مناوي: نحيّي أبطال بابنوسة الذين وقفوا بثبات وشجاعة ضد مليشيا الجنجويد
وقال مناوي في منشور على منصة فيس بوك اليوم "نحيي بكل فخر وشموخ أبطال بابنوسة ، قلعة الصمود ومقر الشجعان، الذين وقفوا بثبات وشجاعة ضد مليشيا الجنجويد، وكتبوا بأفعالهم صفحة ناصعة في سجل الكفاح والتاريخ السوداني".
وأضاف "إن ثباتهم وبسالتهم ليس مجرد موقف عابر، بل هو عنوان للإرادة الحرة والكرامة الوطنية، استمروا، فأنتم الأمل في زمن الظلمة، والنصر بإذن الله قادم لا محالة".
سونا
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
وسام التميّز على صدر وزارة الشؤون الإسلامية
في زمنٍ باتت فيه معاييرُ التفوّق تُقاس لا بزُخرف القول ولا بكثرة الشعارات، بل بما تحقّق على الأرض من منجزٍ ملموس، وما وُضع من لبناتٍ صلبةٍ في صرح البناء الوطني، تبرز وزارةُ الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بقيادة معالي الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أنموذجًا رائدًا في كيفية التلاقي بين الرسالة والقيم، وبين التديُّن والتمدُّن، وبين القول الحسن والفعل الأقوم.وفي عهدٍ تُشرق فيه الرؤية الوطنية من عليائها، متّكئةً على سواعد الأوفياء، وضمائر الأمناء، وأفئدةٍ نذرت نفسها لخدمة الدين والوطن، جاء تكريم الوزارة بوسام التميّز من المركز السعودي لكفاءة الطاقة، لا بوصفه تكريمًا عابرًا، بل بوصفه إشادةً سامقةً بمسارٍ زاخرٍ بالعمل والوعي، وبراعة القيادة، وصدق الالتزام. لقد أحرزت الوزارة -بتوفيق الله، ثم بحنكة معالي الوزير- نسبةً كاملةً بلغت مئة في المئة في بطاقة الأداء في كفاءة الطاقة، محافظةً على هذه النسبة لعامين متتاليين، في سابقةٍ قلّ أن تجد نظيرًا لها في مضمار الأداء المؤسسي، لا سيّما في قطاعٍ دينيّ يُظَنّ به أن يقف على هامش التحوّل، لا في صلبه. غير أن وزارة الشؤون الإسلامية أثبتت بجدارة أن الدعوة إلى الله لا تنفصل عن قيم الجودة، وأن الإرشاد لا يُناقض الحداثة، بل يحتضنها حين تتكامل مع الأهداف الشرعية، وتخدم الغايات العليا. وإنّ ما تحقّق ليس ثمرةَ قراراتٍ آنية، ولا مخرَجَ ارتجالٍ إداري، بل نتيجة مسارٍ طويلٍ من البناء الصامت، والعمل المتقن، والتوجيه السديد، الذي يقوده معالي الوزير، رجل الدولة الحصيف، الذي جمع بين فقه الدعوة، وفن الإدارة، بين قوة المبادرة، ورهافة البصيرة، وبين الإيمان العميق برسالة الوزارة، والإدراك الواسع لأبعاد التنمية الوطنية.ولئن كان التكريم قد أُعلن في أمسية الأربعاء، فإنّ فصول الإنجاز قد كُتبت قبل ذلك بسنين، بأحبار العزيمة، وأوراق الالتزام، وخطوطٍ من الإتقان، تتعانق فيها القيم الإسلامية مع أدوات التخطيط، وتتماهى فيها الرسالة الدعوية مع مؤشرات الأداء، وتتعانق فيها البُعد الروحيّ مع الرؤية المؤسسية العصرية. إنّ وزارة الشؤون الإسلامية حين تُكرَّم في ملف الطاقة، فهي تُعلن -بلغة الواقع لا البلاغة- أن المسجد لا يُضيء بنور الله فقط، بل يُضيء كذلك بنور الكفاءة، وأنّ الدعوة ليست خطبةً تُلقى، بل سلوكٌ يُحتذى، وأنّ الترشيد ليس خيارًا ماليًّا فقط، بل واجبٌ شرعيّ، وسلوكٌ مدنيّ، وخلقٌ إداريّ رفيع. لقد أدركت الوزارة، بما أُلهمت به من قيادةٍ راشدة، أن كفاءة الطاقة ليست شأنًا تقنيًّا بحتًا، بل انعكاسٌ لفهمٍ عميقٍ لمقاصد الشريعة في حفظ الموارد، وأن إدارة النعمة لا تقلّ شرفًا عن شكرها، وأن حسن التصرّف في المال العام يُعدّ من تمام الأمانة، التي تُسأل عنها الرقاب أمام الله ثم أمام الوطن. فيا له من مشهدٍ مهيب، حين يُرى رجلُ الدعوة والإرشاد، معالي الوزير، يتقدّم في ميدانٍ ظنّه البعض حكرًا على التقنيين والمهندسين، فإذا به يسبقهم لا بالمعدّات، بل بالرؤية، لا بالأرقام وحدها، بل بالقيم، فيقول -بلسان الحال قبل المقال-: إنّ إدارة بيت الله لا تقلّ شأنًا عن بنائه، وترشيد موارده لا يقلّ شرفًا عن إعماره، وإنّ الوزارة التي تُحسن التوجيه الروحي، تُحسن أيضًا الإدارة الدنيوية، لأنهما في المنظور الإسلامي الحقّ ليسا متقابلَين، بل متكاملَين. وهكذا، سُطِّرت صفحة مشرقة في سجلّ الوطن، تُضاف إلى رصيدٍ مهيبٍ من المنجزات التي حقّقتها الوزارة في عهد معاليه، وتُكتب بأحرفٍ من نور في سجلّ كلّ من أيقن أنّ الدين ليس حاجزًا عن التنمية، بل بوابةُ عبورها الكبرى، وأنّ من يحملون راية الدعوة، إذا ما صَدَقوا، كانوا أقدر الناس على حمل راية التقدُّم.

سودارس
منذ 4 ساعات
- سودارس
الفاشر تمثل رمزية قضية دارفور عند المجتمع الدولي منذ العام 2003
■ من نفاق المجتمع الدولي ومؤسسته الشمطاء الأمم المتحدة أن هذا المجتمع ظلّ يتفرج علي حصار كل المدن السودانية التي استباحتها عصابات ومليشيات التمرد التي إرتكبت فظائع وجرائم هي الأقسي في تاريخ الأمم الحديث .. ومع هذا ظلّ هذا المجتمع الدولي المنافق يتفرج ويتخذ قرارات باهتة ومخجلة وذلك لأن دويلة الإمارات إشترت الأمم المتحدة وكبار موظفيها ومنظماتها .. الإمارات التي تقف ضمن قائمة ال10 الكبار الداعمين والممولين للأمم المتحدة تمنع المنظمة وأذرعها من اتخاذ أي موقف داعم للشعب والجيش السوداني ومناهض لمليشيا وعصابات التمرد .. ■( إحساس) الأمم المتحدة بالذنب تجاه قضية دارفور عامة ومدينة الفاشر خاصة هو المحرك الرئيس لتقديم المساعدات .. الفاشر تمثل رمزية قضية دارفور عند المجتمع الدولي منذ العام 2003 .. وهذا المجتمع الدولي المنافق ذاته وقف ويقف متفرجاً علي حصار الفاشر منذ أكثر من عامين .. بل كان هذا المجتمع ذاته ولايزال يتمني في قرارة نفسه سقوط الفاشر في أيدي عصابات التمرد وكلاب صيدها .. ■ من عجائب هذا المجتمع الدولي المنافق أنه يساوي بين من يدافع عن الفاشر.. ومن يحاصرها ويمنع دخول المساعدات الإنسانية .. بل ويحرقها تحت سمع وبصر هذا المجتمع الأخرس والصامت عن جرائم عصابات الإمارات.. ■ الكضّاب .. وصِّلو الباب !! عبدالماجد عبدالحميد عبد الماجد عبد الحميد script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


الرياض
منذ 11 ساعات
- الرياض
رابطة العالم الإسلامي تُدين العنف ضد المدنيين في غزة واعتداءات المستوطنين على كفر مالك
أدانت رابطة العالم الإسلامي بشدة استهداف قوات حكومة الاحتلال الإسرائيلي مواقع مدنية تؤوي نازحين، والعنفَ الذي تواصله ضد المدنيين في قطاع غزة، والاعتداءات الهمجية الدامية التي شنها مستوطنون إسرائيليون على قرية كَفَر مالك شرقي رام الله، في إطار العنف الذي ينتهجه المستوطنون ضد الفلسطينيين تحت حمايةٍ من قوات حكومة الاحتلال، مع إفلات كامل من العقاب. وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة ندَّد معالي الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، بهذه الجرائم الوحشية المتواصلة ضد المدنيين العُزّل في الأراضي الفلسطينية، والتي تمثِّل انتهاكًا صارخًا لكل القيم الإنسانية، والقوانين والأعراف الدوليّة. وشدد فضيلته على الضرورة الملحّة لاضطلاع المجتمع الدوليّ بمسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه سياسة حكومة الاحتلال المتمادية في الاستهانة بحقوق الشعب الفلسطيني وإنسانيته وكرامته، واتخاذ موقف عاجل وجدّي لوقفِ هذه المجازر المروعة التي تواصل آلة الحرب الإسرائيلية ارتكابَها، ولتفعيلِ الآليات الدولية لردعها، ومحاسبة المسؤولين عنها.