
رسمياً.. نجاح العازمي أول سعودية تدير مكتب الصحة في القريات
وجاء في إعلان رسمي نُشر عبر حساب «منسوبي وزارة الصحة» التابع للوزارة بمنصة «إكس» اليوم (الخميس): «بقرار من مساعد وزير الصحة للخدمات الصحية الدكتور محمد بن خالد العبدالعالي، تم تكليف نجاح بنت فلاح العازمي مديرة لمكتب وزارة الصحة بمحافظة القريات».
ويُعد القرار خطوة تنسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين المرأة السعودية في المناصب القيادية.
تتمتع نجاح العازمي بخبرة إدارية واسعة وسجل مهني مميز في القطاع الصحي، حيث لعبت دوراً فاعلاً في تطوير الخدمات الصحية بمحافظة القريات، وأشرفت على تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات النوعية، ما جعلها محل ثقة وزارة الصحة لتكليفها بهذا المنصب القيادي.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 32 دقائق
- عكاظ
تمديد تكليف الشهراني مديراً لصحة الطائف
أصدر وزير الصحة رئيس مجلس إدارة الصحة القابضة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، قراراً بتمديد تكليف الدكتور سمير بن مشبب الشهراني مديراً لفرع وزارة الصحة بالطائف، وذلك استمرارًا لما قدّمه من أداء قيادي متميز وإسهامات نوعية في تطوير الخدمات الصحية بالمحافظة. وعبّر الدكتور الشهراني عن اعتزازه بالثقة، مؤكدًا أنها حافز لمواصلة العمل بروح الفريق لخدمة الطائف وأهلها، وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في الارتقاء بالمنظومة الصحية. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
احذر.. علامة صادمة لنوع من الخرف يصيب الأشخاص في الثلاثينات
حذّر خبير بارز من أن الإفراط في شرب الكحول بعد سن الثلاثين قد لا يكون مجرد سلوك عابر، بل قد يكون إشارة مبكرة إلى الإصابة بالخرف، خصوصاً الخرف الجبهي الصدغي (FTD). هذا النوع من الخرف، الذي يصيب الأشخاص في منتصف العمر أو حتى أصغر سنًا، قد يتسبب في تغيرات سلوكية خطيرة تُساء تفسيرها، ما يؤخر التشخيص ويفاقم معاناة المرضى وأسرهم. وعلى عكس الصورة النمطية التي تربط الخرف بكبار السن، يمكن أن يصيب الخرف الجبهي الصدغي (FTD) أشخاصًا في سن مبكرة، حيث يتم تشخيصه عادةً بين سن 45 و65 عامًا، بل وهناك حالات مؤكدة لأشخاص في العشرينات من العمر. تظهر الأعراض الأولية في تغيرات سلوكية مثل التصرفات المندفعة، العدوانية، أو حتى الإفراط في الشرب، إلى جانب صعوبات في التواصل واللغة. بدوره، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة فيسبير بيو للتكنولوجيا الحيوية بول ليتل، أن سوء تشخيص الخرف الجبهي الصدغي قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. وفي حديثه لصحيفة «فاينانشال تايمز»، أشار إلى أن المرضى قد يُشخصون خطأً على أنهم يعانون من اضطراب ثنائي القطب أو أزمة منتصف العمر، خصوصاً بسبب السلوكيات غير المعتادة مثل الإفراط في الشرب أو التورط في مشكلات قانونية، مشيرًا إلى أن التأخير في التشخيص يحرم المرضى من الرعاية المناسبة في الوقت المناسب. وأكد «ليتل» أن الخرف الجبهي الصدغي لا يوجد له علاج حاليًا، وهو مرض قاتل في النهاية، يؤثر ليس فقط على المريض ولكن أيضًا على أفراد أسرته. كما يتسبب المرض في فقدان القدرة على العمل، ما يجبر المقربين من المريض على التخلي عن وظائفهم لتقديم الرعاية، في مرحلة حياتية تُعد من أهم مراحل بناء الأسرة وتحقيق الاستقرار المالي. وتشير إحصاءات جمعية الزهايمر في المملكة المتحدة إلى أن نحو 70,800 شخص يعانون من الخرف المبكر، الذي يبدأ قبل سن 65 عامًا. ويُعتبر الخرف الجبهي الصدغي من الأنواع النادرة، حيث يصيب نحو 16,000 شخص في المملكة المتحدة. وينتج هذا النوع عن فقدان خلايا في الجزء الأمامي والجانبي من الدماغ، ما يؤثر على السلوك والتفاعل الاجتماعي، وتراوح فترة البقاء على قيد الحياة بعد التشخيص بين عامين و12 عامًا فقط. وكشفت دراسة أجريت عام 2022 على سجلات الأطباء العامين في إنجلترا عن زيادة مقلقة بنسبة 69% في حالات الخرف المبكر منذ عام 2014، حيث ارتفع عدد الحالات من 28,800 إلى أرقام أعلى بكثير. أخبار ذات صلة

صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
داء المسافرين يهدد الصحة في الصيف.. مختص لـ"سبق": البكتيريا تنتعش مع ارتفاع الحرارة
سُجلت في السعودية خلال صيف عام 2023 زيادة بنسبة 22% في حالات التسمم الغذائي، وفقًا لتقارير وزارة الصحة، وهي نسبة تثير القلق وتشير إلى أهمية التوعية الصحية خلال هذا الموسم الذي يشهد ارتفاعًا كبيرًا في درجات الحرارة وزيادة في السفر والتنقل بين المدن والدول. تؤدي هذه العوامل إلى ضعف جودة حفظ وتبريد الأطعمة والمشروبات، مما يشكّل بيئة مثالية لنمو البكتيريا الممرضة، وهو ما يجعل داء المسافرين أحد أبرز التحديات الصحية الموسمية، خصوصًا في دول مثل المملكة ذات المناخ الصحراوي الحار. الدكتور نبيل مردد، الباحث في علم الأحياء الدقيقة الطبية بجامعة مانشستر، قال في حديثه لـ"سبق": داء المسافرين هو اضطراب شائع يُصاب به الأفراد عند تناول أطعمة أو مياه ملوثة أثناء تنقلهم أو سفرهم، خاصة إلى مناطق تختلف فيها المعايير الصحية. يعود هذا المرض غالبًا إلى بكتيريا تتكاثر بسرعة في الأطعمة المعرضة للحرارة العالية أو المخزنة بطريقة غير آمنة. وفي بيئة مثل السعودية، حيث يمكن أن تتجاوز درجات الحرارة 45 درجة مئوية في الصيف، فإن مجرد تأخير تبريد وجبة لبضع ساعات قد يحولها إلى مصدر عدوى قوي. وأضاف مردد أن من أبرز البكتيريا المرتبطة بهذه الحالات: - Escherichia coli (الإشريكية القولونية): تنتقل عبر الماء أو الطعام الملوث، وتسبب إسهالًا مائيًا وآلامًا في البطن. - Salmonella spp (السالمونيلا): شائعة في البيض واللحوم غير المطهوة جيدًا، وتسبب الحمى والغثيان والإسهال الشديد. - Shigella spp (الشيغيلا): تنتقل غالبًا عبر الأيدي الملوثة أو الأطعمة المُعدة دون التزام بقواعد النظافة، وتؤدي إلى إسهال حاد. - Campylobacter jejuni (الكمبيلوباكتر): توجد في الدواجن غير المطهية، وتسبب الحمى والإسهال. - Vibrio cholerae (الضمة الكوليرية): تنتقل عبر المياه الملوثة، وتؤدي إلى إسهال مائي حاد قد يسبب الجفاف السريع. - Listeria monocytogenes (الليستيريا): تظهر في منتجات الألبان غير المبسترة، وتشكل خطرًا خاصًا على الحوامل وكبار السن. - Staphylococcus aureus (المكورات العنقودية الذهبية) وClostridium perfringens (الكلوستريديوم): نوعان من البكتيريا يفرزان سموماً في الأطعمة المخزنة في درجات حرارة مرتفعة، مما يؤدي إلى حالات تسمم غذائي سريعة ومفاجئة. وأكد مردد أن تفاقم انتقال هذه البكتيريا في الصيف يعود إلى ضعف سلاسل التبريد وسوء الممارسات الصحية في بعض المرافق الغذائية. ومع تزايد التنقل الداخلي والدولي، يصبح التثقيف الصحي والتوعية بأهمية النظافة الشخصية وسلامة الغذاء أمرًا ضروريًا لتفادي الإصابات. وأشار إلى أن مواجهة داء المسافرين لا تتطلب فقط تدخلًا طبيًا عند الإصابة، بل تبدأ بالوقاية من خلال التأكد من سلامة مصادر الطعام والشراب، والالتزام بإرشادات النظافة العامة، وتجنب الأطعمة المكشوفة أو المشتراة من مصادر غير موثوقة.