
ترمب يوضح حول (الاجتماع السري) بشأن غزة
وأكد ترمب في تصريح له، من البيت الأبيض، أن "المهم ليس طبيعة الاجتماع، وإن كان سرياً أم علنياً"، مشدداً على أن الأهم هو النتائج، وفق قوله.
وكان موقع "أكسيوس" الأميركي قد كشف عن اجتماع ثلاثي "سري" عقد في البيت الأبيض بين مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ورون ديرمر الوزير المقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ومبعوث قطري، يوم الثلاثاء.
وأشار الموقع إلى أن الاجتماع أدى إلى تحقيق "تقدم كبير" في المفاوضات بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وتعليقًا على ذلك، قال ترمب: "لا أعرف إن كان الاجتماع سرياً أم لا. لا يهمني ذلك. السرية جيدة في حال أوصلتنا إلى ما نريده"، حسب تعبيره.
وأضاف: "من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك الاجتماع إلى تقدم في المفاوضات. نحن نقترب كثيرًا من التوصل إلى اتفاق".
وحول المدى الزمني للتوصل إلى اتفاق، قال ترمب: "ليس بالتأكيد. ولكن هناك احتمال كبير جدًا أن نتوصل إلى تسوية أو نوع من الاتفاق".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
كمال زكارنة : مفاوضات استسلام !!
أخبارنا : كمال زكارنة. هكذا يريدونها نتنياهو وزمرته واركان البيت الابيض ،مفاوضات استسلام يتم من خلالها فرض الشروط والاملاءات الاسرائيلية على الجانب الفلسطيني،لتحقيق اهداف العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، العسكرية والامنية والسياسية والاستيطانية،تفاوضيا بعد ان فشل العدوان في تحقيقها قتاليا . هذا ما يحدث اليوم، في عالم تنقلب فيه العدالة ،وتغتال الانسانية والمصداقية والحقوق المشروعة والثابتة ،وتطعن فيه الحقيقة ويقتل الضمير ،ويسود فيه الظلم والقهر والباطل بفضل القوة ،ويطغى فيه النفاق والخذلان والتآمر والخيانة ،ويعلو صوت الجرائم والمجازر فوق صوت الحرية والحياة،وتدحر البلطجة والاستقواء الامل والانصاف ليسقط ميزان العدل، وتدفن قوانين الارض، تحت بساطير الاحتلال وحلفاؤه الظالمين المجرمين. الرئيس الامريكي ترمب ،يستخدم التفوق الامريكي في جميع المجالات،لاعادة العالم الى العصور الوسطى،ويدل سلوكه على انه يمارس الدكتاتورية والاستبداد بأبشع صوره ،ويلوح باستخدام القوة لفرض سياساته وقراراته وتوجهاته والاستسلام الذي يريده على الجميع ،سياسيا وتجاريا واقتصاديا وامنيا ومناخيا وفي جميع مناحي الحياة ،حتى وصل به الامر الى الازدراء من رؤساء الدول الاخرى،والتعامل معهم بفوقية مطلقة ،تؤشر الى عنصرية وفاشية ونازية حقيقية ،واستخفاف واضح بقيمة الاخرين من الرؤساء والزعماء الذين يلتقيهم او يشاركهم في اجتماعات مختلفة. وهو يريد ان يطبق هذه القاعدة الخاصة به على الشعب الفلسطيني بالتعاون نتنياهو ،فتجده يصرح بلغة تدعو الى وقف الحرب على قطاع غزة،بينما يطلق يد نتنياهو لمواصلة الابادة الجماعية في القطاع،ويزوده بأحدث الاسلحة الامريكية لتحقيق ذلك،حتى اخذت بعض الاحصائيات تشير الى ان عدد سكان قطاع غزة تراجع منذ السابع من اكتوبر 2023 بمعدل نصف مليون مواطن ،وهذا رقم مرعب بالنسبة لمليونين وثلاثمائة الف نسمة عدد سكان القطاع الكلي الاصلي. ورغم ذلك،فانهم يسعون من خلال المقاوضات الجارية في الدوحة حاليا،الى تجريد الفلسطينيين من اية حقوق سياسية في قطاع غزة ،وتصفية القضية الفلسطينية تماما،وتهجير سكان القطاع الى اماكن متفرقة . من الذي يجب ان يرحل عن الاخر، المحتلون ام الشعب صاحب الارض والقضية الرازخ تحت الاحتلال، المغتصبة ارضه بالقوة والمسلوبة حقوقه. ومن الذي يجب ان يسلم سلاحه ،المحتلون المعتدون الذين يمارسون القتل والجرائم والابادة ضد الشعب الاعزل ،ام الذين يدافعون عن ارضهم وكرامتهم وحريتهم وشعبهم واعراضهم وحقوقهم وشرفهم. ومن الذي يجب ان يبعد قادة الاحتلال المجرمون ،ام قادة المقاومة المدافعون عن حقهم وارضهم وحريتهم وشعبهم. ولماذا القفز عن السبب الوحيد والرئيسي لكل هذا الصراع والحروب والنزاعات في المنطقة ،وهو الاحتلال الاسرائيلي ،ويتم معاقبة الضحية وسلب حقوقها واستباحة دمها ،كيف يمكن لعاقل ان يقبل او يوافق او يستوعب،ان يكون المحتل الغاصب القاتل المجرم على حق وتسخر القوانين لصالحه ،فيما يعاقب الشعب الواقع تحت الاحتلال لأنه يطالب بحريته التي سلبها المحتل ،ومنحته الشرعية الدولية الحق بالمطالبة بحقوقه وحريته باستخدام جميع الوسائل التي يقدر على استخدامها . انه عالم الهرم المقلوب، الذي يقف مع باطل القوي ضد حق الضعيف ،تلك هي امريكا التي انتجت رئيسا دكتاتوريا يغتال حرية الرأي والاختيار والديمقراطية داخليا لاسباب عنصرية بحتة ، وفاشيا عنصريا نازيا في سلوكه وتعامله ومواقفه وتصرفه خارجيا. على المفاوض الفلسطيني ان يحمي الهوية الوطنية الفلسطينية ،وان يبقى قطاع غزة فلسطينيا خالصا دون ان يتلوث بالآخرين،وان تبقى الحقوق الفلسطينية والقضية والهوية والشخصية الفلسطينية، ثابتة مرفوعة صامدة مستقلة حاضرة .


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
الخارجية الأميركية تسرح 1300 موظف وسط اتهامات بـ'التطهير'
باشرت وزارة الخارجية الأميركية تسريح أكثر من 1300 موظف الجمعة في إطار حملة الرئيس دونالد ترمب لتقليص حجم القوة العاملة الفدرالية بشكل كبير. وقال مسؤول في وزارة الخارجية إن 1107 من أعضاء الخدمة المدنية و246 من موظفي الخدمة الخارجية تم إبلاغهم بتسريحهم. تأتي عمليات التسريح في الوزارة بعد ثلاثة أيام على إصدار المحكمة العليا قرارا يمهّد الطريق لإدارة ترمب لبدء تسريح جماعي لموظفين فدراليين. وكانت المحكمة العليا التي يهيمن عليها المحافظون ألغت قرارا لمحكمة أدنى قضى بتعليق خطط ترمب التي قد تؤدي إلى تسريح عشرات الآلاف من موظفي الحكومة. غضب وتنديد وندّدت رابطة موظفي الخدمة الخارجية بعمليات التسريح في الوزارة، واصفة إياها بأنها «ضربة كارثية لمصالحنا الوطنية». وجاء في بيان للرابطة «في لحظة عدم استقرار كبير عالميا، مع الحرب المندلعة في أوكرانيا والنزاع بين إسرائيل وإيران، والتحدي الذي تشكله الأنظمة الاستبدادية للنظام الدولي، اختارت الولايات المتحدة تقليص قوتها الدبلوماسية في الخطوط الأمامية». وتابع البيان «نحن نعارض هذا القرار بأشد العبارات». وكان عدد موظفي الخارجية الأميركية يتخطى 80 ألف شخص حول العالم العام الماضي، وفقا لوثيقة معلومات، مع تولي نحو 17700 أدوارا محلية. أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو عن عملية إعادة هيكلة كبرى في وزارته في نهاية نيسان/أبريل، ونشر مقالا على منصة إكس أشار إلى خطط لتقليص عدد الموظفين بنسبة 15 بالمئة. أولويات ترمب منذ عودته إلى البيت الأبيض، جعل ترمب تقليص القوة العاملة الفدرالية إحدى أولوياته الرئيسية، وقد باشر تخفيضا كبيرا في الوظائف والإنفاق عبر «هيئة الكفاءة الحكومية» التي كان يرأسها الملياردير إيلون ماسك. وكانت وكالة الولايات المتحدة للتنمية الدولية، وهي الذراع الرئيسية لتقديم المساعدات الأميركية حول العالم، من بين الوكالات التي استهدفتها هيئة الكفاءة الحكومية. وفقا لصحيفة واشنطن بوست، تبلّغ موظفو وزارة الخارجية بتسريحهم بالبريد الإلكتروني. سيخسر عناصر الخدمة الخارجية وظائفهم بعد 120 يوما من تلقي الإشعار وسيتم وضعهم في إجازة إدارية على الفور، بينما سيتم تسريح الموظفين المدنيين بعد 60 يوما، وفق الصحيفة. «تطهير وعواقب خطيرة» ودان نيد برايس الذي شغل منصب المتحدث باسم الخارجية في عهد الرئيس الديموقراطي السابق جو بايدن، عمليات التسريح التي وصفها بأنها عشوائية. وقال برايس في منشور على إكس «على الرغم من كل ما حكي عن معيار الجدارة، يطردون عناصر بناء على المكان الذي تم تعيينهم فيه في هذا اليوم العشوائي». وتابع «إنها الطريقة الأكثر كسلا والأقل كفاءة والأكثر ضررا لإعادة هيكلة القوة العاملة». وقالت السفيرة السابقة باربرا ليف التي كانت تتولى منصبا بارزا على صلة بالشرق الأوسط في عهد بايدن إن هذه الخطوة «ستكون لها عواقب رهيبة في ما يتّصل بقدرتنا على حماية المواطنين الأميركيين في الخارج، ومواصلة الدفاع عن المصلحة الوطنية وأمننا القومي». وأضافت في منشور على لينكد-إن «هذه ليست إعادة هيكلة. إنه تطهير».


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
ترامب فكر في العفو عن صديقة إبستين "خشية فضح المستور"
جو 24 : ذكرت تقارير إخبارية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فكر في العفو عن صديقة رجل الأعمال جيفري إبستين، غيسلين ماكسويل، خوفا من أن تكشف تفاصيل العلاقة بين ترامب وإبستين. وقال الصحفي الأمريكي ومؤلف كتاب "النار والغضب داخل بيت ترامب الأبيض" مايكل وولفلصحيفة "ديلي بيست" إنه بعد إلقاء القبض على ماكسويل في يوليو 2020 بتهمة إدارة عصابة للاتجار بالجنس، أصبح ترامب "حذرا للغاية" وبدأ يتساءل "ماذا قد تقول، وماذا ستقول". وأضاف أنه عندما اتضح أن ماكسويل ستُقدم للمحاكمة، فكر ترامب في استخدام سلطاته الرئاسية للعفو عنها، على الرغم من أن الدائرة الداخلية لترامب عارضت الفكرة. وصرح مسؤول كبير في البيت الأبيض لصحيفة "ديلي بيست" أنه لم تكن هناك أي مناقشات بشأن العفو عن ماكسويل ولن تكون هناك أي مناقشات. وبدوره، قال مدير الاتصالات في البيت الأبيض ستيفن تشيونغ إن وولف "غالبا ما يختلق القصص" بسبب كراهيته الشديدة لترامب. وحكمت محكمة أمريكية في 2022 بالسجن لمدة 20 عاما على ماسكويل لمساعدتهاإبستين فيالاتجار الجنسي بالقاصرات. المصدر: "نوفوستي" تابعو الأردن 24 على