
سيدي بوزيد يدهس ابنته بالسيارةعلى وجه الخطأ فيرديها قتيلة
5 جويلية، 13:42
جدت صباح اليوم السبت 5 جويلية 2025 حادثةبمعتمدية السعيدة من ولاية سيدي بوزيد ذهبت ضحيتها طفلة تبلغ من العمر 4 سنوات بعد ان دهسها والدها بسيارته على وجه الخطأ.
وحسب المعطيات الأولية فان الاب لم يتفطن الى وجود ابنته خلف السيارة مما أدى إلى دهسها.
وقد تم نقل الطفلة الى المستشفى المحلي بالرقاب أين توفيت متأثرة بإصابتها البليغة، وقد تحولت الفرق الأمنية على عين المكان لفتح تحقيق في كل ملابسات وحيثيات الحادثة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرائش أنفو
منذ 14 دقائق
- العرائش أنفو
عيد الميلاد داخل القصر الرئاسي.. علاقات … وتحكم في مسؤولي القنصلية
عيد الميلاد داخل القصر الرئاسي.. علاقات … وتحكم في مسؤولي القنصلية العرائش أنفو -أمين أحرشيون هيئة التحرير المقال أو التحقيق الصحفي الذي كتبه أمين أحرشيون حول احتفال الوزير الإسباني السابق خوسيه لويس أبالوس بعيد ميلاده داخل القصر الرئاسي. المقال يثير الجدل حول العلاقات الشخصية للوزير السابق وتدخلاته في شؤون القنصلية المغربية في إسبانيا، بحضور وزراء وبرلمانيين وشخصيات سياسية بارزة، بالإضافة إلى برلمانية مغربية كانت آنذاك فاعلة جمعوية في المجتمع المدني الكتلاني. و يتهم المقال الوزير السابق ببناء تحالفات شخصية مع أطراف تبحث عن مصالح عابرة للحدود، واستغلال هذه العلاقات للتدخل في شؤون القنصلية المغربية في طراغونة، ليريدا، وأرغون. وقد مارست الفاعلة الجمعوية السابقة ضغوطاً على مسؤولي القنصلية المغربية، ووصلت إلى حد التحكم في قراراتها، كما استغلت الفاعلة الجمعوية أموالها الخاصة لتعزيز علاقتها بالوزير السابق، وقامت بشراء إحدى أغلى الحقائب النسائية لزوجته، كما تكفلت بإقامة ابن الوزير في إحدى القرى السياحية الراقية بمنطقة طراغونة. و يواجه الوزير السابق خوسيه لويس أبالوس عدة اتهامات تتعلق بالاختلاس والتورط في علاقات مشبوهة. ويرى المقال أن هذه العلاقات والمصالح الشخصية تهدد مصداقية المؤسسات وتجعل دور الدولة يغيب لصالح المصالح الخاصة . فيما يلي تفاصيل إوفر في المقال : تداولت وسائل إعلام إسبانية أخباراً مثيرة للجدل حول احتفال الوزير الإسباني السابق 'خوسيه لويس أبالوس' بعيد ميلاده داخل القصر الرئاسي، بحضور وزراء وبرلمانيين وشخصيات سياسية بارزة. غير أن الحضور لم يخلُ من مفاجأة غريبة: شخصية مدنية وحيدة شاركت في الحفل، وهي برلمانية حالية تحت قبة البرلمان المغربي، كانت آنذاك مجرد فاعلة جمعوية تنشط في المجتمع المدني الكتلاني بإسبانيا، دون أي صفة رسمية. الوزير أبالوس، الذي يواجه عدة اتهامات تتعلق بالاختلاس والتورط في علاقات مشبوهة، لم يكن في مستوى الارتقاء بموقعه لخدمة الدولة، بل انشغل ببناء تحالفات شخصية مع أطراف تبحث عن مصالح عابرة للحدود. وحسب مصادر موثوقة، فإن هذه الفاعلة الجمعوية السابقة استغلت علاقتها بالوزير أبالوس للتدخل في شؤون القنصلية العامة للمملكة المغربية بكلٍّ من طراغونة، ليريدا، وأرغون، حيث مارست ضغوطاً على مسؤولي القنصلية، وصلت حدّ التحكم في قراراتها. الأخطر من ذلك، أن الفاعلة الجمعوية استغلت أموالها الخاصة لتعزيز هذه العلاقة، حيث قامت بشراء إحدى أغلى الحقائب النسائية لزوجة الوزير السابق، في سلوك يطرح أكثر من علامة استفهام حول طبيعة هذه الهدايا ودوافعها. ولم تقف الأمور عند هذا الحد، بل أنها تكفلت بإقامة ابن الوزير في إحدى القرى السياحية الراقية بمنطقة طراغونة، على نفقتها الخاصة. وتشير المعلومات إلى تدخل صحفي كتلاني كان بمثابة وسيط، سافر إلى مدريد للقاء الوزير أبالوس ومطالبته بوضع حد لهذه التدخلات، التي اعتُبرت استفزازاً مباشراً لمسؤولي الدولة المغربية في إسبانيا. ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل تم تسجيل اتصال مباشر من كلٍّ من 'كولدو' و'سانتوس' بمقر القنصلية المغربية، في محاولة للطمأنة بأن علاقة أبالوس بهذه الجمعوية ستنتهي قريباً. المفارقة العجيبة أن كلا المتصلَين يواجهان اليوم تهماً ثقيلة، وهما في قفص الاتهام. ما نخلص إليه هو أن حين تُسلَّم المسؤوليات لغير أهلها، وتُفتح أبواب التأثير أمام علاقات شخصية لا تخضع للمساءلة، فإن مصداقية المؤسسات تصبح مهددة، ويغيب دور الدولة لصالح المصالح الخاصة.


تونسكوب
منذ 24 دقائق
- تونسكوب
300 ألف دينار وما فوق: كل العقود في عين الرقابة الجبائية
في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها الدولة التونسية لتعزيز الشفافية المالية ومكافحة الفساد، دُعي الموثّقون (أو عدول الإشهاد) رسميًا إلى التصريح بصفة منهجية بنوعين من العقود. - العقود التي تتجاوز قيمتها 300 ألف دينار. - العقود التي يكون أحد أطرافها مسؤولًا سياسيًا يشغل أو شغل منصبًا رسميًا منذ سنة 2011. وتندرج هذه التوجيهات ضمن توجه سياسي لتكثيف الرقابة على تدفّقات الأموال الكبرى وكشف أي شبهات تتعلق بالإثراء غير المشروع أو إخفاء الأصول. إجراء لاستهداف التركيبات المالية الغامضة أصبح من واجب الموثّقين إحالة تصريح إلى المصالح الجبائية والجهات المختصة بكل عقد قانوني (بيع، هبة، تأسيس شركة، تحويل حصص...) تتجاوز قيمته 300 ألف دينار. كما يُلزمهم القانون بالتصريح بأي عقد إذا كان أحد أطرافه شخصية سياسية بشكل مباشر أو غير مباشر. ويشمل الإجراء جميع الشخصيات التي شغلت منصبًا رسميًا منذ 2011، سنة التحوّل الديمقراطي. تنسيق بين الهياكل والمؤسسات يأتي هذا القرار في إطار تعزيز واجبات اليقظة المفروضة على المهن القانونية وفق التزامات تونس الدولية في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. وتنسق وزارة المالية مع اللجنة التونسية للتحاليل المالية (CTAF) لرصد العقود غير النمطية والتركيبات المالية المعقدة أو المقتنيات المشبوهة. وتُعدّ مكاتب التوثيقالمهنيين البنكيين والعقاريين. رسالة قوية إلى الطبقة السياسية والإدارية يهدف هذا الإجراء إلى تعزيز ثقة المواطنين في المؤسسات وترسيخ مبدأ المساواة أمام القانون. وقد يفتح الطريق أمام تحقيقات جبائية أو قضائية في حال رُصدت تجاوزات. ويدعم هذا التوجه سياسة تتبع مصادر الثروة للأشخاص المعرضين سياسيًا، ويكمل إلزامية التصريح بالمكاسب التي شُرعت سابقًا للنواب وكبار المسؤولين. وبتطبيق هذا الإجراء بصرامة، تُعزّز تونس ترسانتها القانونية للحدّ من الفساد وتدعم مصداقية الدولة وتكشف الشبكات المشبوهة.


الإذاعة الوطنية
منذ ساعة واحدة
- الإذاعة الوطنية
بنزرت: إزالة نقاط انتصاب فوضوي وحجز سلع والقبض على 10 مفتش عنهم
نفذت الفرق الرقابية التابعة للفرقة الجهوية للشرطة البلدية ونظيرتها المحلية بالإشتراك مع المصالح الأمنية التابعة لمنطقة الأمن الوطني براس الجبل حملات مراقبة ليليلة أمس بكل من معتمديتي العالية وراس الجبل ومنطقة رفراف بحسب ما أفاد به مصدر أمني جهوي. وبين المصدر الأمني، أن الحملات الرقابية الميدانية الليلية التي تمت بمشاركة من قبل مصالح الولاية والمعتمديات والبلديات الثلاث، أفضت إلى حجز 273 وحدة بين كراسي وطاولات وأعمدة حديدية وألواح خشبية و12 آلة وزن وإزالة 37 نقطة انتصاب فوضوي وعلامات إشهارية. كما تم تنفيذ 43 عملية حجز لسلع ومواد مختلفة وإلقاء القبض على 10 أشخاص مفتش عنهم لفائدة الأجهزة الأمنية والقضائية. إلى جانب حجز 18 دراجة نارية وتحرير 16 محضرا من أجل الانتصاب الفوضوي.