logo
نجل ترمب: بإمكاني الترشح لرئاسة الولايات المتحدة بسهولة

نجل ترمب: بإمكاني الترشح لرئاسة الولايات المتحدة بسهولة

رؤيامنذ 8 ساعات

إريك ترمب: "وجدت نفسي غير معجب تمامًا بنصف السياسيين الذين أراهم"
أعرب إريك ترمب، نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، عن ثقته بقدرته على الترشح لمنصب الرئاسة الأمريكية دون صعوبات كبيرة، لكنه تساءل عما إذا كان مستعدًا لجر أفراد عائلته إلى هذه التجربة.
وفي تصريحات لصحيفة فاينانشال تايمز، قال إريك ترمب (41 عامًا): "السؤال هنا هو: هل أريد جرّ عائلتي إلى هذا الأمر؟ هل أرغب بأن يعيش أطفالي نفس ما عشته خلال العقد الماضي؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأعتقد أن الطريق السياسي سيكون سهلاً".
وأشار إلى أن أفرادًا آخرين من عائلة ترمب يمكنهم الترشح للرئاسة أيضًا، رغم ابتعاده شخصيًا عن الحياة السياسية في السنوات الماضية، وتركيزه على إدارة أعمال العائلة منذ تولي والده الرئاسة عام 2017، على عكس شقيقه دونالد جونيور وشقيقته إيفانكا ترمب.
وأضاف: "وجدت نفسي غير معجب تمامًا بنصف السياسيين الذين أراهم... وأعتقد أن بإمكاني أداء المهمة بكفاءة عالية".
وعند سؤاله عن احتمالية أن تكون انتخابات 2024 هي الأخيرة لدونالد ترمب، قال: "لا أعرف... سيُظهر الوقت ذلك. لكن هناك أشخاصًا آخرين غيري".
وتابع قائلاً: "السؤال الأهم هو: هل ترغب فعلاً في خوض هذا المسار؟ وهل تريد تعريض من تحبهم لوحشية هذا النظام؟ ولست متأكدًا بعد من إجابتي على ذلك".
وردًا على الانتقادات بشأن استفادة العائلة ماليًا من وجودها في البيت الأبيض، نفى إريك بشدة هذا الادعاء، قائلاً: "إذا كانت هناك عائلة واحدة لم تستفد من السياسة، فهي عائلة ترمب".
وأوضح أن العائلة خسرت أموالًا طائلة نتيجة تولي والده المنصب، مؤكدًا أنهم أنفقوا ما يقارب 500 مليون دولار على الدفاع القانوني، خاصة في ما يتعلق بالاتهامات "الزائفة" بالتدخل الروسي في انتخابات 2016.
واختتم بالقول: "لو لم يترشح والدي من الأساس، لكنا وفرنا كثيرًا من الأموال. لقد كانت تكلفة الفرصة البديلة والتكاليف القانونية مرتفعة للغاية، والثمن الذي دفعته عائلتنا كان باهظًا جدًا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقديرات رسمية: 78 مليار دولار كلفة حروب الاحتلال في غزة ولبنان والمواجهة مع إيران
تقديرات رسمية: 78 مليار دولار كلفة حروب الاحتلال في غزة ولبنان والمواجهة مع إيران

رؤيا

timeمنذ 19 دقائق

  • رؤيا

تقديرات رسمية: 78 مليار دولار كلفة حروب الاحتلال في غزة ولبنان والمواجهة مع إيران

تكبد الاحتلال خسارة تقدر بـ 12 مليار دولار خلال 12 يومًا فقط كشفت تقديرات رسمية أن الكلفة الاقتصادية للعمليات العسكرية التي نفذها الاحتلال على عدة جبهات وصلت إلى خسارة فادحة تقدر بـ 78 مليار دولار، في الوقت الذي تواصل فيه خوض معارك عسكرية على أكثر من جبهة، مما أدى لتفاقم الخسائر اليومية وتوسع آثارها لتصل إلى جميع القطاعات الحيوية. ووفقاً للبيانات، تكبد الاحتلال خسارة تقدر بـ 12 مليار دولار خلال 12 يومًا فقط، جراء المواجهة المباشرة مع إيران، بحسب ما قال مستشار سابق لوزارة دفاع الاحتلال. وقدرت مصلحة الضرائب التابعة للاحتلال أن حوالي 275 مليون دولار من هذا المبلغ هي تكلفة مباشرة للعمليات الدفاعية والهجومية، يضاف إليها 275 مليون دولار أخرى كتعويضات عن ممتلكات تم تدميرها. وأظهرت التقارير المالية أن المواجهات والعمليات العسكرية المستمرة في لبنان وغزة منذ أكتوبر 2023 ساهمت بشكل كبير في زيادة تكلفة الحرب لتصل إلى 78 مليار دولار خلال 20 شهرًا، حيث وصل حجم الخسائر المباشرة من هذه العمليات وحدها إلى 66 مليار دولار. وعلى الصعيد الاقتصادي الداخلي، أعلنت 60 ألف شركة إفلاسها بسبب تعطل الأعمال، فيما تلقت سلطات الاحتلال حوالي 40 ألف طلب تعويض عن أضرار لحقت بالمصانع والشركات والعقارات، ومن المتوقع أن يرتفع العدد إلى 50 ألف طلب. كما أن استدعاء جيش الاحتلال لنحو 300 ألف جندي احتياطي، يكلف ميزانيته اليومية نحو 30 مليون دولار، بالإضافة إلى وجود حوالي 15 ألف شخص أصبحوا بلا مأوى، ويقيمون حاليًا بشكل مؤقت في الفنادق ومراكز الإيواء. ومع التراجع الحاد في الاستثمارات المحلية والأجنبية نتيجة غياب الاستقرار، تكبد قطاع السياحة خسائر بنحو 3.4 مليار دولار، وارتفعت تكاليف الشحن بسبب التوترات في مضيق باب المندب، كما أُغلقت المطارات بشكل مؤقت وارتفعت أسعار التأمين الجوي والبحري. وشكلت تكلفة تشغيل الأنظمة الدفاعية ضغوطًا متزايدة على الموازنة، حيث تبلغ تكلفة إطلاق صاروخ واحد من "القبة الحديدية" 40 ألف دولار، وصاروخ "مقلاع داوود" 700 ألف دولار، بينما تبلغ تكلفة ساعة الطيران لمقاتلة F-35 حوالي 10 آلاف دولار، مما يهدد بتقليص الإنفاق على القطاعات المدنية الحيوية. وتؤكد التقارير أن اقتصاد الاحتلال أصبح في اختبار صعب للغاية، ليس بسبب الخسائر المادية فقط، بل لما هو أعمق وأخطر، وهو تآكل ثقة المستثمرين في أسواقه.

تصادم جديد بين ماسك وترامب .. ما الذي حدث؟
تصادم جديد بين ماسك وترامب .. ما الذي حدث؟

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

تصادم جديد بين ماسك وترامب .. ما الذي حدث؟

جفرا نيوز - وجه الملياردير الأميركي إيلون ماسك، يوم السبت، انتقادا لأحدث نسخة من مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أعده الرئيس دونالد ترامب وسيصوّت عليه مجلس الشيوخ، واصفا القانون بأنه "مجنون ومدمّر تماما'، وذلك بعد أسابيع من تسوية خلاف بين الرجلين بسبب تعليقات رجل الأعمال على التشريع. وقال ماسك في منشور على "إكس': "أحدث نسخة من مشروع القانون المنظور أمام مجلس الشيوخ سيدمر ملايين الوظائف في أميركا، وسيسبب ضررا استراتيجيا هائلا لبلدنا!'. وأضاف: "إنه (مشروع القانون) يقدم مساعدات لصناعات عفا عليها الزمن بينما يلحق ضررا بالغا بصناعات المستقبل'. ومن شأن مشروع القانون الضخم المؤلف من 940 صفحة تمديد تخفيضات ضريبية جرى إقرارها عام 2017 ومثلت إنجازا تشريعيا كبيرا لترامب في فترة رئاسته الأولى، ويخفض ضرائب أخرى ويعزز الإنفاق على الجيش وأمن الحدود. وتشير تقديرات محللين غير منتمين إلى أي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي إلى أن النسخة التي أقرها مجلس النواب الشهر الماضي ستضيف نحو ثلاثة تريليونات دولار إلى الدين الحكومي البالغ 36.2 تريليون. ولم يصدر مكتب الميزانية في الكونغرس توقعات بشأن المبلغ الذي ستضيفه نسخة مجلس الشيوخ، التي لا تزال عرضة للتغيير، إلى الدين في حال إقرارها. وقالت لجنة الميزانية الاتحادية المسؤولة، وهي منظمة غير حزبية تعمل في مجال السياسة العامة، في وقت سابق يوم السبت، إن تقديرها الأولي هو أن نسخة مجلس الشيوخ من القانون من شأنها أن تضيف أربعة تريليونات دولار إلى الدين على مدى العقد المقبل، بما في ذلك تكاليف الفائدة. وحسبما قال البيت الأبيض هذا الشهر فإن التشريع سيخفض العجز السنوي بمقدار 1.4 تريليون دولار. وعارض الديمقراطيون مشروع القانون، قائلين إن عناصر خفض الضرائب فيه من شأنها أن تعود بالنفع بشكل غير متناسب على الأثرياء على حساب البرامج الاجتماعية التي يعتمد عليها الأميركيون من ذوي الدخل المنخفض. وسيؤدي التصويت بالموافقة إلى بدء عملية طويلة ربما تستمر حتى الأحد مع تقديم الديمقراطيين سلسلة من التعديلات التي لا يرجح إقرارها في مجلس يسيطر عليه الجمهوريون بأغلبية 53 مقعدا مقابل 47. وصرّح رئيس لجنة الميزانية في مجلس الشيوخ لينزي غراهام في بيان مع نص مشروع القانون قائلا: "بإقرار مشروع القانون هذا الآن، سنجعل أمتنا أكثر ازدهارا وأمنا'.

قانون ترامب لخفض الضرائب يتجاوز عقبة مجلس الشيوخ
قانون ترامب لخفض الضرائب يتجاوز عقبة مجلس الشيوخ

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

قانون ترامب لخفض الضرائب يتجاوز عقبة مجلس الشيوخ

جفرا نيوز - في جلسة صاخبة عقدت مساء السبت، أقر أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريون بصعوبة إجراءً تمهيديًا مهمًا، ضمن جهودهم المتسارعة لتمرير حزمة التخفيضات الضريبية وتخفيضات الإنفاق التي يدفع بها الرئيس دونالد ترامب، قبل الموعد النهائي المقرر في الرابع من يوليو/تموز. 51 عضواً مقابل رفض 49 فقد جاءت النتيجة بموافقة 51 عضوا مقابل رفض 49 بعد جلسة صاخبة مع وجود نائب الرئيس جي دي فانس على أهبة الاستعداد إذا لزم الأمر لكسر التعادل، وفقاً لوكالة "أسوشيتيد برس'. كما تخللت القاعة مشاهد متوترة حيث توقف التصويت، واستمر لساعات بينما تجمع الأعضاء الرافضون بالمجلس للتفاوض. إلى أن عارض جمهوريان اثنان في النهاية، اقتراح المضي قدما في النقاش، وانضما إلى جميع الديمقراطيين. يأتي هذا بينما انتقد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، السبت، أحدث نسخة من مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أعده الرئيس دونالد ترامب، واصفا القانون بأنه "مجنون ومدمّر تماما'، وذلك بعد أسابيع من تسوية خلاف بين الرجلين بسبب تعليقات رجل الأعمال على التشريع. وقال ماسك في منشور على "إكس': "أحدث نسخة من مشروع القانون المنظور أمام مجلس الشيوخ سيدمر ملايين الوظائف في أميركا، وسيسبب ضررا استراتيجيا هائلا لبلدنا!'. وأضاف: "إنه (مشروع القانون) يقدم مساعدات لصناعات عفا عليها الزمن بينما يلحق ضررا بالغا بصناعات المستقبل'. تخفيضات ضريبية وتعزيز الإنفاق على الجيش وأمن الحدود يذكر أن من شأن مشروع القانون الضخم المؤلف من 940 صفحة تمديد تخفيضات ضريبية جرى إقرارها عام 2017 ومثلت إنجازا تشريعيا كبيرا لترامب في فترة رئاسته الأولى، ويخفض ضرائب أخرى ويعزز الإنفاق على الجيش وأمن الحدود. كما تشير تقديرات محللين غير منتمين إلى أي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي إلى أن النسخة التي أقرها مجلس النواب الشهر الماضي ستضيف نحو ثلاثة تريليونات دولار إلى الدين الحكومي البالغ 36.2 تريليون. كذلك لم يصدر مكتب الميزانية في الكونغرس توقعات بشأن المبلغ الذي ستضيفه نسخة مجلس الشيوخ، التي لا تزال عرضة للتغيير. وقالت لجنة الميزانية الاتحادية المسؤولة، وهي منظمة غير حزبية تعمل في مجال السياسة العامة، في وقت سابق يوم السبت، إن تقديرها الأولي هو أن نسخة مجلس الشيوخ من القانون من شأنها أن تضيف أربعة تريليونات دولار إلى الدين على مدى العقد المقبل، بما في ذلك تكاليف الفائدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store