
الاحتيال الاستثماري.. العوائد مجزية والضحية «أنت»!
قد تبدو هذه الأنشطة الاحتيالية مقنعة للغاية، وتتضمن عادة مقاطع فيديو لشخصيات معروفة يتم الترويج لها على منصات التواصل الاجتماعي؛ مثل إنستغرام وفيسبوك وتيك توك ويوتيوب. لكن تذكر دائماً: إذا كان العرض جيداً لدرجة لا تُصدّق، فغالباً ما يكون عملية احتيالية.
الاحتيال الاستثماري؛ هو عملية خداع أو تضليل يقوم بها أفراد أو جهات لإقناع الضحية باستثمار أموالهم في فرص غير حقيقية أو مشبوهة، بهدف الاستيلاء على تلك الأموال من دون تقديم عائد فعلي أو قانوني.
إشارات تحذيرية توخَّ مخاطرها سريعاً
أولاً: العوائد المرتفعة والمضمونة: فأي استثمار قانوني لا يخلو من المخاطرة، وكذلك المطالبة بتحويل الأموال عبر قنوات غير رسمية أو إلى حسابات شخصية.
ثانياً: الضغط على الضحية لاتخاذ قرار سريع: فغالباً ما يدفع المحتالون الضحية إلى اتخاذ قرار فوري، لإرباكها ومنعها من التفكير بوضوح وعقلانية.
ثالثاً: مصادر غير مرخصة أو غير مألوفة: تحقق دائماً من هوية الجهة الاستشارية أو المنصة الاستثمارية. واستخدام لغة تسويقية مبالغ فيها وشهادات مزيفة من «مستثمرين سابقين».
رابعاً: معلومات غامضة أو غير مكتملة: فعدم توفّر تفاصيل واضحة؛ هو مؤشر واضح على الاحتيال. وكذلك الصعوبة في سحب الأموال أو المماطلة في إعادة رأس المال. أو رفض تقديم عقد قانوني أو وثائق واضحة.
خامساً: اتخذ قرارات مدروسة، ففي حال راودتك أي شكوك، ابحث عن اسم العرض أو الجهة عبر جمعها مع كلمات مثل «احتيال» أو «نصب» للتحقق مما إذا كانت هناك شكاوى أو تحذيرات سابقة.
تعرف إلى أبرز أشكال الاحتيال الاستثماري
1- المخططات الهرمية (Ponzi/Pyramid schemes)، والتي تعتمد على جذب مستثمرين جدد لدفع أرباح المستثمرين القدامى، من دون وجود نشاط تجاري فعلي.
2- الاستثمارات الوهمية (Fake Investments)، والتي يتم الترويج لمشروعات أو شركات غير موجودة أو لا تعمل، وغالباً تقدم وعوداً بأرباح مضمونة وسريعة.
3- التداول أو الاستثمار في العملات الرقمية الوهمية، مثل العملات غير المدرجة رسمياً أو منصات تداول مزيفة.
4- الأسهم أو الصناديق المزيفة، والتي يُروج لها على أنها فرص استثمارية حصرية أو مرتبطة بشركات معروفة زوراً.
5- الاحتيال باسم مستشارين ماليين، حيث يدّعي شخص أو جهة أنها مرخصة أو تمثل جهة رسمية كهيئة سوق المال.
6- العروض الاستثمارية عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو البريد الإلكتروني، وغالباً ما تحمل عبارات مثل: «فرصة العمر»، «ضاعف أموالك في أسبوع»، «مضمون 100%».
كيف أحافظ على أمن بياناتي
1- لا تشارك معلوماتك الشخصية أو المصرفية مع جهات مجهولة.
2- احرص على البحث بشكل شامل حول الاستثمار والجهة التي تقدمه. وتحقق من ترخيص الشركة أو الشخص لدى الجهات الرقابية (مثلاً: هيئة الأوراق المالية أو المصرف المركزي).
3- اسأل مستشاراً مالياً معتمداً قبل اتخاذ أي قرار استثماري. ولا تستثمر في شيء لا تفهمه جيداً.
4- تجنّب العروض التي تبدو «جيدة لدرجة يصعب تصديقها».
5- استخدم مواقع التواصل بحذر، ولا تثق بأي جهة تعرض خدمات مالية من دون التحقق من خلفيتها.
6- تجنب التحويلات المالية الدولية أو إلى أشخاص لا تربطك بهم علاقة مباشرة.
7- احفظ نسخاً من أي عقود أو مستندات قبل دفع أي مبلغ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
العمران في دبي وإنعاش الخدمات المصاحبة
شهدت إمارة دبي خلال العقود الأخيرة، نهضة عمرانية استثنائية، جعلتها منارة عالمية في الابتكار الحضري والتخطيط المستقبلي، فمن الأبراج الشاهقة إلى المجتمعات السكنية الذكية، ومن المشروعات السياحية العملاقة إلى المناطق التجارية المتطورة، تواصل دبي مسيرتها الطموحة نحو الريادة والتكامل. هذا النمو العمراني يترافق مع إنعاش متكامل للخدمات المصاحبة، ما يعكس الرؤية الشمولية التي تتبناها دبي في جعل كل مشروع جديد بيئة متكاملة للحياة. فالتوسع لا يقتصر على البنية المادية فحسب، بل يشمل منظومة خدمات متقدمة، تواكب وتسبق في كثير من الأحيان الاحتياجات المستقبلية للسكان والزوار. المرافق الخدمية، من مدارس، ومراكز صحية، ومؤسسات تعليمية، تنمو جنباً إلى جنب مع الأحياء الجديدة، ما يضمن استدامة وجودة الحياة، كما أن الحدائق العامة والمساحات الخضراء، وشبكات النقل الذكية، تُدرج في التصاميم منذ المراحل الأولى، ما يمنح المجتمعات السكنية بيئة متوازنة تعزز رفاه الفرد والأسرة. وفي ظل الاهتمام المستمر بجودة الحياة، تُعدّ الخدمات الأمنية جزءاً لا يتجزأ من هذه المنظومة المتكاملة، فوجود مراكز شرطة ونقاط حراسة مدروسة، يعكس التزام الإمارة بتوفير بيئة آمنة ومطمئنة للجميع. ومن خلال تبني التقنيات الحديثة والأنظمة الذكية، تبقى دبي في طليعة المدن التي توفر أعلى مستويات الحماية والسلامة. ولا تكتفي دبي بالاستجابة للمتطلبات الحالية، بل تبني خططها وفق رؤى مستقبلية طموحة، مدعومة ببيانات دقيقة وتوقعات مدروسة، تضمن النمو المتوازن والمستدام، وهذا النهج الاستباقي في التخطيط يجعل من كل حي جديد نموذجاً في الجاهزية الشاملة. وختاماً، أرى أن هذا النمو المتسارع في المدن الجديدة لا يمثّل إنجازاً عمرانياً فحسب، بل فرصة استثمارية واعدة لا ينبغي تجاهلها، فالطلب المتزايد على الخدمات المتكاملة - من مستشفيات وعيادات، إلى مدارس ومحال تجارية ومرافق ترفيهية - يفتح آفاقاً رحبة أمام القطاع الخاص للإسهام الفاعل في بناء هذه المنظومات. ومن المهم أن نتعامل مع هذه المدن الجديدة ليس كمشروعات حكومية فقط، بل كمجتمعات حيوية تستحق الاستثمار والتطوير. وهنا، يكمن دور رجال الأعمال في اغتنام هذه اللحظة، بدعم من الحكومة، لتكوين شراكات تضمن بيئة متكاملة ومستدامة، يكون فيها القطاع الخاص طرفاً أساسياً في رسم ملامح المستقبل. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
«فلاي دبي» تضع حجر الأساس لمركز صيانة الطائرات
وضعت شركة «فلاي دبي» للطيران حجر الأساس لمركز صيانة الطائرات الجديد في «دبي الجنوب». وأفادت «فلاي دبي» في بيان بأن هذا المرفق الجديد الذي تبلغ كُلفته ملايين الدولارات، والمقرر إنجازه في الربع الأخير من عام 2026، سيمنح الناقلة مرونة أكبر في عمليات السيطرة وتسريع وتيرة أعمال الصيانة لأسطولها المتنامي. وأوضحت أن مركز صيانة الطائرات يمتد على مساحة 32 ألفاً و600 متر مربع، ويضم حظيرة صيانة للطائرات وورش عمل ودعم، ومكاتب، ليعكس التزام «فلاي دبي» بتعزيز قدراتها الداخلية، وتطورها كناقلة متنامية مع توسع أسطولها وشبكتها. وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران و«دبي الجنوب»، خليفة الزفين: «نحن فخورون بأن نشهد وضع حجر الأساس لمركز (فلاي دبي) الجديد لصيانة الطائرات في (دبي الجنوب)، وهو إنجاز بارز، يعكس النمو المستمر للشركة وتطور عملياتها التشغيلية». وأضاف: «يعزز هذا المرفق التزامنا بدعم قطاع الطيران في دبي من خلال بنية تحتية متطورة، وتعزيز مكانة الإمارة مركزاً عالمياً رائداً للطيران». من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة «فلاي دبي»، غيث الغيث: «يمثّل هذا الاستثمار علامة فارقة في مسيرة (فلاي دبي)، فمنذ انطلاق عملياتنا في عام 2009، قطعنا شوطاً كبيراً في ربط دبي بالعالم ودفع عجلة الابتكار، وسيسهم إنشاء وتطوير حظائر صيانة الطائرات الجديد بدور رئيس في المرحلة التالية من مسيرة النمو في الناقلة». وأضاف: «يُعدّ هذا الاستثمار خطوة استراتيجية نحو دعم متطلباتنا وقدراتنا المتزايدة في مجال الصيانة مع تسلمنا المزيد من الطائرات، كما تؤكد هذه الخطوة التزامنا المستمر بالابتكار والكفاءة التشغيلية، ودعم مكانة دبي محوراً عالمياً في مجال الطيران وريادتها في الأعمال». وكانت «فلاي دبي» وقعت اتفاقية مع «مشروع محمد بن راشد للطيران» لإنشاء أول مركز صيانة طائرات مخصص لها خلال «معرض دبي للطيران 2023». وسيقع مركز الصيانة بالقرب من مطار آل مكتوم الدولي والمتوقع أن يصبح أكبر مطار في العالم عند إنجازه، وصُمم مركز الصيانة الجديد لدعم خطط النمو الطموحة لشركة «فلاي دبي»، وسيضم فريقاً متنامياً من 600 مهندس مؤهل يعملون في الصيانة الأرضية والخدمات الفنية والمواد وورش العمل، لضمان أعلى معايير السلامة لأسطول فلاي دبي وكفاءته التشغيلية. وكانت «فلاي دبي» وقّعت في معرض دبي للطيران 2023 على طلبيتها الرابعة لشراء 30 طائرة «بوينغ 787 دريملاينر»، وهي تشغل اليوم أسطولاً حديثاً وفاعلاً يتألف من طائرات «بوينغ 737»، ومن المتوقع أن تتسلم الشركة أكثر من 120 طائرة من طراز «بوينغ 737 ماكس» خلال العقد المقبل.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
أحمد بن محمد: ملتزمون ببناء جيل إعلامي يُجسّد نبض دبي ويعكس ريادتها الدولية
أكد سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، أن المكانة العالمية التي تتمتع بها دبي نموذجاً تنموياً رائداً ومركزاً رئيساً للأعمال والاستثمار والإعلام في المنطقة، تستدعي أن يكون إعلامها منفتحاً على التجارب العالمية المتميّزة، عبر الاهتمام بتبادل الخبرات مع أهم وأبرز المؤسسات والجهات الإعلامية الرائدة حول العالم، من أجل مواكبة التطور العالمي السريع في هذا المجال، والوقوف على أحدث وأفضل الممارسات والمعايير الإعلامية، بما يتواءم مع احتياجاتنا وثقافتنا في مسيرة تطوير إعلامنا المحلي وصولاً إلى العالمية. جاء ذلك خلال ترؤس سموّه اجتماع مجلس دبي للإعلام، حيث اطّلع على جهود المجلس خلال الفترة الماضية في سياق استراتيجية التطوير وما تبعها من برامج ومشروعات ومبادرات، تهدف إلى النهوض بقطاع الإعلام في دبي، ضمن مساراته كافة إلى مرحلة جديدة من التميّز. وشدّد سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، خلال الاجتماع، على أهمية تنسيق الجهود، بما يضمن أن يكون إعلام دبي مواكباً لمكانتها العالمية، ومساهماً فاعلاً في ترسيخ ريادتها على الساحة الدولية، من خلال تبنّي وتفعيل كل المقومات اللازمة لذلك. وأكد سموّه أهمية تعزيز فرص الإعلامي الإماراتي، ومنحه المقومات التي تكفل له التميّز، منوهاً سموّه بالأثر الإيجابي الكبير لمنحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين، على مستوى تمكين الكادر الوطني، لاسيما الشباب، من امتلاك الأدوات والمعارف والمهارات اللازمة لتوسيع فرص مشاركته في صُنع محتوى إعلامي إماراتي أصيل بطابع عالمي متطور، كذلك تأكيد حضوره المؤثر في قلب المشهد الإعلامي على الصعيدين المحلي والعربي. وقال سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، في تدوينة على حسابه الرسمي في منصة «إكس» أمس: «ترأست اليوم اجتماع مجلس دبي للإعلام، وناقشنا خلاله مشاريع ومبادرات المجلس التي تشكّل ملامح المرحلة المقبلة لإعلامٍ يواكب طموح دبي ويجسّد رؤيتها المستقبلية، كما بحثنا نتائج البرنامج التدريبي في المملكة المتحدة، الذي نظمه المجلس ضمن (برنامج القيادات الإعلامية) بمشاركة نخبة من قيادات الاتصال في 25 جهة حكومية وشبه حكومية من دبي، كما استعرضنا المستجدات الخاصة بمنحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام، ووجّهنا بدراسة توسيع نطاقها لتشمل جامعات مرموقة». وأضاف سموّه: «ملتزمون ببناء جيل إعلامي يجسّد نبض دبي ويعكس ريادتها الدولية وينقل رسالتها للعالم بلسان أهل دبي». تعاون دولي وشهد الاجتماع عرض مخرجات الزيارة التي نظّمها مجلس دبي للإعلام، أخيراً، لمنتسبي برنامج القيادات الإعلامية إلى المملكة المتحدة، وما أسفرت عنه الزيارة من نتائج إيجابية من خلال التواصل مع نخبة من أهم المؤسسات الإعلامية والخبراء والدبلوماسيين. وأوضحت نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، منى غانم المرّي، أن الزيارات والبرامج الخارجية للمجلس تدعم مستهدفات التطوير الإعلامي بالاطلاع على أفضل الممارسات العالمية، وقالت إن الزيارة أتاحت المجال لمنتسبي برنامج القيادات الإعلامية للقاء مسؤولين حكوميين وخبراء في مؤسسات إعلامية عالمية كبرى، مثل: غوغل، وفاينانيشال تايمز، وسكاي نيوز، ومؤسسة طومسون، حيث كانت النقاشات مثمرة للغاية، وكانت بمثابة تمهيد ناجح لمزيد من التعاون في المرحلة المقبلة. وناقش الاجتماع مستجدات عملية التطوير الخاصة بمؤسسة «دبي للإعلام»، حيث أوضحت منى المرّي أن الجهود المبذولة في هذا السياق تسير وفق استراتيجية شاملة، حيث أثمرت العديد من النتائج الإيجابية، مؤكدة الاستمرار في تبني الخطوات التي من شأنها تحقيق المستهدف للمؤسسة من مستويات جديدة للتميّز في تقديم محتوى تنافسي بمعايير عالمية. منحة محمد بن راشد كذلك، جرى خلال الاجتماع استعراض المستجدات المتعلّقة بمنحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين، التي أُعلن، أخيراً، عن فتح باب القبول لدورتها الثالثة للعام الأكاديمي 2025-2026، حيث أشارت الأمين العام لمجلس دبي للإعلام، نهال بدري، إلى مستهدفات تطوير برنامج المنحة، ومن أهمها توسيع نطاقها لتشمل جامعات عالمية متميّزة في مجال علوم الإعلام، وكذلك البدء في تأهيل الشباب من مرحلة مبكرة، وتحديداً طلبة المدارس قبيل التحاقهم بالدراسة الجامعية، لتعزيز وعيهم بالعمل الإعلامي والمقومات التي ترشحه لاختياره مجالاً للعمل في المستقبل، مؤكدة أن «المنحة تتكامل في أثرها مع مبادرات المجلس الرامية إلى تهيئة المجال أمام الشباب، وتمكينهم من الوصول إلى فرص العمل الملائمة». وأكدت أن «الشباب يمثّلون جوهر خطط تطوير إعلام دبي، كونهم الأكثر قرباً من العناصر المؤثرة في تشكيل ملامح الإعلام الجديد، وفي مقدمتها التقنيات الجديدة التي صاحبت التطور التكنولوجي السريع»، لافتة في الوقت ذاته إلى الجهود المكثّفة التي يقوم بها المجلس لبناء وتوثيق جسور التعاون مع مؤسسات الإعلام حول العالم، وكذلك جهات الاتصال الحكومي صاحبة التجارب الرائدة، لاكتساب المعارف والخبرات التي تمهد لاكتشاف فرص جديدة تدعم مستهدفات تطوير إعلام دبي. وناقش الاجتماع الأهداف المرجوة لبرنامج منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين، لترسيخ أثره الإيجابي في الدفع بالمزيد من الكوادر الإماراتية إلى مجالات العمل الإعلامي المختلفة، ليس على مستوى إعلام دبي فحسب، بل لتعزيز فرص الإعلامي الإماراتي في المؤسسات الإعلامية العربية والعالمية، تأكيداً لجهود المجلس في مجال دعم الشباب، الذي يمثّل أحد المحاور الرئيسة لاستراتيجيته. حضر الاجتماع أعضاء المجلس: مالك آل مالك، وعائشة ميران، وخلفان بالهول، ومحمد الملا، ويونس عبدالعزيز آل ناصر، وعارف محمد أميري، وهشام سلطان العلماء. أحمد بن محمد: • تعزيز فرص الإعلامي الإماراتي ومنحه المقومات التي تكفل له التميّز. • منحة محمد بن راشد لطلبة الإعلام الإماراتيين تحقق أثراً إيجابياً على مستوى تمكين الكادر الوطني. منى المرّي: • تطوير مؤسسة دبي للإعلام يمضي وفق استراتيجية عمل شاملة أثمرت نتائج إيجابية. نهال بدري: • تطوير «منحة محمد بن راشد» وتوسيع نطاقها لتشمل جامعات عالمية متميّزة في مجال علوم الإعلام.