logo
بينها التوت والمكسرات.. 7 أطعمة للوقاية من الزهايمر

بينها التوت والمكسرات.. 7 أطعمة للوقاية من الزهايمر

مصرسمنذ 6 ساعات
يُعد الزهايمر من أكثر الأمراض العصبية شيوعًا بين كبار السن، وهو من أشكال الخرف التي تؤثر تدريجيًا على الذاكرة والقدرة على التفكير واتخاذ القرارات. ورغم أنه لا يوجد علاج نهائي للزهايمر حتى الآن، إلا أن بعض الدراسات الحديثة تشير إلى أن النظام الغذائي الصحي يُمكن أن يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من تدهور وظائف الدماغ.
أطعمة للوقاية من الزهايمرفيما يلي أبرز الأطعمة التي ينصح بها الخبراء لتعزيز صحة الدماغ والوقاية من الزهايمر، وفقًا لما ورد في موقع "هيلث لاين"، ومنها:1- التوت بأنواعهيحتوي التوت الأزرق، والتوت الأسود، والفراولة على مضادات أكسدة قوية، مثل "الأنثوسيانين"، التي تحارب الالتهابات وتحسن الذاكرة والوظائف المعرفية.2- الأسماك الدهنيةكالسلمون، والماكريل، والسردين، إذ تُعد مصدرًا غنيًا بأحماض أوميجا 3 الدهنية، التي تُساهم في بناء خلايا الدماغ وتقليل تدهور القدرات الإدراكية مع التقدم في العمر.3- المكسراتوخاصة الجوز (عين الجمل)، لاحتوائه على مضادات الأكسدة، وفيتامين E، والدهون الصحية التي تُعزز التركيز وتحمي الخلايا العصبية من التلف.4- الخضروات الورقيةكالسبانخ، والكرنب، والبروكلي، إذ توفر الفيتامينات والمعادن الأساسية التي تُساهم في دعم وظائف الدماغ، وخاصة فيتامين K وحمض الفوليك.5- الكركميحتوي على مادة "الكركمين" التي أثبتت بعض الدراسات فعاليتها في تقليل الالتهابات وتحسين تدفق الدم إلى الدماغ، مما يساعد في الحفاظ على الذاكرة.6- زيت الزيتونمن الزيوت المفيدة جدًا لصحة الأعصاب والدماغ، وهو عنصر رئيسي في حمية البحر الأبيض المتوسط، التي أظهرت نتائج واعدة في تقليل خطر الإصابة بالزهايمر.7- البيضمصدر غني بالكولين، وهو عنصر ضروري لتكوين النواقل العصبية المرتبطة بالذاكرة، كما يحتوي على فيتامين B12 الذي يساعد على منع الانكماش الدماغي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بينها التوت والمكسرات.. 7 أطعمة للوقاية من الزهايمر
بينها التوت والمكسرات.. 7 أطعمة للوقاية من الزهايمر

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

بينها التوت والمكسرات.. 7 أطعمة للوقاية من الزهايمر

يُعد الزهايمر من أكثر الأمراض العصبية شيوعًا بين كبار السن، وهو من أشكال الخرف التي تؤثر تدريجيًا على الذاكرة والقدرة على التفكير واتخاذ القرارات. ورغم أنه لا يوجد علاج نهائي للزهايمر حتى الآن، إلا أن بعض الدراسات الحديثة تشير إلى أن النظام الغذائي الصحي يُمكن أن يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من تدهور وظائف الدماغ. أطعمة للوقاية من الزهايمرفيما يلي أبرز الأطعمة التي ينصح بها الخبراء لتعزيز صحة الدماغ والوقاية من الزهايمر، وفقًا لما ورد في موقع "هيلث لاين"، ومنها:1- التوت بأنواعهيحتوي التوت الأزرق، والتوت الأسود، والفراولة على مضادات أكسدة قوية، مثل "الأنثوسيانين"، التي تحارب الالتهابات وتحسن الذاكرة والوظائف المعرفية.2- الأسماك الدهنيةكالسلمون، والماكريل، والسردين، إذ تُعد مصدرًا غنيًا بأحماض أوميجا 3 الدهنية، التي تُساهم في بناء خلايا الدماغ وتقليل تدهور القدرات الإدراكية مع التقدم في العمر.3- المكسراتوخاصة الجوز (عين الجمل)، لاحتوائه على مضادات الأكسدة، وفيتامين E، والدهون الصحية التي تُعزز التركيز وتحمي الخلايا العصبية من التلف.4- الخضروات الورقيةكالسبانخ، والكرنب، والبروكلي، إذ توفر الفيتامينات والمعادن الأساسية التي تُساهم في دعم وظائف الدماغ، وخاصة فيتامين K وحمض الفوليك.5- الكركميحتوي على مادة "الكركمين" التي أثبتت بعض الدراسات فعاليتها في تقليل الالتهابات وتحسين تدفق الدم إلى الدماغ، مما يساعد في الحفاظ على الذاكرة.6- زيت الزيتونمن الزيوت المفيدة جدًا لصحة الأعصاب والدماغ، وهو عنصر رئيسي في حمية البحر الأبيض المتوسط، التي أظهرت نتائج واعدة في تقليل خطر الإصابة بالزهايمر.7- البيضمصدر غني بالكولين، وهو عنصر ضروري لتكوين النواقل العصبية المرتبطة بالذاكرة، كما يحتوي على فيتامين B12 الذي يساعد على منع الانكماش الدماغي.

اكتشف فوائد الفلفل الأحمر في الوقاية من الأمراض
اكتشف فوائد الفلفل الأحمر في الوقاية من الأمراض

الجمهورية

timeمنذ 15 ساعات

  • الجمهورية

اكتشف فوائد الفلفل الأحمر في الوقاية من الأمراض

ويحتوي كوب من الفلفل الأحمر المفروم، على 3 غرامات من الألياف، و46 سعرة حرارية فقط. وتمنح الفيتامينات والمعادن والمركبات النباتية الموجودة في الفلفل الأحمر الجسم، العديد من الفوائد الصحية المهمة. وحسبما ذكر موقع "كليفلاند كلينك"، فإن أبحاثا أكدت أن العناصر الموجودة في الفلفل الأحمر مثل فيتامينات "سي" و"أي" و"ب 6" وحمض "الفوليك" و"إي" والبوتاسيوم والمنغنيز، قد تساعد في: الوقاية من السرطان بفضل احتواء الفلفل الأحمر على مركب "بيتا- كريبتوزانثين"، والذي يحوّله الجسم إلى فيتامين "أي"، فإن دراسات تؤكد أن الأطعمة الغنية بهذا المركب قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان المثانة والرئة والقولون. و"بيتا- كريبتوزانثين"، مضاد للأكسدة، يحمي خلايا الجسم من التغيرات التي قد تؤدي إلى السرطان. المحافظة على صحة الدماغ الفلفل الأحمر غني بمركبات طبيعية تُعرف بـ"الأنثوسيانين"، وهي المسؤولة عن لونه الأحمر، وتوجد في كثير من الفواكه والخضروات ذات اللون الأحمر أو الأرجواني الداكن. وأظهرت أبحاث أن "الأنثوسيانين" قد يساعد في إبطاء التدهور المعرفي ومشاكل الذاكرة مع التقدم في العمر. قد يساعد تناول الفلفل الأحمر على تخفيف الأعراض المرتبطة بالتهاب المفاصل، وخصوصا لاحتوائه على فيتامين "سي" والذي يعمل على شفاء وتجديد الأنسجة، بما في ذلك الغضاريف. الحفاظ على صحة القولون يحتاج البالغون من 25 إلى 35 غراما من الألياف يوميا، لكن معظمنا لا يحصل على هذه الكمية. ويُعد النظام الغذائي الغني بالألياف مفيدا لأنه يجعل البراز أكثر ليونة، وهنا يأتي دور الفلفل الأحمر الذي يحتوي على كمية جيدة من الألياف مع سعرات حرارية قليلة. وتساعد الألياف في منع مشاكل الهضم مثل الإمساك، وقد تساعد أيضا في الوقاية من سرطان القولون.

تقارير مصرية : باحثة: النظام الغذائى يرتبط ارتباطًا وثيقًا بكفاءة الجهاز المناعي
تقارير مصرية : باحثة: النظام الغذائى يرتبط ارتباطًا وثيقًا بكفاءة الجهاز المناعي

نافذة على العالم

timeمنذ 15 ساعات

  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : باحثة: النظام الغذائى يرتبط ارتباطًا وثيقًا بكفاءة الجهاز المناعي

الثلاثاء 5 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - قالت الدكتورة إيمان السخاوى الباحث بمعهد بحوث تكنولوجيا الأغذية، إن الغذاء هو المصدر الرئيسى للطاقة والعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم للقيام بوظائفه الحيوية بكفاءة، بما يضمن حياة صحية خالية من الأمراض، فمن خلال الغذاء المتوازن والمتنوع، يحصل الإنسان على السعرات الحرارية اللازمة لممارسة أنشطته اليومية، كما يعزز مناعته، ويحافظ على صحة القلب والعظام، ويحسّن عملية الهضم، ويساعد في التحكم بالوزن. أضافت السخاوى أن الواقع المعاصر شهد تحولات كبيرة في أنماط الحياة والعادات الغذائية، مدفوعة بالتقدم التكنولوجي، وضغوط الحياة اليومية، وتسارع وتيرة العيش، هذا التغير، بالتوازى مع التحديات البيئية والصحية والاقتصادية المتفاقمة، أسهم في تراجع جودة العناصر الغذائية داخل الأطعمة والمشروبات، فأصبحت كثير من الأطعمة، التى يفترض أن تمد الجسم بالعناصر الحيوية، فقيرة فى قيمتها الغذائية، وغنية بالسعرات الحرارية والمواد الضارة، ما ساهم فى زيادة انتشار الأمراض المزمنة، وأرهق المنظومات الصحية حول العالم إن النظام الغذائي لا يؤثر فقط على الصحة العامة، بل يرتبط ارتباطًا وثيقًا بكفاءة الجهاز المناعي، الذي يعد خط الدفاع الأول للجسم ضد الفيروسات والبكتيريا والأمراض. فالنظام المناعي هو منظومة معقدة تتطلب تنسيقًا دقيقًا، وتعتمد على توافر عناصر غذائية محددة تلعب دورًا أساسيًا في تنظيم الاستجابة المناعية وتقليل الالتهابات، مثل الفيتامينات (A، C، D، E)، والمعادن (الزنك، الحديد، السيلينيوم)، إلى جانب مضادات الأكسدة والألياف الغذائية، التي تُسهم في الحفاظ على توازن ميكروبيوم الأمعاء، أحد المفاتيح الأساسية للمناعة الفعالة. في المقابل، فإن أنماط الحياة غير الصحية والعادات الغذائية الخاطئة، مثل تجاوز الوجبات، والإفراط في تناول الأطعمة المصنعة، واستهلاك الدهون المتحوّلة والسكريات المكرّرة، تؤدي إلى إضعاف المناعة، عبر التسبب في التهابات مزمنة وتقليل كفاءة الجهاز المناعي، كذلك فإن نقص التنوع الغذائي يؤدي إلى افتقار الجسم للعناصر الدقيقة، كما يؤثر الإهمال في شرب الماء على كفاءة طرد السموم وأداء الأجهزة الحيوية. كشفت جائحة كورونا "كوفيد-19" عن أهمية تعزيز المناعة ليس فقط على المستوى الفردي، بل في إطار الأمن الصحي القومي. وفي ظل تغيّر المناخ، وارتفاع معدلات التلوث، وزيادة انتشار الأمراض المزمنة كارتفاع ضغط الدم والسكرى، لم يعد الغذاء مجرد وسيلة للإشباع أو الطاقة، بل أصبح سلاحًا وقائيًا يُسهم فى الحفاظ على الصحة العامة ومواجهة التحديات الصحية المتكررة. ومن ثم، أصبح من الضروري التحول من نمط غذائي يعتمد على الإشباع الفوري، إلى نمط يقوم على الوعى، والاستدامة، والتغذية الصحية طويلة الأمد، فالمائدة اليومية باتت تمثل نقطة الانطلاق نحو بناء مناعة قوية، واتباع هذا المسار لم يعد خيارًا فرديًا، بل ضرورة مجتمعية. تعزيز كفاءة الجهاز المناعي يتطلب الالتزام بمجموعة من العادات الصحية والغذائية، أبرزها: تناول وجبات متوازنة وغنية بالخضروات والفواكه الطازجة. إدماج البقول، الحبوب الكاملة، والمكسرات ضمن النظام الغذائي اليومي. تقليل استهلاك السكر الأبيض والدهون الصناعية والمصنعة. الاعتماد على الأطعمة الطازجة المحضرة منزليًا قدر الإمكان. ممارسة النشاط البدني بانتظام والنوم الجيد. دعم صحة الأمعاء من خلال تناول البروبيوتيك (مثل الزبادي الطبيعي) والبريبيوتيك (الألياف، الخضروات، الفواكه). يرتبط تحقيق التنمية المستدامة ارتباطًا وثيقًا بوجود نظام غذائي صحي ومتوازن، يجعل من الغذاء عاملًا داعمًا للصحة لا عبئًا على الأنظمة الصحية، ومن هنا تبرز الحاجة إلى تضافر الجهود بين الأفراد والمؤسسات والجهات المعنية لوضع سياسات غذائية قائمة على الجودة، والتوازن، والوقاية، من أجل ضمان مجتمع أكثر صحة واستدامة. فالطعام لم يعد مجرد مصدر للطاقة، بل أداة رئيسية للوقاية، ودعامة لصحة المجتمعات، ودعامة أساسية في بناء مستقبل صحي واقتصادي وبيئي مستقر، وكما يقال "الوقاية خير من العلاج"، فإن بناء المناعة يبدأ من طبق الطعام، وينعكس أثره على صحة الإنسان والأنظمة الصحية والبيئية والاقتصادية على حد سواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store