logo
إيرادات مصر من السياحة تقفز 22% في النصف الأول من 2025

إيرادات مصر من السياحة تقفز 22% في النصف الأول من 2025

مستقبل وطنمنذ 6 أيام
كشف
شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، أن
إيرادات مصر السياحية زادت 22% على أساس سنوي في النصف الأول من العام الجاري 2025 إلى 8 مليارات دولار.
يتزامن ذلك مع ارتفاع أعداد السائحين الزائرين إلى مصر بنحو الربع خلال النصف الأول من العام الجاري، لتصل إلى 8.7 مليون سائح.
ويُعد قطاع السياحة، واحداً من أهم مصادر النقد الأجنبي في البلاد. وسجلت مصر، التي تُعد إحدى أفضل أماكن قضاء العطلات في الشرق الأوسط بفضل منتجعاتها الشاطئية ورحلاتها البحرية على نهر النيل، زيادة في عدد السياح الوافدين إلى البلاد هذا العام، بعد انحسار التوترات الجيوسياسية في المنطقة.
وصمد قطاع السياحة في مصر أمام الحرب بين إسرائيل وحماس على حدود البلاد الشرقية الشمالية، و3 سنوات من الصراع بين روسيا وأوكرانيا، الدولتان اللتان كان مواطنوهما يشكلون ذات يوم نسبة كبيرة من الزوار لمصر.
وتأمل الحكومة بنمو أعداد السائحين إلى 18 مليون سائح بنهاية العام الجاري، بحسب تصريحات الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء في يناير الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باستثمارات 9 مليارات جنيه..
‎رئيس الوزراء يشهد افتتاح فندق بالساحل الشمالى
باستثمارات 9 مليارات جنيه..
‎رئيس الوزراء يشهد افتتاح فندق بالساحل الشمالى

بوابة الأهرام

timeمنذ 24 دقائق

  • بوابة الأهرام

باستثمارات 9 مليارات جنيه.. ‎رئيس الوزراء يشهد افتتاح فندق بالساحل الشمالى

‎شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومؤسس إحدى الشركات العقارية الكبري، مساء أمس، افتتاح فندق جديد بالساحل الشمالى باستثمارات تقدر بـ 9 مليارات جنيه. ويُعد هذا الفندق هو الحادى عشر ضمن محفظة فنادق هذه الشركة، مما يُشكل محطة جديدة فى مسيرة الشركة المُمتدة لأكثر من 18 عامًا فى السوق المصرية. ‎وخلال الافتتاح، أكد رئيس مجلس الوزراء أن وجوده فى هذا الحدث يأتى برهانًا على حرص الدولة على تشجيع الاستثمار السياحي، خاصة فى هذه البقعة الفريدة من أرض مصر، مما يُعزز فرص استغلال الإمكانات والمزايا الواعدة التى تحظى بها منطقة الساحل الشمالي، سعيًا لتكون نقطة جذب سياحى واقتصادى على مدى العام كله. ‎ويُجسد افتتاح هذا الفندق أحدث خطوات الشركة ضمن استراتيجيتها لإعادة تعريف مفهوم السياحة الفاخرة عبر تقديم تجارب إقامة تُضاهى كبرى الوجهات العالمية، وتأتى هذه الخطوة فى ظل الانتعاش المُتسارع الذى يشهده قطاع السياحة فى مصر بدعم من رؤية الدولة لتعزيز مكانتها على خارطة السياحة العالمية. ‎ويُعد المشروع الذى يقع به هذا الفندق مثالا حيًا على هذا النجاح، حيث لعب دورًا محوريًا فى تعزيز حركة السياحة المحلية والدولية، إذ استقطب أكثر من 4 ملايين زائر خلال عام 2024، إلى جانب أكثر من 30 ألف نزيل فندقى سنويًا، حيث إنه يضم ما يزيد على 8 آلاف وحدة سكنية، ويحتضن مُجتمعًا حيويًا يضم نحو21 ألف مقيم. ‎وأعرب رجل الاعمال عن اعتزازه بإطلاق الفندق الجديد، قائلًا: «يمثل الفندق خطوة مهمة لنا، ويعكس التزامنا بتقديم تجارب ضيافة فاخرة تُعزز من مكانة مصر كوجهة سياحية رائدة، وسنواصل خطتنا التوسعية لتطوير مشروعات نوعية تُسهم فى دعم القطاع السياحي، وتدفع بعجلة التنمية العمرانية والاقتصادية، وذلك فى إطار رؤيتنا لبناء مُجتمعات مُستدامة ومُتكاملة».

حملات ترامب ضد روسيا والهند وإيران
حملات ترامب ضد روسيا والهند وإيران

بوابة الأهرام

timeمنذ 24 دقائق

  • بوابة الأهرام

حملات ترامب ضد روسيا والهند وإيران

عندما يعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فرض عقوبات على الدول المستوردة لنفط وغاز روسيا، فإنه لا يصطدم مع روسيا وحدها، وإنما مع كل من الصين والهند والبرازيل أكبر مستوردى النفط والغاز من روسيا، وإذا كانت آماله ضئيلة فى أى تجاوب من جانب الصين والبرازيل، فإنه راهن على انصياع الهند، التى يراودها ترامب بأن تكون البديل للصين فى الكثير من الواردات الأمريكية، ويغريها بذهب السوق الأمريكية الواسعة، إلى جانب سيف التهديد برفع الضريبة الجمركية على الواردات من الهند، فهل ينجح ترامب فى الضغط على الهند؟ المؤكد أن الهند ستصبح أمام خيار صعب، لأنها تستورد نحو 40% من حاجتها للنفط والغاز من روسيا بأسعار زهيدة، وتعيد تصدير بعضه، محققة عوائد كبيرة، وتمنح سلعها ميزة تنافسية، ولا تقتصر علاقة الهند مع روسيا على واردات النفط والغاز بأسعار زهيدة، وإنما تعتمد منذ عقود طويلة على السلاح الروسي، وتعد أكبر مستورديه، ومن الصعب أن تستغنى عن علاقات عسكرية وطيدة، وأسلحة اعتادت عليها، ولديها خبرات قتالية فيها، بل تنتج بعض مكوناتها، ولديها خبرات فى صيانتها وتطوير بعض أجزائها، وكذلك هناك. وفى المقابل تعد الولايات المتحدة الشريك التجارى الأول للهند بواقع 125 مليار دولار العام الماضي، فى حين تأتى الصين ثانية بواقع 124 مليار دولار بفارق ضئيل عن الولايات المتحدة، تليها الإمارات بنحو 99 مليار دولار، ثم روسيا رابعا بنحو 70 مليار دولار، لكن الصين والإمارات وروسيا أعضاء فى منظمة «البريكس»، التى ترى فيها الولايات المتحدة خصما خطيرا، وهو ما يزيد من تعقيد الموقف الهندي، فإما أن تختار الولايات المتحدة أو روسيا وباقى شركائها فى البريكس، لكن ما يرجح رفض الهند للعقوبات التى لوح بها الرئيس الأمريكى أن الهند ترى أن التدخل الأمريكى فى قراراتها، ومعاقبتها بهذا الشكل يعد اعتداء على سيادتها، وهو ما يصعب أن تفرط فيه دولة كبيرة مثل الهند. كما أنها ستضحى بشراكاتها مع دول البريكس، وغالبا ما ستفقد عضويتها فيها إذا نفذت الإملاءات الأمريكية. إن الرئيس ترامب يقامر بتلك العقوبات على دول لها مكانتها فى التجارة العالمية، وأنه يشن أقوى هجوم على الرئيس الروسى بوتين، عندما يحاول نزع أهم صادرات روسيا، لكنه يدرك أن هذه الخطوة غير مضمونة النجاح والعواقب، فالصين أكبر مشتر لنفط وغاز روسيا، ولا يمكنها أن تؤجج حربها التجارية مع الصين، التى رفضت بسرعة قرار ترامب، ولوحت بأنها سترد على أى عقوبات تمس شركاتها التى تستورد نفط وغاز روسيا، لتستعر الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين فى العالم، فى الوقت الذى يحاول فيه ترامب التوصل إلى اتفاق مع الصين. وإذا أصر ترامب على قراره فإنه سيواجه قرارات انتقامية، وكذلك ستؤكد لباقى بلدان العالم أنها لا يمكن أن تأمن عقوبات الولايات المتحدة، وأن تسعى لعقد شراكات بديلة عنها، خاصة أن الكثير من حلفاء الولايات المتحدة عانوا عقوباتها وتقلباتها، ويشعرون بالقلق من أن يفاجئهم ترامب بالمزيد منها تحت أى ذريعة. أما روسيا فوصفت عقوبات ترامب بأنها غير شرعية، وتنتهك مبادئ التجارة العالمية، وحذرت من أن خطوة ترامب قد تؤجج الأزمات والصراعات الدولية، وأنها لن تقف مكتوفة الأيدى أمام هكذا قرارات. وكانت روسيا قد عبرت عن غضبها من إعلان ترامب عن تقليص المهلة التى سبق أن أعلن عنها لإيقاف الحرب فى أوكرانيا من 50 يوما إلى 12 يوما، وقالت إنها لا تتلقى إنذارات، ولا تجدى معها العقوبات، وقال نائب رئيس الأمن القومى الروسى إن ترامب يلعب بالنار، وأنه تهديد وخطوة نحو الحرب. هكذا أجج الرئيس الأمريكى نار حرب جديدة، وهو من كان يعلن أنه سيوقف كل الحروب فورا، لكنه وجد نفسه فى دائرة النار والدخان، التى أخذت فى الاتساع، خاصة مع دخول الولايات المتحدة حلبة الحرب المباشرة مع إيران، ويلوح بجولة جديدة فيها، ليجد الصين وروسيا تدعمان إيران بأسلحة متطورة، بينها منظومات للدفاع الجوى ووقود صواريخ وطائرات، لتصبح أى جولة جديدة أشد خطورة وفتكا، وتورط الولايات المتحدة فى حرب قابلة للتوسع بسرعة، فهل سيواصل الرئيس الأمريكى المجازفة بشن المزيد من الحروب الاقتصادية والعسكرية؟ أم أن الأوضاع الاقتصادية المتردية فى الولايات المتحدة وأوروبا وإسرائيل لا تحتمل المزيد من النيران، وعلى الرئيس الأمريكى ترامب أن يبحث عن مسار آخر قبل أن ينجرف إلى صراعات لا يمكن الفوز فيها وتحمل نتائجها.

تفاصيل تعثر انتقال أحمد نبيل كوكا إلى نادي قاسم باشا التركي
تفاصيل تعثر انتقال أحمد نبيل كوكا إلى نادي قاسم باشا التركي

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

تفاصيل تعثر انتقال أحمد نبيل كوكا إلى نادي قاسم باشا التركي

كشف الإعلامي خالد الغندور تفاصيل تعثر انتقال أحمد نبيل كوكا، لاعب النادي الأهلي، إلى نادي قاسم باشا التركي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية لعام 2025. موضوعات مقترحة وأوضح الغندور، خلال تصريحاته عبر برنامج "ستاد المحور"، أن نادي قاسم باشا قدم عرضًا رسميًا بقيمة 750 ألف دولار للتعاقد مع كوكا، إلا أن الصفقة لم تُحسم حتى الآن. وأشار إلى أن الأهلي أبلغ اللاعب ووكيله بعدم وجود مانع من إتمام الصفقة، احترامًا لرغبة اللاعب، وذلك من حيث المبدأ. وأضاف أن الأهلي اشترط الحصول على مبلغ يقترب من مليون ونصف دولار، أو الموافقة على العرض المقدم بشرط إضافة 150 ألف دولار كامتيازات، إلى جانب 30% من قيمة إعادة البيع مستقبلًا. واختتم الغندور بأن قاسم باشا يرغب في وضع بند يمنح الأهلي 10% فقط من إعادة البيع، وهو ما يُعطل الاتفاق حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store