وزير الداخلية يقرر إجراء التشكيلات إدارية- أسماء
عمان - قرر وزير الداخلية مازن الفراية، إجراء التشكيلات الإدارية التالية في وزارة الداخلية، وذلك اعتبارا من الأول من تموز المقبل.
وشملت التشكيلات :
1. نقل محافظ العقبة السيد خالد محمد حجاج محافظاً لمحافظة معان.
2. نقل محافظ معان السيد حسن سالم الجبور محافظاً لمحافظة مادبا.
3. نقل محافظ مادبا السيد فيصل مفلح السميران محافظاً لمحافظة البلقاء.
4. نقل محافظ الطفيلة السيد عمر محمد الزيود مديراً لمديرية حقوق الانسان/ مركز الوزارة.
5. نقل المحافظ مالك هاني خريسات من مركز الوزارة محافظاً لمحافظة جرش.
6. تعيين المحافظ سلطان عبد الله الماضي محافظاً لمحافظة الطفيلة.
7. تعيين المحافظ حمدان فهد السرحان مديراً لمديرية مكتب المفتش العام / مركز الوزارة.
8. تعيين المحافظ هاشم علي العبداللات مديراً لمديرية السلامة العامة والمرورية وشؤون البيئة / مركز الوزارة.
9. تعيين المحافظ مشعل دحيلان ابن هداية مديراً لمديرية الشؤون الإدارية والموارد البشرية وتطوير الأداء المؤسسي / مركز الوزارة.
10. تعيين المحافظ ياسين عبد ربه الحسبان مديراً لمديرية تكنولوجيا المعلومات والتحول الإلكتروني / مركز الوزارة.
11. تعيين المحافظ أيمن تركي العوايشة محافظاً لمحافظة العقبة.
--(بترا)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 19 دقائق
- الوكيل
يديعوت أحرونوت تنقل سجالا من داخل المجلس الوزاري...
03:59 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن تحذيرات رئيس الأركان إيال زامير من أن توسيع الحرب يعرض الأسرى الإسرائيليين للخطر أثارت غضب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش. اضافة اعلان ونقلت الصحيفة عن سموتريتش أنه قال لزامير خلال اجتماع وزاري "نريد استعادة الاسرى لكن لسنا مستعدين للتخلي عن دولة بأكملها"، مشيرا إلى أهمية إنشاء منطقة جنوب نتساريم ونقل السكان من الشمال إليها. كما رد بن غفير على زامير قائلا: "لم تكن هناك سابقة في حرب يتم فيها منع هزيمة العدو بسبب وجود أسرى"، بحسب ما نقلت يديعوت أحرونوت. وأضاف بن غفير أن الهدف هو الحسم مع حماس ومنع وقوع آلاف الأسرى الإضافيين في المستقبل، مشيرا إلى أنه من الممكن استعادة أكبر عدد من الأسرى إذا عاد الضغط من خلال وقف المساعدات، ونشر الجيش في جميع أنحاء قطاع غزة.


جو 24
منذ 28 دقائق
- جو 24
حماس: قدمنا رؤية لإبرام صفقة شاملة ونتنياهو يريد استثمار حرب إيران #عاجل
جو 24 : قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان، إن الحركة قدّمت عبر الوسطاء رؤية متكاملة تفضي إلى صفقة شاملة، تشمل وقف العدوان على قطاع غزة وفتح المعابر وإطلاق الإعمار، لكن تعنت الاحتلال الإسرائيلي حال دون تحقيق ذلك. وأضاف في لقاء للجزيرة ضمن برنامج "مسار الأحداث" أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يسعى إلى استثمار المواجهة الأخيرة مع إيران لأغراض انتخابية، مشيرا إلى أنه يتهرب من التوصل إلى أي اتفاق يوقف العدوان على غزة بسبب أجندة سياسية داخلية. ولفت حمدان إلى أن نتنياهو رفض قبل 4 أسابيع ورقة تفاهم طرحها الوسطاء تقضي بوقف إطلاق نار مؤقت لمدة 60 يوما، يتبعها تفاوض يؤدي إلى هدنة دائمة وفتح المعابر لإدخال المساعدات، وأوضح أن واشنطن لم تُبد أي موقف واضح يدين هذا الرفض، بل واصلت تبنيها مواقف الحكومة الإسرائيلية. وأكد وجود جهود مستمرة من الوسيطين القطري والمصري، تقابلها مماطلة إسرائيلية، وقال "حتى الآن لا يوجد أي جديد في موقف الاحتلال"، مرجّحا أن نتنياهو يقيد نفسه عمدا للحفاظ على تماسك حكومته المتطرفة. وشدد حمدان على أن الحكومة الإسرائيلية تتبنى رؤية تقوم على ترحيل الفلسطينيين من الضفة الغربية وقطاع غزة، وأن ما يجري في الضفة من تهجير وهدم منازل هو جزء من هذه الخطة، محذرا من أن التغاضي عن ذلك يمهد لتطهير عرقي موسع. إرادة حقيقية وعن زيارة نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن، قال حمدان إن المسألة لا تتعلق بالأمل فقط، وإنما بإرادة حقيقية لوقف الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون، مشيرا إلى أن عدد الشهداء يوميا يقترب من مئة، فضلا عن حالات الموت جوعا بسبب منع دخول الإغاثة. وأضاف أن المقاومة الفلسطينية على الأرض لا تزال ترد على العدوان، معتبرا أن العمليات الأخيرة كانت رسالة واضحة بأن العدوان المستمر سيقابل برد فعّال. وكشف القيادي في حماس، أن الحركة قدمت مقترحا متكاملا يشمل وقفا شاملا للعدوان، ورفعا كاملا للحصار، وتدشين مسار سياسي يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، مؤكدا أن هذا المسار حظي بدعم صريح من قطر ومصر. وقال إن العقبة الجوهرية لا تزال عند الاحتلال، في ظل غياب أي ضغط حقيقي من الإدارة الأميركية، مضيفا أن تصريحات واشنطن العلنية لا تتجاوز المطالبات العامة، دون التطرق إلى وقف المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين. ابتزاز سياسي وتعليقا على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تحدث فيها عن ضرورة العفو عن نتنياهو، اعتبر حمدان أن ما يجري هو "ابتزاز سياسي رخيص يدفع ثمنه الشعب الفلسطيني"، مشيرا إلى أن نتنياهو يستثمر في الدم الفلسطيني للهروب من محاكمته بتهم فساد وجرائم حرب. وأوضح أن استمرار تدفق السلاح والذخيرة من الولايات المتحدة إلى الجيش الإسرائيلي يعكس تواطؤا واضحا، وقال إن الإدارة الأميركية تفتقد إلى الجدية ولا يمكن اعتبارها وسيطا نزيها في ظل هذه السياسات. وأكد حمدان أن حماس ماضية في سعيها نحو وقف إطلاق نار حقيقي يحفظ دماء الشعب الفلسطيني ويترجم تضحياته إلى محاسبة مجرمي الحرب وضمان الحقوق الوطنية، وفي مقدمتها إقامة الدولة المستقلة كاملة السيادة. وأضاف أن الإدارة الأميركية تدرك، أن نتنياهو بات "طريد العدالة" دوليا وداخليا، وتسعى لإنقاذه سياسيا بتوفير مخرج قانوني له داخل إسرائيل قد ينعكس لاحقا على المسارات الدولية، غير أن هذه المحاولات -على حد تعبيره- لن تنجح. واختتم "إن ذاكرة الشعب الفلسطيني لن تمحى، وأن المجتمع الدولي بدأ يتحرك تجاه محاسبة قادة الاحتلال"، مؤكدا أن أي مساعٍ لغض الطرف عن جرائم الحرب لن تفضي إلى سلام، بل ستكرس سياسة الإفلات من العقاب. المصدر: الجزيرة تابعو الأردن 24 على


رؤيا
منذ 33 دقائق
- رؤيا
إيران: لا يمكن القضاء على تخصيب اليورانيوم بالقصف
إيران: أبواب الدبلوماسية ما زالت مفتوحة قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن الضربات الأمريكية الأخيرة على المواقع النووية الإيرانية لن تنجح في القضاء على قدرة طهران في تخصيب اليورانيوم، مؤكداً أن "العلم والتكنولوجيا لا يمكن محوهما بالقصف"، في إشارة إلى الضربات التي استهدفت منشآت في فوردو ونطنز وأصفهان. وفي مقابلة مع شبكة CBS الأمريكية، شدد عراقجي على أن إيران قادرة على إصلاح الأضرار بسرعة وتعويض ما فاتها من وقت، مشيرًا إلى أن ذلك "رهين بتوفر الإرادة لتحقيق تقدم جديد في هذه الصناعة". ورغم استبعاده عودة سريعة للمفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، أكد الوزير الإيراني أن "أبواب الدبلوماسية لن تُغلق أبداً". وقال: "لا أعتقد أن المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة. قبل اتخاذ قرار بالانخراط فيها من جديد، يجب أن نضمن أن واشنطن لن تعود إلى استهدافنا عسكريًا أثناء التفاوض". وأشار عراقجي إلى أن البرنامج النووي الإيراني "سلمي تمامًا، وأصبح مسألة فخر ومجد وطني، ولن يتراجع الشعب الإيراني عن التخصيب بسهولة". وفي سياق متصل، علّق الوزير الإيراني على الحرب التي استمرت 12 يومًا مع الاحتلال الإسرائيلي، والتي انتهت عقب الضربات الأمريكية على المنشآت النووية، قائلاً: "أثبتنا خلال هذه الحرب المفروضة أننا قادرون على الدفاع عن أنفسنا، وسنواصل القيام بذلك في حال تعرضنا لأي عدوان". وتأتي هذه التصريحات وسط مؤشرات متباينة من واشنطن، حيث تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مؤخرًا عن إمكانية استئناف المفاوضات مع إيران خلال هذا الأسبوع، فيما نفى البيت الأبيض وجود موعد محدد لبدء هذه المحادثات. وكانت الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل قد فجّرت مواجهة واسعة، تخللها تبادل للرسائل والتصريحات بين الطرفين، حيث أعلن المرشد الإيراني علي خامنئي النصر على ما أسماه "النظام الصهيوني الخبيث"، قائلاً إن "حكومة إسرائيل دُمّرت تقريبًا وسُحقت تحت الضربات". في المقابل، وصف الرئيس الأمريكي ترمب تصريحات خامنئي بالكاذبة، مشيرًا إلى أن "إيران هي من دُمّرت"، وكشف أنه منع الجيشين الأمريكي والإسرائيلي من تنفيذ عملية اغتيال تستهدف المرشد الإيراني.