logo
«فيسبوك» يختبر ميزةً تُهدد خصوصية الصور

«فيسبوك» يختبر ميزةً تُهدد خصوصية الصور

عكاظمنذ 20 ساعات
بدأت شركة «ميتا» باختبار ميزة جديدة في تطبيق فيسبوك تتيح رفع صور ومقاطع فيديو المستخدمين إلى خوادمها السحابية، حتى تلك التي لم يتم نشرها أو مشاركتها، ما أثار موجة من المخاوف المتعلقة بالخصوصية الرقمية.
وتظهر الميزة كنافذة منبثقة عند محاولة رفع قصة على فيسبوك، وتطلب من المستخدم تفعيل «المعالجة السحابية»، ما يمنح التطبيق صلاحية الوصول الكامل إلى معرض الصور في الهاتف، وتحميل الوسائط بانتظام دون إشعار مسبق.
ووفق تقارير تقنية، فإن الصور التي يتم رفعها تخضع لتحليل بالذكاء الاصطناعي يشمل البيانات الوصفية مثل التاريخ والموقع وملامح الوجه، بحجة تقديم فلاتر واقتراحات مخصصة للمناسبات، مثل أعياد الميلاد والتخرج.
وتُؤكد «ميتا» أن الميزة اختيارية، ويمكن تعطيلها، مع حذف الصور من خوادمها خلال 30 يوماً من الإلغاء، لكنها لم توضح صراحة ما إذا كانت تلك الصور ستُستخدم مستقبلًا لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ما يزيد من غموض السياسة المتبعة.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

OpenAI تستعد لاطلاق "متصفح ذكي".. هل تهدد عرش Google؟
OpenAI تستعد لاطلاق "متصفح ذكي".. هل تهدد عرش Google؟

الرجل

timeمنذ 26 دقائق

  • الرجل

OpenAI تستعد لاطلاق "متصفح ذكي".. هل تهدد عرش Google؟

تستعد شركة OpenAI، المطوّرة لأداة ChatGPT، للكشف عن متصفح ذكاء اصطناعي جديد خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وفقًا لما أفادت به وكالة رويترز اليوم الأربعاء. ويمثّل هذا المتصفح خطوة استراتيجية من OpenAI لدخول مجال التصفح الإلكتروني من أوسع أبوابه، في محاولة واضحة لمنافسة Google Chrome والاستحواذ على حصة من سوق المتصفحات العالمي. تجربة تصفح مختلفة تمامًا وبحسب المصادر، فإن المتصفح الجديد سيعتمد على الذكاء الاصطناعي لإعادة ابتكار طريقة تصفح الإنترنت، تمامًا كما فعلت منصات مثل Comet من Perplexity وDia من The Browser Company. ويبدو أن أحد أبرز مزايا متصفح OpenAI هي احتفاظه بتفاعلات المستخدم داخل بيئة ChatGPT، ما يوفّر تجربة تصفح متكاملة من دون الحاجة إلى مغادرة المنصة أو القفز بين المواقع. ومن المتوقع أن يُدمج المتصفح أداة Operator، وهي وكيل تصفح ذكي طوّرته OpenAI لتكون بمثابة مساعد رقمي يتفاعل مع صفحات الإنترنت، ويقدّم للمستخدم خلاصة دقيقة ومخصّصة للمحتوى دون عناء البحث التقليدي. تأتي هذه الخطوة بعد أن كانت OpenAI قد فكّرت فعليًا في تطوير متصفح خاص بها في عام 2024، بحسب تقرير سابق لموقع The Information. ويُرجح أن الهدف من هذا التوجه هو الحصول على وصول مباشر إلى بيانات المستخدم، إلى جانب توفير تجارب استخدام مبتكرة لا تمر عبر بوابة Google، وهو ما قد يفتح المجال أمام إعادة تعريف مفهوم البحث والتصفح على الإنترنت من جديد. المنافسة تزداد حدة في هذا المجال بعد دخول أسماء مثل Perplexity وAnthropic وBrave، لكن دخول OpenAI يُتوقّع أن يكون الأجرأ، نظرًا لقاعدة المستخدمين الضخمة التي تمتلكها من خلال ChatGPT، ودعمها المستمر لتكامل الذكاء الاصطناعي مع الاستخدام اليومي.

تركيا تحظر روبوت إيلون ماسك.. وحذف منشورات معاداة السامية ومدح هتلر
تركيا تحظر روبوت إيلون ماسك.. وحذف منشورات معاداة السامية ومدح هتلر

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

تركيا تحظر روبوت إيلون ماسك.. وحذف منشورات معاداة السامية ومدح هتلر

أزال روبوت "جروك" الآلي للدردشة الذي طورته شركة إكس. إيه. آي، التي أسسها الملياردير الأميركي إيلون ماسك، ما سماه مسؤولو الشركة "منشورات غير لائقة" على وسائل التواصل الاجتماعي بعد شكاوى من مستخدمي منصة "إكس"، ورابطة مكافحة التشهير بأن الروبوت أنتج محتوى يتضمن عبارات تنطوي على معاداة للسامية، ومدحاً للزعيم النازي أدولف هتلر، فيما حجبته محكمة تركية. وقضايا التحيز السياسي، وخطاب الكراهية، ودقة روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، أصبحت مصدر قلق منذ إطلاق شركة (OpenAI) الناشئة تطبيق (ChatGPT) في 2022. واعتبر "جروك"، الثلاثاء، أن هتلر سيكون أفضل من يتصدى للكراهية ضد البيض، قائلاً إنه "سيكتشف النمط ويتعامل معه بحسم". وأشار جروك إلى هتلر بشكل إيجابي على أنه "رجل الشارب في التاريخ"، واعتبر أن الأشخاص الذين يحملون ألقاباً يهودية هم المسؤولون عن النشاط المتطرف المعادي للبيض، من بين منشورات أخرى لاقت انتقاداً. واعترف جروك في مرحلة ما بأنه وقع في "زلة" من خلال التفاعل مع تعليقات نشرها حساب مزيف يحمل لقباً يهوديا شائعاً. وانتقد الحساب المزيف ضحايا فيضانات تكساس الشباب ووصفهم بأنهم "فاشيون مستقبليون"، وقال الروبوت إنه اكتشف لاحقاً أن الحساب كان "خدعة لتأجيج الانقسام". وقال القائمون على "جروك"، عبر منصة "إكس": "نحن على علم بالمنشورات التي نشرها (جروك) في الآونة الأخيرة، ونعمل بنشاط لإزالة المنشورات غير اللائقة". وأضافوا: "منذ إبلاغنا بالمحتوى، اتخذت الشركة إجراءات لحظر خطاب الكراهية قبل منشورات (جروك) على منصة (إكس)، وتتولى الشركة التدريب على البحث عن الحقيقة فقط، وبفضل ملايين المستخدمين على (إكس)، نحن قادرون على تحديد وتحديث النموذج سريعاً ويمكن تحسين التدريب". وحثت (ADL)، وهي منظمة غير ربحية تأسست لمكافحة معاداة السامية، "جروك" وغيره من منتجي برمجيات النماذج اللغوية الكبيرة التي تنتج نصوصاً على غرار التي يكتبها البشر على تجنب "إنتاج محتوى متجذر في معاداة السامية والكراهية المتطرفة". وقالت: "ما نراه من النموذج اللغوي الكبير (جروك) الآن هو أمر يفتقر إلى المسؤولية ويتسم بالخطورة وينطوي على معاداة السامية، بكل بساطة ووضوح هذا الاستخدام المفرط للخطاب المتطرف لن يؤدي إلا إلى تأجيج معاداة السامية وتشجيعها في وقت تتصاعد فيه بالفعل على إكس والعديد من المنصات الأخرى". وفي تركيا، حظر القضاء الوصول إلى بعض محتوى الروبوت، بعدما ولّد ردوداً قالت السلطات إنها تنطوي على إهانات للرئيس رجب طيب أردوغان، ومؤسس تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، وقيم دينية. وقال مكتب المدعي العام في العاصمة أنقرة، الأربعاء، إنه بدأ تحقيقاً في الواقعة، في أول حظر من نوعه على محتوى أداة ذكاء اصطناعي في البلاد. وأرجعت السلطات قرارها إلى انتهاك قوانين تعد مثل هذه الإهانات جريمة جنائية يعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 4 سنوات. وذكرت وسائل إعلام أن "جروك"، المدمج في تطبيق "إكس"، أنتج محتوى اعتبرته السلطات مسيئاً عن أردوغان وأتاتورك، عندما طرحت عليه أسئلة معينة باللغة التركية. واعتمدت هيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الحظر بعد الأمر القضائي. وزادت تركيا في السنوات القليلة الماضية، من الرقابة على منصات التواصل الاجتماعي وخدمات البث عبر الإنترنت بشكل كبير، وأصدرت قوانين لمنح السلطات المزيد من السيطرة على المحتوى، واحتجزت أو اعتقلت أفراداً بسبب منشوراتهم، وبدأت تحقيقات مع شركات، وحدت من الوصول إلى مواقع معينة أو حظرتها. ويقول منتقدون إن تلك القوانين تستخدم في كثير من الأحيان لقمع المعارضة، في حين تؤكد الحكومة أنها ضرورية لحماية هيبة المنصب. وفي مايو الماضي، وبعد أن لاحظ المستخدمون أن "جروك" أثار موضوع "الإبادة الجماعية للبيض" في جنوب إفريقيا في مناقشات تتعلق بمسائل أخرى، أرجعت الشركة ذلك إلى تغيير أُدخل دون تصريح على برنامج الاستجابة الخاص بجروك. ووعد ماسك، الشهر الماضي، بتحديث برنامج "جروك"، مشيراً إلى أن هناك "الكثير من التفاهة في أي نموذج أساس تدرب على بيانات غير مصححة".

ثورة في الذكاء الاصطناعي.. FlexOlmo يسمح بحذف البيانات حتى بعد استخدامها
ثورة في الذكاء الاصطناعي.. FlexOlmo يسمح بحذف البيانات حتى بعد استخدامها

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

ثورة في الذكاء الاصطناعي.. FlexOlmo يسمح بحذف البيانات حتى بعد استخدامها

في خطوة قد تعيد رسم طريقة بناء نماذج الذكاء الاصطناعي، كشف معهد Allen Institute for AI Ai2 عن نموذج لغوي جديد باسم FlexOlmo، يمنح أصحاب البيانات قدرة غير مسبوقة على التحكم في استخدام بياناتهم حتى بعد إدراجها في عملية التدريب. وعلى عكس ما هو متّبع حاليًا حيث تصبح البيانات غير قابلة للفصل عن النموذج بمجرد التدريب، يقدم FlexOlmo مقاربة مبتكرة تشبه، كما وصفها الباحثون، "استخراج البيض من كعكة مخبوزة". كيف يعمل FlexOlmo؟ يعتمد النموذج على بنية تُعرف باسم "مزيج الخبراء" (Mixture of Experts)، بحيث تُدرّب كل مجموعة بيانات بشكل مستقل في نموذج فرعي، ثم يُدمج لاحقًا مع نموذج أساسي يُعرف باسم Anchor. وهذه الآلية تُتيح لصاحب البيانات تدريب النموذج الفرعي على بياناته دون الكشف عنها، ثم دمجه مع النموذج النهائي. والأهم من ذلك، أنه يمكن لاحقًا إزالة هذا النموذج الفرعي المرتبط ببيانات معيّنة دون الإضرار بالبنية الكاملة للنموذج النهائي، ما يمنح مرونة فريدة في إدارة البيانات. وهذا النموذج يُعدّ مفيدًا للمؤسسات الإعلامية مثلًا، إذ يمكنها مشاركة محتوى أرشيفها مع نموذج ذكاء اصطناعي، مع الاحتفاظ بحق سحب مساهمتها في أي وقت حال ظهور خلاف قانوني أو تجاري. ويقول علي فرهادي، الرئيس التنفيذي لـAi2: "تقليديًا، إذا استخدمتُ بياناتك، فأنت تفقد السيطرة عليها. FlexOlmo يغيّر هذه القاعدة تمامًا". واعتمد الباحثون على مجموعة بيانات خاصة أطلقوا عليها اسم Flexmix، جمعت من كتب ومواقع إلكترونية، لبناء نموذج يحتوي على 37 مليار معلمة، أي نحو عُشر حجم أكبر نموذج مفتوح المصدر لدى Meta. وأظهرت التجارب أن النموذج الجديد تفوّق على النماذج الفردية في جميع المهام، بل وتجاوز أداء تقنيات دمج مشابهة بنسبة 10% في بعض المعايير القياسية. تحديات الخصوصية والآفاق المستقبلية ورغم أن البيانات لا تُسلم فعليًا للمطورين، يُحذّر الباحثون من احتمال إمكانية استعادة بعض المعلومات من النماذج المدمجة. ولهذا، يقترحون استخدام تقنيات مثل الخصوصية التفاضلية لضمان سلامة البيانات عند الاستخدام في بيئات حساسة. ويقول الباحث سيوون مين، التي قادت الجانب الفني في المشروع: "أعتقد أن البيانات هي العائق الأكبر حاليًا أمام بناء نماذج ذات مستوى عالمي.. وهذا الأسلوب قد يفتح الباب لبناء نماذج تشاركية دون التنازل عن الخصوصية أو السيطرة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store