logo
موعد بدء الرحلات المأهولة إلى القمر

موعد بدء الرحلات المأهولة إلى القمر

#سواليف
أعلن أناتولي بيتروكوفيتش مدير معهد البحوث الفضائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، أن #الرحلات_المأهولة إلى #القمر قد تبدأ أثناء تشغيل محطة 'روس' الفضائية الروسية.
ووفقا له، هذا لا يعني أن علينا أولا السفر إلى محطة الفضاء الدولية ومحطة 'روس' مدة عشر سنوات، ومن ثم السفر إلى القمر لأنه من المرجح أن تتزامن جميع هذه الأحداث. ولكن أي رحلة إلى القمر ستكون قصيرة المدى في البداية. وخلالها نكتسب خبرة للرحلات طويلة المدى إلى المحطة. هذه قناة مستقلة مهمة. لذلك ستبقى المحطات القريبة من الأرض عاملة ومطلوبة.
ويقول: 'بغض النظر عن مدى سعينا للوصول إلى القمر والمريخ، ستظل المحطات القريبة من الأرض مطلوبة دائما من أجل العلم، والسياحة، والتكنولوجيا – باعتبارها منصة يمكن استخدامها لتحقيق الكثير من الأشياء على مقربة من الأرض'.
ويشير العالم، إلى أن التجارب التي تجرى في المحطات المدارية تسمح بتوسيع فهمنا لكيفية تأثير العوامل الفضائية على البشر. ويمكن استخدامها 'لقربها من الأرض' لاختبار أنظمة دعم الحياة الجديدة بشكل آمن نسبيا، وجمع المعلومات، والتحقق من الأعطال المحتملة. مشيرا إلى أن الأعطال في المحطات المدارية ليست مخيفة لأنه يمكن إصلاحها بسرعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشمس تنفث تيارا ناريا عملاقا.. علماء يرصدون بنية بلازمية هائلة
الشمس تنفث تيارا ناريا عملاقا.. علماء يرصدون بنية بلازمية هائلة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 7 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الشمس تنفث تيارا ناريا عملاقا.. علماء يرصدون بنية بلازمية هائلة

#سواليف رصد #علماء من مختبر #الفلك الشمسي التابع لمعهد أبحاث الفضاء في الأكاديمية الروسية للعلوم، #بنية_بلازمية جديدة هائلة، يزيد طولها على مليون كيلومتر قُذفت من سطح #الشمس في 5 يوليو الجاري. وجاء في بيان نشره المختبر عبر قناته الرسمية على 'تلغرام': 'الشمس تواصل تحطيم الأرقام القياسية من حيث حجم البروتُبرَانسات (الانبعاثات البلازمية) التي تطلقها في الفضاء'. ووفقا للعلماء الروس، فقد وقع #الانبعاث بين الساعة التاسعة صباحا والثانية ظهرا بتوقيت موسكو، متجها نحو القطب الشمالي للنظام الشمسي. وقد تجاوز طول هذه البنية المذهلة حاجز المليون كيلومتر. وكان قد تم تسجيل انبعاث مشابه بالحجم تقريبا في اليوم السابق، لكن هذه المرة عند القطب الجنوبي للشمس. وتشير التقديرات إلى أن الشمس قد أطلقت، خلال الأسبوع الماضي فقط، ما لا يقل عن ست بنى بلازمية مماثلة. وأكدت المختبرات أن أيا من هذه الانبعاثات لم يصطدم بالأرض حتى الآن. يُذكر أن أحد روّاد فضاء وكالة ناسا التقط مؤخرا صورة نادرة للبرق من على متن محطة الفضاء الدولية، في سياق متابعة الظواهر الجوية والفضائية الفريدة. هذا المحتوى الشمس تنفث تيارا ناريا عملاقا.. علماء يرصدون بنية بلازمية هائلة ظهر أولاً في سواليف.

'انتحار كوكبي'.. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره
'انتحار كوكبي'.. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ يوم واحد

  • سواليف احمد الزعبي

'انتحار كوكبي'.. اكتشاف أول دليل على كوكب يحرض نجمه على تدميره

#سواليف كشف فريق من #الفلكيين عن أول دليل مباشر على تفاعل مدمر بين #كوكب_خارجي ونجمه المضيف، حيث يبدو أن الكوكب يقوم -دون قصد- بتسريع عملية تدمير نفسه. ويدور الكوكب HIP 67522 b، الذي يقارب حجمه #كوكب_المشتري، حول نجمه المضيف HIP 67522 في مدار شديد الضيق يستغرق سبعة أيام فقط لإكمال دورة كاملة. لكن هذه المسافة القريبة جدا تخلق تفاعلات كارثية، حيث يتسبب الكوكب في إثارة #المجال_المغناطيسي للنجم بطريقة غير مسبوقة. وقد لاحظ العلماء أن حركة الكوكب السريعة والقريبة تؤدي إلى توليد موجات عبر خطوط المجال المغناطيسي للنجم، ما يحفز انفجارات هائلة من الطاقة تعرف باسم #التوهجات_النجمية. والأكثر إثارة للدهشة أن هذه التوهجات تظهر تزامنا دقيقا مع مرور الكوكب أمام النجم، ما يشير إلى وجود علاقة سببية مباشرة بين الاثنين. وتكمن خطورة هذه الظاهرة في أن الطاقة المنبعثة من هذه التوهجات تفوق بكثير الطاقة الحركية للكوكب نفسه. ويعتقد العلماء أن الكوكب يعمل كمحفز، حيث يطلق العنان لانفجارات كانت ستحدث على أي حال، لكنه يجعلها أكثر قوة وتكرارا. ولفهم آلية هذه الظاهرة، من المهم أن نتصور النجوم ككرات عملاقة من البلازما المشحونة، حيث تولد حركة الجسيمات المشحونة مجالات مغناطيسية معقدة. وعندما يمر الكوكب بالقرب من النجم المضيف، فإنه يشوه هذه المجالات المغناطيسية، ما يؤدي إلى انفجارات عنيفة تشبه العواصف الشمسية لكن بأضعاف مضاعفة. والنتيجة المأساوية لهذا التفاعل هي أن الكوكب يدفع ثمنا باهظا. فالتوهجات النجمية القوية تقوم بتجريد الكوكب من غلافه الجوي طبقة تلو الأخرى. وتشير التقديرات إلى أن الكوكب، الذي يبلغ حاليا حجم المشتري، قد يفقد ما يكفي من كتلته خلال 100 مليون سنة ليصبح بحجم نبتون. ولدراسة هذه الظاهرة الفريدة، اعتمد الفريق البحثي على بيانات من تلسكوب TESS التابع لناسا، ثم أكدوا النتائج باستخدام التلسكوب الأوروبي Cheops الذي يتميز بدقته العالية في رصد النجوم الفردية. وسجل العلماء 15 توهجا نجميا، معظمها حدث عند مرور الكوكب أمام النجم. وتفتح هذه الاكتشافات آفاقا جديدة في فهم التفاعلات بين الكواكب والنجوم. فمن المعروف أن النجوم تؤثر على كواكبها، لكن هذه هي المرة الأولى التي يلاحظ فيها تأثير عكسي بهذا الوضوح. وتخطط وكالة الفضاء الأوروبية لإطلاق تلسكوب 'بلاتو' في 2026، والذي سيساعد في دراسة المزيد من هذه الأنظمة الغريبة. كما يؤكد العلماء على أهمية متابعة هذه الظاهرة عبر أطوال موجية مختلفة، خاصة في نطاق الأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية، لفهم أفضل لتأثيراتها المدمرة على الكواكب.

اكتشاف مذهل في الأهرامات.. نقوش هيروغليفية تُغيّر تاريخ مصر القديمة
اكتشاف مذهل في الأهرامات.. نقوش هيروغليفية تُغيّر تاريخ مصر القديمة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 أيام

  • سواليف احمد الزعبي

اكتشاف مذهل في الأهرامات.. نقوش هيروغليفية تُغيّر تاريخ مصر القديمة

#سواليف اكتشف #علماء_الآثار نقوشا غير عادية داخل الهرم الأكبر في #مصر، تسلّط الضوء على هوية من بنوا هذا الصرح الشهير قبل نحو 4500 عام، وتفنّد روايات قديمة تزعم أنه شُيّد على أيدي العبيد. وعلى عكس ما رواه المؤرخون اليونانيون القدماء عن بناء الهرم بواسطة 100 ألف عبد عملوا في نوبات لمدة 3 أشهر على مدار 20 عاما، تظهر الأدلة الجديدة أن العمال كانوا حرفيين مهرة، يعملون بأجر، ويحصلون على يوم إجازة كل عشرة أيام. وقاد عالم المصريات، الدكتور #زاهي_حواس، فريقا استخدم تقنيات تصوير متقدمة لاستكشاف غرف ضيقة فوق حجرة الملك داخل الهرم، ووجد نقوشا تعود إلى فرق من العمّال المهرة من القرن الثالث عشر قبل الميلاد. كما عثر الفريق على مقابر جنوب الهرم، تضم تماثيل لعمال وهم يصقلون الأحجار، ومجموعة ألقاب #هيروغليفية تدل على مهنهم، مثل 'مشرف جانب الهرم' و'حرفي'، بالإضافة إلى أدوات حجرية مثل الصوان وحجارة الدق، والتي كانت تُستخدم في عمليات البناء. وفي مقابلة مع بودكاست 'لا حدود' لمات بيل، قال الدكتور حواس: 'لو كان هؤلاء العمال عبيدا، لما دُفنوا في هذه المقابر الفخمة التي كانت حكرا على الملوك والملكات'. كما كشفت الحفريات عن بقايا منحدر من الركام والطين جنوب غرب الهرم، استُخدم لنقل الأحجار من محجر يبعد نحو 300 متر فقط، ما يؤكد أن البناء كان منظما باستخدام تقنيات متطورة. وأكد حواس أن قاعدة الهرم الأكبر مصنوعة من صخر صلب منحوت بعناية، حيث تم نحت جوانب الصخرة الأربعة لتشكيل منصة مستوية، وهو ما يمكن مشاهدته حتى اليوم على الجانب الجنوبي من الهرم. وأضاف أن العمال كانوا يعملون في فرق متخصصة، منها من يقطع الأحجار، وآخرون يشكلونها، وآخرون ينقلون المواد باستخدام زلاجات خشبية تُسحب فوق الرمال، ثم تُرفع الصخور عبر منحدرات تؤدي من المحجر إلى موقع البناء. وكشف الدكتور حواس أن التحليلات التي أجراها فريقه على عظام الحيوانات التي عثروا عليها في 'مدينة العمال' بجانب الهرم، بيّنت أن النظام الغذائي لهؤلاء العمال كان غنيا، حيث كان يتم ذبح 11 بقرة و33 ماعزًا يوميًا لإطعام نحو 10 آلاف عامل، وهو ما يخالف الاعتقاد السائد بأنهم كانوا يقتصرون على تناول الخبز والثوم والبصل فقط. وفي المقابلة، تحدث مات بيل عن مشروع استكشاف جديد بتمويله، يهدف إلى إرسال روبوت صغير إلى الفراغ الكبير داخل الهرم الأكبر، وهو فراغ اكتُشف عام 2017 ويمتد لأكثر من 30 مترا فوق الرواق الكبير، ويُعتقد أنه قد يكشف أسرارا عن بناء الهرم أو موقع دفن الفرعون خوفو. وأشار حواس إلى أن البعثة ستبدأ عمليات الاستكشاف في يناير أو فبراير من العام المقبل، متوقعا أن تكشف هذه المهمة المزيد من الأسرار عن الهرم، وهو من أكبر #الأهرامات وأكثرها غموضا في العالم. وتأتي هذه الاكتشافات لتعيد كتابة تاريخ بناء الهرم الأكبر، وتسلط الضوء على المهارات والتنظيم والدعم الاجتماعي الذي حظي به العمال القدماء، بما يتجاوز فكرة الاستعباد التي سيطرت لعقود على تصور التاريخ المصري القديم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store