logo
مقارنة بين إنجازات لامين جمال وميسي ورونالدو في سن الـ18

مقارنة بين إنجازات لامين جمال وميسي ورونالدو في سن الـ18

الجزيرةمنذ 21 ساعات
يحتفل موهبة برشلونة الإسباني لامين جمال -اليوم الأحد- بعيد ميلاده الـ18، وقد حقق الكثير في مسيرته الكروية القصيرة مع فريقه ومنتخب إسبانيا في سن مبكرة متفوقا على الأسطورتين "البرغوث" ليونيل ميسي و"الدون" كريستيانو رونالدو.
ويوافق عيد ميلاد نجم برشلونة وإسبانيا 13 يوليو/تموز، وقد حصد جمال بالفعل العديد من الألقاب مع ناديه ومنتخب بلاده.
سجل لامين جمال مع برشلونة في سن الـ18:
ظهر جمال لأول مرة مع برشلونة عام 2023 وهو في سن الـ15 من عمره فقط، ونجح في تسجيل 25 هدفًا خلال 106 مباريات في جميع المسابقات.
فاز هذا الجناح مع الفريق الكتالوني بلقبين في الدوري وكأس الملك وكأس السوبر المحلية.
ظهر لأول مرة مع منتخب إسبانيا في نفس عام ظهوره الأول مع برشلونة.
سجل 6 أهداف في 20 مباراة دولية مع منتخب إسبانيا، وكان جزءًا من الفريق الفائز ببطولة يورو 2024، وساهم في الفوز على إنجلترا 2-1 في النهائي.
في سن الـ17، أصبح أيضا أصغر لاعب يُرشح لجائزة الكرة الذهبية العام الماضي، حيث احتل المركز الثامن.
تدرج في نفس صفوف فريق الشباب الذي نشأ فيه "البرغوث.
سجل ميسي في سن الـ18:
ظهر ميسي لأول مرة في مباريات برشلونة التنافسية في سن الـ17 في أكتوبر/تشرين الأول 2004، أي أكبر سنًا بقليل من جمال.
ويوافق عيد ميلاد ميسي 24 يونيو/حزيران، وقد بلغ الـ18 من عمره عام 2005.
فاز آنذاك بلقب الدوري الإسباني مع برشلونة، لكنه لم يشارك سوى في 9 مباريات وسجل هدفًا واحدًا.
اضطر "البرغوث" للانتظار حتى بلوغه الـ18 ليخوض أول مباراة دولية له مع الأرجنتين ضد المجر في أغسطس/آب 2005.
سجل رونالدو في سن الـ18:
خاض أول مباراة له مع سبورتينغ لشبونة في سن الـ17 في أغسطس/آب 2002.
بلغ الـ18 في 5 فبراير/شباط 2003، وكان قد سجل 5 أهداف في 19 مباراة مع الفريق البرتغالي.
في وقت لاحق من ذلك العام انتقل إلى مانشستر يونايتد ليبدأ أولى مراحل مسيرته الكروية المهمة.
اضطر "الدون" للانتظار حتى بلوغه الـ18 ليخوض أول مباراة دولية له مع منتخب البرتغال، في أغسطس/آب 2003 عندما دخل بديلا ضد كازاخستان.
وتمتع رونالدو وميسي بمسيرة فنية مذهلة جعلتهما من أعظم اللاعبين على مر العصور، حيث حصدا معًا 13 جائزة كرة ذهبية.
ولا يزال أمام جمال طريق طويل ليقطعه ليقترب ولو قليلاً من إنجازات "الدون" و"البرغوث".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويست أوكلاند تاون أول بطل عالمي للأندية
ويست أوكلاند تاون أول بطل عالمي للأندية

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

ويست أوكلاند تاون أول بطل عالمي للأندية

قبل أقل من قرن على انطلاق أول بطولة جمعت أندية من مختلف قارات العالم (البرازيل 2000)، عرفت كرة القدم أول بطل عالمي باعتراف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". حدث ذلك في عام 1909 حين أُقيمت بطولة تحمل اسم "كأس السير توماس ليبتون" في مدينة تورينو الإيطالية، حينها وُجهت دعوة المشاركة إلى اتحادات كرة القدم في إنجلترا وألمانيا وإيطاليا وسويسرا، وقبِل الجميع الدعوة باستثناء الاتحاد الإنجليزي الذي رفض الفكرة تماما وفقا لصحيفة "ماركا" الإسبانية. وشارك في البطولة شتوتغارت وفينترتور بطلا الدوري في ألمانيا وسويسرا يومئذ، بينما مثّل إيطاليا تشكيلة مختلطة مكونة من فريقي تورينو وبييمونتي. ولم يرغب السير ليبتون في بقاء إنجلترا دون فريق يمثلها فوجّه الدعوة إلى نادي ويست أوكلاند تاون للهواة والمشارك في الدوري الشمالي "ليكتب الأخير وبطريقة لم يتوقعها أحد قصة يصعب تكرارها في التاريخ". دعوة خاطئة على مدار سنوات عدة ظهرت روايات مختلفة تفسر سبب مشاركة ويست أوكلاند تاون في البطولة، منها ما يشير إلى أنه تمت دعوته خطأ، إذ كان ليبتون قد طلب حضور نادي وولويتش أرسنال إلا أن سكرتيرته، ارتكبت خطأ ما أدى في النهاية إلى اختيار النادي المكوّن معظمه من عمال مناجم الفحم. واستبعد المؤرخ مارتن كونولي هذه الرواية، موضحا أن الدوري الشمالي كان من أقدم الدوريات في إنجلترا وشارك فيه عدد من الأندية القوية. ويرى كونولي، أن منظمي البطولة أرسلوا الدعوة في البداية إلى نادي بيشوب أوكلاند، إلا أن ويست أوكلاند هو من تلقاها في النهاية وقرر قبولها والمشاركة في المسابقة. قمة العالم وكتب وست أوكلاند تاون ملحمة "تستحق أن تُخلّد"، حيث اضطر اللاعبون وهم عمّال إلى دفع تكاليف السفر من جيوبهم الخاصة، كما أن كثيرين منهم اضطروا إلى بيع أثاثهم وممتلكاتهم لتغطية تكاليف الرحلة الطويلة نحو شمال إيطاليا. بدأت الرحلة الشاقة عبر الحافلة وصولا إلى دارلينغتون، ومن هناك استقل اللاعبون قطارا إلى لندن ثم ركبوا عبّارة إلى كاليه في فرنسا، وبعد الوصول إلى البر واصل ويست أوكلاند تاون رحلته برا حتى وصل إلى تورينو لملاقاة شتوتغارت في أول مباراة. وحقق وست أوكلاند تاون انتصارا تاريخيا بفوزه 2-0 على الفريق القادم من جنوب ألمانيا، ليبلغ النهائي ضد فينترتور. وفي مباراة تحديد بطل كأس السير توماس ليبتون، وخلافا لكل التوقعات تمكّن عمّال المناجم من الفوز على بطل الدوري السويسري 2-0، وهو إنجاز "قد لا يتكرر في تاريخ هذا النادي المتواضع" وفق ماركا. وبعد عامين (1911) عاد الفريق للدفاع عن لقبه ونجح في ذلك ببراعة، إذ فاز في نصف النهائي على تورينو الإيطالي بنتيجة 3-2 ثم سحق يوفنتوس في النهائي 6-1. وتقول "ماركا" عن هذه البطولة "رغم أنها لم تكن رسمية في البداية، إلا أن فيفا اعترف بنادي ويست أوكلاند تاون كأول بطل عالمي على اعتبار أن كأس السير توماس ليبتون، كانت من أوائل البطولات الدولية التي جمعت أندية من دول متعددة، وعليه ثبّت الفريق مكانته في التاريخ كأول أبطال العالم على مستوى الأندية". من المجد إلى الظلام لم يجلب إحراز لقبين دوليين متتاليين المجد والثراء لنادي ويست أوكلاند تاون، الذي استطاع بالكاد الاحتفاظ بأهم كأس في تاريخه قبل أن يضطر إلى بيعها لتسديد ديونه المالية. واضطر النادي عام 1912 إلى الانسحاب من الدوري الشمالي لمشاكله المالية التي دفعته أيضا إلى بيع الكأس لسيدة بريطانية مقابل 40 جنيها إسترلينيا، وبقيت في منزلها 48 عاما حتى اشتراها النادي من جديد. احتفظ وست أوكلاند تاون بالكأس في خزائنه حتى يناير/كانون الثاني 1994، حين سُرقت ولا تزال مفقودة إلى يومنا هذا، لكن النادي يمتلك نسخة طبق الأصل منه كما تقول "ماركا". وينافس الفريق حاليا في القسم الأول من الدوري الشمالي، الذي يعد المستوى التاسع في بطولات كرة القدم الإنجليزية.

أكثر 15 لاعبا تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في التاريخ
أكثر 15 لاعبا تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في التاريخ

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

أكثر 15 لاعبا تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في التاريخ

يقترب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي الأميركي كثيرا من تحطيم رقم آخر يملكه أسطورة كرة القدم البرازيلية الراحل بيليه يتعلق بعدد الأهداف المسجّلة من الركلات الحرة المباشرة. وسجّل ميسي أمس الأحد هدفين لصالح ميامي في شباك ناشفل بالدوري الأميركي للمحترفين، جاء الأول من ركلة حرة مباشرة وضعها "البرغوث" بكل إتقان ودقة في الزاوية السفلى لجو ويليس حارس الفريق المنافس بعد أن تجاوزت الحائط البشري. ويعد هذا الهدف رقم 69 لميسي من ركلات حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء، وضعته في المركز الثالث في قائمة اللاعبين الأكثر تسجيلا للأهداف بهذه الطريقة بعد الثنائي البرازيلي الشهير جونينيو بيرنامبوكانو ومواطنه الأسطورة بيليه. وسجل المعتزل جونينيو طوال مسيرته الاحترافية 77 هدفا من ركلات حرة مباشرة، مقابل 70 هدفا لبيليه، ما يعني أن ميسي بحاجة إلى هدفين آخرين لتجاوز رقم "الجوهرة السمراء" و9 من أجل إزاحة الأول عن الصدارة في هذه الفئة. ويهيمن اللاعبون اللاتينيون على قائمة تضم ما يزيد على 15 اسما الأكثر تسجيلا للأهداف بهذه الوضعية، بواقع 9 لاعبين (6 برازيليون و3 أرجنتينيون من بينهم الراحل دييغو أرماندو مارادونا). أما بقية اللاعبين الستة فجميعهم من قارة أوروبا في مقدمتهم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد النصر السعودي صاحب الـ64 هدفا، والذي بإمكانه تعزيز رصيده في المستقبل. اللاعبون الأكثر تسجيلا للأهداف من ضربات حرة مباشرة في تاريخ كرة القدم: البرازيلي جونينيو بيرنامبوكانو: 77 هدفا. البرازيلي بيليه: 70 هدفا. الأرجنتيني ليونيل ميسي: 69 هدفا. الأرجنتيني فيكتور ليغروتاغلي: 66 هدفا. البرازيلي رونالدينيو: 66 هدفا. الإنجليزي ديفيد بيكهام: 65 هدفا. البرتغالي كريستيانو رونالدو: 64 هدفا. الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا: 62 هدفا. البرازيلي زيكو: 62 هدفا. الهولندي رونالد كومان: 60 هدفا. البرازيلي مارسيلينيو كاريوكا: 59 هدفا. البرازيلي روجيريو سيني (حارس مرمى): 59 هدفا. الإيطالي أليساندرو ديل بييرو: 52 هدفا. الفرنسي ميشيل بلاتيني: 50 هدفا. الإيطالي أندريا بيرلو: 46 هدفا.

هل تساعد الصدف ريال مدريد على استعادة لقب الليغا في الموسم الجديد؟
هل تساعد الصدف ريال مدريد على استعادة لقب الليغا في الموسم الجديد؟

الجزيرة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجزيرة

هل تساعد الصدف ريال مدريد على استعادة لقب الليغا في الموسم الجديد؟

يُعتبر نادي ريال مدريد من الفرق المرشحة دائما للفوز بالألقاب المحلية والأوروبية بغض النظر عن الظروف التي يمر بها، وهناك مفارقتان غريبتان قد تعزّزان فرص الفريق الملكي في استعادة لقب الدوري الإسباني بالموسم المقبل من غريمه التقليدي برشلونة. ومع الإعلان عن روزنامة الموسم الجديد 2025-2026 من الليغا تعرّف ريال مدريد إلى خصمه الأول وهو أوساسونا، حيث ستُقام المباراة على ملعب سانتياغو برنابيو معقل الميرنغي يوم الثلاثاء الموافق 19 أغسطس/آب 2025. وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن ريال مدريد وبعد متاعب الموسم الماضي 2024-2025، لم يكن يحلم بمثل هذه البداية مشيرة إلى أن كل مرة استهل فيها النادي الملكي موسمه على ملعبه وضد أوساسونا بالذات انتهى به المطاف بطلا للدوري الإسباني. ورغم أن كرة القدم لا تؤمن بالصدف، إلا أن هذا الأمر تكرّر في 3 مناسبات سابقة، لتتساءل الصحيفة، هل ريال مدريد في طريقه لإضافة اللقب رقم 37 تاريخيا بالليغا. المواسم التي استقبل فيها ريال مدريد أوساسونا بالجولة الأولى وتُوج بلقب الليغا: موسم 1953-1954: ريال مدريد 2–0 أوساسونا. موسم 1957-1958: ريال مدريد 3–0 أوساسونا. موسم 1988-1989: ريال مدريد 2–2 أوساسونا. نذير شؤم برشلونة والمفارقة الثانية، على الجهة المقابلة يفتتح برشلونة حامل اللقب الموسم الجديد يوم السبت 16 أغسطس/آب 2025، عندما يحل ضيفا على ريال مايوركا، وهو نذير شؤم بالنسبة للنادي الكتالوني. وأوضحت الصحيفة ذاتها، أنه لم يسبق لأي فريق في تاريخ الدوري الإسباني أن حصد اللقب في النهاية بعدما استهل مشواره بزيارة ملعب مايوركا، علما بأن ريال مدريد كان آخر ضحايا هذا "الفخ القاتل" عندما خاض مباراته الأولى بالموسم الماضي 2024-2025 على هذا الملعب وبعدها تُوج برشلونة باللقب. ويأمل برشلونة في كسر هذه اللعنة والاحتفاظ باللقب للموسم الثاني على التوالي، علما بأن البلوغرانا هو آخر فريق تُوج بالدوري موسمين متتاليين وتحديدا في 2017-2018 و2018-2019. وتُوج برشلونة بقيادة مدربه الألماني هانسي فليك بلقب الليغا الموسم الماضي بعدما أنهى المسابقة برصيد 88 نقطة بفارق 4 نقاط عن غريمه ريال مدريد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store