
مستثمر في وادي السيليكون: الذكاء الاصطناعي يهدد 80% من الوظائف
جدير بالذكر أن فينود خوسلا، وهو أحد كبار المستثمرين في قطاع التكنولوجيا بوادي السيليكون، وملياردير أميركي من أصل هندي، أسس عدة شركات ناجحة في مختلف القطاعات، ومن بينها شركة "صن مايكروسيستمز" (Sun Microsystems).
وعملت الشركة في بيع الحواسيب وأنظمتها، إذ اشتهرت بنظام التشغيل الخاص بها قبل أن تباع إلى "أوراكل" (Oracle) لتستخدم نظام التشغيل في قواعد بياناتها، وتصل ثروة خوسلا إلى 9.1 مليارات دولار.
وجاءت هذه التنبؤات في بودكاست أجره مع جاك ألتمان، شقيق سام ألتمان وأحد المستثمرين في عدة شركات تقنية، وتوقع خوسلا في أثناء المقابلة أن تطوّر تقنيات الذكاء الاصطناعي يؤثر مستقبلا على شركات "فورتشن 500" (Fortune 500) التي تعد أثرى الشركات في العالم.
كما شبّه خوسلا التغيير الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي في عالم الشركات بالتحول الرقمي الذي حدث منذ عدة أعوام وشهد سقوط شركات مثل "تويز آر أس" (Toys R US) و"نوكيا" لعدم قدرتهم على مواكبته.
وتابع خوسلا تنبؤاته حول المستقبل في ظل الذكاء الاصطناعي، مؤكدا أن التقنية قادرة على استبدال 80% من الوظائف ذات القيمة الاقتصادية المرتفعة التي يقوم بها الإنسان، مضيفا أن الحاجة للعمل تنتهي بحلول عام 2040، إذ يعمل الإنسان بعدها لرغبته في أداء الوظيفة.
وأشار إلى أن الروبوتات سوف تصبح التقنية السائدة بحلول عام 2030، وسيمتلك كل شخص روبوتا في منزله يقوم بالوظائف المملة التي لا يرغب فيها، وتبدأ هذه الوظائف عند الطبخ والتنظيف.
وفي ختام حديثه، حذر خوسلا من استخدام الأنظمة القمعية تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل سلبي في محاولة منها للتحكم في مواطنيها، فضلا عن استخدامها في الحروب بشكل عام، ولا يعني هذا أن جميع تقنيات الذكاء الاصطناعي ستكون ذات استخدام سيئ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 6 ساعات
- الجزيرة
ما رأي رواد الذكاء الاصطناعي بشأن تأثيره في الوظائف المكتبية؟
تتباين آراء الخبراء حول تأثير الذكاء الاصطناعي في قطاع الأعمال المختلفة وتحديدا الوظائف المكتبية، بين من يرى أن الذكاء الاصطناعي يقضي عليها تماما أو يتركها دون أثر. ويصل هذا التباين في الآراء إلى رواد الذكاء الاصطناعي الذين أسهموا في خروجه لنا بالشكل الحالي سواء كانوا قادة في شركات الذكاء الاصطناعي أو مدراء تنفيذين في شركات قررت الاعتماد على هذه التقنية. 1- داريو أمودي- المدير التنفيذي لشركة "آنثروبيك" تعد "آنثروبيك" (Anthropic) إحدى أبرز الشركات في قطاع الذكاء الاصطناعي بفضل نموذجها المتطور "كلود" (Claude) الذي وصل لمرحلة تطوير التطبيقات ونشرها دون تدخل من المستخدم. ويملك داريو أمودي المدير التنفيذي للشركة مجموعة من الآراء الصادمة فيما يتعلق بأثر الذكاء الاصطناعي على الوظائف المكتبية، إذ طالما تحدث عن رأيه في العديد من المناسبات. ويقول أمودي -في مقابلة أجراها مع وكالة أكسيوس- إن الذكاء الاصطناعي قادر على استبدال 50% من الوظائف المكتبية المعتادة وتحديدا وظائف المبتدئين، وأضاف أن شركات الذكاء الاصطناعي والحكومات تخفي الآثار المترتبة على تطور التقنيات السريع في السنوات القادمة. وتابع أمودي قائلا: "نحن، كمنتجين لهذه التقنية، من واجبنا والتزامنا أن نكون صادقين بشأن ما هو قادم. لا أعتقد أن هذا الأمر مطروح على أذهان الناس". 2-سام ألتمان- المدير التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" تعد " أوبن إيه آي" الشركة التي كان لها الفضل في تعميم تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطويعها للمستخدمين، وذلك عندما كشفت عن "شات جي بي تي" ونماذج توليد الصور ومقاطع الفيديو الأخرى. ويرى سام ألتمان المدير التنفيذي للشركة أن التغير الناتج عن تقنيات الذكاء الاصطناعي سيكون أسرع من بقية التقنيات السابقة، إذ حازت التقنية على معدل تبنٍ مرتفع بين الشركات في مختلف القطاعات. ويقول ألتمان أثناء مقابلته الصوتية مع صحيفة "ذا نيويورك تايمز" في برنامجها الخاص "هارد فورك" (Hard Fork): "أعتقد أن الوظائف المستقبلية ستكون أفضل، وسيمتلك الناس أشياء أفضل". وأشار أيضا في الحلقة ذاتها أن المجتمع لن يترك الذكاء الاصطناعي يستبدل العديد من الوظائف، مؤكدا أن الافتراض أن نصف الوظائف ستختفي خلال عام أو 5 أعوام هو خاطئ تماما، لأن هذه ليست الطريقة التي يعمل بها المجتمع. 3- جينسن هوانغ- المدير التنفيذي لشركة "إنفيديا" مما لا شك فيه أن المحرك الحقيقي لتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي بالشكل الذي نعرفه اليوم هو بطاقات " إنفيديا" الرسومية، إذ مكنت الشركات من تحقيق أعتى أحلامها عبر بطاقتها. ويختلف جينسن هوانغ المدير التنفيذي لشركة "إنفيديا" مع مخاوف أمودي من تقنيات الذكاء الاصطناعي والتطور السريع الخاص بها، إذ يقول في مقابلة أجراها أثناء معرض "فيفاتيك 2025" أن أمودي يرى الذكاء الاصطناعي خطرا، ولكن هم وحدهم من يستطيعون التعامل معه. وتابع هوانغ حديثه مشبها الذكاء الاصطناعي بالبحث الطبي، قائلا إن الشفافية والمراجعات المستمرة من قبل الأقران هي نقطة محورية في تطوير التقنية. ورغم أن هوانغ يرى الذكاء الاصطناعي قادرا على تغيير وظائف الجميع كما غير وظيفته بشكل شخصي، فإنه متفائل أكثر من أمودي والمتفقين معه. 4- مارك بينيوف- المدير التنفيذي لشركة "سيلز فورس" وضح مارك بينوف المدير التنفيذي لشركة "سيلز فورس" (SalesForce) أنه لا يرى أي أدلة على حدوث التغيير الذي يتحدث عنه الجميع، مؤكدا أن الذكاء الاصطناعي لن يكون سببا في موجة إقالات واسعة، بل أداة تعزيز وإثراء لقوة العمل في مختلف القطاعات. وأكد بينوف أن رؤيته هذه نابعة من نماذج الذكاء الاصطناعي التي يستطيع الوصول إليها، مضيفا أن المتشائمين قد يملكون نماذج لا يستطيع الوصول إليها. كما تابع قائلا: "لا أجلس مع عملاء يتخلون عن موظفيهم بسبب الذكاء الاصطناعي، لذلك ربما يجب أن نتخلص من الخوف من المستقبل". 5- جيم فارلي- المدير التنفيذي لشركة "فورد" يتشارك جيم فارلي المدير التنفيذي لشركة "فورد" للسيارات وجهة النظر التشاؤمية مع أمودي وغيره، إذ قال ضمن ظهوره في مهرجان آسبن للأفكار إن "الذكاء الاصطناعي سوف يستبدل نصف العاملين في الوظائف المكتبية بالولايات المتحدة". ولم يحدد فارلي مهلة معينة حتى يتخذ الذكاء الاصطناعي هذه الخطوة، ولكنه أعرب عن قلقه من النظام التعليمي الأميركي الذي يركز على الدرجات العلمية بدلا من المهن الحرفية. 6- مارك كوبان- رجل الأعمال الشهير ونجم "شارك تانك" يشارك رجل الأعمال الشهير مارك كوبان بشكل مستمر في برنامج "شارك تانك" بنسخته الأميركية، ويؤكد أن الموقف يختلف تماما عما يراه أمودي، مضيفا أن الذكاء الاصطناعي سيكون مسؤولا عن ولادة المزيد من الوظائف الجديدة وبالتالي زيادة عدد الموظفين حول العالم. 7- براد لايتكاب- مدير العمليات في "أوبن إيه آي" يتفق لايتكاب مع رأي مديره التنفيذي قائلا إن الشركة لم تر أي أدلة على استبدال الذكاء الاصطناعي للموظفين المكتبيين، مضيفا أن أمودي هو عالم في المقام الأول ويجب عليه الاعتماد على الأدلة التي لا تقبل الضحد. وتابع لايتكاب حديثه قائلا إن كل تقنية بمفردها غيرت شكل الوظائف وسوق العمل، والذكاء الاصطناعي لن يختلف عن هذا. 8- آندي جاسي- المدير التنفيذي لشركة "أمازون" يرى آندي جاسي المدير التنفيذي لشركة " أمازون" أن الذكاء الاصطناعي غير بالفعل آلية العمل في العديد من القطاعات، ومن المتوقع أن نشهد بعض الإقالات. وأضاف جاسي في مذكرة لموظفيه في "أمازون" قائلا: "سوف نحتاج إلى عدد أقل من الأشخاص الذين يقومون ببعض الوظائف التي يتم القيام بها اليوم، وعدد أكبر من الأشخاص الذين يقومون بأنواع أخرى من الوظائف". 9- سيباستيان سيمياتكوفسكي- المدير التنفيذي لشركة "كلارنا" يرى سيباستيان سيمياتكوفسكي المدير التنفيذي لشركة "كلارنا" (Klarna) أن الذكاء الاصطناعي قد يتسبب في موجة ركود عالمية بسبب الوظائف التي تخسر لصالحه. وأضاف قائلا: "لا أريد أن أكون واحدا منهم. أريد أن أكون صادقا، وأن أكون منصفا، وأن أروي ما أراه حتى يبدأ المجتمع في الاستعداد"، وذلك في وصف المدراء التنفيذيين الذين يخشون مخاطر الذكاء الاصطناعي. ويذكر أن شركة "كلارنا" هي شركة تعمل في قطاع المدفوعات الإلكترونية وتوفير بوابات الدفع الإلكترونية للشركات الناشئة والمتاجر الإلكترونية.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
رسوم ترامب المرتقبة تزيد الضغوط على سوق النحاس العالمية
تُثير الرسوم الجمركية الأميركية الاضطرابات في صناعة النحاس العالمية البالغة قيمتها 250 مليار دولار، بينما يترقب القطاع الرسوم المقترحة على المعدن قبل أقل من أسبوعين من موعد تطبيقها، حسبما ذكرت أكبر شركة منتجة للنحاس في العالم. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا الشهر، إنه سيفرض رسومًا جمركية بنسبة 50% على النحاس ابتداء من أول أغسطس/آب، لكنه لم يوضح ما إذا كان هذا سيُطبق على المعدن المُكرر أو المنتجات شبه المُصنّعة أو خام النحاس، ما أثار تساؤلات لدى عمال المناجم والمستخدمين الصناعيين. ونقلت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن ماكسيمو باتشيكو، رئيس شركة كوديلكو، المملوكة للدولة في تشيلي، والتي تعد موردًا رئيسيًا للولايات المتحدة، إن حالة عدم اليقين هذه يصعب التعامل معها. تهديد الصناعة الأميركية وقال باتشيكو: "يشعر عملاؤنا ببعض القلق، وهم بحاجة إلى فهم إلى أين سينتهي كل هذا"، مضيفًا أن التجارة الحرة "قيّمة لكلا الطرفين"، وأن تشيلي سعيدة بتزويد الولايات المتحدة بمزيد من النحاس المُكرر لدعم التصنيع المحلي. وأعرب المسؤولون التنفيذيون عن مخاوفهم بشأن الرسوم الجمركية المخطط لها على المعدن، وحذر المحللون من أنها ستهدد الصناعات الأميركية الرئيسية، من السيارات الكهربائية إلى مراكز البيانات والدفاع. لدى تشيلي اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة، وتستحوذ على أكثر من 60% من واردات أميركا من النحاس المكرر. وقال باتشيكو، في إشارة إلى نوع من المعادن المكررة يُستخدم في صناعة الأسلاك والقضبان: "إذا كانت الولايات المتحدة ترغب حقًا في تطوير تصنيع منتجات النحاس، فمن الواضح لنا أنها ستحتاج إلى مزيد من كاثودات النحاس". وفي حين تنتج الولايات المتحدة بعض خام النحاس، إلا أنها لا تمتلك طاقة صهر كافية لتكرير جميع المواد التي تستهلكها، سيكون من الصعب استبدال المعدن المكرر المستورد بسرعة بالإنتاج المحلي، لأن بناء المصاهر يستغرق عادةً عدة سنوات. يأتي خطر فرض الرسوم في الوقت الذي تكافح فيه صناعة النحاس عالميًا لتعزيز إمدادات المناجم، في ظل انخفاض درجات الخام وارتفاع التكاليف، ما يجعل تطوير مناجم جديدة أمرًا مكلفًا. بالنسبة لشركة كوديلكو، تُمثل الولايات المتحدة 11% من مبيعات الكاثود. وقال باتشيكو: "لا نفهم ما تسعى الولايات المتحدة إلى تحقيقه بهذا الإعلان". وتساءل محللون عمّا إذا كان البيت الأبيض سيُخفّض مستوى تعريفات النحاس، أو يُقدّم إعفاءات تُخفّف من تأثيرها، وقد تراجعت الولايات المتحدة عن العديد من مبادرات التعريفات الجمركية ، ما أدى إلى ما يُسمى بتداولات "تاكو" في الأسواق، وهو اختصار لعبارة "ترامب دائمًا ما يتراجع Trump always chickens out". وقد تفرض الولايات المتحدة رسومًا على المنتجات شبه المصنعة مثل الأسلاك والأنابيب والأشرطة، لكنها قد تسمح بدخول النحاس المُكرّر بلا رسوم جمركية إضافية. وقالت مديرة برنامج أمن المعادن الحيوية في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن ، غريسلين باسكاران: "إذا دخلت تعريفات [النحاس] حيز التنفيذ، فسيكون تأثير الدومينو (انتقال التأثير) على المستخدمين النهائيين -مثل مراكز البيانات وقطاع السيارات- قويًا للغاية". وأضافت أنه "بمجرد أن تشعر الصناعة المحلية بتأثير التعريفات الجمركية، فمن المرجح جدًا أن يتم إعادة النظر فيها، لأنها تهدد أجندة النمو [الأميركية]". من المتوقع أن يصل حجم سوق النحاس العالمية إلى 362.28 مليار دولار بحلول عام 2032، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 5.6% خلال الفترة المتوقعة. بلغ إنتاج النحاس العالمي 23 مليون طن متري في عام 2024. تعتبر تشيلي أكبر دولة منتجة للنحاس في العالم، حيث تنتج 23% من مجمل الإنتاج العالمي بواقع 5.3 ملايين طن متري. كما تعد تشيلي أكبر مصدرة لخام النحاس في العالم عام 2024 بقيمة 30.1 مليار دولار. وتعتبر الصين أكبر مستورد للنحاس في العالم بواقع 59.94 مليار دولار وفق بيانات العام 2023.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
إعلام برازيلي: الحكومة تدرس تقييد توزيع أرباح الشركات الأميركية بالبلاد
تدرس الحكومة البرازيلية ردودًا محتملة على العقوبات الإضافية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، بما في ذلك فرض قيود على توزيعات أرباح الشركات الأميركية العاملة في البرازيل، حسبما ذكرت صحيفة "أو إستادو دي ساو باولو". وتكثف حكومة الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا مداولاتها بشأن الإجراءات المحتملة بعد أن أعلنت الحكومة الأميركية إلغاء تأشيرات بعض قضاة المحكمة العليا البرازيلية. وجاءت هذه الخطوة بعد أن أرسل القاضي ألكسندر دي مورايس الشرطة لمداهمة منزل الرئيس السابق جايير بولسونارو قبل محاكمته بتهمة محاولة الانقلاب للبقاء في السلطة. ونفى وزير المالية فرناندو حداد أن تكون البرازيل تدرس فرض قيود على توزيعات الأرباح ردًا على الولايات المتحدة ، وفق رويترز. براءات الاختراع وتدرس الحكومة البرازيلية كذلك إنهاء ترخيص براءات اختراع الأدوية الأميركية وفرض ضرائب على شركات التكنولوجيا الكبرى، وفقًا لصحيفة "أو إستادو دي ساو باولو" وصحيفة "أو غلوبو"، لكن لم يُتخذ قرار بعد، كما أن أي إجراءات ستتطلب موافقة الرئيس لولا دا سيلفا. وأفادت صحيفة "أو إستادو دي ساو باولو" بأن الحكومة تعتزم مواصلة المفاوضات الدبلوماسية مع إدارة ترامب، مضيفةً أنه قد يتم اتخاذ أي إجراءات انتقامية بعد الثاني من أغسطس/آب المقبل. وكانت الحكومة الأميركية أعلنت فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على البرازيل، ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس/آب، وربطها ترامب بالتهم الموجهة إلى بولسونارو. وأفادت صحيفة "أو غلوبو" بأن الحكومة ممثلة في وزارة المالية، تدرس فرض ضريبة على الخدمات الرقمية التي تقدمها شركات التكنولوجيا الكبرى، بمعدلات مختلفة حسب إيراداتها. وقال لولا دا سيلفا -أمس السبت- إنه متأكد من أن "أي نوع من الترهيب أو التهديد من أي جهة" لن يُضعف مؤسسات الدولة في مهمتها للدفاع عن سيادة القانون. ووفقًا لبيان نشره الرئيس البرازيلي، أعرب فيه عن دعمه لقضاة المحكمة العليا، فإن "تدخل دولة في السلطة القضائية لدولة أخرى أمر غير مقبول وينتهك المبادئ الأساسية للاحترام والسيادة بين الدول".