مخزومي لـ"جدل": لاتفاق على رد تبلّغه الحكومة اللبنانية لبراك وللضغط نحو انتخاب المغتربين للـ128 نائبًا

شدّد النائب فؤاد مخزومي على ضرورة الاتفاق على رد تبلّغه الحكومة اللبنانية للموفد الأميركيّ توم براك. وأوضح في حديث ضمن برنامج "جدل"، أنّ مجلس النواب طالب بنسحة عن المكتوب والرد فلا الحكومة أعلنت موقفها ولا المجلس النيابيّ بُلّغ. وقال: "الرد الرسميّ لبراك يجب أن يُتخذ في مجلس الوزراء وأن يُبلّغ به مجلس النواب". ولفت إلى ألّا أحدًا يملك تفاصيل الاتفاق، الذي وُقّع في 27 تشرين الثاني، موضحًا أنّه "في كلّ مرة نرفض تطبيق الاتفاقيات نتدمّر في حروب". وتمنى مخزومي على رئيس الحكومة نواف سلام، أن "يمارس دوره في عملية تفعيل دور مجلس الوزراء"، لافتًا إلى أنّه "بعد بضعة أشهر رأينا بطءًا في عملية التطبيق كما في التعيينات مثلًا". وقال: "على الحكومة اللبنانية أن تعطي مهلة زمنية للمنظمات الفلسطينية لتسليم سلاحها وإلّا السحب بالقوّة". وأضاف: "الأمير يزيد يعلم بتفاصيل الملف اللبنانيّ وهو واضح فرسالته تكمن في "ساعدوا أنفسكم لكي نساعدكم". وأكّد محاولته الضغط نحو انتخاب المغتربين للـ128 نائبًا، مندّدًا بعملية التمديد للنواب الحاليين في أي ظرف كان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store