logo
حفل زفاف ينتهي بمأساة.. مصرع 40 شخصاً في تصادم حافلتين بتنزانيا

حفل زفاف ينتهي بمأساة.. مصرع 40 شخصاً في تصادم حافلتين بتنزانيا

أخبارنامنذ يوم واحد

تسبب حادث تصادم عنيف بين حافلتين في تنزانيا بمصرع ما لا يقل عن 40 شخصاً وإصابة نحو 30 آخرين، في كارثة إنسانية هزّت البلاد. وقد اندلعت النيران في المركبتين فور وقوع الحادث، مما أدى إلى محاصرة عدد كبير من الركاب وسط ألسنة اللهب، وفق ما أوردته وسائل إعلام محلية.
ووفقاً للتقارير الأولية، وقع الحادث مساء السبت في منطقة "ساباسابا" على الطريق السريع الذي يربط بين مدينتي "موشي" و"تانغا" في إقليم كليمنجارو شمال شرقي البلاد. وأشارت المصادر إلى أن إحدى الحافلتين كانت تقل ركاباً في طريقهم لحضور حفل زفاف، ما زاد من فداحة المأساة.
في الأثناء، هرعت فرق الإطفاء والإنقاذ إلى مكان الحادث لمحاولة السيطرة على الحريق وانتشال الجثث، بينما نُقل المصابون بسرعة إلى مستشفيات المنطقة لتلقي العلاج. وأظهرت مشاهد مصورة سحب دخان كثيفة تتصاعد من مكان التصادم، وسط حالة من الهلع بين شهود العيان.
وعقب الكارثة، عبّرت رئيسة تنزانيا سامية سولوهو حسن عن بالغ حزنها، مقدّمةً تعازيها الحارة لعائلات الضحايا، وداعيةً بالرحمة للموتى والشفاء العاجل للجرحى. وقالت في بيان رسمي: "أشارك أسر الضحايا آلامهم وأسأل الله أن يمنحهم الصبر والقوة لتجاوز هذا الظرف العصيب".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"اليوم24" يحاور مرشحا لبرلمان الطفل: أنا مرشح لكل طفل لا يصل صوته (حوار خاص )
"اليوم24" يحاور مرشحا لبرلمان الطفل: أنا مرشح لكل طفل لا يصل صوته (حوار خاص )

اليوم 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم 24

"اليوم24" يحاور مرشحا لبرلمان الطفل: أنا مرشح لكل طفل لا يصل صوته (حوار خاص )

تأسس برلمان الطفل في المغرب سنـة 1999، ويعد بمثابة هيئة تمثيلية تهدف إلى تمكين الأطفال من التعبير عن آرائهم والمشاركة في اتخاذ القرارات التي تؤثر في حياتهم. وهو يتكون من ممثلين منتخبين من جميع أنحاء المملكة المغربية، ويضم الأطفال من الفئة العمرية ما بين 12 و18 سنة. يتم الترشح للانضمام إلى برلمان الطفل من خلال انتخابات محلية أو جهوية، يشارك من خلالها الأطفال في عملية اختيار مرشحين من بينهم لتمثيلهم في البرلمان، بشرط أن يكون الطفل قد بلغ السن المحددة من 12 إلى 18 سنة، وتكون لديه رغبة حقيقية في تمثيل قضايا الأطفال والمساهمة في تحسين ظروف حياتهم. في هذا الإطار، ارتأى « اليوم24 » استضافة الطفل المرشح « زين الدين الجاحظ » البالغ من العمر 16 سنة، والذي عبر عن رغبته في دخـول غمار هاته التجربـة، بعدما استهوته فكـرة الترشح لبرلمان الطفل للمشاركة في إيصال صوت أطفال العالم القـروي والمناطق الهشة. فكـان لنـا هذا الحـوار: بـدايـة مرحـبا بكم على موقع « اليوم24 »: أشكر بداية موقع 'اليوم 24'، هذا المنبر الوطني، على احتضانه هذا اللقاء الذي لا أراه مجرد حوار صحفي عابر، بل أعتبره إعلان انطلاق رسمي لمرحلة جديدة في مساري، مرحلة النضج، والتأثير، وصناعة الذاكرة. أنا زين الدين الجاحظ، 16 سنة من حي سيدي البرنوصي، ذاك الحي الذي ولدت فيه بين شقوق التحدي، والذي لم يكن يوماً مجرد حي شعبي بل مدرسة كبرى للحياة. عرفني الناس من خلال ظهوري المتكرر على شاشات التلفزة الوطنية، حيث حملت صوتي ورسائلي إلى القلوب قبل الآذان، ثم كان اسمي حاضراً بقوة في الدورة الخامسة للمسابقة الوطنية لفن الخطابة، ورغم أنني لم أظفر باللقب، فقد كنت من بين أكثر المشاركين تأثيراً، ونلت تصفيق الجمهور قبل أن أنال اعتراف لجنة التحكيم. سـؤال: إضافة لاهتمامك بحقوق الطفل وأوضاعه، هل لديك أية اهتمامات أخرى ؟ جـواب: نعم أكيد، ففي السنة الفارطة تم ترشيحي رسمياً ضمن قائمة أفضل صناع المحتوى الشباب بالمغرب، وهي فرصة لم تأت من فراغ، بل من تراكم حكايات، ومشاعر، ورسائل صوتية ونصوصية حركت الساكن، ولامست الجرح. لكن اللحظة الأهم في مساري حتى الآن، كانت حين أطلقت كتابي الأول بداية السنة 'بين خطّين'. كتاب ليس كباقي الكتب، لأنه لم يُكتب بحبر فقط، بل بماء الذاكرة. رويت فيه قصة الألم والضوء، في واقع صعب كـ'درب معاكيز'، وذكرت فيه صديقي ريان، الذي ساندني في أكثر الفصول سواداً، ووالدتي التي كانت لي كل الحكاية حين سكت الجميع، واحتضنتني كي لا أشعر بذلك الفراغ المفروض على أمثالي من الأطفال. فهذا الحوار بالنسبة لي بمثابة ولادة جديدة، وإعلان نية صريحة لأقـول: « أنـا هنا، لا لأُرى، بل لأُحـدث الفرق ». سـؤال: هل من الممكن الحديث حول الدافع الذي جعلكم تتبنون فكرة الترشح لبرلمان الطفل بالمغرب؟ وما أهمية ذلك على المستويين المحلي والوطني بالنسبة لهاته الفئة؟ جـواب: أولا، لا يسعني في هذا المقام إلا أن أعبر عن بالغ فخري واعتزازي بكون محطة برلمان الطفل المغربي تنعقد تحت الرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة الجليلة لالة مريم، وتحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، وهي رعاية ذات دلالات عميقة على العناية الملكية الفائقة التي تحظى بها الطفولة المغربية وقضاياها المصيرية. أما عن دوافعي الشخصية للترشح، فهي تتجاوز فكرة الحضور الرمزي أو نيل لقب تمثيلي، بل هي امتداد طبيعي لمساري الإنساني والثقافي، ككاتب يعبر عن مشاعر وأصوات غالبا ما تهمش، وكشاب بدأ نشأته في بيئة شعبية تلخص واقع آلاف الأطفال في هذا الوطن. ترشحت لأنني لا أريد فقط أن أتحدث باسم الأطفال، بل أريد أن أُحدث الأثر باسمهم، ولأجلهم. فترشحت فقط لإيصال صوت الطفل الذي لا يجد ملعباً للعب فيه، ولأجل الطفلة التي ترى المدرسة حلماً بعيداً، ولأجل كل طفل يظن أن صوته غير مسموع… فكما أقول دائما « أنا هنا لأثبت له العكس ». وأؤمن أن أهمية هذا الترشح تتجلى في مستويين متكاملين: فعلى المستوى المحلي تعتبر فرصة حقيقية للاقتراب من أطفال الأحياء الشعبية، ومرافقة أصواتهم وهمومهم، وإيصالها للجهات المسؤولة برؤية نابعة من الميدان، لا من وراء المكاتب. وعلى المستوى الوطنـي، فإن ترشحي يعتبر تتويجاً لحلم طويل، قادر على أن يكون فيه الطفل شريكاً فعلياً في السياسات العمومية، وفاعلاً حقيقياً في النقاش حول مستقبله، لا مجرد مستفيد صامت من قرارات تُفرض عليه. سـؤال: كيف ترون واقع حقوق الطفل بالمغرب، وما هي المطالب الملحة التي ستترافعون فيها لأجل هذه الفئة الواسعة من الشعب المغربي؟ جـواب: بداية أقـول، » دعونا نواجه الحقيقة بجرأة »: « الطفل في المغرب لا يعيش حقوقه كاملة، بل يعيش على وعود مؤجلة ». نعم، هناك مجهودات ومبادرات نبيلة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وبدعم دائم من صاحبة السمو الملكي الأميرة لالة مريم من خلال المرصد الوطني لحقوق الطفل، لكن رغم ذلك لا تزال الطفولة المغربية تعاني من الهدر المدرسي، والفقر الأسري، وغياب ملاعب ومساحات لعب، مع ضعف الحماية النفسية والاجتماعية لهاته الفئـة، وتملص مؤسسات كثيرة من مسؤولياتها الدستورية والإنسانية. أنا لا أقول هذا من باب التشكي، بل من باب المسؤولية، لأنني ولدت في أحد أكثر الأحياء تحدياً داخل جهة الدار البيضاء-سطات، وتعلمت فيها أن الصوت القوي لا يُخلق من الامتياز، بل من الألم. ولهذا، أحمل معي إلى برلمان الطفل ثلاث قضايا كبرى، وسأجعل منها معاركي اليومية: أولـها: العدالة المجالية في حقوق الطفل، بحيث لن أقبل أن يبقى طفل القرية والحي الشعبي خارج الحسابات، وسأدافع عن ميزانيات عادلة توجه للمناطق المهمشة، وتوفر بنية تحتية حقيقية للطفولة. ثانيا: إرساء برنامج وطني لمحاربة الهدر المدرسي والتفكك الأسري لأن المدرسة ليست مجرد بناء، بل أمان، والأسرة ليست مجرد حضن، بل مستقبل. وسأطالب بسياسات استعجالية لمواكبة الأسر الفقيرة نفسياً ومادياً، حتى لا يَدفع الأطفال ثمن هشاشة لا ذنب لهم فيها. ثالثا: الاعتراف بالطفل كمشارك في السياسات العمومية، وليس مجرد موضوع فيها من خلال مطالبتي بأن يكون للطفل المغربي صوتاً رسمياً داخل المجالس المحلية، ووسائل الإعلام، والقرارات التربوية، فنحن لا نطلب الإحسان، بل نطالب بالاعتراف. سـؤال: في خضم حديثك الحارق عن هاته القضايا الأساسية في واقع الطفل المغربـي، نستشف تشبثك بقوة بمسألة الوصول إلى برلمان الطفل، لماذا هذا الإصرار؟ جـواب: أكـيد… فأنا كتبت كتابًا وثّقت فيه الحقيقة كما عشتها، لا كما تُجملها التقارير، وكنت أحمل معي أصوات الأطفال الذين لا يملكون حتى دفترا وتحدثت عنها في شاشات الإعلام، ونافست في مسابقات وطنية ورفعت إسم جهـة الدار البيضاء سطات عاليا ولو دون تتويج، ولم أخن أبداً وجعـي ولا وجع أصدقائي في الأحياء الهشة. ولهـذا كله، أكون أن الأحق بتمثيل جهة الدار البيضاء-سطات، لأنني ببساطة ابن هذه الجهة، وتحديدا من قلبها المنسي، حيث تنمو الأحلام وسط العتمة. فأنا لا أطلب مقعداً للزينة أنا أُطالب بمنبر، لأحمل أحلام أطفال الجهة إلى البرلمان، لا كرقم، بل كصوت نابض، يقاتل من أجل أطفالها. سـؤال: من خلال جولتكم في مناطق الجنوب الشرقي، ودواوير نائية، ما الذي عاينتموه علاقة بأوضاع الأطفال وحقوقهم الأساسية في بيئتهم المعيشية؟ جـواب: حين قررت أن أطلق حملتي الميدانية من هناك، من عمق الجبال، لم يكن ذلك بدافع التميز فقط، بل لأني آمنت أن أصوات الأطفال لا تصل دائماً من فوق المنصات، بل من تحت الغبار، حيث الطفولة تُهدر في صمت. في دوار 'تارغة'، التابع لإقليم ورزازات، لم أر فقط الجبال… رأيت صراعاً يومياً يعيشه الطفل، صراعاً بين البقاء والحرمان. ومن خلال هذه الجولة، رصدت خروقات خطيرة، لا يمكن التغاضي عنها: أول ما يصدمك هناك هو غياب أي فضاء ترفيهي للأطفال، لا ملعب، لا حديقة، لا حتى مساحة ترابية آمنة. الطفل في « تارغة » لا يعرف اللعب، في حين أن المادة 31 من اتفاقية حقوق الطفل – التي صادق عليها المغرب – تضمن له الحق في 'اللعب والراحة وممارسة الأنشطة الثقافية والفنية'. وهنا نجد حرماناً مباشراً من حق اللعب، الذي يعد ركيزة نفسية لنمو الطفل. ثم تأتي المعاناة اليومية مع الدراسة، والتي تتجلى في بُعد المؤسسات التعليمية بعدَ الابتدائي، وغياب النقل المدرسي، يجعل من كل صباح مغامرة محفوفة بالخطر. رأيت ذلك بعيني، بل جربته بنفسي، حين قطعتُ جزءا من المسار مع أطفال الدوار، وكانت النتيجة إصابة مؤلمة في يدي اليسرى. لذلك أرى أن هدا الأمر بمثابة خرق واضح للفصل 31 من الدستور المغربي، الذي ينص على 'تيسير أسباب استفادة المواطنات والمواطنين من تعليم عصري ذي جودة '، إضافة إلى أن هذا الأمر يخالف الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة 2030، المتعلق بضمان تعليم جيد، منصف، وشامل. ليس هذا فقط، فالحق في العلاج أيضا غائب تماماً ففي « تارغة »، لا وجود لأي مركز صحي، ولا نقطة إسعاف، ولا حتى مسعف قريب. في الحالات الطارئة على الطفل أن يصبر أو يسلك طرقاً وعرة لمسافات طويلة، قد تُنهي حياته قبل وصوله للمساعدة الطبية، إنها خروقات صارخة للفصل 31 من الدستور المغربي، وللهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة. أما البيئة التي يعيش فيها هؤلاء الأطفال، فهي هشة للغاية، فالبيوت غير مجهزة، ولا صرف صحي فيها مع ضعف كبير في ربط الماء والكهرباء، والطرقات بالكاد تُسمى طرقاً، وهذا إخلال واضح بوعود الدولة ضمن البرنامج الوطني لتنمية المناطق القروية والجبلية (2017–2023)، الذي كان من المفترض أن يُحدث فرقاً في مثل هذه المناطق. إجمـالاً، أقـول إن هناك غياباً شبه كلي لمواكبة مؤسسات الدولة ومجتمعها المدني، للأطفال، فلا وجود لجمعيات، ولا أنشطة، ولا دور شباب ولا برامج توعوية، ولا ثقافة، ولا حلم. في دوار « تارغة »، يكبر الطفل وحده، يتعلم من الأرض، ويتخرج من مدرسة الصبر، وهذا خرق لأدوار المجلس الاستشاري للأسرة والطفولة، ولمضامين الاستراتيجية الوطنية لحماية الطفولة. أنا لم آت إلى هذه الجبال لأكتب تقريرا، بل جئت كي أسمع وأحس وأعود بالحقائق، ومن هنا، من دوار « تارغة »، أعلن التزامي الكامل بأن أنقل هذا الواقع بكل صدق، داخل برلمان الطفل المغربي، وسأحول هذه الملاحظات إلى ملفات رسمية، وأقدمها باجتماعات موثقة، مع صور، وأسماء، وأدلة، كي لا تظل الجبال مجرد ظلال بعيدة عن قرارات المركز. فأنا مرشح لكل طفل لا يصل صوته، ولكل أم نسيت الدولة أن تسألها عن أحلام أبنائها، وهذا هو عهدي، وهذه هي مسؤوليتي.

عاجل.. إنقاذ طفلة بعد ليلة كاملة في عرض البحر في تونس
عاجل.. إنقاذ طفلة بعد ليلة كاملة في عرض البحر في تونس

هبة بريس

timeمنذ 2 ساعات

  • هبة بريس

عاجل.. إنقاذ طفلة بعد ليلة كاملة في عرض البحر في تونس

أنقذت فرق الحماية المدنية التونسية، اليوم الإثنين، طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات، بعد أن جرفتها مياه البحر لمسافة طويلة إثر اختفائها أمس من شاطئ قليبية بولاية نابل، على متن قارب مطاطي صغير (شمبرير)، حيث تم العثور عليها في شاطئ الشرف بمدينة بقالطة التابعة لولاية المنستير، في مشهد وصفه كثيرون بـ'المعجزة'. وبحسب المعطيات، كانت الطفلة رفقة والدتها حين حملتها تيارات البحر القوية فجأة إلى عرض البحر دون أن تنتبه الأم، مما أدى إلى إطلاق عمليات بحث واسعة استمرت طوال الليل. وأكد شهود عيان أن طاقمًا بحريًا كان على متن سفينة في المنطقة لاحظ وجود الطفلة على متن القارب الصغير، وعلى الفور تدخل أعوان الحماية المدنية في قصر هلال وبرج المراقبة بالشاطئ لتحديد موقعها وإنقاذها بسرعة. وقد عُثر على الطفلة سالمة معافاة دون أن تتعرض لأي أذى جسدي، وسط فرحة غامرة من عائلتها والمواطنين، الذين اعتبروا الحادثة 'رسالة أمل وتجسيدًا لقدرة الله في حفظ الأرواح الضعيفة'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

وفاة والد الوزير الأسبق عزيز رباح.. وتعازي «المغرب الآن» و«مجلة الدبلوماسية»
وفاة والد الوزير الأسبق عزيز رباح.. وتعازي «المغرب الآن» و«مجلة الدبلوماسية»

المغرب الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب الآن

وفاة والد الوزير الأسبق عزيز رباح.. وتعازي «المغرب الآن» و«مجلة الدبلوماسية»

تلقى الرأي العام المغربي ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة والد السيد الوزير الأسبق عزيز رباح، الذي وافته المنية اليوم، تاركًا خلفه ذكريات مؤثرة ومواقف لا تُنسى في حياة أسرته وأصدقائه. وفي رسالة قصيرة وصلتنا من الوزير عزيز رباح، قال فيها: 'السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يحزنني أن أخبر جميع الأقرباء والأصدقاء أن والدي الحبيب التحق بالرفيق الأعلى اليوم، أسألكم الدعاء له بالمغفرة والرحمة، رحم الله جميع موتى المسلمين.' يُذكر أن السيد عزيز رباح يعتبر من أبرز الشخصيات السياسية المغربية، حيث شغل عدة مناصب وزارية هامة خلال مسيرته السياسية، منها حقيبة وزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة، والتي ترك فيها بصمة واضحة من خلال سياسات متقدمة في مجال التنمية المستدامة والطاقة المتجددة. كما عرف بعمله الدؤوب في تطوير البنية التحتية والطاقة في المغرب، مساهماً في تعزيز مكانة المملكة على الصعيدين الإقليمي والدولي. من جانبها، تتقدم «المغرب الآن» و«مجلة الدبلوماسية» بأحر التعازي وأصدق المواساة للسيد عزيز رباح وأسرة الفقيد، راجيتين من الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أسرته الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل. نسأل الله تعالى أن يجعل مثوى الفقيد الجنة، وأن يرحم جميع موتى المسلمين. إنا لله وإنا إليه راجعون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store