
مزاد فنون آسيا يعود في باريس.. تعرف على الموعد وأبرز القطع النادرة المنتظرة
مزاد فنون آسيا: بين الجمال الإمبراطوري والروح البوذية
يضم المزاد تشكيلة رفيعة من الأعمال تشمل البورسلين الإمبراطوري من فترة Xuande، وفي مقدمتها وعاء نادر بقاعدة من مجموعة فرنسية نبيلة. كما يُعرض بارافان لاكيه من طراز كوروماندر يتميز بفخامة زخرفته، إضافة إلى تمثال نادر لمايتريا وتمثال بوذي كبير من البرونز المذهّب، يعكس براعة الحرفيين الآسيويين في تجسيد الروحانية من خلال الفن.
يحمل المزاد عنوانًا فنيًا عريضًا يتمثل في الحوار بين الرقي، الروحانية، والإرث الإمبراطوري، ويُعد فرصة فريدة للاطلاع على قطع تجمع بين الأناقة التقنية والتاريخ الإمبراطوري. كما يتيح المزاد الإلكتروني الموازي لعشاق الاقتناء حول العالم الوصول إلى مجموعة إضافية من القطع التي ستُعرض للمرة الأولى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
شفيونتيك: استمتعت بوقتي في نهائي «ويمبلدون»
بعدما توجت للمرة الأولى ببطولة ويمبلدون للتنس، قالت اللاعبة البولندية شفيونتيك إن هذا اللقب أكثر خصوصية من غيره رغم أنها فضلت عدم تصنيفه. وفازت اللاعبة البولندية (24 عاماً) بأربعة ألقاب لكأس سوزان لينجلن في آخر ست نسخ لبطولة فرنسا المفتوحة، لترسخ مكانتها بصفتها «ملكة الملاعب الترابية»، كما فازت بلقب على الملاعب الصلبة في بطولة أميركا المفتوحة عام 2022، لكن لطالما أثبتت الملاعب العشبية في ويمبلدون أنها صعبة المنال. وقالت شفيونتيك: «أعتقد أن كون اللقب على العشب يجعله أكثر تميزاً وغير متوقع. مشاعري أكبر (بالفوز) لأنني أعرف أنني أستطيع اللعب جيداً في رولان غاروس، وأعرف قدرتي على إثبات ذلك كل عام. لكنني لم أكن متأكدة من ذلك هنا. كان عليّ إثبات ذلك لنفسي. لن أصنف (ألقابي) لأنني أكن احتراماً كبيراً للبطولات الأخرى. بذلت جهداً كبيراً للفوز ببقية البطولات الكبرى». وأضافت: «لا جدوى من الاختيار بينهما. لكن لا أدري، هذه البطولة وبطولة أميركا المفتوحة تبدوان أفضل من جانب المشاعر، لأن أحداً لم يتوقع ذلك. لم يكن الأمر يتوقف على الشعور بالراحة، بل كان يتعلق باللعب جيداً والعمل على تحقيقه دون أي أعباء تذكر». وبلغت شفيونتيك أول نهائي لها على الملاعب العشبية في باد هومبورغ الشهر الماضي، قبل أسبوعين من فوزها باللقب في نادي عموم إنجلترا، وقالت إنها تفاجأت بمستواها على أسرع أرضية في هذه الرياضة بعد بطولة فرنسا المفتوحة. وقالت: «حسنا، كلمة (مصدومة) ربما تبدو مبالغة، لكن من المؤكد أنني فوجئت بثبات المستوى. كنت أعلم أنني أستطيع فعل ذلك من قبل، لكنني لا أعتقد أنني قدمت أداء جيداً كهذا طوال الأسابيع الثلاثة. باد هومبورغ كانت جيدة أيضاً في هذا الجانب؛ إذ كانت المنافسة محتدمة دائماً». وأضافت: «كنت أستغل المشاعر الإيجابية التي تنتابني في الملعب، كان شعوراً رائعاً. أعلم أنني أستطيع التركيز وألا أهدر النقاط دون داعٍ. لكن مستواي في التنس ساعدني على ثبات الأداء». وبدت أنسيموفا أنها لم تستطع مقاومة الضغط، لكن شفيونتيك قالت إنها اعتمدت على خبرتها للتغلب على هذا الموقف. وتابعت: «أحياناً تكون المباريات النهائية سيئة بعض الشيء بسبب التوتر الشديد. لكنني استفدت من خبراتي». وأضافت مبتسمة: «اليوم أردت فقط الاستمتاع بالوقت على الملعب الرئيسي وآخر ساعات اللعب على الملاعب العشبية. من يدري إذا كان هذا سيحدث مجدداً؟ فقط ركزت على ذلك وحظيت بالمتعة حقاً. كنت متوترة اليوم كما هو الحال مع أي شخص آخر. لكنني أردت فقط القيام بعملي، وهذا كل شيء».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ويمبلدون تهدي شفيونتيك «سارقة المناشف» تذكاراً خاصاً باسمها
خلال أسبوعين من المنافسات في بطولة ويمبلدون للتنس، التقطت عدسات الكاميرات في أكثر من مناسبة صوراً للبولندية إيغا شفيونتيك وهي تكدس عشرات المناشف الرسمية في حقائبها لتصبح هدفاً للتندر ويطلق عليها «سارقة مناشف ويمبلدون تضرب من جديد!». والسبت، احتفت بطولة ويمبلدون بحب شفيونتيك للمناشف بإهداء البطلة الجديدة نسخة شخصية مميزة باللونين البنفسجي والأخضر. وبعد فوزها الساحق على أماندا أنيسيموفا بنتيجة 6-صفر و6-صفر في النهائي، أكملت شفيونتيك مهامها الإعلامية ثم وقفت لالتقاط صورة وهي تحمل منشفة كتب عليها «ملكية خاصة لإيغا شفيونتيك بطلة ويمبلدون». وكتب مسؤولو ويمبلدون على حساب البطولة في منصة «إكس» إلى جانب صورة لشفيونتيك مبتسمة: «احتفظي بهذه النسخة للأبد». وكانت شفيونتيك قالت عقب فوزها في الدور الأول إن لاعبات التنس يحببن المناشف. وأضافت أنه «موضوع لم يتحدث عنه أحد من قبل. في كل مرة أعود فيها من إحدى البطولات الأربع الكبرى يكون لديّ ما يقرب من 10 أصدقاء و10 من أفراد عائلتي يريدون المناشف. لذا أعتذر إليكم يا رفاق وأيضاً إلى مسؤولي ويمبلدون. لا أعلم إن كان من حقي أن أفعل ذلك».


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
لامين يامال يخطف الأنظار بساعة فاخرة من أوديمار بيغه في عيد ميلاده (صور)
احتفل النجم الإسباني الشاب لامين يامال لاعب نادي برشلونة، بعيد ميلاده الثامن عشر، وفي صورة نشرتها صفحة vertigo1983 الرسمية على إنستجرام؛ انتشرت من أجواء الحفل برفقة جدته، ظهر جمال مرتديًا ساعة فاخرة من توقيع دار Audemars Piguet (أوديمار بيغه)، ما لفت الأنظار إلى اختياراته الرفيعة في عالم الساعات. الساعة من طراز Royal Oak Chronograph Ref. 26715OR المصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا. وتتميّز الساعة بعلبة قطرها 38 ملم، وميناء فضي بتصميم "Grande Tapisserie"، إضافة إلى إطار مرصّع بالألماس يمنحها بريقًا مميزًا دون التفريط بهوية المجموعة الرياضية العريقة. ساعة فاخرة في لحظة رمزية تُقدّر قيمة هذه الساعة بحوالي 77الف دولار أمريكي، ما يضعها ضمن فئة القطع الفاخرة التي تجمع بين التقنية العالية واللمسة الماسية الأنيقة. وهي خيار مثالي للاعب في عمر لامين، الذي يبدو أنه بدأ بالفعل في تكوين هويته الشخصية بعيدًا عن المستطيل الأخضر، بلغةٍ تتحدثها النخبة: الفخامة.