
أقوى مراجعات ليلة الامتحان في اللغة الإنجليزية لطلاب الثانوية العامة.. فيديو
استعدادا لامتحان نهاية العام، يقدم "اليوم السابع" أقوى مراجعة شاملة ليلة امتحان مادة اللغة الإنجليزية للثانوية العامة، تشمل القواعد والكلمات والقطع والترجمة والبراجراف، بشكل منظم وسهل.
المراجعة مصممة بأسلوب يساعدك تحفظ وتفهم في نفس الوقت، مع نماذج للأسئلة اللي ممكن تيجي في الامتحان، وإجابات نموذجية للتدريب، وكذلك تهدف المراجعة إلى تمكين الطلاب من التعامل مع نمط الامتحان الرسمي، من خلال تحليل نصوص سابقة وتقديم نماذج محلولة بأسلوب مبسط وواضح. كما يتم التركيز على أساليب الكتابة والتعبير المطلوبة في الامتحان.
بينما يأتي امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 في النظام القديم، يتكون من 31 سؤالًا، منها 2 سؤال مقالي و29 سؤالًا اختياريًا من متعدد، وتبلغ الدرجة النهائية للمادة 40 درجة، 34 درجة للاختيار من متعدد و6 درجات للأسئلة المقالية.
ويعقد امتحان اللغة الأجنبية الثانية، كمادة غير مضافة للمجموع، لأول مرة في امتحانات الثانوية العامة 2025 بالنظام الحديث، وذلك بعد قرار وزير التربية والتعليم، محمد عبداللطيف، بإعادة هيكلة الثانوية العامة، لتخفيف العبء على الطلاب.
ومن جانبها، أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن امتحان اللغة الإنجليزية لهذا العام سيكون متوازنًا، ويقيس نواتج التعلم بواقعية، ويركّز على مهارات الفهم والتحليل والتطبيق، مع مراعاة التدرج في مستويات الأسئلة لتمييز الفروق الفردية بين الطلاب، وكل ذلك ضمن ما تم تدريسه فقط خلال العام الدراسي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
عالم أزهرى لقناة الناس: استعمل الغرائز فى الطاعة لا فى المعصية.. فيديو
قال الدكتور يسري جبر ، من علماء الأزهر الشريف، إن الدين جاء ليهذب الغرائز الإنسانية ويحوّلها من دوافع للمعصية إلى وسائل للطاعة والقرب من الله، موضحًا أن الإسلام لم يلغِ الصفات الفطرية كالحسد أو الظن أو حب التنافس، بل وجّهها لتكون في سبيل الخير. وأضاف الدكتور يسري جبر، خلال حلقة برنامج "أعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة: "يعني أنت عندك خصلة تحب يكون عندك حاجات ما معاكش، فالنبي ما قالكش اقتلع الخصلة، قالك وجّهها في الطاعة، وابتعد عن المعصية، زي ما القرآن قال: (إن بعض الظن إثم)، يبقى في بعض ظن حلال، زي إنك تظن السوء في نفسك فتعالجها وتحسنها، لكن تظن السوء في غيرك، ده اللي ربنا نهى عنه". وأوضح أن النفس البشرية فيها نزعة للمقارنة والرغبة فيما عند الغير، مشبهًا ذلك بتجربة يومية مع الأطفال: "الطفل ياخد لعبته ويبص في اللي في إيد غيره، دي طبيعة بشرية، بس مع الكبر اللعب تتحول إلى زوجة أو بيت أو منصب، ولو ما عالجناش ده، الإنسان يفضل ساخط ومفتون بالدنيا، وده حال الحسود اللي بيحرق نفسه قبل ما يؤذي غيره". وبيّن أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرفض الحسد بإطلاقه، وإنما حصره في نوعين من الغبطة المحمودة: رجل آتاه الله مالاً فأنفقه في الحق، فيُقال: "يا ليتني أُرزق مالاً حلالاً مثله لأنفقه في سبيل الله"، مضيفا: رجل آتاه الله حكمةً (أي العلم بالقرآن والسنة) فعمل بها وعلّمها الناس، فيُقال: "يا ليتني أُعطى مثل علمه فأفعل مثله". كما حذر من الجهل الذي يدفع البعض إلى تمني ما يغضب الله، كمن يغبط صاحب مال ينفقه في معصية أو يتمنى شهرة أو زواجًا بلا تقوى، مؤكدا أن العاقل هو من يسأل الله نعمًا تعينه على طاعته، لا على معصيته.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
يسري جبر: "حديث لا حسد إلا في اثنتين" يوجه الفطرة نحو الطاعة بدل المعصية
أكّد الدكتور يسري جبر ، من علماء الأزهر الشريف، أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالاً فسلّطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمةً فهو يقضي بها ويعلمها الناس"، يوجّه الغريزة الإنسانية الكامنة في النفس نحو طريق الخير والطاعة. وقال الدكتور يسري جبر، خلال حلقة برنامج "أعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، إن النفس البشرية مفطورة على النظر لما في أيدي الآخرين، وشرح ذلك بأسلوب واقعي من خلال تجربته الشخصية مع الأطفال، قائلاً: "كنت أوزع الحلوى على الأطفال، فكان كل واحد يأخذ المصاصة لكنه لا ينظر لما في يده، بل ينظر لما في يد زميله"، موضحًا أن هذه فطرة بشرية تتطور مع العمر، فتتحول من مصاصة إلى زوجة أو سيارة أو بيت أو منصب، وكل ذلك يدل على عدم الرضا، والحسد الحقيقي الذي يتمنى زوال النعمة. وأشار إلى أن الإسلام لم يُلغِ هذه الطبيعة البشرية، بل روّضها ووجّهها، فالرسول صلى الله عليه وسلم قال: "لا حسد إلا في اثنتين"، أي أنه لا غبطة ولا تنافس محمود إلا في أمرين من أمور الآخرة: إنفاق المال في سبيل الله، أو نشر العلم والحكمة. وأكد أن هذا النوع من الحسد هو في حقيقته "غِبطة" وليس حسدًا مذمومًا، وهو الذي يُراد به أن يتمنى الإنسان أن يُوفَّق لمثل ما وُفّق له غيره، لا أن تزول النعمة من الغير. وأضاف الدكتور يسري جبر: "الغرائز التي خلقها الله فينا، كالحرص على المال أو الميل للجنس الآخر، يمكن أن تُستعمل في طاعة الله أو في معصيته"، موضحًا أن الهداية الحقيقية تكمن في توجيه هذه الغرائز إلى الطاعة، لا إلى المعصية. وتابع: "الحسود لا يرضى إلا بالضرر لغيره، والنبي صلى الله عليه وسلم أعطانا طريق النجاة، فمن أراد أن يُخرج من قلبه هذا الحسد، فليقل: يا رب أعطني كما أعطيت، وبارك له فيما في يده، ولا تجعل في قلبي غلاً لأحد من عبادك".


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
كيف نحقق التوفيق فى حياتنا؟.. عالم أزهرى يجيب.. فيديو
أكد الدكتور يسري جبر ، من علماء الأزهر الشريف، أن سر التوفيق في الحياة لا يرتبط بالحظ أو الظروف كما يعتقد البعض، وإنما هو ثمرة الرضا بقسمة الله، وإتقان ما أقامك الله فيه، وحسن معاملة الخلق. وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال حلقة برنامج "أعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة في إجابة على سؤال ورد إليه، يقول صاحبه: "حاسس إنّي مش موفق في أي حاجة في حياتي.. أعمل إيه؟"، أن أول خطوة نحو التوفيق أن ترى النعم التي بين يديك، لا أن تنظر لما في أيدي غيرك، ربنا سبحانه وتعالى قدّر لك رزقك ومكانك في هذه الحياة، ولو قمت بما أقامك الله فيه وأتقنته، سيفتح الله لك الأبواب من حيث لا تحتسب. واستشهد الدكتور جبر بقصة شخصية، حيث قال: "بعد تخرجي من كلية الطب، تمنيت تركه والتفرغ للدعوة وعلوم الدين، وسألت الشيخ عبد الله الصديق الغماري، فقال لي كلمة عظيمة: "أقامك الله فيما أراد، فاعبده فيما أقامك فيه، ولا تعبده كما تريد أنت"، ومن هنا فهمت أن التوفيق الحقيقي هو في العبادة من خلال ما رزقني الله به، فأتقنت الطب، وسعيت فيه، فوجدت فيه الخير والبركة". وبين أن التوفيق له علامات واضحة، منها: "الرضا بقسمة الله وقبول الواقع، إتقان العمل أو الدور الذي أقامك الله فيه، سواء مهنة أو عبادة أو دور في الأسرة، الاجتهاد مع حسن الظن بالله، والابتعاد عن المقارنات والحسد، ومصاحبة الناجحين والمتقنين، لأن النجاح مُعدٍ كما أن الفشل مُعدٍ". وأشار إلى أن كثيرًا من الناس يعيش في حيرة بين ما هو فيه وما يتمناه، فيضيع ما أقامه الله فيه، ولا يصل لما تمنى، ويظل في دائرة "اللا شيء". وقال: "إذا أردت أن تشعر بالتوفيق، لا تنظر إلى ما فاتك، ولكن اسأل نفسك: هل أتقن ما بين يدي؟ هل أتعامل برحمة مع زوجتي؟ هل أُرضي الله فيما أملك؟ إن فعلت، فاعلم أنك على طريق التوفيق".