
71 قتيلًا بالضربة الإسرائيلية على سجن إيفين في إيران
أعلنت السلطة القضائية في إيران، أن الضربة الإسرائيلية على سجن إيفين أدت إلى مقتل 71.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الرؤية
منذ 22 دقائق
- جريدة الرؤية
إيران: العدوان الإسرائيلي أودى بحياة 935 شخصًا بينهم 270 طفل وامرأة
طهران- الوكالات نقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية عن المتحدث باسم السلطة القضائية في البلاد أصغر جهانكير قوله أمس الاثنين إن 935 شخصا قُتلوا في إيران خلال الحرب الجوية التي استمرت 12 يومًا مع إسرائيل، وذلك استنادا إلى أحدث بيانات الطب الشرعي. وأضاف المتحدث أن هذا العدد يشمل 38 طفلا و132 امرأة. وينطوي ذلك على زيادة حادة عن قراءة سابقة أعلنتها وزارة الصحة الإيرانية كانت تشير إلى مقتل 610 في إيران قبل بدء سريان وقف لإطلاق النار يوم الثلاثاء. وعدل جهانكير عدد القتلى جراء الغارة الإسرائيلية على سجن إيفين بطهران من 71 إلى 79. وشنت إسرائيل عدوانا جويا في 13 يونيو، وقصفت منشآت نووية إيرانية، مما أسفر عن مقتل قادة عسكريين كبار ومدنيين، في أسوأ ضربة للجمهورية الإسلامية منذ الحرب في الثمانينيات مع العراق. وردت إيران بإرسال وابل من الصواريخ على مواقع عسكرية وبنية تحتية ومدن إسرائيلية. ودخلت الولايات المتحدة الحرب في 22 يونيو بقصف منشآت نووية إيرانية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي "العمل العدواني الإسرائيلي أدى إلى العديد من جرائم الحرب". وأضاف أن إيران ستنقل الأدلة إلى المنظمات الدولية التي قال إنها يتعين عليها محاسبة إسرائيل. وقال بقائي للصحفيين في مؤتمر صحفي دوري "نفذ النظام الصهيوني (إسرائيل) عملا بلا أي داع أو مبرر، ولذلك لا نعتقد أن هناك فرقا بين (الضحايا) العسكريين والمدنيين". وأضاف "سقوط الشهداء أو تدمير مبنى هو مثال على جرائم الحرب". في سياق آخر، حذَّر مسؤولون في الحكومة الأمريكية أمس الاثنين من أن قراصنة إلكترونيين تابعين لإيران قد يستهدفون شركات أمريكية ومشغلين حيويين للبنية التحتية، لا سيما المؤسسات الدفاعية التي تمتلك أو تربطها علاقات بشركات إسرائيلية في مجالي البحوث والدفاع. وفي بيان صدر بالتزامن مع التحذير، قال مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) ووكالة الأمن القومي ومركز مكافحة الجرائم الإلكترونية بوزارة الدفاع وجناح الأمن الإلكتروني المدني التابع لوزارة الأمن الداخلي إنه بالرغم من عدم وجود مؤشرات حتى الآن على وجود حملة إلكترونية منسقة مرتبطة بإيران، فإنه يتعين على المنظمات التأكد من أن دفاعاتها على أُهبة الاستعداد. وأضافت الوكالات في التحذير "على الرغم من إعلان وقف إطلاق النار والمفاوضات الجارية للتوصل إلى حل دائم، قد تستمر الجهات الفاعلة الإلكترونية وجماعات القرصنة التابعة لإيران في ممارسة أنشطة إلكترونية خبيثة"، بحسب البيان. ولم يرصد الباحثون ولا المدافعون عن الأمن الإلكتروني في إسرائيل والولايات المتحدة حتى الآن سوى القليل من الأنشطة الإلكترونية المرتبطة بإيران ذات الأهمية عقب الحرب التي شنتها إسرائيل في 13 يونيو، والتي تلتها ضربات أمريكية على منشآت نووية إيرانية في 22 من الشهر ذاته.


MTV
منذ ساعة واحدة
- MTV
01 Jul 2025 06:58 AM شرط إيران للعودة الى التفاوض...
بعد أسبوع من وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن المحادثات مع طهران متوقفة، وإنه لا يقدّم لها أي عرض حالياً. من جانبه، ذكر نائب وزير الخارجية الإيراني أن بلاده مستعدة للحوار، لكنها تطلب ضمانات بعدم تعرضها لهجمات أميركية خلال المفاوضات، مؤكداً أن واشنطن لم توضّح موقفها من هذا الأمر بعد. وأفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية، بأن «935 شخصاً قُتلوا في إيران خلال الحرب الجوية التي استمرت 12 يوماً مع إسرائيل»، بحسب المتحدث باسم السلطة القضائية، أصغر جهانكير، الذي أوضح أن هذا العدد يشمل 38 طفلاً و132 امرأة، وأنه يستند إلى أحدث بيانات الطب الشرعي. ويمثل هذا الرقم زيادة كبيرة عن الحصيلة السابقة التي أعلنتها وزارة الصحة والتي بلغت 610 قتلى قبل بدء وقف إطلاق النار في 24 يونيو. كما صحح جهانكير عدد ضحايا الغارة الإسرائيلية على سجن إيفين في طهران من 71 إلى 79. ويأتي ذلك بعد يومين من إعلان منظمة نشطاء حقوق الإنسان «هرانا»، ومقرها واشنطن، مقتل أكثر من 1000 شخص، بينهم 417 مدنياً على الأقل. وقال نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، إن على الولايات المتحدة أن تتجنب تنفيذ أي ضربات جديدة إذا كانت جادة في العودة إلى طاولة المفاوضات، مشيراً في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية إلى أن إدارة ترامب أعربت عن استعدادها للحوار عبر وسطاء، لكنها لم تقدم أي ضمانات واضحة بشأن وقف الهجمات. بين المحادثات والتهديدات وتابع تخت روانجي أن هناك إشارات إلى نية أميركية لوقف الهجمات، مضيفاً أن بعض الدول العربية تبذل جهوداً لتهيئة أجواء التفاوض، لكنه شدد على أن «إيران لا تريد الحرب، بل الحوار والدبلوماسية». وأوضح: «نحن لا نريد الحرب. نريد الانخراط في الحوار، لكن يجب أن نكون مستعدين، ويقظين». من جانبه، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه «لا يعرض شيئاً» على إيران، «على عكس (الرئيس السابق باراك) أوباما الذي منحها مليارات الدولارات»، وأوضح ترامب على منصة «تروث سوشال»: «لا أتحدث معهم حتى، بما أننا دمرنا منشآتهم النووية بالكامل». وأشار تخت روانجي إلى أن طهران لم تتفق مع واشنطن على آليات التفاوض، ولا على تاريخ محدد، مضيفاً أن بلاده في حاجة إلى إجابة واضحة حول احتمال تعرضها لهجمات أثناء الحوار. وأكد أن الولايات المتحدة لم توضح موقفها بخصوص وقف الضربات، متسائلاً: «هل سنشهد تكراراً لعمل عدواني ونحن منخرطون في حوار؟». التمسك بالتخصيب كما شدَّد تخت روانجي على تمسك إيران بحقها في تخصيب اليورانيوم لأغراض «سلمية»، رافضاً اتهامات الغرب بأنها تطور سلاحاً نووياً سراً. وقال إن طهران اضطرت إلى الاعتماد على نفسها بعد أن مُنعت من استيراد المواد النووية اللازمة لبرنامجها «المدني». وأكد أن الحديث عن تخصيب «صِفري» مقابل رفع العقوبات أو استثمارات «غير منطقي». وعند سؤاله عما إذا كانت إيران قد تعيد النظر في برنامجها النووي ضمن أي اتفاق محتمل مقابل رفع العقوبات أو استثمارات اقتصادية، قال: «لماذا علينا أن نوافق على مثل هذا الاقتراح؟». وقال: «تمكن مناقشة المستوى، وتمكن مناقشة القدرة، ولكن القول إنه يجب أن يكون مستوى التخصيب صفراً، وإذا لم توافقوا فسوف نقصفكم، فهذا هو منطق شريعة الغاب». وأوضح أن الرسائل الأميركية التي وصلت عبر وسطاء لا تشير إلى نية لتغيير النظام في إيران من خلال استهداف المرشد. في الوقت نفسه، دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الإيرانيين إلى الانتفاض لإسقاط النظام، لكن ترامب قال عقب وقف إطلاق النار إنه لا يهدف إلى ذلك. واختتم تخت روانجي تصريحه قائلاً إن الإيرانيين «رغم الخلافات الداخلية، سيتوحدون ضد أي عدوان خارجي». وشدد تخت روانجي على أن الهدنة مع إسرائيل قد تكون مؤقتة، وقال: «ما دام لم يحدث هجوم عسكري جديد، سنواصل احترام وقف إطلاق النار». لكن التوتر لا يزال قائماً، مع تصويت البرلمان الإيراني على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد الضربات.


المغرب اليوم
منذ 14 ساعات
- المغرب اليوم
إيران تعلن حصيلة هجمات إسرائيل في حرب الاثني عشر يوما وتسجل 935 قتيلا
أفاد المتحدث باسم السلطة القضائية في إيران ، اليوم الاثنإيرانين، بأن 935 شخصا قتلوا في البلاد خلال الحرب التي استمرت 12 يوما مع إسرائيل ، وذلك استنادا إلى أحدث بيانات الطب الشرعي.وأضاف أصغر جهانكير بالقول إن هذا العدد يشمل 38 طفلا و132 امرأة.وينطوي ذلك على زيادة حادة عن قراءة سابقة أعلنتها وزارة الصحة الإيرانية كانت تشير إلى مقتل 610 في إيران قبل بدء سريان وقف لإطلاق النار يوم الثلاثاء.كما عدل جهانكير عدد القتلى جراء الغارة الإسرائيلية على سجن إيفين بطهران من 71 إلى 79. وشنت إسرائيل هجوما جويا في 13 يونيو حزيران، وقصفت منشآت نووية إيرانية، ما أسفر عن مقتل قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. وردت إيران بإرسال وابل من الصواريخ على مواقع عسكرية وبنية تحتية ومدن إسرائيلية. ودخلت الولايات المتحدة الحرب في 22 يونيو حزيران بقصف منشآت نووية إيرانية.لترد طهران بإطلاق 14 صاروخا نحو القاعدة الجوية الأميركية الأكبر في الشرق الأوسط، فضلا عن مسيرات نحو قواعد أميركية في العراق، ردا على قصف الولايات المتحدة يوم 23 يونيو الجاري، منشآتها النووية (فوردو ونطنز وأصفهان).في حين أوضح مسؤول أميركي أن لا إصابات بشرية سجلت على الإطلاق، كاشفا أن واشنطن كانت تتوقع الهجوم واتخذت احتياطاتها.ليعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعد ساعات وبشكل مفاجئ، وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بعد 12 يوماً من المواجهات غير المسبوقة بين البلدين.