
ماسك يُغيّر موقفه من ترامب و يُحذر: العجز الأمريكي يهدد بإفلاس وشيك
حذّر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك من استمرار تفاقم العجز في الميزانية الأمريكية، مشيرًا إلى أن ارتفاعه إلى 2.5 تريليون دولار دفعه إلى تغيير موقفه تجاه الرئيس السابق دونالد ترامب.
وأوضح ماسك، في تصريحات نقلتها وكالة رويترز، أن استمرار العجز بهذا الشكل قد يُقود الولايات المتحدة إلى حافة الإفلاس المالي، مؤكدًا أن الأوضاع الاقتصادية الحالية غير مستقرة وتنذر بتداعيات خطيرة.
وجاء ذلك وفق ما أوردته قناة القاهرة الإخبارية نقلًا عن مصادر دولية، وسط تزايد المخاوف من انعكاسات الأزمة على الأسواق والاستثمارات العالمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب: سوف يجنح الطرفان الإسرائيلى والفلسطينى لوقف لإطلاق النار بغزة
الثلاثاء 08/يوليو/2025 - 06:41 ص 7/8/2025 6:41:14 AM استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو في البيت الأبيض، وذلك وفقًا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية. ترامب: نعمل على إحلال السلام وإنهاء الكوارث بالعالم وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إننا نعمل عن كثب لإحلال السلام وإنهاء الكوارث التي يشهدها العالم، وسوف ننجز تهدئة بالشرق الأوسط. ترامب: توجد فرصة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط وأضاف ترامب، أنه توجد فرصة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، وسوف يجنح الطرفان الإسرائيلي والفلسطيني لوقف لإطلاق النار بغزة. وتابع ترامب: "عرضنا الحالي لإنهاء الحرب في قطاع غزة قد يكون الأخير".


الأموال
منذ 2 ساعات
- الأموال
عضو بـ'شعبة المكملات الغذائية': قمة بريكس تفتح لمصر أبواب التبادل بالعملات الوطنية والاستثمارات الضخمة
أكد الدكتور محمد صبيح المطيري، عضو شعبة المكملات الغذائية، أن مشاركة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء المصري، في القمة السابعة عشر لمجموعة "بريكس" المنعقدة بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، تعزز مكانة مصر الاقتصادية على الصعيد الدولي، خاصة بعد انضمامها رسميا إلى التجمع الذي يضم قوى اقتصادية تمثل أكثر من 30% من الاقتصاد العالمي. تعاملات بالعملات المحلية تدعم الجنيه المصري وتقلل الاعتماد على الدولار أشار المطيري إلى أن الخطوة المصرية بالسماح للشركات الصينية بالتعامل باليوان، واعتماد روسيا لسداد قرض المحطة النووية بالروبل، تمثل تحولات استراتيجية في الاقتصاد المصري، حيث تمهد الطريق للتوسع في التبادل التجاري مع دول بريكس بالعملات الوطنية مثل اليوان الصيني والروبل الروسي والروبية الهندية، وهو ما سيسهم في تقليل الضغط على الدولار ويدعم قيمة الجنيه المصري على المدى الطويل. منطقة قناة السويس بوابة استثمارية لدول بريكس في أفريقيا لفت المطيري إلى أن مصر باتت تمثل بوابة رئيسية لدخول استثمارات دول بريكس إلى السوق الأفريقية، مشيرا إلى تطور المناطق الصناعية في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، حيث توجد مناطق صناعية صينية وروسية، وتسعى الهند أيضا لإنشاء منطقة صناعية خاصة بها، مع ارتفاع ملحوظ في حجم الاستثمارات من هذه الدول في السوق المصرية خلال السنوات الأخيرة. فرص تصديرية للمنتج المصري داخل أسواق بريكس وأوضح عضو شعبة المكملات الغذائية أن انضمام مصر إلى بريكس يمثل فرصة ذهبية للمنتج المصري لغزو أسواق جديدة، خاصة مع التوسع في عضوية التجمع وتزايد حجم التجارة البينية بين أعضائه، حيث ارتفعت قيمة التبادل التجاري بين الصين ودول بريكس بنسبة 5.5% العام الماضي، وفقا للإحصاءات الصينية الرسمية. قروض تنموية من بنك بريكس وتوجه عالمي للتحرر من الدولار كما نوه المطيري إلى أن البنك الجديد للتنمية التابع لبريكس، والذي يتخذ من شنغهاي مقر له، وافق على تقديم قروض بقيمة 35 مليار دولار لنحو 100 مشروع، وهو ما يعكس الدور التنموي للتجمع في دعم البنية التحتية للدول الأعضاء. وأكد أن توجه القمة السابعة عشر نحو تعزيز استخدام العملات الوطنية في التجارة المشتركة يأتي في ظل تصاعد المخاوف من السياسات الحمائية الأمريكية، مشيرا إلى أن هذا النهج الجديد لا يهدف لإطلاق عملة موحدة حالياً، بل لتعزيز الاستقلال المالي والاقتصادي للدول الأعضاء. تعميق الصناعة الوطنية وتقليل الفاتورة الاستيرادية واكد على أن التعاون الاقتصادي مع دول بريكس سيدعم الصناعة المحلية، لا سيما في ظل استيراد مصر لنسبة كبيرة من الحبوب والزيوت وخامات الإنتاج من دول مثل الصين والهند وروسيا، ما يسهم في تعميق المنتج المحلي وتقليل الاعتماد على الاستيراد مستقبلا


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ترامب: رفعنا العقوبات عن سوريا .. و السعودية والإمارات وقطر لديهم قادة عظماء
الثلاثاء 8 يوليو 2025 06:40 صباحاً نافذة على العالم - في قمة دبلوماسية جديدة في البيت الأبيض، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيد مكانته كلاعب محوري في صياغة مستقبل الشرق الأوسط، في وقت تصاعدت فيه التحركات الإقليمية والدولية على أكثر من محور. أشاد ترامب بـ«القادة العظماء» الذين يشغلون زمام الحكم في السعودية والإمارات وقطر، معتبرًا أنهم شركاء أساسيون لتحقيق الاستقرار والتنمية، وتعزيز فرص السلام في المنطقة. وأضاف بأنه يسعى لجعل المنطقة أكثر هدوءًا وأقل توترًا من أي وقت مضى. فيما يخص حل الدولتين، اعترف ترامب بصراحة: "لا أعرف" إن كان هذا هو الطريق الأمثل للسلام، في إشارة إلى الشكوك التي ترافق هذا الخيار في الأوساط الأمريكية والإسرائيلية . لكنه أمل في أن تنتهي الحرب بين إسرائيل وإيران، مؤكدًا أن رفع العقوبات عن سوريا كان خطوة تهدف إلى منحها "فرصة حقيقية للعودة" إلى الساحة الدولية والعمل على الاستقرار الإقليمي . تركّزت رسائل ترامب أيضًا على التصدي للشعارات المعادية للولايات المتحدة، قائلاً: "لا نريد أن نسمع شعارات الموت لأمريكا" في الشرق الأوسط، في موقف يعكس القلق من تصاعد موجات التطرف وتحريض الحشود ضد الوجود الأمريكي في المنطقة . على صعيد إيران، أعرب ترامب عن أمله في انتهاء الحرب بين إيران وإسرائيل، وتكرّر قوله إنه يتطلع إلى رفع العقوبات عن طهران في "الوقت المناسب"، مؤكدًا أن بلاده أنجزت ضربات جوية فعالة على مواقع نووية إيرانية وأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أقرّت بتدميرها، ما حال دون أن تصبح إيران دولة نووية . فيما لوح بموعد قريب لإطلاق جولة محادثات اقتصادية أو دبلوماسية مع إيران، تناولها دون وعد محدد بوقت، لكنه أكد رغبته في تجنب المزيد من الضربات العسكرية: "آمل ألا نضرب إيران مجدداً" . ختامًا، قال ترامب: "الأمور ستستقر في الشرق الأوسط"، في استشراف متفائل لمسار السلام مستندًا إلى تحالفات جديدة، وتراجع العقوبات، وضغوط عسكرية محسوبة، في محاولة لتشكيل خارطة إقليمية جديدة قد ترسم ملامح جيل من التعايش والعمل المشترك .