logo
كويكب بحجم برج بيزا يقترب من الأرض

كويكب بحجم برج بيزا يقترب من الأرض

عكاظمنذ 4 أيام
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، أن كويكبًا ضخمًا بحجم برج بيزا المائل يتجه نحو الأرض، ومن المتوقع أن يمر بالقرب منها خلال الأيام القادمة دون أن يشكل خطرًا مباشرًا. الكويكب، المعروف باسم «2024 KF»، يبلغ قطره نحو 60 مترًا، ويُصنّف ضمن الأجسام القريبة من الأرض التي تُراقَب بشكل دائم لاحتمالية تغير مساراتها. ووفقًا للتقديرات، فإن الكويكب سيمر على بعد آمن نسبيًا، لكنه ضمن النطاق الذي يتطلب المراقبة المستمرة. وتأتي هذه المتابعة ضمن جهود علمية لرصد أي تهديدات محتملة من الفضاء، خصوصا في ظل تزايد عدد الكويكبات المكتشفة بفضل تطور تقنيات الرصد. وأشارت الوكالة إلى أن مرور كويكبات بهذا الحجم ليس بالأمر النادر، لكنه يسلط الضوء على أهمية جاهزية أنظمة الإنذار المبكر والكشف المبكر في حال حدوث انحرافات غير متوقعة. ويؤكد العلماء، أن فهم سلوك هذه الأجسام الفضائية ضروري لحماية الأرض مستقبلًا.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سبيس إكس» تطلق طاقم رواد فضاء مشتركاً إلى محطة الفضاء الدولية
«سبيس إكس» تطلق طاقم رواد فضاء مشتركاً إلى محطة الفضاء الدولية

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

«سبيس إكس» تطلق طاقم رواد فضاء مشتركاً إلى محطة الفضاء الدولية

انطلق طاقم دولي يتألف من 4 رواد فضاء، اليوم (الجمعة)، إلى محطة الفضاء الدولية من فلوريدا على متن صاروخ تابع لشركة «سبيس إكس»، رغم الأحوال الجوية الصعبة، لبدء مهمة روتينية لإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، قد تكون الأولى من بين عدد من المهام التي تستمر شهرين أطول من المعتاد. ويتألف الطاقم من رائدي فضاء من «ناسا»، ورائدي فضاء من روسيا واليابان، انطلقوا على متن كبسولة الفضاء «دراغون» محمولة على صاروخ من طراز «فالكون 9» من مركز كينيدي الفضائي التابع لـ«ناسا» في الساعة 11:43 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (15:43 بتوقيت غرينيتش). ووفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء، فمن المقرر وصولهم إلى محطة الفضاء الدولية غداً (السبت).

خبراء يحذرون: الذكاء الاصطناعي يهدد بانقراض البشرية خلال عام واحد
خبراء يحذرون: الذكاء الاصطناعي يهدد بانقراض البشرية خلال عام واحد

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

خبراء يحذرون: الذكاء الاصطناعي يهدد بانقراض البشرية خلال عام واحد

في ظل تزايد التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي، حذر مجموعة من العلماء البارزين، من بينهم حائزون على جوائز نوبل، من أن الروبوتات فائقة الذكاء قد تؤدي إلى انقراض البشرية في غضون عام واحد فقط، إذا استمر المسار الحالي لتطوير هذه التكنولوجيا، وفقاً لصحيفة «التايمز». وشهدت أواخر يوليو (تموز) الماضي، تجمعاً احتجاجياً أمام مقر شركة «OpenAI» في سان فرنسيسكو، حيث تجمع نحو 25 ناشطاً مرتدين قمصاناً حمراء كتب عليها «أوقفوا الذكاء الاصطناعي»، مطالبين بوقف التصاعد السريع لهذه التكنولوجيا التي يعتقدون أنها تحمل خطراً وجودياً على البشر. وتقاسم هذا القلق عدد من أبرز خبراء الذكاء الاصطناعي، منهم جيفري هينتون، الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء، ويوشوا بنجيو، الحاصل على جائزة تورينغ، بالإضافة إلى قادة شركات رائدة مثل «OpenAI» و«Anthropic» و«DeepMind» و«Google»، الذين وقعوا رسالة مفتوحة طالبوا فيها بوضع الحد من مخاطر الانقراض الناتجة عن الذكاء الاصطناعي على رأس أولويات العالم، إلى جانب المخاطر الكبرى مثل الأوبئة والحروب النووية. ويطرح الخبراء سيناريوهات مخيفة، منها احتمال استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي لإطلاق أسلحة بيولوجية تنتشر بصمت في المدن الكبرى، وتتصاعد خطورتها عبر تفعيل كيميائي، ما قد يؤدي إلى إبادة واسعة للبشرية. وأكد نيت سوريس، مهندس الذكاء الاصطناعي البارز والرئيس الحالي لمعهد أبحاث الذكاء الآلي، أن احتمال انقراض البشرية بسبب الذكاء الاصطناعي لا يقل عن 95 في المائة إذا استمرت الأمور على وتيرتها الحالية، مشبهاً الوضع بقيادة سيارة بسرعة 100 ميل في الساعة نحو منحدر حاد، قائلاً: «لا أقول إننا لا نستطيع التوقف، لكننا نتجه بسرعة جنونية نحو الهاوية». ويشير الخبراء إلى أن الذكاء الاصطناعي ما زال في مراحله الأولى كـ«ذكاء ضيق» يقتصر على مهام محددة، لكن التوقعات تشير إلى وصوله قريباً إلى ما يُعرف بالذكاء الاصطناعي العام الذي سيضاهي الذكاء البشري، ثم يتطور إلى الذكاء الاصطناعي الفائق، القادر على تحقيق إنجازات تفوق الخيال، لكنه يشكل في الوقت نفسه تحدياً هائلاً في كيفية ضمان بقاء هذه الأنظمة تحت سيطرة الإنسان، وهي مشكلة تعرف بمحاذاة الذكاء، التي تبدو شبه مستحيلة. وحذرت تقارير من أن هذه الأنظمة قد تكذب وتخدع، وحتى الآن تظهر أنظمة الذكاء الاصطناعي سلوكيات غريبة قد تشير إلى محاولات خداع أو تحريف الحقائق، مما يزيد المخاوف من فقدان السيطرة عليها. وفي هذا السياق، ترى هولي إلمور، المديرة التنفيذية لمنظمة «PauseAI»، أن خطر الانقراض أقل بكثير، حيث تقدر الاحتمالات بين 15 و20 في المائة، لكنها تحذر من أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي على الأقل إلى تفريط تدريجي في السلطة البشرية، ما يجعل البشر يعيشون في مكبات نفايات بلا سيطرة، أو فهم لما يجري حولهم. وتدعو إلمور إلى وقف مؤقت لتطوير الذكاء الاصطناعي ووضع معاهدات دولية لتنظيمه، في مقابل تسارع سياسي وتجاري في تخفيف القيود على أبحاث الذكاء الاصطناعي، كما ظهر في خطة إدارة ترمب الأخيرة وتنافس شركات التكنولوجيا الكبرى لجذب أفضل المواهب في المجال. وفي حين يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي يمثل أمل الحياة الأبدية والخلود، يحذر كثير من الخبراء من أن الجحيم قد يكون السيناريو الأكثر احتمالاً، ويجعل من وقف هذه المسيرة الجنونية أمراً حتمياً قبل فوات الأوان.

تسجيل 120 هزة ارتدادية في كامتشاتكا شرق روسيا
تسجيل 120 هزة ارتدادية في كامتشاتكا شرق روسيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • الشرق الأوسط

تسجيل 120 هزة ارتدادية في كامتشاتكا شرق روسيا

أعلنت وزارة الطوارئ الروسية تسجيل 120 هزة ارتدادية خلال الـ24 ساعة الماضية، أعقبت زلزال شبه جزيرة كامتشاتكا في الشرق الأقصى الروسي الأربعاء الماضي. وذكرت الوزارة في بيانها، اليوم (الجمعة)، أن السكان شعروا ببعض هذه الهزات الأرضية بقوة تتراوح بين 2 و5 درجات، وفقاً لقناة «آر تي» الروسية. وأضافت: «خلال الـ24 ساعة، تم تسجيل 120 هزة ارتدادية تراوحت قوتها بين 3.5 و6.7 درجة. وفي المراكز السكنية، سجلت بعضها بقوة تراوحت بين 2 و5 درجات». ونصحت السائحين الذين يزورون المنطقة، بالامتناع عن زيارة بركان أفاتشينسكي بسبب خطورة الهزات الأرضية، كما نصحت سكان كامتشاتكا وزوارها بعدم الاقتراب من البراكين النشطة: بيزيمياني، وشيفيلوتش، وكليوتشيفسكوي، وكاريمسكي. وتم تسجيل إحدى الهزات الارتدادية القوية يوم الجمعة في كامتشاتكا، على بعد 204 كيلومترات من بتروبافلوفسك - كامتشاتسكي، وبلغت قوتها 5.6 درجة، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية». كانت كامتشاتكا قد شهدت، أول أمس (الأربعاء)، أقوى زلزال منذ عام 1952. ووفقاً لفرع كامتشاتكا في المركز الفيدرالي للأبحاث الجيوفيزيائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بلغت قوته 8.7 درجة. وقد أدى الزلزال إلى إصدار تحذيرات من موجات مد عالية ( تسونامي) لملايين السكان على طول المحيط الهادئ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store