logo
الصورة تحكي قصة بطل جنوبي تُكتب بمداد الدم وكرامة الانتصار

الصورة تحكي قصة بطل جنوبي تُكتب بمداد الدم وكرامة الانتصار

اليمن الآنمنذ 11 ساعات
في لحظة فارقة من معركة الكرامة والشرف، تخلّد هذه الصورة أحد أعظم فصول البطولة، حيث يظهر فيها القائد العميد مازن الجنيدي، قائد اللواء الثاني دعم وإسناد، ممسكًا بسلاحه المتوسط 'الدشكا'، وعلى ظهر رفيق دربه عرفان الجنيدي والذي يشغل حالياً ركن الهندسة في اللواء الثاني ، في قلب المواجهة بجبهة جعولة بالعاصمة عدن، متحدياً نيران العدو، ودك حصون المليشيات الحوثية الإرهابية.
لم يحصل في التاريخ الحديث ولا القديم أن يحمل شخص الدوشكا على ظهره ليضرب بها قائده العدو في لحظة تؤكد الإصرار على الانتصار على العدو الغاشم. وهذا يدل على شجاعة هذا القائد المغوار وحكمته في أصعب الظروف، وتصرفه بما هو مناسب في أحلك الظروف وأصعب اللحظات.
لم تكن الصورة في جعولة ومسيرته في ميدان النضال السلمي سوى بداية بعد هذه الملاحم، انطلق بعدها الجنيدي في مقدمة صفوف المقاومة الجنوبية، مشاركًا في تحرير أبين والمنطقة الوسطى، ورافعاً راية الجنوب عالياً، بدمه وإيمانه ووفائه لعقيدته العسكرية.
سطّر هذا القائد الجنوبي الشجاع ملاحم خالدة في التاريخ، من ميادين المعارك إلى مواقع النصر، رافعاً سلاحه بوجه الاحتلال الحوثي، ومدافعا عن الأرض والعرض والكرامة بكل بسالة نادرة. وبعد معركة تحرير العاصمة عدن وأرض الجنوب الطاهرة، واصل الجنيدي مسيرته ومواقفه في ميادين الشرف ضد فلول الإرهاب، مشاركًا بفعالية في العمليات الأمنية والعسكرية ضد تنظيم القاعدة والجماعات المتطرفة، ومن ظمنها عملية سهام الشرق وسيوف حوس، حيث تصدر صفوف قواتنا بكل شجاعة وقوة والئ يومنا هذا حفظه الله .
...
الحزام الأمني يطيح بمتهمين بتموين قوارب تهريب الحشيش شرق أبين
5 يوليو، 2025 ( 10:00 مساءً )
العاصمة عدن فريسة جحيم الصيف والظلام الدامس ..الى متى هذا الواقع ؟
5 يوليو، 2025 ( 9:42 مساءً )
وقاد الأبطال في اللواء الثاني دعم وإسناد والى اليوم، والعزم على مواصلة الطريق والدرب حتى تحقيق النصر الكامل.
الجنيدي ليس مجرد قائد… بل عنوان للتضحية، ورمز للوفاء، ونموذج حي للجندي الذي وهب حياته للدفاع عن الجنوب وأمنه وكرامته.
هو القائد الذي كلما نظرنا إلى صورته في ساحات الشرف، عرفنا أن الجنوب بخير… لأن فيه رجالًا لا يساومون على الأرض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قاضٍ وبرلماني يمني لا يجد طعامًا في نيويورك … ومسؤولوه يتقاضون آلاف الدولارات شهريا..!
قاضٍ وبرلماني يمني لا يجد طعامًا في نيويورك … ومسؤولوه يتقاضون آلاف الدولارات شهريا..!

يمنات الأخباري

timeمنذ 4 ساعات

  • يمنات الأخباري

قاضٍ وبرلماني يمني لا يجد طعامًا في نيويورك … ومسؤولوه يتقاضون آلاف الدولارات شهريا..!

في مشهد يلخّص بؤس الواقع السياسي اليمني، خرج القاضي والبرلماني اليمني الشجاع أحمد سيف حاشد ليكشف عن أقسى فصول غربته في نيويورك، حيث طلب مساعدة عاجلة، لا لإجراء عملية قلب مفتوح، بل لتأمين وجبة طعام واحدة خلال 24 ساعة. نعم، في وقت يتلقى فيه أعضاء البرلمان اليمني المقيمون في الخارج 5,500 دولار شهريًا من عائدات النفط، ويغرق 'المسؤولون' في سفرياتهم ومخصصاتهم، كان صوت الشعب الجائع في نيويورك يتضور جوعًا، ويكتب برجفة يد: 'أنا بحاجة إلى المال من أجل الطعام… تم تقليل وجبة واحدة كل 24 ساعة' لكن الردّ لم يكن إلا صمتًا رسميًا، وسخرية من 'توابعهم' ومرتزقتهم الذين علّقوا: 'يقولك يشكي ويبكي، ما عنده ما يأكل، ههههه'. أي سقوط هذا؟ أي حضيض أخلاقي بلغته سلطات تتدثر باسم الوطن بينما تخلّت حتى عن صوت الضمير الأخير فيه. أحمد سيف حاشد… منبر اليمنيين الحرّ ونائب بلا امتيازات ليس هذا البرلماني من أولئك الذين باعوا الشعب مقابل مكاسب سياسية. بل هو، بشهادة الجميع، آخر الأصوات الحرة في مجلس النواب، وأحد أنظف من مثلوا الشعب في العقود الأخيرة. خسر كل الامتيازات، وحُورب من السلطة، لأنه رفض أن يصمت. خاض معارك طويلة ضد الفساد، وضد صفقات النفط، وضد الاستئثار بالسلطة، وفضح قضايا المظلومين، وواجه وحيدًا أجهزة الدولة العميقة. لم يتاجر بكرسي، ولم يساوم على كلمة، ولم يصعد على جراح الناس. منذ أن اختير أحمد سيف حاشد عضوا، ثم نائباً لرئيس لجنة الحريات وحقوق الإنسان في مجلس النواب، لم يكن نائبًا عاديًا. بل كان صوتًا مدويًا في وجه الاستبداد من كل لون، زار السجون، وفتّش عن المخفيين قسرًا، ورفع الصوت ضد الانتهاكات، ودفع الثمن من جسده وكرامته مرارًا. وفي يومٍ من أيام ثورة فبراير حين كانت ما تزال تحبو، دافع عن جرحاها حين خذلتهم حكومة 'الثورة'، فتعرض للضرب علنًا. وفي أيام أخرى، رُفعت عنه الحصانة، وسُجن، ووُجهت له فتاوى تكفير، وحُرض عليه في الإعلام، وشُوهت سمعته، لكنه لم يتراجع. قاوم جميع الأنظمة، واحتفظ بموقفه حتى صار واحدًا من أشد البرلمانيين فقرًا وبؤسًا ومرضًا، فقط لأنه لم يبع ضميره كما فعل كثير ممن تحولوا اليوم إلى تجار، ومستثمرين، ومقاولين في تركيا وقطر وأديس أبابا، بينما حاشد ما يزال يدفع ثمن اختياره. في نيويورك، كتب من غربة موجعة رسالة موجزة، قال فيها ما لا تستطيع مؤتمرات العالم قوله: 'أنا بحاجة إلى المال من أجل الطعام… لا من أجل الجراحة.' 'تم تقليل وجبة واحدة كل 24 ساعة.' وكان الرد من أحد كبار المسؤولين: 'إن شاء الله'… ثم صَمْتٌ طويلٌ، يشبه صمت القبور. صوته في الغربة… صوت اليمن كلها عندما كتب من مهجره 'أنا بحاجة للطعام لا للعملية'، لم يكن يكتب عن نفسه فقط، بل عن جوع الشعب كله. كان يلخص مأساة وطنٍ، سرقه مسؤولوه، وأهانوه، وأسكتوا من صرخ لأجله. في رسالته وجع لمئات الآلاف من المغتربين والمشردين والمقهورين الذين لا يجدون صوتًا. وفي صمته عن ردود السخرية التي نالها، كرامة أكبر من كراسي ألف وزير ونائب. واجب لا يُطلب… ووفاء لا يُستجدى لم يكن أحمد سيف حاشد في حياته طالبًا لعطايا، بل كان حارسًا لكرامة هذا الشعب. وحتى حين كتب من منفاه، لم يكن يشكو لنفسه، بل يرفع مرآة لنا جميعا. لم يسأل الناس شيئًا، لكنه حمل اليمنيين كلهم مسؤولية الوفاء لرجل أنفق عمره في الدفاع عن حقوقهم ومصالحهم ومن المعيب أن يُترك من ناضل عنهم، وحمل آلامهم، وصرخ لقضاياهم، دون أن يلتفتوا إليه اليوم، لا من باب العطاء، بل من باب ردّ الجميل، وحفظ الوفاء، وإكرام الموقف. ' في اليمن، يمكنك أن تكون صادقًا، وتدفع الثمن كاملًا، ولا تجد من يقف معك إلا من رحم الله'.

مستشار محافظ عمران المعين من الحوثيين يشكو تعمد نافذين في جماعة الحوثي 'إذلال' أبناء المحافظة
مستشار محافظ عمران المعين من الحوثيين يشكو تعمد نافذين في جماعة الحوثي 'إذلال' أبناء المحافظة

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

مستشار محافظ عمران المعين من الحوثيين يشكو تعمد نافذين في جماعة الحوثي 'إذلال' أبناء المحافظة

يمن ديلي نيوز: اشتكى مستشار محافظ محافظة عمران المعين من جماعة الحوثي المصنفة إرهابيا، عبداللطيف عزان، من تعمد نافذين في جماعة الحوثي، إذلال أبناء المحافظة. وقال في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي 'الفيس بوك'، رصده 'يمن ديلي نيوز'، إن نافذين في جماعة الحوثي يمتلكون سلطة وصلاحيات واسعة، واعتمادات مالية تصل إلى عشرات الملايين، يتعاملون مع أبناء المحافظة بتعالي وغرور، معبرا عن استيائه الكبير من هذه الممارسات. وأضاف عزان، إن الحوثيين صادروا حرية وقرار قبائل حاشد وبكيل، وضيقوا الخناق عليهم، وحرموهم من كافة حقوقهم، حتى ممارسة عادتهم وتقاليدهم، واصفا ما يحدث بـ 'الإذلال'. نص المنشور: ليست أخلاقنا.. ولكن زانت في محافظة عمران..؟!! – نعم ليست أخلاقنا التفوه من بعيد…ولكن زانت فوق العقل والمنطق، خاصة حين يظهر خصم بسلطة ونفوذ، وبيده مقدرات وأموال عشرات الملايين اعتمادات شهرية، وغروره وصل ليعتبر الناس لديه ذباب..ولو ربع هذه الأمول لدينا لعالجنا كل مشاكل المحافظة.؟! وأنت له بكل الإحترام…وبصوت خير ونفع للناس عامة. وحاليا وقبلهم وذي قبل. وبأشد ونتائجها خير. لكنه وصل لأدنى التصرفات؟ – وليس الأمر متعلق بي شخصيا بل وصل الأمر لإذلال أكبر قبائل اليمن بكيل وحاشد ومراجعها ومشايخها ومجتمعها..وأصبحوا مجبرين ومنفذين أن لا يغنوا ولا يرقصوا عاداتهم وتقاليدهم ولا يتكلموا سياسة أو نقد ولا يحتفلوا بأي مناسبة وطنية وربما لا يتكلموا بأي أسرار مع نسائهم في البيوت؟!! وأخرتها حبس المصلين وإغلاق مساجدهم ولم يفتحوها إلا بعد تعهدهم أن يقولوا حيا على خير العمل إجبارآ. والله عالم حصل هذا وأتوا إلي ومكتف أعمل لهم شيئ.؟! تصوروا أي عقول هذه تهدم وتخرب وتفكك وتكره الناس وتضر أكثر من نفعها، لاحكمة أوخير؟ -الكلام وسيع وربما نوضحه بمباشر مرة أخرى…وأني خرجت هذه المرة بقهر وألم وأوجاع أشد وأضعاف المرة السابقة..وأتى مرض الحفيد كفرصة من الله ومجبرين في سفرنا وربما تجنبآ لكارثة ومصيبة كبيرة.؟! ودومآ ندعوا الله في جوف الليل أن يجنبنا. – نعم خاصة حين يصل الأمر إهانة كرامتك وأنت بالسمو وداعي الخير والنصح. وصالح الجميع.. ومن شخص ما قد عمل مذود(تبن) للحمير.وهو بامكانيات الخيال.وأنت أفنيت حياتك لخير وبناء وتنمية محافظة بكاملها ورابطين على بطوننا في عز الدولة.ويهينك ويبصمك عبر أطفال معه..لا تعمل كذا ولا كذا.؟! ثم يسخر أموال ومبالغ كبيرة لتتبعك ومراقبتك وكل اتصالاتك وتحركاتك وغيرها ويصل أخيرا يكلف بايع دجاج مجند معهم بالقبض عليك…رغم طلع صاحب(الدجاج) أشهم وأشرف من هؤلاء الصغار بسلطانهم؟! وأعتذر/قال لهم إلا هذا الشخص، ومرة ثانية أي نخس أوكلمة/سيكلف مرقع أحذي يقودك، فهل هذه أخلاق المسؤولية/ وفيه قيادة محافظة ومشايخ و.و.مراجع ونحن لهم بكل المودة والتقدير. ومحافظ.مؤدب ما.ولكن ربما الأمر خرج من يده. – أوجاع تمغطناها على نار…دون الاتصالات ولغات تهديد بأرقام مجهولة..وإقلال سكينة وإرهاب ممول..يدفعوك لإرتكاب ما هو أكبر والوكيل ألله هذه التصرفات وقعها وألمها في النفس.. أشد من وقع الرصاص..وكيف بغيري. من لا يجرؤا على التوضيح ؟!! وإن باطن الأرض أكرم وأشرف من ظاهرها. ولو يوجد رغبة وقناعة بالتحرك نحو أي طرف آخر. فلكنا من البداية..وما يزيد قهرنا أننا لا نقبل الذل وإذلال والباطل.. ولا يوجد مكان نذهب له. ما غير نموت على عزها أينما كنا. – وحسبنا الله ونعم الوكيل وكيف وإلى أين نصل، ولا قبول لأحد إلا وأنت مكانة العبد، أو صوت مزينة، ولو أكبر مضحي أو شريف مالم فلا حق ولا قدر ومكانة، ولو أنت حجة الله. مرتبط اليمن جماعة الحوثي عمران

أموال تهدر وتهديدات مستمرة.. وباطن الأرض خير من عيشة الذل: مستشار في عمران يفضح ممارسات الحوثيين القمعية
أموال تهدر وتهديدات مستمرة.. وباطن الأرض خير من عيشة الذل: مستشار في عمران يفضح ممارسات الحوثيين القمعية

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

أموال تهدر وتهديدات مستمرة.. وباطن الأرض خير من عيشة الذل: مستشار في عمران يفضح ممارسات الحوثيين القمعية

فجّر مستشار محافظة عمران، عبداللطيف قايد عزان، موجة من الغضب في وجه سلطات جماعة الحوثي، متهمًا إياها بإهانة المجتمع، وممارسة القمع الممنهج، وتحويل محافظة عمران إلى مساحة خاضعة للإذلال والانتهاك الصريح لكرامة الإنسان اليمني، ولقيم القبائل والتقاليد الوطنية. وفي بيان صريح نُشر على حسابه الشخصي في "فيسبوك"، قال عزان: "نعم، ليست من أخلاقنا التفوّه من بعيد، ولكن ما يحصل في عمران خرج عن حدود العقل والمنطق"، مضيفًا أن شخصيات نافذة في جماعة الحوثي، تتمتع بسلطة مطلقة واعتمادات شهرية بملايين الريالات، تنظر للمواطنين كـ"ذباب"، وتستخدم الأموال للسيطرة والقهر بدلاً من التنمية وخدمة الناس. إذلال بكيل وحاشد ومنعهم من عاداتهم وانتقد المستشار عزان بشدة التضييق على أبناء قبائل بكيل وحاشد، ومنعهم من ممارسة عاداتهم، كالغناء والرقص الشعبي والتعبير السياسي، وحتى الاحتفال بالمناسبات الوطنية، مؤكدًا أن "الوضع بلغ حداً يُمنع فيه المواطن من الحديث بأسراره في بيته". وأضاف: "أُغلقت المساجد وحُبس المصلون، ولم تُفتح إلا بعد إجبارهم على ترديد شعارات طائفية"، مشيرًا إلى أن الجماعة تمارس سياسة تكميم الأفواه ومحو الهُوية الثقافية والدينية للمجتمع المحلي. مراقبة وتهديدات.. ومحاولات إذلال شخصية وتحدث عزان عن تعرضه شخصيًا لمضايقات واسعة، شملت التجسس على اتصالاته، وتتبع تحركاته، بل ومحاولة اعتقاله عبر أشخاص أقل ما يُقال عنهم إنهم "باعة دجاج مجندون"، واصفًا ذلك بأنه سلوك سلطوي منحط يفتقر إلى أي مسؤولية أو وعي سياسي. وقال: "كيف يعقل أن يُستخدم مرقّع أحذية أو باعة متجولين لإهانة قيادات عملت في خدمة الناس عشرات السنين؟ هل هذه هي أخلاق القيادة والمسؤولية؟"، متسائلًا عن دور السلطات المحلية ومشايخ القبائل الذين باتوا عاجزين أو خاضعين. إرهاب نفسي وإرهاق مجتمعي وأشار المستشار إلى أن الضغوط النفسية والتهديدات المستمرة التي يتعرض لها، تشكل نوعًا من الإرهاب الممول، مؤكداً أن هذه التصرفات "أشد وقعًا من الرصاص"، وتدفع الناس نحو الانفجار أو الانهيار، خاصة من لا يستطيعون الكلام أو الدفاع عن أنفسهم. وختم عزان تصريحه برسالة محزنة: "لم نكن نرغب في التصعيد، ولكن لا نقبل الذل ولا الباطل، ولو كان هناك ملاذٌ آخر لذهبنا إليه، ولكن لا مكان نلجأ إليه إلا الموت بكرامة... حسبنا الله ونعم الوكيل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store