logo
طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس

طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس

كش 24منذ 2 أيام
تشير الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا أخصائية أمراض الباطنية، إلى أن ضربة الحر يمكن أن تحصل في غرفة درجة الحرارة فيها عالية، أما ضربة الشمس فتحصل تحت الشمس بتأثير الأشعة فوق البنفسجية.
ووفقا لها، تتطور ضربة الشمس عند التعرض المطول لأشعة الشمس، ويمكن أن تؤدي إلى اضطرابات خطيرة في الجهاز العصبي المركزي والقلب والكلى، وحتى الوفاة.
وتقول: "تتطور الحالة تدريجيا، ولكن بسرعة، إلى مراحل حادة، حيث يصعب تقديم المساعدة، وقد تكون عواقبها وخيمة. تتجلى ضربة الشمس في تدهور الحالة الصحية، حيث غالبا ما يلاحظ ضعف ودوخة، وقد يشعر المصاب بالخمول والنعاس، أو على العكس، انفعال وتوتر قد يصل إلى حد التشنجات والهذيان والهلوسة".
وتشير الطبيبة إلى أن المرحلة التالية هي فقدان الوعي والإغماء وحتى الغيبوبة.
وتقول: "يلاحظ ارتفاع حاد في درجة حرارة المصاب إلى 40 درجة، وجفاف وسخونة الجلد. ويكون النبض ضعيفا، وفي الحالات الشديدة لا يمكن قياسه على الإطلاق. وقد يشعر بصعوبة أو عدم انتظام في التنفس، وغثيان وتقيؤ. وهذه الأعراض ناجمة عن معاناة الدماغ".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس
طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس

كش 24

timeمنذ 2 أيام

  • كش 24

طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس

تشير الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا أخصائية أمراض الباطنية، إلى أن ضربة الحر يمكن أن تحصل في غرفة درجة الحرارة فيها عالية، أما ضربة الشمس فتحصل تحت الشمس بتأثير الأشعة فوق البنفسجية. ووفقا لها، تتطور ضربة الشمس عند التعرض المطول لأشعة الشمس، ويمكن أن تؤدي إلى اضطرابات خطيرة في الجهاز العصبي المركزي والقلب والكلى، وحتى الوفاة. وتقول: "تتطور الحالة تدريجيا، ولكن بسرعة، إلى مراحل حادة، حيث يصعب تقديم المساعدة، وقد تكون عواقبها وخيمة. تتجلى ضربة الشمس في تدهور الحالة الصحية، حيث غالبا ما يلاحظ ضعف ودوخة، وقد يشعر المصاب بالخمول والنعاس، أو على العكس، انفعال وتوتر قد يصل إلى حد التشنجات والهذيان والهلوسة". وتشير الطبيبة إلى أن المرحلة التالية هي فقدان الوعي والإغماء وحتى الغيبوبة. وتقول: "يلاحظ ارتفاع حاد في درجة حرارة المصاب إلى 40 درجة، وجفاف وسخونة الجلد. ويكون النبض ضعيفا، وفي الحالات الشديدة لا يمكن قياسه على الإطلاق. وقد يشعر بصعوبة أو عدم انتظام في التنفس، وغثيان وتقيؤ. وهذه الأعراض ناجمة عن معاناة الدماغ".

بروتينات زرقاء من الميكروبات الباردة تُحدث ثورة محتملة في الطب والتكنولوجيا
بروتينات زرقاء من الميكروبات الباردة تُحدث ثورة محتملة في الطب والتكنولوجيا

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبارنا

بروتينات زرقاء من الميكروبات الباردة تُحدث ثورة محتملة في الطب والتكنولوجيا

اكتشف فريق علمي دولي فئة جديدة من البروتينات الزرقاء شديدة الحساسية للضوء، أطلق عليها اسم "كرايورودوبسين"، توجد حصرياً في الميكروبات التي تعيش في البيئات الباردة. ويُعتقد أن هذه البروتينات تملك قدرات غير مسبوقة قد تُحدث تحولاً جذرياً في مجالات مثل البصريات الوراثية وهندسة الخلايا. وأثار الاكتشاف، الذي جاء خلال مراجعة باحثين لقواعد بيانات البروتينات، دهشة العلماء، إذ لاحظوا وجود بنية فريدة في الرودوبسينات الميكروبية التي تعيش في بيئات متجمدة، ما دفعهم لتتبع طبيعتها وتطوير فرضيات علمية حول وظائفها. وقد تميزت هذه البروتينات بألوان غير معتادة، لا سيما اللون الأزرق الذي يمكن تنشيطه بضوء أحمر، وهو ما يسهّل استخدامه داخل الأنسجة البشرية. واستخدم الباحثون تقنيات متقدمة في البيولوجيا البنيوية لدراسة بنية هذه البروتينات، وتبيّن أن خصائصها البنيوية الفريدة هي ما يمنحها هذا اللون، مما يمهد الطريق لهندستها مستقبلاً بشكل اصطناعي لاستخدامات دقيقة، كتنشيط أو تثبيط الخلايا عبر الضوء، بطريقة غير جراحية وفعالة. وفي تجارب مخبرية على خلايا دماغية مزروعة، أظهرت بروتينات "كرايورودوبسين" قدرة على توليد تيارات كهربائية داخل الخلية عند تعرضها للضوء فوق البنفسجي، في حين زادت الاستثارة باستخدام الضوء الأخضر، وانخفضت مجددًا عند إعادة التعريض للضوء الأحمر، ما يثبت قابليتها العالية للتحكم بالنشاط العصبي. وأكد العلماء أن هذه البروتينات ليست جاهزة بعد للتطبيقات السريرية، لكنها تشكّل نموذجًا أوليًا واعدًا يمكن تطويره مستقبلاً في الطب والأبحاث. وبفضل قدرتها على استشعار الأشعة فوق البنفسجية بطريقة نادرة، يرى الباحثون أنها آلية دفاع طبيعية طورتها الميكروبات لحماية نفسها من الأشعة الضارة في البيئات الباردة، مما يجعلها مادة فريدة للاستكشاف العلمي.

د. إيمان بادي تُحذر من أضرار موجة الحر على صحة العيون وتقدم نصائح للوقاية
د. إيمان بادي تُحذر من أضرار موجة الحر على صحة العيون وتقدم نصائح للوقاية

هبة بريس

time٠٤-٠٧-٢٠٢٥

  • هبة بريس

د. إيمان بادي تُحذر من أضرار موجة الحر على صحة العيون وتقدم نصائح للوقاية

هبة بريس – أحمد المساعد مع ارتفاع درجات الحرارة التي تعرفها مختلف مناطق المملكة خلال فصل الصيف، حذرت الدكتورة إيمان بادي، اختصاصية في طب وجراحة العيون بمدينة وجدة، من المخاطر الصحية التي قد تطال العيون نتيجة التعرض المفرط لأشعة الشمس، خاصة الأشعة فوق البنفسجية، داعية إلى ضرورة اتخاذ احتياطات بسيطة لكنها فعّالة لحماية العينين، خصوصًا لدى الأطفال وكبار السن. وأكدت الدكتورة بادي، في تصريح خصت به موقع 'هبة بريس'، أن من بين أبرز الأضرار المرتبطة بموجة الحر، نجد التعرض المباشر والمكثف للأشعة فوق البنفسجية، ما قد يؤدي إلى تلف شبكية العين، وظهور مشاكل بصرية كالإعتام (الجلالة) أو التهابات مزمنة، مشددة على أهمية ارتداء نظارات شمسية طبية حقيقية توفر حماية بنسبة 100% ضد هذه الأشعة، وليس تلك المتوفرة في الأسواق العشوائية التي تفتقر لأي معايير وقائية، بل قد تضر أكثر مما تنفع. 'العين عضو حساس جدًا، والتهاون في حمايتها خلال موجات الحر قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة. لذا، الوقاية خير من العلاج، خاصة في فصل الصيف' تقول الدكتورة إيمان بادي. وأوضحت أن النظارات غير الطبية ذات العدسات الداكنة تُسبب توسع حدقة العين (البؤبؤ)، مما يسمح بدخول كمية أكبر من الأشعة الضارة، فتتفاقم الأضرار البصرية. ودعت المواطنين إلى اقتناء النظارات من مصادر موثوقة، وإجراء فحص دوري للنظر لتجديد العدسات الواقية عند الضرورة، مشيرة إلى أن واقيات الأشعة فوق البنفسجية تتلف بمرور الوقت، وغالبًا لا تتجاوز فعاليتها سنة واحدة. وفيما يخص الأطفال، أوصت بضرورة تزويدهم بقبعات أو قبعات دائرية (كاسكيطة) في حال تعذر استعمال نظارات شمسية طبية، وذلك للحد من تعرضهم المباشر لأشعة الشمس خلال فترات الذروة. أما بخصوص أعراض جفاف العين، التي تزداد حدتها في فصل الصيف، أبرزت المتخصصة أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى تبخر الدموع، ما يجعل العين جافة، ثقيلة، حمراء، ومؤلمة في بعض الأحيان. ونصحت باستعمال قطرات مرطبة (دموع اصطناعية) متوفرة في الصيدليات، وعند استمرار الأعراض، دعت إلى مراجعة الطبيب المختص. كما تطرقت الدكتورة بادي إلى طريقة استعمال المكيفات الهوائية، مؤكدة ضرورة ضبطها على درجة حرارة معتدلة (حوالي 23 درجة)، مع تفادي الجلوس المباشر أمام المكيف لتفادي تعرض العينين لهواء بارد وجاف، يزيد من حدة الجفاف. وفي ما يتعلق بالسباحة خلال فصل الصيف، شددت على ضرورة ارتداء نظارات خاصة بالسباحة لحماية العين من الكلور والملح، مبرزة خطورة السباحة باستعمال العدسات اللاصقة سواء الرطبة أو الصلبة، لما قد تحمله المياه من ميكروبات وأجسام ضارة تلتصق بالعدسة وتسبب التهابات خطيرة في القرنية. وقدمت البدائل الممكنة لمرتدي العدسات، مثل نظارات السباحة الطبية أو العدسات الليلية العلاجية المعروفة بـ'أورتو كيراتولوجي' (Orthokeratology)، والتي تُلبس أثناء النوم وتُزال في الصباح، مما يسمح للمريض بالرؤية الجيدة دون عدسات أو نظارات طيلة اليوم. وختمت الدكتورة نصائحها بالتأكيد على أهمية شرب كميات كافية من الماء يوميًا، للحفاظ على رطوبة الجسم والعين، وتفادي ظاهرة 'الأجسام العائمة' أو ما يُشبه 'الذباب الطائر'، التي تظهر نتيجة جفاف السائل الزجاجي داخل العين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store