logo
عدن تختتم دورتين تدريبيتين لتعزيز الأمن البحري

عدن تختتم دورتين تدريبيتين لتعزيز الأمن البحري

اليمن الآنمنذ 2 أيام
25 يوليو، 2025 ( 12:56 مساءً )
25 يوليو، 2025 ( 1:20 مساءً )
وأكد المسؤولون أهمية التدريب في تعزيز الجاهزية لمكافحة التهريب والجريمة المنظمة، مشيدين بالتنسيق بين الجهات البحرية ودور الشركاء الدوليين في بناء القدرات.
اختتمت في العاصمة عدن دورتان تدريبيتان استهدفتا رفع كفاءة كوادر خفر السواحل، والشؤون البحرية، والجمارك، بدعم من مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحالف الظلال.. معلومات استخباراتية تكشف خطة حوثية لنقل أسلحة إلى هذه الدولة
تحالف الظلال.. معلومات استخباراتية تكشف خطة حوثية لنقل أسلحة إلى هذه الدولة

اليمن الآن

timeمنذ 34 دقائق

  • اليمن الآن

تحالف الظلال.. معلومات استخباراتية تكشف خطة حوثية لنقل أسلحة إلى هذه الدولة

اخبار وتقارير تحالف الظلال.. معلومات استخباراتية تكشف خطة حوثية لنقل أسلحة إلى هذه الدولة الإثنين - 28 يوليو 2025 - 01:14 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن كشف الباحث في شؤون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، غولد أحمد وليق، عن مؤشرات خطيرة لتصعيد أمني في القرن الأفريقي، قوامه تحالف خفي بين جماعة الحوثي اليمنية وحركة «الشباب» الصومالية، يُتوقع أن يقود إلى جبهة عنف جديدة تتجاوز حدود الدول وتضرب عمق الأمن البحري الإقليمي والدولي. وبحسب المعلومات التي أوردها وليق، وهو خبير غير مقيم في معهد الشرق الأوسط ومؤلف الكتاب التحليلي "Al-Shabaab Mafia Inc"، فإن جماعة الحوثي تخطط لتسليم شحنة أسلحة نوعية لحركة «الشباب» في الأراضي الصومالية، استعدادًا لتنفيذ هجمات إرهابية مرتقبة في منطقة "عدالة" وقريتين مجاورتين بالصومال. وتُصنّف درجة التهديد وفقًا للبيانات الاستخباراتية بأنها "عالية". ورجّحت المصادر أن يتم نقل الأسلحة عبر خليج عدن أو المحيط الهندي، عبر الطرق ذاتها التي استُخدمت سابقًا في عمليات التهريب من قبل شبكات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، ما يعكس بصمات طهران في هذا المخطط المريب الذي يوسّع من رقعة تدخلها غير المباشر في دول المنطقة. تحالف الدم والتطرف بين الحوثيين و«الشباب» يفتح الباب أمام مرحلة خطيرة من التشبيك بين الجماعات المسلحة المتطرفة المدعومة من إيران في اليمن والقرن الأفريقي، في محاولة لخلق "محور فوضى" متصل عبر البحر الأحمر وباب المندب. ويرى مراقبون أن هذا المخطط يهدد الملاحة الدولية بشكل مباشر، ويُنذر بتحول خليج عدن إلى مسرح مفتوح للعمليات الإرهابية، مع تزايد تقارير الأمم المتحدة السابقة عن تهريب أسلحة من اليمن إلى القرن الأفريقي، غالبًا عبر سفن صيد وسماسرة بحريين على صلة بالحرس الثوري الإيراني. حتى لحظة نشر هذا الخبر، لم يصدر أي تعليق رسمي من الحكومة الصومالية أو القوات الإفريقية والدولية المنتشرة في المنطقة، كما لم تعلّق أي جهة أمنية في اليمن أو التحالف الدولي المعني بحماية خطوط الملاحة. ويحذّر خبراء أمنيون من أن نجاح هذا التعاون الإرهابي المحتمل بين الحوثيين و«الشباب» سيحوّل النزاع في اليمن إلى وقود لتأجيج الحروب في القارة السمراء، ويُضاعف المخاطر على الملاحة في ممرات تمر عبرها أكثر من 12% من التجارة العالمية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير فيلم "المعركة الأخيرة" يعيد تسليط الضوء على دور قطر الغامض في معارك اليمن. اخبار وتقارير قاتلوا حتى الرمق الأخير.. الزوكا وصالح وطارق في ملحمة ديسمبر: لن نُسلم ولن . اخبار وتقارير قيادي حوثي بارز يقتل والد زوجته في الشارع بسبب دَين.. جريمة تهز شمال صنعاء. اخبار وتقارير الإطاحة بتجار المخدرات بينهم امرأة تبيع الحبوب القاتلة في العاصمة.

الجوع يقتل طفلة ومسنة في حجه نتيجة توقف المساعدات بسبب مضايقات مليشيات الحوثي الإرهابية
الجوع يقتل طفلة ومسنة في حجه نتيجة توقف المساعدات بسبب مضايقات مليشيات الحوثي الإرهابية

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

الجوع يقتل طفلة ومسنة في حجه نتيجة توقف المساعدات بسبب مضايقات مليشيات الحوثي الإرهابية

في مشهد يختزل حجم الكارثة الإنسانية في مناطق سيطرة المليشيا، توفيت امرأة مسنة، وطفلة جوعا داخل أحد مخيمات النزوح في محافظة حجة شمالي اليمن، عقب توقف المساعدات الغذائية بسبب مضايقات مليشيا الحوثي للمنظمات الإنسانية واختطاف موظفيها. وقالت مصادر محلية إن الطفلة أشواق علي حسن مهاب، (7 سنوات) فارقت الحياة فجر الجمعة، في أحد مخيمات النزوح بمديرية عبس بعد معاناة قاسية مع الجوع، فيما تحدث أحد السكان عن وفاة والدته المسنة جوعا، نتيجة توقف المساعدات الغذائية وعجز الأسرة عن توفير الحد الأدنى من الطعام. وأكدت المصادر أن الطفلة لم تجد ما يسد رمقها سوى القليل من الماء وفتات الطعام الذي يتبرع به الجيران من حين لآخر، في ظل غياب كامل للمواد الغذائية والمساعدات الإنسانية عن المخيمات، وتفاقم أوضاع النازحين المنسيين. ونقل الإعلامي بمحافظة حجة، عيسى الراجحي، عن والد الطفلة أشواق قوله: “لم يعد لدينا شيء بعد توقف المنظمات… لم أعد أستطيع توفير الطعامâ€‌. وفي تسجيل مرئي نشره الراجحي من داخل مخيمات النزوح، تحدث أحد السكان عن وفاة والدته جوعا، نتيجة توقف المساعدات الغذائية وعجز الأسرة عن توفير الحد الأدنى من الطعام. وأشار الراجحي إلى سوء توزيع المساعدات الإنسانية، لافتا إلى أن الكثير من الإغاثة تصرف عبر الواسطة لأشخاص ليسوا بحاجة، بينما الفقير المتعفف يموت في بيته هو وأطفاله من الجوع. وشدد على ضرورة توجيه عاجل للمساعدات إلى مخيمات مثل “الخديشâ€‌ وâ€‌المهربةâ€‌، وغيرها من مواقع النزوح في عبس، قبل وقوع كارثة إنسانية أشد. وسبق للمليشيا الإرهابية أن شددت غير مرة من قيودها على توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق سطوتها الأمر الذي فاقم من أوضاع الفقراء والمحتاجين، وزاد من دائرة انعدام الأمن الغذائي، ودفع عددا من التجار والبرامج الإغاثية إلى الإحجام عن تنفيذ أي مشاريع أو برامج للتخفيف من وطأة المجاعة التي تطارد ملايين السكان. وتأتي هذه الفاجعة في وقت تواصل فيه مليشيا الحوثي فرض قيود صارمة على المنظمات الإنسانية العاملة في مناطق سيطرتها، إلى جانب نهب المساعدات واختطاف الموظفين الإغاثيين، ما دفع الأمم المتحدة وعددا من المنظمات الدولية إلى تقليص أنشطتها أو تعليقها بالكامل. وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت مؤخرا تعليق جميع عملياتها في مناطق المليشيا، على خلفية اعتقالات تعسفية طالت موظفيها، وتشير تقارير أممية إلى أن نحو 10 ملايين يمني من المحتاجين يعيشون في مناطق متأثرة بالقيود الحوثية على العمل الإنساني. وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA ) من احتمال ظهور بؤر مجاعة خلال الأشهر المقبلة في اليمن، مؤكدا أن نحو نصف السكان لا يستطيعون تلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية، وسط مستويات مقلقة من انعدام الأمن الغذائي.

مأساة إنسانية في حجة.. وفاة طفلة ومسنة جوعا بعد توقف المساعدات بسبب مضايقات المليشيا
مأساة إنسانية في حجة.. وفاة طفلة ومسنة جوعا بعد توقف المساعدات بسبب مضايقات المليشيا

الصحوة

timeمنذ 14 ساعات

  • الصحوة

مأساة إنسانية في حجة.. وفاة طفلة ومسنة جوعا بعد توقف المساعدات بسبب مضايقات المليشيا

في مشهد يختزل حجم الكارثة الإنسانية في مناطق سيطرة المليشيا، توفيت امرأة مسنة، وطفلة جوعا داخل أحد مخيمات النزوح في محافظة حجة شمالي اليمن، عقب توقف المساعدات الغذائية بسبب مضايقات مليشيا الحوثي للمنظمات الإنسانية واختطاف موظفيها. وقالت مصادر محلية إن الطفلة أشواق علي حسن مهاب، (7 سنوات) فارقت الحياة فجر الجمعة، في أحد مخيمات النزوح بمديرية عبس بعد معاناة قاسية مع الجوع، فيما تحدث أحد السكان عن وفاة والدته المسنة جوعا، نتيجة توقف المساعدات الغذائية وعجز الأسرة عن توفير الحد الأدنى من الطعام. وأكدت المصادر أن الطفلة لم تجد ما يسد رمقها سوى القليل من الماء وفتات الطعام الذي يتبرع به الجيران من حين لآخر، في ظل غياب كامل للمواد الغذائية والمساعدات الإنسانية عن المخيمات، وتفاقم أوضاع النازحين المنسيين. ونقل الإعلامي بمحافظة حجة، عيسى الراجحي، عن والد الطفلة أشواق قوله: 'لم يعد لدينا شيء بعد توقف المنظمات… لم أعد أستطيع توفير الطعام'. وفي تسجيل مرئي نشره الراجحي من داخل مخيمات النزوح، تحدث أحد السكان عن وفاة والدته جوعا، نتيجة توقف المساعدات الغذائية وعجز الأسرة عن توفير الحد الأدنى من الطعام. وأشار الراجحي إلى سوء توزيع المساعدات الإنسانية، لافتا إلى أن الكثير من الإغاثة تصرف عبر الواسطة لأشخاص ليسوا بحاجة، بينما الفقير المتعفف يموت في بيته هو وأطفاله من الجوع. وشدد على ضرورة توجيه عاجل للمساعدات إلى مخيمات مثل 'الخديش' و'المهربة'، وغيرها من مواقع النزوح في عبس، قبل وقوع كارثة إنسانية أشد. وسبق للمليشيا الإرهابية أن شددت غير مرة من قيودها على توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق سطوتها الأمر الذي فاقم من أوضاع الفقراء والمحتاجين، وزاد من دائرة انعدام الأمن الغذائي، ودفع عددا من التجار والبرامج الإغاثية إلى الإحجام عن تنفيذ أي مشاريع أو برامج للتخفيف من وطأة المجاعة التي تطارد ملايين السكان. وتأتي هذه الفاجعة في وقت تواصل فيه مليشيا الحوثي فرض قيود صارمة على المنظمات الإنسانية العاملة في مناطق سيطرتها، إلى جانب نهب المساعدات واختطاف الموظفين الإغاثيين، ما دفع الأمم المتحدة وعددا من المنظمات الدولية إلى تقليص أنشطتها أو تعليقها بالكامل. وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت مؤخرا تعليق جميع عملياتها في مناطق المليشيا، على خلفية اعتقالات تعسفية طالت موظفيها، وتشير تقارير أممية إلى أن نحو 10 ملايين يمني من المحتاجين يعيشون في مناطق متأثرة بالقيود الحوثية على العمل الإنساني. وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) من احتمال ظهور بؤر مجاعة خلال الأشهر المقبلة في اليمن، مؤكدا أن نحو نصف السكان لا يستطيعون تلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية، وسط مستويات مقلقة من انعدام الأمن الغذائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store