logo
مصر تجدد رفضها تهجير الفلسطينيين وتؤكد ضرورة وقف العدوان

مصر تجدد رفضها تهجير الفلسطينيين وتؤكد ضرورة وقف العدوان

يمن مونيتورمنذ 7 ساعات

يمن مونيتور/قسم الأخبار
بحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، مع ممثل الاتحاد الأوروبي لعملية السلام في الشرق الأوسط كريستوف بيجو، الأوضاع في الأراضي الفلسطينية وجهود وقف إطلاق النار وإعادة إعمار غزة.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث باسم الخارجية المصرية، بأن عبد العاطي، استعرض الجهود التي تبذلها مصر بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن والأسرى، ونفاذ المساعدات الإنسانية الى القطاع.
ونوه بأن الوزير المصري، أكد خطورة الوضع الراهن في قطاع غزة 'في ظل الكارثة الإنسانية بالقطاع واستمرار عرقلة إسرائيل نفاذ المساعدات الإنسانية'، معربا عن التطلع لاستضافة مصر لمؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة فور التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار.
وشدد عبد العاطي، على ضرورة توقف العدوان الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، مجددا موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
كما تناول وزير الخارجية 'التطورات الخطيرة التي تشهدها الضفة الغربية، محذرا من خطورة استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في مدن وقرى الضفة، وضرورة توقف الاعتداءات المتكررة السافرة للمستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين الأبرياء'، وفق البيان.
وأعرب عبد العاطي، عن التطلع لعقد المؤتمر الدولي بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين برئاسة مشتركة من فرنسا والمملكة العربية السعودية، مشددا على ضرورة التوسع في مسار الاعتراف الدولي بفلسطين وإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام والامن والاستقرار المستدام في المنطقة.
المصدر: RT مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة هروب مدير سجن "إيفين" الإيراني.. "صفقة إسرائيلية مزعومة" مع نجله أنقذته
قصة هروب مدير سجن "إيفين" الإيراني.. "صفقة إسرائيلية مزعومة" مع نجله أنقذته

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

قصة هروب مدير سجن "إيفين" الإيراني.. "صفقة إسرائيلية مزعومة" مع نجله أنقذته

أفادت "فوكس نيوز" أن هداية الله فرزادي، مدير سجن "إيفين" في طهران، هرب من السجن قبل دقائق من غارات إسرائيلية، بعد اتفاق مزعوم بين إسرائيل ونجله. هددت جهات إسرائيلية، بحسب "فوكس نيوز"، نجل المدير أمير حسيني فرزادي، بشن هجوم وشيك إذا لم يقنع والده بإطلاق سراح السجناء السياسيين. تفاصيل الصفقة والهروب أمر عميل إسرائيلي أمير، وفقًا لرسائل واتساب مسربة من مصدر استخباراتي إسرائيلي لـ"فوكس نيوز"، بإبلاغ والده بفتح أبواب السجن، محذرًا من هجوم وشيك خلال دقائق. وعندما سأل أمير عن مصير والده، أكد العميل الإسرائيلي سلامته في حال نقل الرسالة. اتصل أمير بعمه بعد تلقيه الرسالة، الذي أخذ فرزادي من السجن. وشوهد الاثنان يغادران المنطقة قبل بدء الغارات، ولم يظهر فرزادي منذ ذلك الحين، بحسب "فوكس نيوز". سجل فرزادي الحافل بالانتهاكات وتولى فرزادي إدارة سجن إيفين منذ عام 2022، ويواجه اتهامات خطيرة بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، تشمل تعذيب وقتل نزلاء، غالبيتهم من المعارضين السياسيين. وتتضمن الاتهامات ضده الضرب والتجويع والعنف الجنسي ضد السجينات والقتل. وقد فرضت عليه عقوبات من كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية فرزادي على قائمة الأشخاص المعينين خصيصًا (SDN)، مما يحظر على الكيانات والأفراد الأميركيين التعامل معه. وذكرت وزارة الخزانة الأميركية في بيانها أن "العديد من المتظاهرين نُقلوا إلى سجن إيفين خلال الجولة الأخيرة من الاحتجاجات، حيث تعرضوا للتعذيب وغيره من أشكال الإيذاء الجسدي". وقبل إيفين، عمل فرزادي لعشر سنوات في سجن ديزل آباد، حيث اشتهر بتنظيمه عمليات قطع علنية للمدانين بجرائم بسيطة. كما أكدت وزارة الخزانة الأميركية أن فرزادي أشرف على تعذيب وإساءة معاملة السجناء خلال فترة عمله مديرًا لسجن طهران الكبير (فشافويه). مدير سجن إيفين سيئ السمعة هداية الله فرزادي (NCRI) إدانة دولية لانتهاكات إيران وفي أبريل 2025، أدان الاتحاد الأوروبي "استخدام القضاء كأداة للاحتجاز التعسفي" في إيران، معلنًا فرض عقوبات على فرزادي وكيانات وأفراد آخرين. كما أشار الاتحاد الأوروبي إلى "زيادة هائلة في عدد عمليات الإعدام" في عام 2024، والتي شملت نساءً وأقليات ومواطنين أوروبيين على الرغم من عدم تحديد عدد المعارضين السياسيين الذين أُعدموا.

الزُبيدي يبحث مع السفيرة الفرنسية جهود دعم الاقتصاد والتنمية في بلادنا
الزُبيدي يبحث مع السفيرة الفرنسية جهود دعم الاقتصاد والتنمية في بلادنا

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

الزُبيدي يبحث مع السفيرة الفرنسية جهود دعم الاقتصاد والتنمية في بلادنا

استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي عيدروس قاسم الزُبيدي، اليوم الأحد، في مقر إقامته بالعاصمة السعودية الرياض، سعادة كاترين قورم كمون، سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن. وبحث اللقاء جملة من القضايا السياسية والاقتصادية والإنسانية في بلادنا، وفي مقدمتها الأزمة الاقتصادية المتفاقمة التي تعيشها البلاد نتيجة استمرار توقف صادرات النفط والغاز، جراء الهجمات الإرهابية التي شنتها مليشيا الحوثي على موانئ التصدير في محافظتي حضرموت وشبوة، وما ترتب على ذلك من تراجع في الإيرادات العامة وتدهور الأوضاع المعيشية للمواطنين. وفي هذا السياق، شدّد الزُبيدي على ضرورة مضاعفة الجهود الدولية لدعم الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي، بما يسهم في إعادة تنشيط القطاعات الاقتصادية الحيوية، وفي مقدمتها قطاع النفط والغاز، وتأمين موانئ التصدير وتحييدها عن الاستهداف الحوثي. كما ناقش اللقاء مستجدات المسار السياسي وجهود الدفع بعملية السلام الشامل، حيث جدد الزُبيدي، التأكيد على أنه لا يمكن الانخراط في مفاوضات سياسية مع مليشيا مُصنفة دوليا كجماعة إرهابية، وتمثل تهديد حقيقي لأمن واستقرار المنطقة والعالم. وتطرق اللقاء أيضًا المشاريع التنموية والإنسانية الممولة من قبل جمهورية فرنسا عبر الاتحاد الأوروبي ومنظمات الأمم المتحدة، والدور الفاعل الذي تلعبه باريس في دعم جهود الاستقرار وإعادة الإعما في المناطق المحررة، حيث عبّر الزُبيدي عن تطلعه لتوسيع دائرة الدعم الفرنسي، خصوصاً في مجالات الطاقة، والتعليم، والصحة، وتمكين المرأة والشباب. من جانبها، أكدت السفيرة الفرنسية موقف بلادها الثابت في دعم الجهود الدولية الرامية لإحلال السلام في بلادنا، وحرصها على استمرار دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في مختلف المناطق، بالتنسيق مع الحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي، مشيرة إلى أن فرنسا تدرك حجم التحديات التي تواجه بلادنا، وأنها ستواصل جهودها لمساندة شعبنا وتخفيف معاناته. حضر اللقاء، محمد الغيثي رئيس هيئة التشاور والمصالحة المساندة لمجلس القيادة الرئاسي، والدكتور ناصر الخبجي عضو الهيئة . تعليقات الفيس بوك

تحقيق "رويترز": سفن تجارية غربية تنتحل هويات روسية وصينية للنجاة من تهديدات مليشيا الحوثي
تحقيق "رويترز": سفن تجارية غربية تنتحل هويات روسية وصينية للنجاة من تهديدات مليشيا الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

تحقيق "رويترز": سفن تجارية غربية تنتحل هويات روسية وصينية للنجاة من تهديدات مليشيا الحوثي

لم تقتصر الحيل البحرية على انتحال الهوية، بل شهدت تلك الفترة ظواهر غير مسبوقة، أبرزها بث رسائل سياسية عبر نظام "التعريف الآلي للسفن" (AIS). حشد نت- عدن: كشفت وكالة "رويترز" في تحقيق استقصائي أن عشرات السفن التجارية الغربية عمدت إلى انتحال هويات بحرية روسية وصينية، في محاولة للتمويه وتفادي الهجمات المتزايدة التي تشنّها ميليشيا الحوثي في البحر الأحمر والممرات الدولية المحيطة. وبحسب بيانات حصلت عليها الوكالة من شركة "ويندوارد" الإسرائيلية المختصة بتحليل المخاطر البحرية، فإن 55 سفينة بثّت خلال الفترة من 12 إلى 24 يونيو الجاري أكثر من 100 إشارة تعريف مزيفة، ادعت فيها ملكية صينية أو نقل شحنات من النفط الروسي، وذلك ضمن محاولات للهروب من الاستهداف الحوثي الذي بات يستهدف السفن ذات الصلة بدول غربية أو إسرائيل. ولم تقتصر الحيل البحرية على انتحال الهوية، بل شهدت تلك الفترة ظواهر غير مسبوقة، أبرزها بث رسائل سياسية عبر نظام "التعريف الآلي للسفن" (AIS). إذ أظهرت إحدى السفن التي ترفع علم بنما رسالة تنص على أن "جميع الصينيين من كراتشي أعضاء في حزب العمال الكردستاني"، فيما بثّت سفينة أخرى تابعة لسنغافورة عبارة تقول: "لا علاقة للسفينة بإسرائيل"، في محاولة لتجنّب التصنيف ضمن أهداف محتملة. واعتبر أمي دانييل، الرئيس التنفيذي لشركة "ويندوارد"، أن استخدام الرسائل السياسية في أنظمة الملاحة يمثل سلوكًا استثنائيًا في قطاع الشحن، ويعكس حجم القلق المتنامي في أوساط المشغلين البحريين من تصاعد التهديدات في المنطقة. ويأتي هذا التحول الميداني في ظل احتدام التوترات الإقليمية، وسط تهديدات إيرانية بإغلاق مضيق هرمز إذا أقدمت الولايات المتحدة على ضرب منشآت نووية إيرانية. وتشير تقارير إلى موافقة البرلمان الإيراني على مشروع قانون بهذا الصدد، بانتظار مصادقة المجلس الأعلى للأمن القومي. ويرى مراقبون أن إيران تستخدم ميليشيا الحوثي كأداة ضغط في سياق صراعاتها الجيوسياسية، بعدما تجاوزت المليشيا إطار دعمها المعلن للقضية الفلسطينية، لتشن هجمات على سفن مرتبطة بإسرائيل والدول الغربية، مما أدى إلى اضطراب واسع في حركة الملاحة العالمية. في المقابل، يواصل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة تكثيف العقوبات على شبكات الشحن الروسية، متهمين موسكو بإدارة "أسطول ظل" للالتفاف على العقوبات. وقد أدرج الاتحاد الأوروبي في مايو الماضي 189 سفينة ضمن "القائمة السوداء"، ما دفع روسيا لوصف تلك الإجراءات بـ"القرصنة البحرية" وهدّدت باستخدام قواتها البحرية لحماية المصالح الروسية في البحار الدولية. تعكس هذه التطورات المتسارعة هشاشة الأمن البحري العالمي، وسط تصاعد خطير في مستويات التحايل، من بث إشارات تعريف زائفة إلى إطلاق رسائل ذات طابع سياسي علني. كما تعكس حجم الإخفاق الدولي في ردع التهديدات التي تمارسها الميليشيات المسلحة، وعلى رأسها الحوثيون، ما ينذر بمزيد من التعقيد في واحد من أكثر الممرات البحرية استراتيجية في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store