
محمد فاضل يروى كواليس تصوير أصعب مشاهد "ناصر 56" (فيديو)
وأوضح "فاضل"، خلال لقائه ببودكاست "كلام في الثقافة"، المُذاع عبر فضائية "الوثائقية"، أن عملية المونتاج استغرقت أسبوعًا كامًلا بسبب تعقيدات اللقطات، كما أن تصوير مشهد قبة الأزهر لم يكن أقل صعوبة، قائلًا إن تلك المشاهد شكلت ضغطًا عصبيًا كبيرًا خلال مراحل الإنتاج.
وأضاف أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر نجح في إعداد الجماهير نفسيًا عبر عرض الواقع الاقتصادي والديون التي كانت تثقل البلاد، مستغلًا الحس الشعبي في دعم القرار، ووصف تلك اللحظة بأنها تعبير نادر عن الانسجام بين الزعيم والجمهور، حيث جاءت صيحة التأييد عفوية ومزلزلة فور إعلان تأميم قناة السويس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : محمد فاضل يروى كيف جمعه الفن بفردوس عبدالحميد؟ (فيديو)
الثلاثاء 05/أغسطس/2025 - 02:30 ص 8/5/2025 2:30:42 AM تحدث المخرج محمد فاضل عن اللحظة الأولى التي التقى فيها بالفنانة فردوس عبد الحميد، والتي أصبحت لاحقًا شريكة حياته، مستعرضًا كيف ساهم الفن والمسرح في بناء تلك العلاقة. وأشار فاضل، خلال لقائه ببودكاست "كلام في الثقافة"، المُذاع عبر فضائية "الوثائقية"، إلى بداياته الإخراجية التي تعود إلى عام 1964، موضحًا أن فردوس كانت لا تزال طالبة في المعهد، وتخرجت عام 1969، في الوقت الذي كان يقدم فيه برنامجه المعروف "القاهرة والناس"، وأشار إلى أن زملاءها في المعهد كانوا يعتبرون مجرد التواصل مع فريق البرنامج فرصة ثمينة تستحق التقدير. وأضاف أن بعد تخرجها، تم تعيين فردوس في المسرح القومي، حيث تألقت في عدد من الأعمال المسرحية، وكان هو، كعادته، يتابع العروض عن كثب ويعتبر المسرح المصدر الأساسي لاكتشاف الممثلين الموهوبين، مؤكدًا أن تلك المتابعة قادت إلى محاولة التعاون في مسلسل "أحلام الفتى الطائر"، لكنه واجه اعتذارًا منها بسبب ارتباطها الفني بسفر إلى تونس مع فرقة المسرح، الأمر الذي وضع التزاماتها المسرحية على رأس أولوياتها. ولم يكن اللقاء الفني الحقيقي بينهما إلا في مسلسل "أبنائي الأعزاء… شكرًا"، حيث شاركت فردوس بدور مؤثر ضمن العمل، بعد أن أثبتت حضورها الفني مسبقًا في عدة أعمال ناجحة، واختتم "فاضل" حديثه بتقدير بالغ لمكانتها، واصفًا إياها بأنها واحدة من أبرز ممثلات جيل السبعينيات وأكثرهن قدرة على التأثير.


الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
محمد فاضل يروى كيف جمعه الفن بفردوس عبدالحميد؟ (فيديو)
تحدث المخرج محمد فاضل عن اللحظة الأولى التي التقى فيها بالفنانة فردوس عبد الحميد، والتي أصبحت لاحقًا شريكة حياته، مستعرضًا كيف ساهم الفن والمسرح في بناء تلك العلاقة. وأشار فاضل، خلال لقائه ببودكاست "كلام في الثقافة"، المُذاع عبر فضائية "الوثائقية"، إلى بداياته الإخراجية التي تعود إلى عام 1964، موضحًا أن فردوس كانت لا تزال طالبة في المعهد، وتخرجت عام 1969، في الوقت الذي كان يقدم فيه برنامجه المعروف "القاهرة والناس"، وأشار إلى أن زملاءها في المعهد كانوا يعتبرون مجرد التواصل مع فريق البرنامج فرصة ثمينة تستحق التقدير. وأضاف أن بعد تخرجها، تم تعيين فردوس في المسرح القومي، حيث تألقت في عدد من الأعمال المسرحية، وكان هو، كعادته، يتابع العروض عن كثب ويعتبر المسرح المصدر الأساسي لاكتشاف الممثلين الموهوبين، مؤكدًا أن تلك المتابعة قادت إلى محاولة التعاون في مسلسل "أحلام الفتى الطائر"، لكنه واجه اعتذارًا منها بسبب ارتباطها الفني بسفر إلى تونس مع فرقة المسرح، الأمر الذي وضع التزاماتها المسرحية على رأس أولوياتها. ولم يكن اللقاء الفني الحقيقي بينهما إلا في مسلسل "أبنائي الأعزاء… شكرًا"، حيث شاركت فردوس بدور مؤثر ضمن العمل، بعد أن أثبتت حضورها الفني مسبقًا في عدة أعمال ناجحة، واختتم "فاضل" حديثه بتقدير بالغ لمكانتها، واصفًا إياها بأنها واحدة من أبرز ممثلات جيل السبعينيات وأكثرهن قدرة على التأثير.


الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
محمد فاضل يروى كواليس تصوير أصعب مشاهد "ناصر 56" (فيديو)
كشف المخرج محمد فاضل عن التحديات الفنية والنفسية التي واجهته خلال تصوير فيلم "ناصر 56"، لاسيما أثناء تنفيذ مشاهد معقدة تطلبت تنسيقًا غير مسبوق، مشيرًا إلى أن المشهد الذي وصفه بالأكثر إجهادًا كان خطاب المنشية، حيث شارك فيه قرابة 5 آلاف من الكومبارس. وأوضح "فاضل"، خلال لقائه ببودكاست "كلام في الثقافة"، المُذاع عبر فضائية "الوثائقية"، أن عملية المونتاج استغرقت أسبوعًا كامًلا بسبب تعقيدات اللقطات، كما أن تصوير مشهد قبة الأزهر لم يكن أقل صعوبة، قائلًا إن تلك المشاهد شكلت ضغطًا عصبيًا كبيرًا خلال مراحل الإنتاج. وأضاف أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر نجح في إعداد الجماهير نفسيًا عبر عرض الواقع الاقتصادي والديون التي كانت تثقل البلاد، مستغلًا الحس الشعبي في دعم القرار، ووصف تلك اللحظة بأنها تعبير نادر عن الانسجام بين الزعيم والجمهور، حيث جاءت صيحة التأييد عفوية ومزلزلة فور إعلان تأميم قناة السويس.