
التقويم الدراسي للعام الأكاديمي 2025-2026 للمدارس الخاصة في دبي
وأكدت الهيئة أن جميع المدارس الخاصة في دبي، سواء التي تبدأ عامها الدراسي في سبتمبر أو في أبريل، ملزمة بالالتزام بالمواعيد المحددة في التقويم الدراسي المعتمد، بما يشمل بداية ونهاية العام الدراسي، إلى جانب إجازات الشتاء والربيع والصيف، مع ضرورة استيفاء الحد الأدنى من عدد أيام التمدرس، وهو 182 يومًا دراسيًا.
التقويم الدراسي للمدارس الخاصة التي تبدأ في سبتمبر:
بداية العام الدراسي: 25 أغسطس 2025
إجازة الشتاء: تبدأ في 15 ديسمبر 2025 وتُستأنف الدراسة 5 يناير 2026
إجازة الربيع: تبدأ في 23 مارس 2026
تستأنف الدراسة في 6 أبريل 2026
تستأنف المدارس التي تتبع منهاج وزارة التربية والتعليم الدراسة في 13 أبريل 2026
نهاية العام الدراسي: 26 يونيو 2026
عدد أيام التمدرس: 182 يوماً
التقويم الدراسي للمدارس الخاصة التي تبدأ في أبريل:
بداية العام الدراسي: 7 أبريل 2025
إجازة الصيف: تبدأ في 30 يونيو 2025
استئناف الدراسة بعد الصيف: 25 أغسطس 2025
إجازة الشتاء: تبدأ في 15 ديسمبر 2025، وتُستأنف الدراسة في 5 يناير 2026
نهاية العام الدراسي: 31 مارس 2026
عدد أيام التمدرس: 182 يوماً
وأوضحت الهيئة أن المدارس ستقوم بإبلاغ أولياء الأمور بصورة مبدئية بجميع العطل والإجازات الرسمية، مثل الأعياد الدينية واليوم الوطني، على أن تتم إعادة تأكيد هذه التواريخ لاحقاً بعد صدور الإعلان الرسمي من قبل حكومة دولة الإمارات.
كما دعت الهيئة أولياء الأمور إلى زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي لها، حيث يمكنهم الاطلاع على التقويم الأكاديمي الخاص بكل مدرسة من خلال دليل البحث عن المؤسسات التعليمية المتاح على المنصة، وذلك عبر النقر على اسم المدرسة المطلوبة للحصول على التفاصيل الدقيقة.
وتؤكد هيئة المعرفة أن هذا التنظيم يعكس حرصها على توفير بيئة تعليمية مستقرة ومتوازنة، تتيح للطلبة وأولياء أمورهم التخطيط المسبق للعام الدراسي، وتعزز من جودة التجربة التعليمية في مدارس دبي الخاصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"طرق دبي": "الرصد الذكي" يراقب أكثر 1.7 مليون حصة لـ245.7 ألف متدرب في 7 أشهر
في إطار تحقيق رؤيتها نحو الريادة العالمية في التنقل السهل والمستدام، وجهودها المتواصلة نحو التحول الرقمي وابتكار أفضل الممارسات في مجال الرقابة، أكدت هيئة الطرق والمواصلات أن نظام "الرصد الذكي لمراقبة سلوكيات المدربين والمتدربين المستخدمين لمركبات تعليم القيادة"، والذي أطلقته إدارة رقابة أنشطة الترخيص بمؤسسة الترخيص بداية العام الجاري، حقق نتائج مؤشرات أداء متميزة شملت الرقابة على 1,734,790 حصة تدريبية لـ 245,764 متدرباً، خلال الأشهر السبعة الماضية، وبمعدل زيادة 14 ضعفاً مقارنة بنفس الفترة من العام المنصرم. كما يساهم النظام الجديد، الذي يُدارُ عبر مركز عمليات الترخيص الذكي في الهيئة ومن خلال اللوحات الذكية للمفتشين، بتقليص زمن التفتيش من 20 دقيقة إلى دقيقة واحدة فقط وزيادة في عدد التجاوزات المرصودة بلغت 5 أضعاف، مما يجعله أداة رقابية شاملة تسهم في رفع مستوى جودة الخدمات التدريبية وضمان أعلى معايير السلامة. ويعتمد النظام على تقنيات تتيح رصد المدربين والمتدربين بشكل لحظي وعلى مدار الساعة من خلال تثبيت كاميرات ذكية داخل مركبات تعليم القيادة، اشتملت على الذكاء الاصطناعي (Machine learning) ورؤية الحاسوب ((Computer Vision، مما يعزز من فاعلية الرقابة أثناء الحصص التدريبة. ورصد التجاوزات تلقائياً مثل استخدام المدرّب أو المتدرب للهاتف، عدم ربط حزام الأمان، الخروج من المنطقة المخصصة للتدريب، عدم ارتداء الزي المقرر للمدربين أو عدم الاهتمام بحسن المظهر، الانشغال عن الطريق بالأكل، الشرب، النوم وغيرها مما يصرف الانتباه. وأوضحت هيئة الطرق والمواصلات أن نظام الرصد الذكي لمراقبة سلوكيات مستخدمي مركبات تعليم القيادة يمثل تحولاً جذرياً في مفاهيم الرقابة الميدانية، ويتماشى مع توجهات ورؤية حكومة دبي في التحول الرقمي والابتكار وصنع بيئة تدريب آمنة واحترافية تؤهل سائقين بمستوى عالي. وعملت الهيئة خلال العام الجاري على إضافة مزيد من الخصائص المبتكرة للنظام، تشمل التحليل التنبؤي وربط نتائج الأداء الفعلي للمدربين بأنظمة التراخيص والتصاريح، بما يرسخ المنظومة الرقابية الجاري. وتؤكد الهيئة على أهمية دور الشركات في الالتزام بجميع الاشتراطات والقوانين لضمان بيئة عمل آمنة وفعالة، حيث تعمل الهيئة، مع جميع الشركاء الاستراتيجيين لضمان تقديم خدمات تدريبية آمنة وموثوقة باعتبار أن ضمان الالتزام بمعايير الأمن والسلامة، هو جزء لا يتجزأ من مسؤوليتها، وأن النظام الجديد يمثل فرصة حقيقية لتعزيز الوعي حول أهمية الالتزام بالقوانين واللوائح مما يعزز من تحسين الأداء والامتثال للمعايير المطلوبة في جميع المعاهد.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
"طرق دبي": "نظام "الرصد الذكي" لمراقبة سلوكيات مستخدمي مركبات تعليم القيادة يحقق نتائج أداء متميزة
في إطار تحقيق رؤيتها نحو الريادة العالمية في التنقل السهل والمستدام، وجهودها المتواصلة نحو التحول الرقمي وابتكار أفضل الممارسات في مجال الرقابة، أكدت هيئة الطرق والمواصلات أن نظام "الرصد الذكي لمراقبة سلوكيات المدربين والمتدربين المستخدمين لمركبات تعليم القيادة"، والذي أطلقته إدارة رقابة أنشطة الترخيص بمؤسسة الترخيص بداية العام الجاري، حقق نتائج مؤشرات أداء متميزة شملت الرقابة على 1,734,790 حصة تدريبية لـ 245,764 متدرباً، خلال الأشهر السبعة الماضية، وبمعدل زيادة 14 ضعفاً مقارنة بنفس الفترة من العام المنصرم. كما يساهم النظام الجديد، الذي يُدارُ عبر مركز عمليات الترخيص الذكي في الهيئة ومن خلال اللوحات الذكية للمفتشين، بتقليص زمن التفتيش من 20 دقيقة إلى دقيقة واحدة فقط وزيادة في عدد التجاوزات المرصودة بلغت 5 أضعاف، مما يجعله أداة رقابية شاملة تسهم في رفع مستوى جودة الخدمات التدريبية وضمان أعلى معايير السلامة. ويعتمد النظام على تقنيات تتيح رصد المدربين والمتدربين بشكل لحظي وعلى مدار الساعة من خلال تثبيت كاميرات ذكية داخل مركبات تعليم القيادة، اشتملت على الذكاء الاصطناعي ( Machine learning ) ورؤية الحاسوب (( Computer Vision ، مما يعزز من فاعلية الرقابة أثناء الحصص التدريبة. ورصد التجاوزات تلقائياً مثل استخدام المدرّب أو المتدرب للهاتف، عدم ربط حزام الأمان، الخروج من المنطقة المخصصة للتدريب، عدم ارتداء الزي المقرر للمدربين أو عدم الاهتمام بحسن المظهر، الانشغال عن الطريق بالأكل، الشرب، النوم وغيرها مما يصرف الانتباه. وأوضحت هيئة الطرق والمواصلات أن نظام الرصد الذكي لمراقبة سلوكيات مستخدمي مركبات تعليم القيادة يمثل تحولاً جذرياً في مفاهيم الرقابة الميدانية، ويتماشى مع توجهات ورؤية حكومة دبي في التحول الرقمي والابتكار وصنع بيئة تدريب آمنة واحترافية تؤهل سائقين بمستوى عالي. وعملت الهيئة خلال العام الجاري على إضافة مزيد من الخصائص المبتكرة للنظام، تشمل التحليل التنبؤي وربط نتائج الأداء الفعلي للمدربين بأنظمة التراخيص والتصاريح، بما يرسخ المنظومة الرقابية الجاري. وتؤكد الهيئة على أهمية دور الشركات في الالتزام بجميع الاشتراطات والقوانين لضمان بيئة عمل آمنة وفعالة، حيث تعمل الهيئة، مع جميع الشركاء الاستراتيجيين لضمان تقديم خدمات تدريبية آمنة وموثوقة باعتبار أن ضمان الالتزام بمعايير الأمن والسلامة، هو جزء لا يتجزأ من مسؤوليتها، وأن النظام الجديد يمثل فرصة حقيقية لتعزيز الوعي حول أهمية الالتزام بالقوانين واللوائح مما يعزز من تحسين الأداء والامتثال للمعايير المطلوبة في جميع المعاهد.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
شرطة دبي تُعزز الصحة النفسية لنُزلاء «العقابية والإصلاحية»
في إطار حرص الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية بشرطة دبي، على تأهيل النزلاء وتمكينهم نفسياً واجتماعياً، نظَّمت إدارة تعليم وتدريب النزلاء، بالتعاون مع مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي، محاضرتين توعويتين للنزلاء، بهدف تُعزيز الصحة النفسية والتفكير الإيجابي لديهم. وتعزز المحاضرات الجهود المتواصلة التي تبذلها المؤسسات لتأهيل النزلاء ودمجهم كأفراد مُنتجين وفاعلين في المجتمع، من خلال برامج تثقيفية وتوعوية تعزز القيم الإيجابية وتفتح آفاقاً جديدة أمامهم للبدء من جديد بعد انقضاء فترة محكوميتهم. وجاءت المحاضرة الأولى بعنوان «آفاق الأمل.. خطواتك نحو السعادة»، قدمتها الدكتورة أمينة الماجد، بحضور 24 نزيلاً، وتناولت المحاضرة عدداً من المحاور المهمة، منها كيفية تحديد الأهداف المهنية والشخصية بعد الخروج من المؤسسة العقابية والإصلاحية وأهمية تعلم مهارات التعامل مع العواطف السلبية وتجاوز التحديات النفسية والاجتماعية، بالإضافة إلى أهمية الدعم الذاتي والاجتماعي في رحلة التغيير الإيجابي. أما المحاضرة الثانية، فكانت بعنوان «تمارين صغيرة للتحرر من الشعور بالذنب» وقدمتها الأستاذة عائشة الجابري، بحضور 19 نزيلاً وناقشت المحاضرة كتاباً يتناول تمارين عملية تساعد الأفراد على التخلص من المشاعر السلبية، إلى جانب التطرق إلى دور القراءة كأداة فعالة للتغيير الإيجابي داخل المؤسسات العقابية وأهمية تعزيز احترام الذات وتجنب المقارنات السلبية مع الآخرين، لتعزيز الصحة النفسية والعقلية.