logo
عالم المرأة : عادة مالية بسيطة تجعلك أكثر سعادة مهما كان دخلك.. دراسة أسترالية تكشف السر

عالم المرأة : عادة مالية بسيطة تجعلك أكثر سعادة مهما كان دخلك.. دراسة أسترالية تكشف السر

نافذة على العالممنذ 16 ساعات

الجمعة 27 يونيو 2025 08:50 مساءً
نافذة على العالم - يعتقد البعض أن السعادة في الحصول على الكثير من المال، لكن السعادة الحقيقية هي في إدارة المال، وهذا ما كشفته دراسة أسترالية حديثة حيث توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عامًا إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير، له تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق امتلاك دخل مرتفع، وفقًا لما ذكره موقع "روسيا اليوم".
ونشرت نتائج هذه الدراسة في مجلة Stress and Health، والتي أشارت إلى أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الذى يساعد في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا.
وأشارت الدراسة إلى أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودًا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي.
ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل مما يسمى بالضغوط المالية الخفية، التي تشمل الشعور بالقلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية.
وجدت الدراسة أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية، كما استبعد الباحثون أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة.
إدخار المال

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس هيئة الرعاية الصحية يؤكد على أهمية توطين الصناعات الطبية كضرورة وطنية واستراتيجية
رئيس هيئة الرعاية الصحية يؤكد على أهمية توطين الصناعات الطبية كضرورة وطنية واستراتيجية

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

رئيس هيئة الرعاية الصحية يؤكد على أهمية توطين الصناعات الطبية كضرورة وطنية واستراتيجية

أكد الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، أن توطين الصناعات الطبية يعد ضرورة وطنية واستراتيجية لضمان الأمن الصحي، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز الاستثمار في القطاع الصحي وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المستلزمات الطبية. رئيس هيئة الرعاية الصحية يؤكد على أهمية توطين الصناعات الطبية كضرورة وطنية واستراتيجية مقال له علاقة: الاستثمارات الزراعية في إفريقيا وتأثيرها على الموارد المائية لمصر جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة الوزارية للقمة الأفريقية الأولى للاستثمار في الرعاية الصحية، والتي انطلقت على هامش فعاليات النسخة الرابعة من المعرض والمؤتمر الطبي الإفريقي Africa Health ExCon 2025، بمشاركة واسعة من ممثلي الحكومة والجهات المعنية بالقطاع الصحي والاستثماري. هيئة الشراء الموحد وقد شارك في الجلسة الدكتور هشام سيتت، والإمداد والتموين الطبي، والدكتور إيهاب أبو عيش نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، والأستاذ ياسر صبحي نائب وزير المالية للسياسات المالية، والدكتور ياسين رجائي مساعد رئيس هيئة الدواء المصرية، والوزير المفوض مصطفى شيخون نائب رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، إلى جانب الأستاذ عمرو عبد النبي رئيس الجمعية المصرية لسلاسل إمداد الرعاية الصحية. احتياجات أفريقيا قال الدكتور السبكي إن الصحة والاستثمار فيها يأتيان على رأس أولويات القيادة السياسية، مؤكدًا أن مصر قادرة على تلبية نسبة كبيرة من احتياجات أفريقيا. أضاف أن منصة 'Africa Health ExCon' نجحت في توسيع نطاق التبادل المعرفي والخبراتي، واجتذبت وفودًا من أوروبا والدول العربية، مما يعكس تطور مكانة مصر كمركز إقليمي للتعاون الصحي. اقرأ كمان: محافظ الشرقية يراقب تجهيزات مديرية الأوقاف لاستقبال عيد الأضحى 2025 جائحة كورونا تابع أن جائحة كورونا كانت درسًا قاسيًا، حيث عانت 98% من المستشفيات من نقص حاد في المستلزمات الطبية، وارتفعت تكاليف سلاسل الإمداد خلال الأزمة إلى أكثر من خمسة أضعاف، فضلًا عن أزمة حادة في المطهرات ووسائل الحماية نتيجة الاستنزاف العالمي للمخزون، وهو ما دفع الدولة إلى التحرك السريع لتوطين الصناعة الصحية وتوفير كافة مدخلاتها محليًا، لضمان استدامة القطاع الطبي في مواجهة أي تحديات مستقبلية. وانطلاقًا من شعار المؤتمر 'أفريقيا لأفريقيا'، أكد الدكتور أحمد السبكي أن القارة السمراء بما تملكه من موارد بشرية واقتصادية قادرة على تلبية احتياجاتها الصحية بنفسها، موضحًا أن الفرص الاستثمارية والتنموية في أفريقيا كثيرة ومتنوعة، وأن على دول القارة أن تستثمر في نفسها، وأن تبني نظمًا صحية مرنة تنطلق من الداخل لتخدم الأفارقة وتحقق الاكتفاء الإقليمي. وأشار الدكتور السبكي إلى أن المؤتمر الإفريقي للاستثمار الصحي يمثل منصة استراتيجية لدعم سياسات التصنيع المحلي وجذب الاستثمارات، لافتًا إلى أن مصر تعد نموذجًا فريدًا للاستقرار السياسي والأمني في المنطقة، وهو عامل لا يقل أهمية عن المؤشرات الاقتصادية عند اتخاذ قرارات الاستثمار، مؤكدًا أن هذا الاستقرار يعد من أبرز المقومات التي تعزز من تنافسية الدولة على خريطة الاستثمار الصحي في أفريقيا والشرق الأوسط. واختتم رئيس هيئة الرعاية الصحية كلمته بالدعوة إلى توحيد الجهود على المستوى الوطني والإقليمي لدعم الاستثمار الصحي، مؤكدًا على ضرورة استثمار هذا المناخ الآمن والمستقر في الترويج لمصر كوجهة جاذبة للاستثمار في القطاع الصحي، لما تمتلكه من فرص تنموية واعدة، وبنية تحتية طبية متطورة، وموقع استراتيجي يؤهلها لتكون مركزًا إقليميًا لتقديم الخدمات الصحية وتصدير الخبرات لدول الجوار والقارة.

"السبكي": توطين الصناعات الطبية ضرورة استراتيجية لضمان الأمن الصحي
"السبكي": توطين الصناعات الطبية ضرورة استراتيجية لضمان الأمن الصحي

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

"السبكي": توطين الصناعات الطبية ضرورة استراتيجية لضمان الأمن الصحي

أكد الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، أن توطين الصناعات الطبية أصبح ضرورة وطنية واستراتيجية لضمان الأمن الصحي وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المستلزمات الطبية، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية تسير بخطى واثقة نحو تعزيز الاستثمار في القطاع الصحي وتوطين الصناعة بكامل سلاسلها لضمان استدامة المنظومة الصحية. جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الوزارية للقمة الأفريقية الأولى للاستثمار في الرعاية الصحية، والتي انطلقت ضمن فعاليات النسخة الرابعة من معرض ومؤتمر الصحة الإفريقي Africa Health ExCon 2025، بمشاركة رفيعة المستوى من مسؤولي الحكومة والهيئات الوطنية والإقليمية المعنية بمجالي الصحة والاستثمار. وشهدت الجلسة حضور كل من الدكتور هشام سيتت رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي، والدكتور إيهاب أبو عيش نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، والأستاذ ياسر صبحي نائب وزير المالية للسياسات المالية، والدكتور ياسين رجائي مساعد رئيس هيئة الدواء المصرية، والوزير المفوض مصطفى شيخون نائب رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، إلى جانب الأستاذ عمرو عبد النبي رئيس الجمعية المصرية لسلاسل إمداد الرعاية الصحية. مصر مؤهلة لتلبية نسبة كبيرة من احتياجات القارة الأفريقية في كلمته، شدد الدكتور السبكي على أن الصحة تأتي في مقدمة أولويات القيادة السياسية المصرية، وأن الاستثمار في هذا القطاع الحيوي يحظى بدعم غير مسبوق من الدولة، مؤكدًا أن مصر تملك من المقومات البشرية والبنية التحتية والخبرات المؤسسية ما يؤهلها لتغطية نسبة كبيرة من احتياجات القارة الأفريقية في القطاع الصحي، سواء في الخدمات أو المنتجات. وأضاف أن منصة Africa Health ExCon أسهمت في توسيع نطاق التعاون الإقليمي والدولي، وأصبحت منبرًا لتبادل المعارف والخبرات، فضلًا عن اجتذابها وفودًا من أوروبا والدول العربية، بما يعكس التنامي الكبير لمكانة مصر كمركز إقليمي رائد في مجال الرعاية الصحية. جائحة كورونا كشفت أهمية التصنيع المحلي أوضح رئيس هيئة الرعاية الصحية، أن جائحة كورونا شكلت اختبارًا قاسيًا للأنظمة الصحية على مستوى العالم، حيث أظهرت التقارير أن نحو 98% من المستشفيات عانت من نقص حاد في المستلزمات الطبية، كما ارتفعت تكاليف سلاسل الإمداد إلى أكثر من خمسة أضعاف خلال الأزمة، في ظل أزمة عالمية غير مسبوقة في المطهرات ووسائل الوقاية. وأشار إلى أن هذا الواقع دفع الدولة المصرية إلى التحرك الفوري لتوطين الصناعة الصحية، والعمل على توفير مدخلاتها محليًا، من أجل ضمان الجاهزية والتأهب لمواجهة الأزمات الصحية، ولتحقيق استقلالية منظومة الرعاية الصحية. "أفريقيا لأفريقيا": تعزيز الاكتفاء الإقليمي وبناء نظم صحية مرنة تابع "السبكي"، في إطار شعار المؤتمر "أفريقيا لأفريقيا"، أن القارة السمراء تملك من الموارد البشرية والاقتصادية ما يؤهلها لتلبية احتياجاتها الصحية بنفسها، داعيًا إلى تبني نظم صحية مرنة، تنبع من الداخل وتخدم أبناء القارة وتحقق الاكتفاء الإقليمي. وأشار إلى أن الفرص الاستثمارية في أفريقيا كثيرة ومتنوعة، داعيًا دول القارة إلى الاستثمار في قدراتها الذاتية، وتوطين التكنولوجيا، ودعم الصناعات الصحية، بما يسهم في تحقيق الأمن الصحي المشترك والتنمية المستدامة. مصر نموذج للاستقرار وجاذبية الاستثمار أكد رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، أن مصر تُعد نموذجًا فريدًا في الاستقرار السياسي والأمني بالمنطقة، وهو عامل لا يقل أهمية عن المؤشرات الاقتصادية عند اتخاذ قرارات الاستثمار، مشيرًا إلى أن هذا الاستقرار يُعد من أبرز المقومات التي تعزز من تنافسية الدولة على خريطة الاستثمار الصحي في أفريقيا والشرق الأوسط. واختتم الدكتور أحمد السبكي كلمته بالدعوة إلى تكثيف الجهود على المستويين الوطني والإقليمي لدعم مناخ الاستثمار الصحي، مؤكدًا أهمية استثمار ما تملكه مصر من مقومات واعدة، من بنية تحتية متقدمة، وخبرات طبية متراكمة، وموقع استراتيجي متميز، لتكون مركزًا إقليميًا متكاملًا لتقديم الخدمات الصحية، وتصدير المعرفة والخبرات إلى دول الجوار والقارة الأفريقية بأكملها.

برلماني عن العمالة غير المنتظمة: ملايين العمال بلا تأمين ولا حماية حقيقية
برلماني عن العمالة غير المنتظمة: ملايين العمال بلا تأمين ولا حماية حقيقية

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

برلماني عن العمالة غير المنتظمة: ملايين العمال بلا تأمين ولا حماية حقيقية

كتب- نشأت علي: تقدم الدكتور محمد عبد الحميد، وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومحمد جبران، وزير العمل، والدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بشأن الأوضاع المتردية التي تعاني منها فئة العمالة غير المنتظمة في مصر. وأكد النائب في طلبه أن هناك غيابًا واضحًا للحماية الحقيقية للعمالة غير المنتظمة، رغم أنها تمثل شريحة كبيرة من المجتمع تضم عمال اليومية، والباعة الجائلين، وعمال البناء والتشييد، والصيادين، والعاملين في الزراعة الموسمية، وغيرهم ممن لا تشملهم أي مظلة تأمينية أو اجتماعية. وقال الدكتور محمد عبد الحميد، إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن ضرورة دمج هذه الفئة في برامج الحماية الاجتماعية ما زالت تواجه عقبات في التنفيذ، موضحًا أن هذه الفئة تظل الأكثر تضررًا في الأزمات، كما حدث خلال جائحة كورونا، حيث غاب الدعم الفعّال عنهم، ولم يجدوا سوى مساعدات موسمية محدودة لا ترتقي إلى مستوى احتياجاتهم الفعلية. وأشار النائب إلى أن التسجيل في قواعد بيانات وزارة القوى العاملة لا يزال دون المأمول، حيث لا ينتج عنه غالبًا إلا وعود غير مفعّلة أو دعم محدود الأثر، وهو ما يستوجب وقفة جادة من الحكومة. وطالب بوضع إطار تشريعي وتنفيذي واضح ومستدام لحماية حقوق العمالة غير المنتظمة، يشمل التأمين الصحي والتقاعدي والتعويضات العادلة في حالات الإصابة والعجز، بالإضافة إلى إنشاء صندوق دائم ومستقل لدعمهم، يُمول من الدولة ومن مساهمات القطاع الخاص. كما شدد على ضرورة أن تلتزم الوزارات والجهات المعنية بوضع خطة قومية متكاملة لدمج هذه الفئة في منظومة التأمينات الاجتماعية والرعاية الصحية، مع متابعة تنفيذ الخطة بشكل دوري، وتفعيل دور الرقابة البرلمانية على أداء الجهات المختصة. .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store