
إسقاط ليون الفرنسي إلى الدرجة الثانية
وسارع نادي ليون إلى استئناف القرار، معتبرا انه «غير مفهوم».
لكن في حال تأكيد هبوطه سيحل بدلا منه في الدرجة الأولى رينس الذي خسر أمام ميتز في تصفيات ملحق الدوري.
وعلق رئيس النادي الاسبق الاسطوري جان ميشال اولاس على القرار بقوله «انها صدمة، ضربة قوية لجميع عشاق ليون». وأضاف: «على مدى 36 عاما (فترة رئاسته)، حرصت على الا تحصل حادثة من هذا النوع. بذلت جهدا كبيرا لبناء ناد صلب، ومحترم وطموح وسليم من الناحية المالية».
وكان مالك نادي ليون، رجل الأعمال الأميركي جون تكستور، أعرب عن ثقته قبل مثوله الثلاثاء أمام المديرية الوطنية للرقابة والإدارة بحظوظ ناديه في تحاشي الهبوط بعد سبعة أشهر من الجهود المبذولة لإعادة توازن حسابات ناديه.
وقال تكستور رئيس مجلس إدارة شركة إيغل فوتبول القابضة أخيرا «قمنا باستثمارات متنوعة في الأسابيع الأخيرة. كل شيء في وضع مالي جيد». ويوم الاثنين، وقبل ساعات فقط من جلسة استماعه، حصل على اتفاقية لبيع أسهمه في نادي كريستال بالاس الإنجليزي إلى رجل الأعمال الأميركي روبرت وود جونسون، مالك فريق نيويورك جيتس لكرة القدم الأميركية، في صفقة قدرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» قيمتها بـ 190 مليون جنيه إسترليني (222 مليون يورو).
وسبق لشركة إيغل فوتبول القابضة طرح أسهمها للاكتتاب العام في بورصة نيويورك في 13 يونيو، كما ساهمت إيغل ومساهموها بمبلغ 83 مليون يورو نقدا وتوصلوا إلى اتفاق مع الدائنين في نهاية يناير. بالإضافة إلى خطة تسريح طوعي لنحو مائة موظف، خفض النادي رواتب موظفيه بإنهاء عقود لاعبين بارزين، مثل المهاجم المخضرم ألكسندر لاكازيت والحارس الفرنسي البرتغالي أنتوني لوبيز، وباع ماكسينس كاكيريه وريان شرقي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 6 أيام
- الأنباء
بيع المنزل الريفي للمصمم كارل لاغرفيلد مقابل 5.5 ملايين دولار
تم بيع المنزل الريفي لمصمم الأزياء الألماني كارل لاغرفيلد، وهو عقار فاره مساحته 600 متر مربع في ضواحي باريس، مقابل 4.685 ملايين يورو (5.52 ملايين دولار)، وهو مبلغ أعلى بقليل من السعر الذي كان محددا، بحسب ما أعلن المكتب المسؤول عن عملية البيع. وكان السعر المطلوب 4.635 ملايين يورو (5.46 ملايين دولار)، بحسب مكتب «أرياس» الذي لم يعلن عن هوية المشتري. ولن تصبح عملية البيع نهائية إلا في غضون 10 أيام، بعد فترة ستتاح فيها المزايدات. وكان المصمم كارل لاغرفيلد استحوذ عام 2021 على المنزل الذي يقع في «لوفسيان» على بعد حوالي 20 كيلومترا غرب العاصمة الفرنسية. وترك المنزل مهجورا بعد وفاته عام 2019، قبل أن تشتريه شركة عقارية سنة 2023 وتتولى صيانته وعرضه للبيع. ويتألف المنزل من 3 طوابق، يضم الطابق الأرضي 3 صالونات ومطبخا وغرفة صغيرة ذات ديكور مشابه لغرفة المصمم عندما كان طفلا. أما الطابق الثاني من المنزل فيضم غرفة ومشغلا سابقا للمصمم وغرفة معيشة وبعض الغرف الثانوية. ويضم الطابق الثالث غرف نوم وحمامات. وثمة 3 مبان تابعة للعقار أيضا، أحدها كان مخصصا لاستضافة أصدقاء لاغرفيلد، وآخر تم تحويله بالكامل إلى مكتبة، وثالث يضم غرفة التدفئة ونظام تكييف الهواء، للحفاظ على هدوء المنزل الرئيسي، كما يوجد إلى جانب العقار مسبح وملعب تنس.


الأنباء
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- الأنباء
الأميركية كانغ تترأس ليون
عينت سيدة الأعمال الأميركية ميشيل كانغ رئيسة لنادي ليون الفرنسي خلفا لمواطنها جون تكستور المتنحي عن منصبه بعد سقوط ناديه إلى مصاف أندية الدرجة الثانية بقرار من هيئة الرقابة المالية. كما عين الألماني ميكايل غيرلينغ في منصب المدير العام للنادي. وقال تكستور: «ميشيل هي الخيار المثالي لإدارة ليون في المرحلة المقبلة ولدي كامل الثقة بها وبالنادي للخروج أقوى بقيادتها». أما كانغ فقالت في بيان على الموقع الرسمي للنادي «ندخل في مرحلة دقيقة جدا لليون. سأعمل يدا بيد مع ميكايل ومجلس الإدارة من اجل مساندة النادي طوال الإجراءات أمام هيئة الرقابة المالية». وأدار تكستور ليون بصفته رئيسا لمجموعة «إيغل فوتبول»، المالكة لأندية عدة، بينها بوتافوغو بطل الدوري البرازيلي. لكنه أقر بأن جهوده لتخفيض ديون ليون وحل مشاكله لم تكن كافية لإقناع هيئة الرقابة المالية على كرة القدم الفرنسية. ولذلك، قرر التنحي وترك المجال لآخرين للنظر في استئناف النادي ضد قرار هبوطه والذي أعلن عنه الثلاثاء الماضي. وقال: «سأتراجع عن هذه العملية. لدينا بعض الأشخاص والشركاء الذين سيتخذون خطوة إلى الأمام». وتابع: «بصفتي المالك الأكبر لشركة إيغل فوتبول، من الواضح أنني لم أحقق النجاح في مجلس إدارة النادي، لذا سنوظف بعض الوجوه الجديدة، وسنعمل بشكل بناء للغاية مع المجلس». وكان تكستور اشترى عام 2022 فريق ليون الذي حل سادسا في الدوري الفرنسي.


الرأي
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- الرأي
الأميركية كانغ تتسلّم رئاسة نادي ليون
عُيّنت سيدة الأعمال الأميركية ميشيل كانغ، رئيسة لنادي ليون الفرنسي لكرة القدم، خلفاً لمواطنها جون تكستور المتنحي عن منصبه بعد سقوط ناديه إلى الدرجة الثانية بقرار من هيئة الرقابة المالية. كما عُيّن الألماني ميكايل غيرلينغ في منصب المدير العام للنادي. وذكر تكستور في بيان على الموقع الرسمي للنادي: «ميشيل هي الخيار المثالي لإدارة ليون في المرحلة المقبلة، ولديّ كامل الثقة بها وبالنادي للخروج أقوى بقيادتها». من جهتها، قالت كانغ: «ندخل في مرحلة دقيقة جداً. سأعمل يداً بيد مع ميكايل ومجلس الإدارة من أجل مساندة النادي طوال الإجراءات أمام هيئة الرقابة المالية». وأدار تكستور ليون بصفته رئيساً لمجموعة «إيغل فوتبول»، المالكة لأندية عدّة، بينها بوتافوغو، بطل الدوري البرازيلي. لكنه أقرّ بأن جهوده لتخفيض ديون ليون وحل مشاكله لم تكن كافية لإقناع هيئة الرقابة المالية على كرة القدم الفرنسية. ولذلك، قرّر التنحي وترك المجال لآخرين للنظر في استئناف النادي ضد قرار هبوطه، والذي أُعلن عنه الثلاثاء الماضي. وكان تكستور اشترى عام 2022 نادي ليون، الذي حلّ سادساً في الدوري الفرنسي الموسم المنصرم.