
ارتفاع مؤشرات البورصات العالمية
ارتفعت مؤشرات الأسهم في أوروبا وآسيا، أمس الاثنين، بعدما توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل الموعد النهائي المقرر خلال الأسبوع الجاري. وارتفعت العقود الآجلة الأميركية وأسعار النفط قبيل عقد محادثات التجارة في ستوكهولم بين مسؤولين أمريكيين وصينيين.
وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.6%، ومؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.8%، فيما ارتفع مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.3%% ليصل إلى 9148 نقطة. وفيما تراجع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 1.1%، بعد ظهور شكوك حول تفاصيل اتفاق الهدنة التجارية بين اليابان وأميركا، ارتفع في المقابل مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 0.7%، وكذلك مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.1%، ومؤشر تايكس التايواني بنسبة 0.2%.
وارتفع مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي بنسبة 0.4%، ومؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 0.4%
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
القهوة البرازيلية.. أمام العاصفة الجمركية
عامل من منطقة ألفيناس بولاية ميناس جيرايس بشرق البرازيل، منخرط في حصاد قهوة من نوع «أرابيكا» لمعالجتها وتجهيزها للاستهلاك ضمن أنشطة تديرها إحدى الشركات البرازيلية المتخصصة في إنتاج السلعة العالمية الأكثر رواجاً. والقهوة البرازيلية أصبحت تواجه ضمن الصادرات البرازيلية الأخرى، رسوماً جمركية أميركية، فمنذ بداية أغسطس الجاري، يواجه أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية تعريفات جمركية فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على البرازيل هذا الأسبوع بنسبة 50 في المائة، لتصبح من أعلى التعريفات التي طبقها على أي دولة هذا العام، حيث يعيد تشكيل نظام تجاري عالمي، يعتبره غير عادل للولايات المتحدة، لكن الولايات المتحدة لديها في الواقع فائض تجاري مع البرازيل لأكثر من عقد من الزمان. ونتيجة هذه الرسوم الجمركية ارتفعت أسعار قهوة أرابيكا البرازيلية المتداولة في مدينة نيويورك الأميركية بأكثر من 3.5%، وبما أن البرازيل أكبر منتج في العالم لهذا النوع من القهوة، فإن محبي القهوة هم الأكثر تأثراً برسوم ترامب. التجارة بين البرازيل والولايات المتحدة الأميركية تشمل منتجات الطاقة والحديد والصلب والطائرات والآلات. تبيع البرازيل أيضاً سلعاً، مثل القهوة ولحم البقر وعصير البرتقال والتوابل في السوق الأميركية. تصل العديد من السلع البرازيلية كمواد نصف مصنعة تحتاجها الشركات الأميركية لتصنيع منتجاتها الخاصة. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)


سبوتنيك بالعربية
منذ 6 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
بعد طلب ترامب... مصر تحسم موقفها من عبور السفن الأمريكية لقناة السويس مجانا
بعد طلب ترامب... مصر تحسم موقفها من عبور السفن الأمريكية لقناة السويس مجانا بعد طلب ترامب... مصر تحسم موقفها من عبور السفن الأمريكية لقناة السويس مجانا سبوتنيك عربي أكد الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، رفض مصر منح أي تفضيلات للسفن الأمريكية أو غيرها، مشدداً على التزام البلاد باتفاقية القسطنطينية لعام 1888 التي... 01.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-01T20:27+0000 2025-08-01T20:27+0000 2025-08-01T20:42+0000 العالم العربي مصر أخبار مصر الآن أنصار الله الولايات المتحدة الأمريكية الأخبار جاء ذلك ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي طالب بمرور مجاني للسفن الأمريكية عبر القناة.وكشف رئيس الهيئة عن تعرض قناة السويس لأزمة كبرى نتيجة هجمات "أنصار الله" في البحر الأحمر، مما أدى إلى انخفاض عدد السفن المارة بنسبة تزيد عن النصف. وأشار إلى أن العدد الحالي يتراوح بين 30 إلى 35 سفينة يومياً، مقارنة بأكثر من 65 سفينة قبل الأزمة.كما انخفضت إيرادات القناة بنسبة 61% خلال العام الماضي، لتسجل 3.9 مليار دولار مقابل 10.2 مليار دولار في 2023. وتراجع عدد السفن العابرة من 26,434 سفينة عام 2023 إلى 13,213 سفينة في 2024.وأعرب ربيع عن تفاؤله بعودة الملاحة إلى طبيعتها بمجرد توقف الحرب في غزة، قائلاً: "بتوقف الحرب لن يكون هناك مبرر لأنصار الله لاستهداف السفن. كما ناشد شركات التأمين العالمية تخفيض أسعار التأمين على السفن المارة بالبحر الأحمر لتشجيع العودة إلى القناة. وفي محاولة لاحتواء الأزمة، قدمت مصر تخفيضات تصل إلى 15% لسفن الحاويات الكبيرة، لكن التحدي الأكبر يبقى مرتبطا بإنهاء الصراع في المنطقة واستعادة الاستقرار لحركة الملاحة الدولية.يذكر أنه في أبريل/ نيسان الماضي، صرح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بأنه يجب أن تمر السفن الأمريكية سواء العسكرية أو التجارية من قناتي بنما والسويس بشكل مجاني.وأضاف ترامب أن "هاتين القناتين لم تكن لتوجدا لولا الولايات المتحدة. لقد طلبت من وزير الخارجية ماركو روبيو أن يتابع هذا الأمر بشكل عاجل". مصر الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم العربي, مصر, أخبار مصر الآن, أنصار الله, الولايات المتحدة الأمريكية, الأخبار


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
حرب تجارية بلا خرائط.. أمريكا تفتح النار على الاقتصاد العالمي
عزز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من حالة عدم اليقين المهيمنة فى نطاق الاقتصاد العالمي عبر مزيد من التصعيد في سياساته التجارية. ووقع ترامب أمرًا بفرض تعريفات جمركية جديدة على واردات من 68 دولة إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، شملت بضائع تبلغ قيمتها نحو 3 تريليونات دولار. ورغم إعلانه المتكرر أن الجمعة سيكون بداية لتحول اقتصادي عالمي، فإن بدء تنفيذ هذه الرسوم تأجل أسبوعًا كاملاً، مما أثار حالة من عدم اليقين في الأوساط الاقتصادية والتجارية. ووفقا لتحليل نشرته وكالة أسوشيتد برس، فما بدأ كمحاولة لفرض "الهيبة الاقتصادية" قد يتحول إلى عبء ثقيل على المستهلك الأمريكي والاقتصاد العالمي، لا سيما إذا لم تتمكن الإدارة من تحويل هذه السياسات إلى نتائج ملموسة ومستدامة. وبينما يؤكد ترامب أن الرسوم "تجعل أمريكا عظيمة وغنية مجددًا"، فإن الواقع الاقتصادي والقانوني يشير إلى طريق ملغوم بالمخاطر وعدم اليقين. وعود وردود فعل متباينة ويقدم ترامب هذه الرسوم باعتبارها أداة لإعادة إحياء الصناعة الأمريكية، وتقليص العجز في الميزانية، واستعادة "الاحترام" الأمريكي على الساحة الدولية. لكن مراقبين يرون أن هذه السياسات تنطوي على مخاطر كبيرة قد تهدد المكانة الاقتصادية للولايات المتحدة عالميًا، وتزيد من حدة الضغوط التضخمية، وتكبح النمو الاقتصادي. في المقابل، لم تفصح الإدارة الأمريكية عن تفاصيل كافية حول الآلية القانونية والدستورية التي تستند إليها في فرض هذه الرسوم، إذ يواجه القرار طعونًا قانونية أمام القضاء. وأعرب قضاة فيدراليون عن شكوكهم بشأن استخدام قانون يعود إلى عام 1977 لإعلان "حالة طوارئ اقتصادية" تسمح بتجاوز الكونغرس، وهو ما قد يعرض القرار للإلغاء القضائي في وقت لاحق. سياسة على وقع التردد والغموض ووفقا لتحليل نشرته وكالة أسوشيتد برس، فإن المفارقة هي أن إدارة ترامب، التي قدمت الرسوم على أنها جزء من خطة حازمة، بدت مترددة في التطبيق، فأجلت التنفيذ وعدّلت بعض المعدلات المفروضة قبل لحظات من دخول القرار حيز التنفيذ. فعلى سبيل المثال، ارتفعت الرسوم على الواردات من سويسرا من 31% إلى 39%، في حين تم تخفيضها على ليختنشتاين من 37% إلى 15%. أما الدول التي لم تُذكر في القرار الأخير فستخضع تلقائيًا لتعريفة بنسبة 10%. وقد تفاوض ترامب خلال الأسابيع الماضية مع دول رئيسية مثل الاتحاد الأوروبي، اليابان، كوريا الجنوبية، إندونيسيا، والفلبين، ما سمح له بادعاء "نجاحات تفاوضية" في مقابل تهديده بتصعيد الرسوم. ومع ذلك، لم يعلن الرئيس الأمريكي عن تفاصيل هذه الاتفاقيات أو حتى أسماء بعض الدول التي توصل معها إلى تفاهمات. تردد الحلفاء ولم تخلُ المواقف الدولية من ارتباك. فقد بدت بعض الدول الأوروبية وكأنها "رضخت" للضغوط الأمريكية، ما عرض قادتها لانتقادات داخلية، رغم محاولاتهم تأطير هذه الاتفاقات ضمن مرحلة أولى من التفاوض لا أكثر. أما كندا، فقد أبدى رئيس وزرائها مارك كارني استياءً واضحًا، مشيرًا إلى أن بلاده لم تعد تعتبر الولايات المتحدة شريكًا يمكن الاعتماد عليه. ومن جانبها، فإن الهند، التي خضعت لرسوم بنسبة 25%، قد تفقد جزءًا من مكاسبها كمركز بديل للتصنيع بدلًا من الصين، رغم أن واشنطن لا تزال في خضم مفاوضات طويلة مع بكين، التي تواجه تعريفة أمريكية بنسبة 30% وترد برسوم مضادة بنسبة 10%. مخاوف اقتصادية وتضخم مرتقب وفي الأوساط الاقتصادية، تتصاعد التحذيرات من أن الرسوم الجديدة قد ترفع مستويات التضخم دون أن تحقق وعد الرئيس بخلق وظائف صناعية جديدة. وتظهر البيانات أن الاقتصاد الأمريكي فقد 14 ألف وظيفة في قطاع التصنيع منذ أبريل/نيسان، بينما لم تُسجل زيادة تُذكر في معدلات التوظيف في هذا المجال. كما بدأت الشركات الكبرى في التحذير من الأثر المالي المتوقع. ومن جهتها، قالت شركة "فورد" إنها تتوقع خسارة قدرها 2 مليار دولار هذا العام نتيجة الرسوم، في حين حذرت شركات فرنسية مثل "يون-كا" من تجميد التوظيف وخفض الاستثمار. وبدأت مؤشرات التضخم بالفعل في الاستجابة. فقد سجل مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفاعًا بنسبة 2.6% على أساس سنوي، ما دفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى التريث في خفض أسعار الفائدة، وهو ما أثار غضب ترامب الذي هاجم رئيس البنك المركزي جيروم باول، واصفًا إياه بـ"الفاشل التام". وفي ظل كل هذا التوتر، يبقى المسار القانوني لهذه الرسوم غير واضح. فالقضاء لم يصدر حكمًا نهائيًا بعد، ومن المرجح أن تصل القضية إلى المحكمة العليا. وإذا ما تم إلغاء الرسوم، فإن ذلك سيشكل نكسة كبرى لسياسات ترامب التجارية. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuODMg جزيرة ام اند امز PL