
"السينمائي" تُطلق عددها الجديد: آفاق تعليم السينما وحراك فني عراقي
صدر العدد الجديد من مجلة "السينمائي" العراقية المستقلة، والتي تُعنى بشؤون السينما ويرأس تحريرها الأستاذ عبد العليم البناء. وقد تضمن العدد مجموعة متنوعة من المواضيع بقلم نخبة من الكتاب والنقاد العرب..
أفرد العدد ملفًا خاصًا عن آفاق تدريس السينما في كليات ومعاهد الفنون الجميلة، بالإضافة إلى مقابلة أجراها رئيس التحرير مع الدكتور جبار جودي، نقيب الفنانين العراقيين والمدير العام لدائرة السينما والمسرح
وجاءت مواضيع العدد كالتالي:
مبادرة دعم السينما
دراسة السينما بقلم د. صالح الصحن
صناعة الصورة بين الدرس الأكاديمي والممارسة العملية بقلم د. ماهر مجيد إبراهيم.
السينما ما بين الكتاب والتدريسي والذكاء الاصطناعي بقلم د. سالم شدهان
الدراسة الأكاديمية للسينما بقلم علاء المفرجي
نظرية "الفن كصنعه " وانعكاساتها في تعليم الفن السينمائي بقلم د. على حنون.
وحمل الملف أيضا مقابلة مع الدكتورة شذى العاملي
دراسة السينما أكاديميا ..أحجار في المياه الراكدة بقلم رضا المحمداوي.
حراك سينمائي لافت للنظر.. دور السينما في بغداد والمحافظات تشهد عرض أربعة أفلام عراقية بقلم مهدي عباس.
من جناح العراق الرسمي بمهرجان كان 78.
إنجاز غير مسبوق للسينما العراقية كمهرجان كان السينمائي.
الفولكلور .. بعيون طلابية
صناعة السينما بين الذكاء الاصطناعي والبشر: من يتفوق ؟ دراسة للدكتورة ورود ناجي العارضي.
ملتقى سينما الشباب الرمضاني 2025
السينما السياسية
: أفلام كوستا غافراس أنموذجا ،دراسة لرضا الأعرجي من الرباط.
كيف استطاعت استراليا أن تخترق هوليوود بفن الرسوم المتحركة. دراسة لاستناد حداد من استراليا
" بانزو "..مرض الحنين للأوطان لا شفاء له ،يقود للجنون والموت ويدين الاستعمار البرتغالي. نقد بقلم سمير حنا خمورو من باريس.
" صفر".. الرهان على الخطاب البصري والنبرة الفلسفية. نقد بقلم عدنان حسين أحمد من لندن
السينما فضاء للمقاومة والتأمل .." تصوير الهامش وشعرية الخطاب في السينما الإيرانية" لحميد عقبي.
متابعات سينمائية.
نحو دورة ثانية من مهرجان بعداد السينمائي بقلم د. جبار جودي نقيب الفنانين العراقيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
"السينمائي" تُطلق عددها الجديد: آفاق تعليم السينما وحراك فني عراقي
صدر العدد الجديد من مجلة "السينمائي" العراقية المستقلة، والتي تُعنى بشؤون السينما ويرأس تحريرها الأستاذ عبد العليم البناء. وقد تضمن العدد مجموعة متنوعة من المواضيع بقلم نخبة من الكتاب والنقاد العرب.. أفرد العدد ملفًا خاصًا عن آفاق تدريس السينما في كليات ومعاهد الفنون الجميلة، بالإضافة إلى مقابلة أجراها رئيس التحرير مع الدكتور جبار جودي، نقيب الفنانين العراقيين والمدير العام لدائرة السينما والمسرح وجاءت مواضيع العدد كالتالي: مبادرة دعم السينما دراسة السينما بقلم د. صالح الصحن صناعة الصورة بين الدرس الأكاديمي والممارسة العملية بقلم د. ماهر مجيد إبراهيم. السينما ما بين الكتاب والتدريسي والذكاء الاصطناعي بقلم د. سالم شدهان الدراسة الأكاديمية للسينما بقلم علاء المفرجي نظرية "الفن كصنعه " وانعكاساتها في تعليم الفن السينمائي بقلم د. على حنون. وحمل الملف أيضا مقابلة مع الدكتورة شذى العاملي دراسة السينما أكاديميا ..أحجار في المياه الراكدة بقلم رضا المحمداوي. حراك سينمائي لافت للنظر.. دور السينما في بغداد والمحافظات تشهد عرض أربعة أفلام عراقية بقلم مهدي عباس. من جناح العراق الرسمي بمهرجان كان 78. إنجاز غير مسبوق للسينما العراقية كمهرجان كان السينمائي. الفولكلور .. بعيون طلابية صناعة السينما بين الذكاء الاصطناعي والبشر: من يتفوق ؟ دراسة للدكتورة ورود ناجي العارضي. ملتقى سينما الشباب الرمضاني 2025 السينما السياسية : أفلام كوستا غافراس أنموذجا ،دراسة لرضا الأعرجي من الرباط. كيف استطاعت استراليا أن تخترق هوليوود بفن الرسوم المتحركة. دراسة لاستناد حداد من استراليا " بانزو "..مرض الحنين للأوطان لا شفاء له ،يقود للجنون والموت ويدين الاستعمار البرتغالي. نقد بقلم سمير حنا خمورو من باريس. " صفر".. الرهان على الخطاب البصري والنبرة الفلسفية. نقد بقلم عدنان حسين أحمد من لندن السينما فضاء للمقاومة والتأمل .." تصوير الهامش وشعرية الخطاب في السينما الإيرانية" لحميد عقبي. متابعات سينمائية. نحو دورة ثانية من مهرجان بعداد السينمائي بقلم د. جبار جودي نقيب الفنانين العراقيين.


البلاد البحرينية
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
السينمائي" العراقية: عدد جديد يستكشف آفاق تعليم السينما ويحتفي بالمنجز العراقي
صدر العدد الجديد من مجلة "السينمائي" العراقية المستقلة، التي تُعنى بشؤون السينما ويرأس تحريرها الأستاذ عبد العليم البناء. احتوى العدد على مواضيع متنوعة بأقلام نخبة من الكتاب والنقاد العرب، وأفرد ملفاً خاصاً عن آفاق تدريس السينما في كليات ومعاهد الفنون الجميلة. جاءت مواضيع العدد كالتالي: دراسة السينما: مقالات تناولت جوانب متعددة مثل "صناعة الصورة بين الدرس الأكاديمي والممارسة العملية"، "السينما ما بين الكاتب والتدريسي والذكاء الاصطناعي"، و"الدراسة الأكاديمية للسينما" نظرية الفن: دراسة بعنوان "نظرية (الفن كصنعه) وانعكاساتها في تعليم الفن السينمائي". مقال للدكتورة شذى العاملي بعنوان "رئاسة القسم مسؤولية كبيرة"، ومقالة "دراسة السينما أكاديمياً: أحجار في المياه الراكدة". حراك سينمائي عراقي: "حراك سينمائي لافت للنظر: دور السينما في بغداد والمحافظات"، و"تشهد عرض أربعة أفلام عراقية من جناح العراق الرسمي بمهرجان كان 78". إنجازات سينمائية: مقال بعنوان "إنجاز غير مسبوق للسينما العراقية في مهرجان كان السينمائي". "الفولكلور بعيون طلابية"، و"صناعة السينما بين الذكاء الاصطناعي والبشر: من يتفوق؟" "ملتقى سينما الشباب الرمضاني 2025 "السينما السياسية: أفلام كوستنا عمران نموذجاً. سينما الرسوم المتحركة: "كيف استطاعت أستراليا أن تخترق هوليوود بفن الرسوم المتحركة؟" "بانزو: مرض الحنين للأوطان لا شفاء له يقود للجنون والموت ويدين الاستعمار البرتغالي"، و"صفر: الرهان على الخطاب البصري والنبرة الفلسفية. " و"متابعات سينمائية، و نحو دورة ثانية من مهرجان بغداد السينمائي


البلاد البحرينية
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
التفاصيل الكاملة لجوائز مهرجان الهلال الذهبي بالعراق
شهد مسرح سينما المنصور، بساحة الاحتفالات الكبرى في بغداد، مساء أمس – الأربعاء – فعاليات حفل توزيع جوائز مهرجان الهلال الذهبي للإبداع الدرامي في دورته السابعة، والذي يُعد أحد أبرز المحافل الفنية العراقية التي تحتفي بالإنتاج الدرامي المحلي، وتسلط الضوء على المتميزين في مجالات التمثيل والإخراج والكتابة والتقنيات الفنية. أقيم الحفل برئاسة الإعلامي حيدر النعيمي، وبرعاية وإشراف الدكتور جبار جودي، نقيب الفنانين العراقيين ومدير عام دائرة السينما والمسرح، وبحضور لافت لنجوم الدراما العراقية والعربية وعدد من الشخصيات الفنية والإعلامية. وقد تميزت الدورة السابعة بتوسيع قاعدة المشاركة وتنوع الأعمال، حيث شاركت مسلسلات من مختلف المحافظات العراقية، كما تم إدراج جوائز خاصة جديدة تهدف إلى دعم الطاقات الشابة والمواهب الصاعدة. *الجوائز الرسمية: • أفضل ممثل رئيسي: أثير كشكول عن أدائه المؤثر في مسلسل "لم الشمل"، حيث قدم شخصية درامية تمزج بين التناقضات الإنسانية والواقع الاجتماعي. • أفضل ممثلة في دور رئيسي: آلاء حسين عن دورها في مسلسل "العشرين"، الذي ناقش قضايا الهوية النسائية وسط تحديات الواقع العراقي. • أفضل ممثل مساعد: مناصفة بين سامر دشر وعلاء الإبراهيمي، عن أدوارهما التي دعمت الحبكة الدرامية بقدرات تمثيلية لافتة. • أفضل ممثلة مساعدة: مناصفة بين شاهندة وهند طالب. • أفضل ممثل شاب: أحمد نسيم، الذي لفت الأنظار بدور مركب يعكس نضجاً تمثيلياً مبكراً. • أفضل ممثلة شابة: هبة عادل، التي استطاعت أن تثبت حضورها بموهبة واعدة. • أفضل شارة غنائية لمسلسل: رحمة رياض عن شارة مسلسل "العشرين" التي حققت انتشاراً واسعاً وارتبطت وجدانياً بالمشاهد. • أفضل مدير تصوير: لمسلسل "سحر أسود"، الذي تميز بأسلوب بصري داكن يعكس جوّ القلق والغموض. • أفضل إدارة فنية: مناصفة بين "سحر أسود" و"الجنة". • أفضل مونتاج: مناصفة بين "الجنة" و"سحر أسود". • أفضل نص درامي (سيناريو): مسلسل "لم الشمل". • أفضل إخراج: مناصفة بين علي فاضل ومراد ترك، لتناولهما معالجات إخراجية متقدمة. • أفضل عمل درامي متكامل: مناصفة بين "سحر أسود" و"عفو عام". *جوائز لجنة التحكيم الخاصة: منحت لجنة التحكيم عدداً من الجوائز التكريمية لنجوم أثروا المشهد الدرامي بأعمالهم المتميزة، وهم: • حسن حسني عن "سحر أسود" • حافظ لعيبي عن "الجنة" • إياد الطائي عن مسلسلي "النقيب" و"عفو عام" • إياد راضي عن "كمامات وطن"، العمل الذي عالج أزمة الجائحة بأسلوب ناقد وساخر. • سهى سالم عن دورها الإنساني المؤثر في "الأم طليعة" • ميس كمر عن أدائها في "أم 44" *جائزة منجز العمر: تم تكريم اثنين من رواد الفن العراقي بجائزة منجز العمر، عرفاناً بإسهاماتهما الطويلة في إثراء الفن المحلي: • الفنان محسن العلي، أحد أعمدة المسرح والدراما. • الفنانة والمطربة سيتا هاكوبيان، صاحبة البصمة المميزة في الأغنية العراقية. *جوائز العمل الوطني: • جائزة العمل الوطني المتميز ذهبت إلى مسلسلي "النقيب" و*"العشرين"*، لما قدماه من طرح وطني يلامس قضايا المجتمع العراقي. • أما جائزة أفضل ممثل عربي، فقد حصل عليها الفنان المصري ماجد المصري عن دوره في المسلسل المصري "إش إش"، الذي عُرض على إحدى القنوات العراقية، ولاقى متابعة واسعة في أوساط الجمهور المحلي.