
ماسك ردا على ترامب: أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن
رد الملياردير إيلون ماسك على هجوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومطالبته بمراجعة الدعم لشركات ماسك على منصة تروث سوشيال.
وقال، في تصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، اليوم الثلاثاء، "أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن".
ترامب يهاجم ماسك
وفي وقت سابق هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الملياردير وكبير مستشاري رئيس الولايات المتحدة سابقًا إيلون ماسك، على منصة تروث سوشيال متهمًا إياه بالاعتماد بشكل كبير على الإعانات الحكومية.
وقال ترامب، في تصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية في نبا عاجل، اليوم الثلاثاء، إن "ماسك" كان يعلم أنني أعارض بشدة فرض السيارات الكهربائية، متابعًا أنه على الحكومة مراجعة حجم الدعم المالي الذي يتم تقديمه لماسك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء تركيا
منذ 39 دقائق
- وكالة أنباء تركيا
رفع العقوبات عن قطاع الدفاع التركي.. خطوة استراتيجية لدعم الاقتصاد والثقة (مقال)
في تصريحات حديثة، كشف السفير الأمريكي لدى تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا، توماس باراك، أن العقوبات الأمريكية المفروضة على قطاع الدفاع التركي بموجب قانون CAATSA مرشحة لأن تُرفع قبل نهاية العام الجاري. هذه الخطوة، التي تحظى بدعم مباشر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تحمل أبعادًا اقتصادية واستراتيجية مهمة لتركيا في المرحلة المقبلة. أهمية قطاع الدفاع للاقتصاد التركي يُعد قطاع الصناعات الدفاعية أحد أبرز أعمدة الاقتصاد التركي خلال السنوات الأخيرة. فقد نجحت تركيا في تطوير تكنولوجيا محلية متقدمة، أبرزها الطائرات المسيّرة وأنظمة الدفاع الذكية، ما زاد من صادراتها الدفاعية إلى أسواق جديدة في آسيا وأفريقيا وأوروبا الشرقية. لكن العقوبات الأمريكية حدّت من فرص تركيا في الوصول إلى تكنولوجيا حساسة وشراكات صناعية متقدمة، وأخرجتها من برامج مهمة مثل مشروع مقاتلاتF‑35. ومع كل خطوة لرفع هذه العقوبات، يُتوقع أن تعود تركيا إلى سلاسل التوريد الدفاعية العالمية وأن تستعيد ثقة الشركاء الدوليين. التأثير الاقتصادي المحتمل إذا تحققت هذه الوعود فعليًا: ستستعيد تركيا قدرتها على التعاون مع الشركات الأمريكية والأوروبية في مشاريع مشتركة. سيُتاح للمستثمرين الأجانب ضخ استثمارات جديدة في قطاع الصناعات الدفاعية والتكنولوجية. سترتفع فرص العمل في مجالات الهندسة والبحث والتطوير، خاصةً للشركات المحلية التي ستدخل في عقود التوريد. قد يشهد سوق الأسهم التركي انتعاشًا خاصةً لأسهم شركات الدفاع الكبرى مثل ASELSAN و كما من المتوقع أن يدعم هذا القرار الثقة بالليرة التركية من خلال زيادة تدفق العملات الأجنبية وتقليل المخاطر الجيوسياسية. دلالات سياسية أوسع الأهم من الأثر الاقتصادي المباشر، أن رفع العقوبات سيحمل رسالة سياسية قوية بأن العلاقات بين أنقرة وواشنطن تدخل مرحلة جديدة من الثقة والشراكة الفاعلة، تتجاوز الشراكة الدفاعية التقليدية إلى تعاون أوسع في ملفات الأمن الإقليمي، الاقتصاد، والطاقة. في وقت تحتاج فيه تركيا إلى تعزيز بيئة الثقة لجذب الاستثمارات الأجنبية وتقوية قطاعاتها التكنولوجية والصناعية، قد يشكّل رفع العقوبات الأمريكية دفعة استراتيجية لتسريع عجلة النمو واستعادة الدور المحوري لأنقرة في مشاريع دفاعية كبرى.


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
البيت الأبيض: نراقب خطوات سوريا نحو التطبيع مع إسرائيل بعد رفع العقوبات
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، في بيان رسمي، تنفيذ الأمر الرئاسي الصادر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي ينص على رفع العقوبات المفروضة على سوريا، واصفة القرار بأنه "تاريخي"، في خطوة مفاجئة أحدثت ردود فعل متباينة على الساحة الدولية. وكشفت الوزارة عن حذف 518 فردًا وكيانًا من القائمة المحظورة، في إطار تنفيذ هذا القرار، ما يُعد تحولًا كبيرًا في سياسة الولايات المتحدة تجاه النظام السوري بعد سنوات من العزلة والعقوبات الاقتصادية. البيت الأبيض: التطبيع مع إسرائيل ضمن أولوياتنا في التعامل مع سوريا وفي أول تعليق من البيت الأبيض عقب القرار، أكدت الإدارة الأمريكية أن رفع العقوبات لا يعني تفويضًا مطلقًا، بل هو مشروط بالتزام سوريا بجملة من الأولويات الاستراتيجية الأمريكية، في مقدمتها: التعاون في منع عودة تنظيم داعش الإرهابي. استلام مراكز احتجاز عناصر التنظيم. التقدم في خطوات التطبيع مع إسرائيل. التحرك بفاعلية ضد الجماعات الإرهابية. حل ملف الإرهابيين الأجانب. وشدد البيان على أن الولايات المتحدة ستراقب عن كثب سلوك سوريا خلال المرحلة المقبلة، مؤكدة أن واشنطن ترغب في نجاح سوريا، لكن "ليس على حساب المصالح الأمريكية"، حسب وصف المسؤولين الأمريكيين. رسائل أمريكية مشروطة: لا دعم مجاني دون التزامات واضحة القرار الأمريكي برفع العقوبات عن سوريا يُمثل نقلة سياسية تحمل أبعادًا إقليمية ودولية حساسة، خصوصًا في ظل الجدل القائم حول مسألة التطبيع العربي مع إسرائيل، وما قد يمثله ذلك من إعادة تموضع لبعض الأنظمة في المنطقة ضمن رؤية أمريكية موسعة لاستقرار الشرق الأوسط. ويأتي الموقف الأمريكي الجديد في وقت يُتوقع فيه تصاعد الضغوط الدولية على النظام السوري لتقديم تنازلات سياسية، سواء فيما يخص العلاقة مع إسرائيل أو في ما يتعلق بملف اللاجئين، والإرهاب، وإعادة الإعمار. ترامب يربط رفع العقوبات بأهداف أمريكية محددة وأكدت مصادر في البيت الأبيض أن الرئيس ترامب يعتبر هذه الخطوة جزءًا من استراتيجية أوسع لإعادة تشكيل التوازنات في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن الإدارة الأمريكية ستُبقي على أدوات المتابعة والمحاسبة، حال عدم تحقيق تقدم ملموس من قبل النظام السوري. ويُذكر أن العقوبات التي تم رفعها كانت تشمل شخصيات سياسية واقتصادية بارزة، فضلًا عن شركات ومؤسسات سورية وأجنبية على صلة بالنظام السوري أو تُتهم بدعمه ماليًا وتقنيًا.


المشهد العربي
منذ ساعة واحدة
- المشهد العربي
الذهب يرتفع بظل عودة الغموض إلى سياسات ترامب التجارية
ارتفعت أسعار العقود الآجلة للذهب خلال تعاملات يوم الثلاثاء، مدعومة بتراجع الدولار وتزايد حالة عدم اليقين المحيطة بسياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية، وذلك قبل الموعد النهائي المحدد في 9 يوليو. وخلال التعاملات، ارتفعت أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم أغسطس بنسبة 0.95%، أو ما يعادل 31.50 دولار، لتصل إلى 3339.20 دولار للأوقية. كما زاد سعر التسليم الفوري للذهب بنسبة 0.8%، أو 25.88 دولار، مسجلاً 3329.02 دولار للأوقية في تمام الساعة 08:31 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة. في المقابل، انخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.1% ليصل إلى 96.76 نقطة.