"الجبهة الوطنية" يعلن آليات اختيار مرشحي "الشيوخ" بشكل يعكس أهداف الحزب وهويته
دعم مرشحي الحزب في انتخابات الشيوخجانب من الاجتماع استكمال الهيكل التنظيميوشدد الاجتماع على أنه تم استكمال الهيكل التنظيمي في معظم المحافظات من أجل دعم مرشحي الحزب في انتخابات الشيوخ المقبلة، سواء في القائمة، أو في الفردي بعدد من المحافظات، كما تم خلال الاجتماع الاتفاق على تشكيل لجنة قانونية من الكوادر القانونية في الحزب لمراجعة عملية استيفاء الأوراق مع المرشحين والتواصل معهم خلال إجراءات العملية الانتخابية حتى نهايتها، لضمان أن يلتزم مرشحي الحزب بكل الإجراءات القانونية دون أي اختراق حيث يسعى الحزب للمشاركة في العملية الانتخابية بنزاهة وشرف والالتزام بالقانون وتعليمات الهيئة الوطنية للانتخابات والأعراف والتقاليد.ومن المقرر أن يعقد الحزب عدد من الاجتماعات خلال الفترة المقبلة للانتهاء من برنامج الحزب فى الانتخابات ودعم مرشحيه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 13 دقائق
- يمني برس
بساحة جامع الشعب بصنعاء.. اللجنة المنظمة تدعو حرائر اليمن للمشاركة الواسعة بفعالية ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام
يمني برس || صنعاء: حددت اللجنة المنظمة للفعاليات في العاصمة صنعاء ساحة جامع الشعب بمنطقة السبعين بالعاصمة صنعاء مكانا لمسيرة حرائر اليمني احياء لذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام عصر اليوم الأحد 11 محرم.. ودعت اللجنة حرائر اليمن إلى مشاركة واسعة بالمناسبة..

يمرس
منذ 14 دقائق
- يمرس
ماسك يعلن تأسيس حزب سياسي
وكتب ماسك في منشور على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، يوم السبت: "أنتم تريدون حزبا سياسيا جديدا وستحصلون عليه!". وتابع: "عندما يصل الأمر إلى إفلاس بلادنا جراء إهدار المال والارتشاء، نحن نعيش مع نظام الحزب الواحد، وليس في ديمقراطية. اليوم تم تشكيل "حزب " لإعادة الحرية إليكم". وكان ماسك قد أعلن عن عزمه تأسيس حزب سياسي جديد في أواخر يونيو الماضي، معبرا عن معارضته للقانون الجديد حول الإنفاق الحكومي والضرائب، الذي طرحته إدارة ترامب، والذي وصفه الرئيس الأمريكي ب "الضخم والجميل". ويهدف مشروع القانون إلى خفض الإنفاق وتقليص عجز الميزانية والدين الحكومي، لكن عددا من الخبراء والمسؤولين والمشرعين قد أعربوا عن مخاوفهم من أنه سيؤدي إلى نتائج عكسية، أي زيادة عجز الميزانية والديون. ورفض ترامب انتقادات ماسك لمشروع القانون، ورجح أن يضطر ماسك إلى العودة إلى جنوب إفريقيا حيث مسقط رأسه، في غياب الدعم المالي من الحكومة.

يمرس
منذ 15 دقائق
- يمرس
خدمة للصهاينة..ضغوط أمريكية على "حزب الله" لتسليم سلاحه
وذكرت وكالة "يونيوز" للأخبار أن المبعوثَ الأمريكي إلى لبنان ، توماس باراك، سيصل إلى بيروت الاثنين المقبل، حاملًا وثيقة هي أشبه "بصك استسلام سياسي" لحزب الله، مشيرة إلى أن أبرز ما في الوثيقة هي "نزع سلاح حزب الله" بشكل تدريجي، وتحديدًا الصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة الهجومية، أما الأسلحةُ الخفيفة والمتوسطة فهي شأنٌ لبناني داخلي، على أن يتم تجميع سلاح حزب الله في مخازن خَاصَّة تحت إشراف الجيش اللبناني وبمراقبة من لجنة عسكرية تشكلها لجنة الإشراف على تنفيذ القرار 1701، وتنجز عمليات التجميع خلال مهلة أقصاها شهران تبدأ من موافقة لبنان على الوثيقة. كما تتضمن الوثيقة تشكيل لجنة عسكرية مشتركة تَضُمُّ ضباطًا من الجيش اللبناني وضباطًا من جنسيات أجنبية، تعمل بإمرة رئيس لجنة الإشراف، وتكون مهمتها الإشراف على عملية تجميع السلاح، وتقرير مصير الأسلحة المجمّعة (تدميرها أَو تسليم بعضها للجيش اللبناني). وتتضمن الوثيقة كذلك، حصرَ أي دعم مالي أَو إعادة إعمار ما هدمته الحرب بشرط تنفيذ بند نزع السلاح، بما يشمل عدم إطلاق أية مشاريع إعادة إعمار قبل تجميع السلاح، إضافة إلى ربط الإفراج عن الأسرى اللبنانيين لدى كيان العدوّ الإسرائيلي بنزع السلاح. وبحسب الوثيقة، فإنه لا مانعَ من استمرار حزب الله كمكوّن سياسي ضمن البرلمان والحكومة، شرط خروجه من العمل المسلّح كقوة مستقلة. وتضع هذه التحَرّكات الأمريكية لبنان أمام خطر الحرب الأهلية أَو عودة العدوان الصهيوني من جديد على لبنان؛ فالمبعوث الأمريكي إلى لبنان ، قد هدّد بأن حزبَ الله إذَا لم يقبل بهذه الشروط، فإن أمريكا ستسلّم مِلف لبنان إلى الكيان الإسرائيلي، والذي لن يتردّد في تدمير لبنان عبر الغارات الجوية. ويضع التحَرّك الأمريكي حزبَ الله أمام خيارَينِ لا ثالثَ لهما:- إما الاستسلام، أَو الاستعداد للحرب؛ إذ إنَّ واشنطن تتعامل مع الحزب على اعتبار أنه "مهزوم" وعليه أن يرضخ للشروط، وأن يغادر مربع المقاومة، من خلال الاستسلام والخضوع؛ ولهذا فإن الزيارة المرتقبة للموفد الأمريكي توماس باراك ستكون مفصلية وتضع حزب الله أمام مواجهة تحدٍّ جديد يستهدف وجوده من خلال الضغط لتسليم سلاحه. بالمختصر، فإن تسليمَ السلاح يعني نهايةَ حزب الله إلى الأبد، وإفساح المجال أمام الاستباحة الإسرائيلية التي لم تتوقف أبدًا منذ اتّفاق وقف إطلاق النار، فالجيش اللبناني لم يثبت قدرتَه على مواجهة العدوان الإسرائيلي منذ عقود، والدفاع عن لبنان وسيادته كان مهمة المقاومة وحزب الله؛ ولهذا فإنَّ المقاومة لن تنحنيَ أمامَ العواصف؛ فإذا كانت المخطَّط الأمريكي الصهيوني هو إشعال الحرب في لبنان من جديد تحت مبرّر "نزع سلاح حزب الله"، فإن الحزب لن يكون أمامه من خيار سوى المواجهة.