logo
ترامب: لا أجري أي محادثات مع إيران

ترامب: لا أجري أي محادثات مع إيران

المردةمنذ يوم واحد

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لا يجري أي محادثات مع إيران، مجددا التأكيد على أن الولايات المتحدة قامت 'بتدمير منشآتها النووية بالكامل'.
وكتب ترامب في منشور عبر حسابه على منصة 'تروث سوشيال: 'أخبروا السيناتور الديمقراطي كريس كونز أنني لا أقدم لإيران أي شيء، على عكس (الرئيس الأسبق باراك) أوباما الذي دفع لهم مليارات الدولارات بموجب 'الطريق الغبي نحو السلاح النووي' (JCPOA)، والذي كان سينتهي الآن على أي حال!'.
وأضاف: 'كما أنني لا أتحدث معهم حتى، منذ أن دمرنا بالكامل منشآتهم النووية.
وكان ترامب قد انسحب في عام 2018 من الاتفاق النووي المعروف بـ'خطة العمل الشاملة المشتركة' (JCPOA)، الذي أبرمته إدارة أوباما عام 2015 مع إيران وعدد من القوى العالمية، واعتبره اتفاقا 'كارثيا' سمح لطهران بمواصلة تطوير قدراتها النووية تحت غطاء قانوني.
ومنذ خروجه من الاتفاق، تبنت إدارة ترامب سياسة 'الضغط الأقصى' على إيران، عبر فرض عقوبات اقتصادية مشددة وشن هجمات سيبرانية، فضلا عن اغتيال قائد 'فيلق القدس' قاسم سليماني في مطلع 2020.
وليل 21–22 يونيو 2025 نفذت الولايات المتحدة، بدعم من البحرية والقوات الجوية، غارات على ثلاثة مواقع نووية بارزة داخل إيران: فوردو، نطنز وإصفهان. استخدمت فيها قنابل 'بنكرباستر'، بالإضافة إلى صواريخ توماهوك من غواصات أمريكية.
وقد سمي الهجوم بـOperation Midnight Hammer، وأعلن ترامب أن الضربات ألحقت تدميرا كليا بالمواقع النووية الثلاثة، وقال إن 'البرنامج النووي أُبيد بالكامل'، بينما وصف الهجوم بأنه 'نجاح عسكري مذهل'.
لكن تقارير أولية من وكالة الاستخبارات الدفاعية الأمريكية (DIA) أشارت إلى عكس ذلك، معتبرة أن التقويض الحاصل يقدر بأشهر فقط وليس أبدا، وأن الأهداف تحت الأرض لم تدمر بالكامل، كما أن أجزاء من المعدات وربما اليورانيوم المخصب قد نقلت قبل الضربة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك ردًا على ترامب: أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن
ماسك ردًا على ترامب: أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن

IM Lebanon

timeمنذ 22 دقائق

  • IM Lebanon

ماسك ردًا على ترامب: أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن

رد الملياردير إيلون ماسك على هجوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومطالبته بمراجعة الدعم لشركات ماسك، قائلًا: 'أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن'. وشن ترامب هجوماً حاداً على ماسك، اليوم الثلثاء، في تدوينة نشرت على منصة تروث سوشيال، متهماً إياه بالاعتماد بشكل كبير على الإعانات الحكومية ومهاجماً ما سمّاه 'تفويض السيارات الكهربائية' وهي إجبار الناس على شراء هذا النوع من السيارات، مضيفاً أنه كان على إدارة الكفاءة الحكومية فحص الدعم الذي تلقته شركات ماسك.

رسميا.. ترامب يرفع العقوبات عن سوريا فماذا تضمن قراره؟
رسميا.. ترامب يرفع العقوبات عن سوريا فماذا تضمن قراره؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 26 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

رسميا.. ترامب يرفع العقوبات عن سوريا فماذا تضمن قراره؟

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين رسميا رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، على أمل إعادة دمج الدولة التي مزقتها الحرب في الاقتصاد العالمي بينما تتطلع إسرائيل إلى علاقات مع قيادتها الجديدة. ورفع ترامب معظم العقوبات المفروضة على سوريا في أيار الماضي، استجابة لمناشدات من المملكة العربية السعودية وتركيا بعد أن أنهت قوى المعارضة نصف قرن من حكم عائلة الأسد. وبموجب أمر تنفيذي، أنهى ترامب "حالة الطوارئ الوطنية" السارية منذ عام 2004 والتي فرضت عقوبات واسعة النطاق على سوريا، مما أثر على معظم المؤسسات التي تديرها الدولة بما في ذلك البنك المركزي. وقال وزير الخارجية ماركو روبيو في بيان: "تعكس هذه الإجراءات رؤية الرئيس لتعزيز علاقة جديدة بين الولايات المتحدة وسوريا مستقرة وموحدة وتتمتع بسلام مع نفسها ومع جيرانها". وقال روبيو إنه سيبدأ عملية طويلة محتملة لدراسة ما إذا كان سيتم إلغاء سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو التصنيف الذي يعود تاريخه إلى عام 1979 والذي أدى إلى تثبيط الاستثمار بشدة. وقال أيضًا إنه سينظر في رفع تصنيف الإرهابيين عن الزعيم الجديد أحمد الشرع وحركته، هيئة تحرير الشام، التي كانت مرتبطة سابقًا بتنظيم القاعدة. وكانت الولايات المتحدة قد رفعت بالفعل مكافأةً لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على الشرع بعد توليه السلطة. وقال براد سميث، المسؤول عن العقوبات في وزارة الخزانة الأميركية، إن الإجراءات الجديدة "ستنهي عزلة البلاد عن النظام المالي الدولي". وأجرت سوريا مؤخرا أول تحويل إلكتروني عبر النظام المصرفي الدولي منذ أن انزلقت إلى حرب أهلية وحشية في عام 2011. وتظل الأوامر تفرض عقوبات على عناصر من الحكومة السابقة، بما في ذلك بشار الأسد، الذي فر إلى روسيا أواخر العام الماضي. وأشاد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بالخطوة الأميركية ووصفها بأنها "نقطة تحول كبرى". ومع رفع هذه العقبة الكبرى أمام التعافي الاقتصادي، فإن الأبواب التي طال انتظارها تفتح لإعادة الإعمار والتنمية"، كما هي الظروف "للعودة الكريمة للنازحين السوريين إلى وطنهم"، كما كتب عبر "أكس". وقالت إسرائيل في وقت سابق من يوم الاثنين إنها مهتمة بتطبيع العلاقات مع سوريا وكذلك لبنان في إطار توسيع ما يسمى "اتفاقيات إبراهيم"، وهو ما من شأنه أن يمثل تحولا كبيرا في الشرق الأوسط. وزعم مسؤولون في إدارة ترامب أن رفع العقوبات عن سوريا من شأنه أن يؤدي إلى دمج البلاد بشكل أفضل في المنطقة ويحفزها على الانفتاح على إسرائيل. ويُبقي الأمر "على العقوبات المفروضة على بشار الأسد، وشركائه، ومنتهكي حقوق الإنسان، وتجار المخدرات، والأشخاص المرتبطين بأنشطة الأسلحة الكيميائية، وتنظيم داعش أو فروعه، والوكلاء الإيرانيين"، حسب بيان للبيت الأبيض. ويسمح الأمر التنفيذي بـ"تخفيف ضوابط التصدير على سلع مُعينة، ويُلغي القيود المفروضة على بعض المساعدات الأجنبية المُقدمة إلى سوريا"، وفقًا للبيت الأبيض. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ترامب يلتقي نتنياهو في واشنطن الأسبوع المقبل، والجيش الإسرائيلي يقر بسقوط ضحايا قرب مراكز المساعدات في غزة #عاجل
ترامب يلتقي نتنياهو في واشنطن الأسبوع المقبل، والجيش الإسرائيلي يقر بسقوط ضحايا قرب مراكز المساعدات في غزة #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • سيدر نيوز

ترامب يلتقي نتنياهو في واشنطن الأسبوع المقبل، والجيش الإسرائيلي يقر بسقوط ضحايا قرب مراكز المساعدات في غزة #عاجل

Reuters أعلن مسؤول أمريكي أن الرئيس دونالد ترامب، يعتزم استضافة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض في 7 يوليو/تموز، في ظل دعوة ترامب لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة، وإعادة الرهائن المتبقين. وصرحت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم ترامب، للصحفيين في مؤتمر صحفي يوم الاثنين، بأن رون ديرمر، كبير مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، موجود في واشنطن هذا الأسبوع للقاء مسؤولين في البيت الأبيض. فيما أكد مسؤول إسرائيلي في واشنطن، عقد الاجتماع بين ترامب ونتنياهو، يوم الاثنين المقبل، وقال إنه من المتوقع أن يناقشا 'إيران وغزة وسوريا وغيرها من التحديات الإقليمية.' وكان موقع أكسيوس أول من أورد خبر الزيارة، في ظل تصعيد إسرائيل هجماتها على شمالي قطاع غزة، يوم الاثنين، ما أدى لمقتل 60 فلسطينيا في واحدة من أعنف الهجمات منذ أسابيع، بعد يوم من دعوة ترامب لإنهاء الحرب المستمرة منذ 20 شهراً. وكتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي: 'أبرموا صفقة في غزة، واسترجعوا الرهائن'. 'المزاج يتغير': تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة بريطانيا وفرنسا وكندا تهدد بالتحرك ضد إسرائيل، والأمم المتحدة تحذر من احتمالية وفاة 14 ألف طفل في غزة خلال 48 ساعة وقالت المتحدثة باسم ترامب إن الإدارة الأمريكية على اتصال دائم بالحكومة الإسرائيلية، كما أن ترامب يعتبر 'إنهاء الحرب' في غزة وإعادة الرهائن المتبقين لدى حركة حماس 'أولوية قصوى'. وأضافت أنه 'من المحزن' رؤية الصور القادمة من غزة وإسرائيل، لكن الأولوية الرئيسية لترامب كانت تأمين إطلاق سراح الرهائن المتبقين. اعترف إسرائيلي اعترف الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين، بتعرض مدنيين فلسطينيين للأذى في مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة، وأكد أن القوات الإسرائيلية تلقت 'تعليمات جديدة' استناداً إلى ما أسماه 'الدروس المستفادة'. يأتي هذا فيما أصدرت 130 مؤسسة خيرية ووكالة إغاثة عالمية نداء مشتركاً، لإغلاق نظام توزيع الغذاء المدعوم من إسرائيل والولايات المتحدة في غزة فوراً، والذي يتم من خلال ما يسمى 'مؤسسة غزة الإنسانية.' وتتهم هذه المؤسسات، منها أوكسفام البريطانية وإنقاذ الطفولة ومنظمة العفو الدولية، كيان 'مؤسسة غزة الإنسانية' بانتهاك جميع المعايير الدولية. وقُتل مئات الفلسطينيين بالرصاص أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات منذ أن تولت هذه المؤسسة توزيع المساعدات بدلا عن الأمم المتحدة، قبل شهر. وتقول الجمعيات الخيرية إنهم يجبرون الفلسطينيين على النزوح إلى مناطق عسكرية مزدحمة، وهناك يواجهون إطلاق نار يومياً. 'الجوع هو الشعور الأقذر في الكون'، فلسطينيون يقضون أياماً بلا طعام في قطاع غزة وتقول إسرائيل إنها تحقق في تقارير عن إطلاق نار. وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من 400 فلسطيني قُتلوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات، منذ أن رفعت إسرائيل في 19 مايو/أيار الحظر المفروض على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، والذي استمر 11 أسبوعا، مما سمح باستئناف وصول شحنات محدودة من الأمم المتحدة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان، يوم الثلاثاء: 'بعد وقوع حوادث تبين فيها إلحاق أذى بالمدنيين الذين وصلوا إلى مراكز التوزيع، أُجريت تحقيقات شاملة في القيادة الجنوبية، وأُصدرت تعليمات للقوات الميدانية بناء على الدروس المستفادة'. ونشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، يوم الجمعة، أن المدعي العام العسكري الإسرائيلي أمر بفتح تحقيق في جرائم حرب محتملة، استنادا إلى اتهامات للقوات الإسرائيلية بإطلاق النار عمداً على مدنيين فلسطينيين بالقرب من هذه المواقع. لكن لم يعلق المتحدث الإسرائيلي على تقرير صحيفة تايمز أوف إسرائيل، يوم الاثنين، بأن القصف المدفعي والذي كان 'يهدف إلى ردع الفلسطينيين عن الاقتراب من مناطق معينة بالقرب من مراكز توزيع المساعدات كان غير دقيق في ثلاث حالات على الأقل، مما أسفر عن سقوط ما بين 30 إلى 40 ضحية، بينهم العديد من القتلى. وتزعم إسرائيل دائما أن وجود قواتها بالقرب من المراكز، بهدف منع وقوع المساعدات في أيدي مسلحي حماس. لكن مسؤول كبير في الأمم المتحدة أكد يوم الأحد، أن غالبية القتلى كانوا يحاولون الوصول إلى مواقع توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة. بدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع طرود غذائية في غزة في نهاية شهر مايو/آيار، لكن الأمم المتحدة تقول إنها تطبق نهجا، ليس نزيهاً ولا محايداً. يقول العديد من سكان غزة إنهم يضطرون إلى المشي لساعات للوصول إلى المواقع، ما يعني أنهم يخرجون قبل الفجر بكثير لتوفير فرصة تلقي الطعام. وعلق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، يوم الجمعة، على عملية توزيع المساعدات هذه بأنها 'غير آمنة بطبيعتها… وأنها تقتل الناس.' وتضغط إسرائيل والولايات المتحدة على الأمم المتحدة للعمل من خلال مؤسسة غزة الإنسانية، وهو ما رفضته الأمم المتحدة، وشككت في حياديتها واتهمت ما يجري بأنه 'عسكرة المساعدات وإجبار المواطنين على النزوح.' وقال غوتيريش للصحفيين: 'أي عملية توجه المدنيين اليائسين إلى مناطق عسكرية هي غير آمنة بطبيعتها. إنها تقتل الناس'. وردت الخارجية الإسرائيلية على غوتيريش، يوم الجمعة، وقالت إن جيشها 'لا يستهدف' المدنيين أبداً واتهمت الأمم المتحدة 'بأنها تعارض' عمليات المؤسسة. وأضافت في بيان على منصة إكس، أنه وفقا لهذا فإن الأمم المتحدة 'تتحالف' مع حماس، التي تحاول أيضاً تخريب العمليات الإنسانية لمؤسسة غزة الإنسانية. وقال متحدث باسم المؤسسة يوم الجمعة، إنه 'لم تكن هناك وفيات' في أي من مواقع توزيع المساعدات أو بالقرب منها، واتهمت إسرائيل والولايات المتحدة حماس بـ 'سرقة' المساعدات، وهو ما تنفيه الحركة. وقال الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين، إنه اتخذ إجراءات لحماية مراكز توزيع المساعدات بسياج وعلامات إرشادية وتحذيرية، وإضافة المزيد من طرق الوصول مع الحواجز ونقاط التفتيش لتنظيم حركة المركبات. وقال إنه نقل مركز توزيع واحد لتقليل الاحتكاك مع السكان والحفاظ على سلامة القوات على الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store