logo
حرب الطائرات المسيرة تتصاعد بين روسيا وأوكرانيا

حرب الطائرات المسيرة تتصاعد بين روسيا وأوكرانيا

الوطنمنذ 2 أيام
أعلنت السلطات الروسية عن مقتل ثلاثة أشخاص بضربات أوكرانية ليل الجمعة والسبت شُنت بالطائرات المسيّرة، واستهدفت مناطق روستوف وبنزا، وحتى منطقة سمارا البعيدة عن الجبهة، والواقعة على بُعد 800 كلم من الحدود. وقال الجيش إنه اعترض ليلا 112 مسيّرة أُطلقت من أوكرانيا.
قصف سمارا
في حدث نادر، طال القصف منطقة سمارا على مسافة نحو 800 كلم من الحدود، حيث سقط أحد الضحايا، وهو «رجل مسن»، على ما أوضح الحاكم الإقليمي فياتشيسلاف فيدوريشتشيف، مضيفا في منشور على «تلغرام» أن الرجل «كان داخل منزل ريفي اشتعلت فيه النيران بسبب تساقط حطام مسيّرات».
وفي منطقة بنزا الواقعة بين سمارا والحدود الأوكرانية، قال الحاكم أوليغ ملنيتشنكو: «هاجمت مسيّرات العدو مرة جديدة باكرا هذا الصباح شركة». وأضاف: «قتلت امرأة للأسف، وأصيب شخصان آخران بجروح، لكن وضعهما ليس خطيرا».
اندلاع حريق
في منطقة روستوف المحاذية لأوكرانيا «صد الجيش هجوما ضخما خلال الليل ودمر مسيّرات فوق عدد من المدن»، على ما أورد الحاكم يوري سليوسار على «تلغرام»، مضيفا: «في قرية أوغليرودوفسكي بمنطقة كراسنوسولينسكي، اندلع حريق في أحد مباني موقع صناعي»، مشيرا إلى «مقتل موظف كان يحرس المنشأة».
وفي يوليو، هاجمت روسيا أوكرانيا بأكبر عدد من المسيّرات في شهر واحد منذ بدئها الغزو في فبراير 2022، حسب تحليل لوكالة الأنباء الفرنسية، أظهر تكثيف عمليات القصف على الرغم من التحذيرات الأمريكية.
رفض وقف النار
يرفض الكرملين فكرة وقف إطلاق نار دائم في أوكرانيا، معتبرا أن ذلك سيصب في مصلحة قوات كييف، على الرغم من إبداء الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، استياءه من هذا الرفض.
من جهتها، تطالب أوكرانيا حلفاءها الأوروبيين بأنظمة دفاع جوي، وأعلنت ألمانيا، الجمعة، أنها ستباشر سريعا تسليمها منظومتي باتريوت إضافيتين، بينما قال ترمب إنه أمر بنشر غواصتين نوويتين ردا على تصريحات «استفزازية للغاية» أدلى بها مسؤول روسي.
مهووس بالسلطة
نشرت صحيفة «NZZ» السويسرية مقالا، أكدت فيه أن محاولة فلاديمير زيلينسكي حرمان مكتب مكافحة الفساد في أوكرانيا ومكتب المدعي العام من استقلاليتهما يعود إلى هوسه بالسلطة.
ووفقا للمقال، فإن زيلينسكي «لن يحقق مكاسب تُذكر» في المواجهة الطويلة مع روسيا.
وأضاف: «زيلينسكي يبدو مترددا، ويتأرجح بين توقعات الشركاء الأجانب والمجتمع المدني وهياكل السلطة القديمة».
وأشار المقال إلى أن قرارات زيلينسكي الأخيرة تُشير إلى أنه «يركز بشكل متزايد على الاحتفاظ بالسلطة، ويواجه صعوبة في إيجاد دوره».
وختم المقال: «لقد وصل إلى طريق مسدود، وأوصل البلاد كلها معه إليه».
ASF
- الجيش الروسي اعترض ليلا 112 مسيّرة أُطلقت من أوكرانيا.
- في قرية أوغليرودوفسكي بمنطقة كراسنوسولينسكي، اندلع حريق في أحد مباني موقع صناعي.
- أوكرانيا تطالب حلفاءها الأوروبيين بأنظمة دفاع جوي، وأعلنت ألمانيا أنها ستباشر تسليمها منظومتي باتريوت إضافيتين.
- موسكو مصرة على تخلي أوكرانيا عن نيتها الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).
- أوكرانيا تطالب بانسحاب كامل للجيش الروسي الذي يحتل 20% تقريبا من أراضيها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم وجود أجانب في صفوف قواته.. زيلينسكي يتهم روسيا بتجنيد مرتزقة
رغم وجود أجانب في صفوف قواته.. زيلينسكي يتهم روسيا بتجنيد مرتزقة

عكاظ

timeمنذ 34 دقائق

  • عكاظ

رغم وجود أجانب في صفوف قواته.. زيلينسكي يتهم روسيا بتجنيد مرتزقة

اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم (الإثنين) روسيا بتجنيد مقاتلين أجانب لقتال قواته في شمال شرق البلاد، كاشفاً عن وجود مقاتلين من شرق آسيا وأفريقيا. وقال زيلينسكي في منشور على منصة «إكس»: «بعد زيارة منطقة على خط المواجهة في خاركيف بشمال شرق البلاد، تحدثنا مع القادة عن وضع الجبهة الأمامية والدفاع عن فوفتشانسك وديناميكيات المعارك»، مضيفاً: «أبلغوني بوجود مرتزقة في هذا القطاع من شرق آسيا ودول أفريقية يشاركون في الحرب». ورغم أن روسيا لم تعلق على تلك التصريحات إلا أن زيلينسكي توعد بالرد على تلك المعلومات مع أن الوجود الأجنبي للقتال لا يقتصر على روسيا، بل إن قيادات عسكرية أوكرانية أقرت بوجود مرتزقة يقاتلون إلى جانبهم ضد روسيا. وقال الضابط بالقوات البرية الأوكرانية منسق شؤون خدمة الأجانب في الجيش كونستانتين ميليفسكي لصحيفة «أوبشيستفينويه» الأوكرانية: «يخدم في القوات المسلحة الأوكرانية أفراد من 72 دولة، 40% منهم من مواطني دول أمريكا الجنوبية». وأوضح ميليفسكي: «ينضم نحو 600 أجنبي شهرياً إلى القوات المسلحة الأوكرانية بفضل إطلاق مركز توظيف الأجانب، الذي لا يوفر التدريب فحسب، بل والدعم اللوجستي لمن يقاتلون إلى جانب أوكرانيا»، موضحاً أن الدولة تعهدت بتغطية نفقات وصول المقاتلين إلى أوكرانيا. ولفت إلى أن «هناك أكثر من 8000 أجنبي يخدمون في القوات البرية، لكن هذا الرقم قد يصل إلى الضعف إذا أخذنا جميع فروع القوات المسلحة في الاعتبار»، مبيناً أن «البيانات المتعلقة ببلدان المقاتلين الأصلية غير مُعلنة لأسباب أمنية، ولكن من المعروف أن المواطنين الكولومبيين نشطون بشكل خاص، حتى إنهم يشكلون وحدات منفصلة». وأشار إلى أن «الأجانب الذين يقررون الانضمام إلى صفوف القوات الأوكرانية يُعتبرون عسكريين من لحظة توقيع العقد، ويحصلون على نفس الأجور والمدفوعات الإضافية التي يحصل عليها العسكريون الأوكرانيون، والدعم الاجتماعي والقانوني والمادي، كل شيء متطابق تماماً». أخبار ذات صلة

زيلينسكي: مرتزقة من الصين وباكستان ودول أخرى يقاتلون لمصلحة روسيا
زيلينسكي: مرتزقة من الصين وباكستان ودول أخرى يقاتلون لمصلحة روسيا

Independent عربية

timeمنذ 41 دقائق

  • Independent عربية

زيلينسكي: مرتزقة من الصين وباكستان ودول أخرى يقاتلون لمصلحة روسيا

قال الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي اليوم الإثنين إن القوات الأوكرانية في شمال شرقي البلاد تقاتل مرتزقة أجانب من بلدان مختلفة بينها الصين وباكستان ودول أفريقية وتوعد بالرد، كما اتهم زيلينسكي في وقت سابق روسيا بتجنيد مقاتلين صينيين في حربها ضد أوكرانيا، وهو ما نفته بكين، ونشرت كوريا الشمالية أيضا الآلاف من جنودها في منطقة كورسك الروسية. وقال زيلينسكي عبر منصة "إكس" بعد زيارة منطقة على خط المواجهة في خاركيف شمال شرقي البلاد، "تحدثنا مع القادة عن وضع الجبهة الأمامية والدفاع عن فوفشانسك وديناميكيات المعارك"، مضيفاً "يبلغ محاربونا في هذا القطاع عن مشاركة مرتزقة من الصين وطاجيكستان وأوزبكستان وباكستان ودول أفريقية في الحرب، وسنرد على ذلك"، وقد اتصلت "رويترز" بسفارات طاجيكستان وأوزبكستان وباكستان لدى كييف طلباً للتعليق، فيما لم تعلق روسيا بعد على تصريحات زيلينسكي. زيارة ويتكوف من ناحية أخرى قال الكرملين اليوم الإثنين إنه يتوقع محادثات "مهمة ومفيدة" مع المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف هذا الأسبوع قبل انقضاء مهلة حددها الرئيس دونالد ترمب لنظيره الروسي فلاديمير بوتين لتحقيق تقدم على مسار التوصل إلى سلام مع أوكرانيا أو زيادة العقوبات على موسكو، وكان ترمب أشار مساء أمس الأحد إلى أن زيارة ويتكوف ستجري "الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس، على ما أعتقد". وعلى رغم الضغوط المتزايدة من واشنطن تواصل روسيا هجومها على أوكرانيا، وجرت ثلاث جولات من محادثات السلام في إسطنبول من دون تحقيق أي اختراق على مسار التوصل إلى وقف لإطلاق النار في ظل استمرار التباعد الكبير في موقفي البلدين، إذ تطالب موسكو بأن تتخلى كييف رسمياً عن أربع مناطق يسيطر عليها الجيش الروسي جزئياً وهي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون، فضلاً عن شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمها الكرملين بقرار أحادي عام 2014، كما تشترط موسكو أن تتوقف أوكرانيا عن تلقي أسلحة غربية وتتخلى عن طموحاتها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، لكن كييف تعد هذه الشروط غير مقبولة وتطالب من جهتها بسحب القوات الروسية بضمانات أمنية غربية من بينها مواصلة تسلم أسلحة ونشر كتيبة أوروبية على أراضيها. وحض الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي الأسبوع الماضي حلفاء بلاده على السعي إلى تغيير النظام في موسكو، وفيما تنقضي الجمعة المقبل المهلة التي حددها ترمب لروسيا، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم الإثنين إنه يعد المحادثات مع ويتكوف مهمة ومفيدة، مثمناً الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لوضع حد للنزاع. وكان بوتين التقى ويتكوف مراراً في موسكو لكن الجهود الدبلوماسية لم تسفر عن أية نتيجة، وتأتي الزيارة بعد إعلان ترمب أنه أمر بنشر غواصتين نوويتين عقب سجال على الإنترنت مع الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، وعندما سأله الصحافيون ما هي الرسالة التي يحملها ويتكوف إلى موسكو وما إذا كان هناك أي شيء يمكن لروسيا أن تفعله لتجنب العقوبات، أجاب "نعم، التوصل إلى اتفاق يوقف تعرض الناس للقتل". وذكر الرئيس الأميركي أن الغواصتين النوويتين أصبحتا الآن في المنطقة من دون توضيح مكانهما تحديداً، ولم يحدد إن كانتا تعملان بالدفع النووي أو إن كانتا مزودتين برؤوس حربية نووية، وفي أول تعليق على نشر الغواصتين دعا بيسكوف اليوم "الجميع إلى توخي الحذر الشديد في تصريحاتهم حول المسائل النووية"، مضيفاً "لا نريد الانجرار إلى جدل من هذا القبيل". إشادة أوكرانية وفي أوكرانيا أشاد رئيس المكتب الرئاسي أندريه يرماك بقرار واشنطن نشر غواصتين نوويتين، وجاء في منشور له على شبكات للتواصل الاجتماعي أن "مفهوم السلام من خلال القوة يؤدي فعله"، متابعاً أنه "في اللحظة التي ظهرت فيها الغواصتان النوويتان الأميركيتان صمت فجأة روسي ثمل كان يهدد على منصة إكس بحرب نووية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وسبق للملياردير الجمهوري أن هدد بفرض رسوم جمركية ثانوية تستهدف شركاء روسيا التجاريين الباقين مثل الصين والهند، فيما أكد بوتين الجمعة الماضي أنه يريد السلام لكن مع التشديد على أن مطالبه لإنهاء الحرب التي شنها في فبراير (شباط) 2022 لم تتغير، وقال الرئيس الروسي في تصريحات "نحن بحاجة إلى سلام دائم ومستقر يرتكز على أسس متينة ويرضي روسيا وأوكرانيا على السواء ويضمن أمن البلدين"، مضيفاً أن "الشروط تبقى بطبيعة الحال هي عينها" من الجانب الروسي. هجمات متبادلة وكانت روسيا هاجمت أوكرانيا في يوليو (تموز) الماضي بأكبر عدد من المسيرات خلال شهر واحد منذ بدء الحرب في فبراير 2022، وفق تحليل لوكالة الصحافة الفرنسية أظهر تكثيف عمليات القصف على رغم التحذيرات الأميركية، بينما أعلن الجانبان اليوم الإثنين إسقاط عشرات المسيرات ليلاً، وقال مسؤولون أوكرانيون اليوم إن ضربات روسية على منطقة زابوريجيا الجنوبية الخاضعة جزئياً لسيطرة روسيا أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص، كما سقط قتيل في قصف روسي لمنطقة خيرسون الجنوبية، وقد زار زيلينسكي قواته في الخط الأمامي في منطقة خاركيف ونشر مقطع فيديو له وهو يمنح الجنود أوسمة ويتفقد التحصينات. وفيما تسعى موسكو إلى إقامة ما تسميه منطقة عازلة داخل خاركيف على طول الحدود الروسية – الأوكرانية، أعلن زيلينسكي أمس الأحد أن الطرفين يستعدان لتبادل دفعة جديدة من الأسرى في صفقة من شأنها أن تسمح بعودة 1200 جندي أوكراني بناء على نتائج المحادثات التي جرت في إسطنبول خلال يوليو الماضي.

زيلينسكي يتهم الصين وباكستان بإرسال "مرتزقة" للقتال مع روسيا
زيلينسكي يتهم الصين وباكستان بإرسال "مرتزقة" للقتال مع روسيا

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

زيلينسكي يتهم الصين وباكستان بإرسال "مرتزقة" للقتال مع روسيا

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الاثنين، إن القوات الأوكرانية في شمال شرق البلاد تقاتل ما وصفهم بـ"مرتزقة أجانب" من بلدان مختلفة، من بينها الصين وباكستان ودول إفريقية، وهي اتهامات نفتها بكين، قبل أشهر، فيما لم تعلق موسكو على تصريحات زيلينسكي. وأضاف زيلينسكي عبر منصة "إكس"، بعد زيارة منطقة على خط المواجهة في خاركيف بشمال شرقي البلاد: "تحدثنا مع القادة عن وضع الجبهة الأمامية والدفاع عن فوفتشانسك وديناميكيات المعارك". وتابع الرئيس الأوكراني أن "الجنود في هذا القطاع يبلغون عن مشاركة مرتزقة من الصين وطاجيكستان وأوزبكستان وباكستان ودول إفريقية في الحرب.. وسنرد على ذلك". واتهم زيلينسكي، في وقت سابق، روسيا بتجنيد مقاتلين صينيين في حربها ضد أوكرانيا، وهي اتهامات نفتها بكين. ونشرت كوريا الشمالية أيضاً الآلاف من جنودها في منطقة كورسك الروسية. واتصلت "رويترز" بسفارات طاجيكستان وأوزبكستان وباكستان في كييف طلباً للتعليق. ويقاتل متطوعون من دول غربية، بما في ذلك الولايات المتحدة، في صفوف أوكرانيا منذ الأيام الأولى للحرب، ونشرت كوريا الشمالية أكثر من 12 ألف جندي لدعم القوات الروسية، وقتل وأصيب الآلاف منهم في المعارك. كييف تزعم أسر صينيين وفي أبريل الماضي، زعم زيلينسكي أن القوات الأوكرانية أسرت صينيين اثنين خلال قتالهم إلى جانب الجيش الروسي، في شرقي أوكرانيا. وقال زيلينسكي للصحافيين في كييف، حينها، إن "القوات اشتبكت مع 6 مقاتلين صينيين في معركة بشرق أوكرانيا وأسرت اثنين منهم"، مضيفاً أنه "أمر المسؤولين الأوكرانيين بالحصول على تفسير رسمي من الصين"، ووصفها بأنها "انضمت إلى حرب روسيا ضد أوكرانيا". وزعم زيلينسكي أيضاً أن لدى أوكرانيا "معلومات تُشير إلى وجود مواطنين صينيين آخرين" في الوحدات الروسية، مشيراً إلى أنهم يعملون حالياً على "التحقق من جميع التفاصيل". ورفعت كوريا الشمالية عدد جنودها المقاتلين إلى جانب روسيا في حرب أوكرانيا، إلى 3 أضعاف، من خلال إرسال ما بين 25 إلى 30 ألف جندي إضافي لمساعدة موسكو، وفق تقييم استخباراتي صادر عن مسؤولين أوكرانيين، اطلعت عليه شبكة CNN الأميركية. وكانت كوريا الشمالية، أرسلت في البداية 11 ألف جندي إلى روسيا في خريف عام 2024 بـ"سرية تامة"، ولم يؤكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذه الخطوة إلا في أواخر أبريل الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store