logo
المستشار القاضي يوسف عبد المنعم قمحية في ذمة الله

المستشار القاضي يوسف عبد المنعم قمحية في ذمة الله

عمونمنذ 3 أيام
عمون - ينعى آل قمحية وآل زعيتر وأقرباؤهم وأنسباؤهم
المرحوم بإذن الله المستشار القاضي يوسف عبد المنعم قمحية (أبو العبد)
زوج المرحومة عبلة أحمد زعيتر، ووالد كل من عبد المنعم زوجته عايدة ابو خضرا، ثريا زوجة عماد الدجاني، وزين زوجة سمير المتولي، وهيثم زوجته ساندرا السعد،وفنن زوجة علاء أبو خضرا، وشقيق المرحومة سهام.
وسيُوارى جثمانه الثرى يوم الثلاثاء الموافق 15/7/2025 في مقبرة العائلة في سحاب بعد صلاة الظهر في مسجد مقبرة سحاب.
تُقبل التعازي للرجال والنساء اعتباراً من يوم الثلاثاء 15/7/2025 ولمدة ثلاثة أيام في ديوان آل قموه / دابوق من الساعة الرابعة إلى الساعة التاسعة مساءً.
إنا لله وإنا إليه راجعون
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس جامعة عجلون الوطنية يوجّه كلمة للطلبة بمناسبة بداية الفصل الصيفي
رئيس جامعة عجلون الوطنية يوجّه كلمة للطلبة بمناسبة بداية الفصل الصيفي

عمون

timeمنذ 6 ساعات

  • عمون

رئيس جامعة عجلون الوطنية يوجّه كلمة للطلبة بمناسبة بداية الفصل الصيفي

عمون - وجّه عطوفة الأستاذ الدكتور فراس الهناندة – رئيس جامعة عجلون الوطنية، كلمة ملهمة إلى طلبة الجامعة بمناسبة انطلاق الفصل الدراسي الصيفي، حملت في طياتها روح الانتماء الوطني، وعبق الفخر الأردني، وأكد خلالها على دور الجامعة في بناء الإنسان الأردني القادر على خدمة وطنه وقيادته. وقال رئيس الجامعة في كلمته: "في حضرة هذا الوطن العظيم، حيث تنحني الكلمات إجلالًا ويقف القلم متأملًا عظمة الانتماء، أرحب بكم مع انطلاقة فصلٍ جديد من مسيرتكم الجامعية، فصلٍ لا نريده أن يكون مجرد محطة دراسية، بل خطوة جديدة نحو المجد، على درب العز والفخر." "نحن في جامعة عجلون الوطنية لا نفتح أبوابنا لتخريج طلاب يحملون الشهادات فحسب، بل نفتحها لنُعدّ فرسانًا للوطن، مؤمنين بأن كل واحد منكم هو مشروع قيادي أردني، وركيزة من ركائز بناء هذا الحمى العزيز." "كل طالب وطالبة يدخل إلى رحاب هذه الجامعة، هو رسالة من أسرة أردنية أصيلة، تربّت على حب الوطن، وعلى الوفاء للعرش، وعلى الإيمان بأن الأردن لا ينهزم، لأنه وُلد من ثورة، ويقوده ملكٌ صاحب رؤية، ويؤازره ولي عهدٍ شاب يُجسد طموح الأجيال." "جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – حفظه الله – لم يُرد من التعليم مجرد درجات تُسجل على ورق، بل أراد صُنّاعًا للقرار، وروادًا للتغيير، وشبابًا لا تنكسر أمام التحديات." "وها هو سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الأمين، يُثبت للعالم أن القيادة روحٌ قبل أن تكون عمرًا، وأن الشباب الأردني قادر على أن يبني، ويُبدع، ويُحقق المستحيل." "نحن لا نُدرّس في جامعة عجلون الوطنية لمجرد التعليم، بل نُعلّم من أجل الأردن. نغرس في عقولكم حب الوطن، ونشعل في قلوبكم نور الانتماء، ونوجّه طاقاتكم لتكونوا أنتم الحكاية التي يُفاخر بها الأردن في كل محفل." "اجعلوا هذا الفصل الصيفي فسحة للإبداع، ومنصة للتميز، ومحرابًا تبنون فيه ذواتكم كما يُريد الوطن، وكما أراد القائد." "كونوا كما عهدناكم: أوفياء، طموحين، لا تعرفون الانكسار، فأنتم أبناء وطنٍ يخطّ تاريخه بدماء الشهداء، ويصنع مستقبله بعقول أبنائه، وقلوبٍ تنبض: الله، الوطن، الملك." وختم رئيس الجامعة كلمته بتمنياته لجميع الطلبة بمزيد من التوفيق والنجاح خلال الفصل الصيفي، مؤكدًا أن أبواب الجامعة وإدارتها وهيئاتها التدريسية والإدارية مفتوحة دومًا لدعم الطلبة والارتقاء بمسيرتهم الأكاديمية والوطنية.

الحياري: الأردن قصة إنجاز .. والهاشمية إحدى رواياتها الملهمة
الحياري: الأردن قصة إنجاز .. والهاشمية إحدى رواياتها الملهمة

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

الحياري: الأردن قصة إنجاز .. والهاشمية إحدى رواياتها الملهمة

عمون - التقى رئيس الجامعة الهاشمية الأستاذ الدكتور خالد الحياري بأعضاء اللجان التنظيمية لحفل تخريج الفوج السابع والعشرين، مشيدًا بعطائهم وجهودهم المتميزة في إنجاح حفل التخريج الذي شكّل علامة فارقة في ذاكرة الجامعة ووجدان الخريجين وذويهم، معبراً عن تقديره للعطاء الذي بذل لإنجاح هذا الحدث الجامعي المميز، وحضر اللقاء المشرف العام على حفل التخريج نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عوني اطرادات، وعميد شؤون الطلبة/ رئيس اللجنة العليا لحفل التخريج الأستاذ الدكتور باسل المشاقبة، ونواب ومساعدي عميد شؤون الطلبة، وأعضاء اللجان المشرفة على حفل التخريج. وأشاد رئيس الجامعة بالمستوى الاحترافي الذي ظهرت به الفعاليات من حيث التنظيم، والتنسيق، والتفاعل الطلابي والأسري، مضيفًا أننا في الجامعة الهاشمية أسرة واحدة نعمل بروح الفريق الواحد، وارتباطنا بالجامعة ارتباط عضويا مستمراً بانتمائنا وشغفنا للنهوض بمسيرة الجامعة وتقدمها. وأعرب عن اعتزازه بكافة كوادر الجامعة التي عملت بكفاءة عالية وإخلاص لتنظيم حفلات التخريج، التي امتدت على مدار عدة أيام، موجّهًا شكره وتقديره لاعضاء اللجان المشاركة التي قدمت نموذجًا يُحتذى في العمل المؤسسي والتنسيق المتكامل، مشيرًا إلى أن هذا التخريج يُعد الأول من نوعه في مسيرة الجامعة من حيث جمع الخريجين في احتفال موحّد، وهو ما تطلب جهدًا جماعيًا استثنائيًا ليخرج الحفل بما يليق باسم الجامعة وسمعتها. وأكد الدكتور الحياري أن حفل التخريج لهذا العام تميّز بمزايا عديدة منها التنظيم المتقن واللمسات الإبداعية والفقرات النوعية المعبرة عن هوية الجامعة والتي تليق بسمعتها، وتلبي طموحات خريجيها وذويهم، مشيرًا إلى أن التخريج لحظة فاصلة في حياة الطالب، ومؤكداً على حق الطالب أن يحظى بتعليم متميز وتخريج مميز، ولهذا ارتأت إدارة الجامعة أن يكون حفل هذا العام استثنائيًا من حيث توفير كافة المستلزمات والخدمات. وبيّن أن كافة كوادر الجامعة المشاركة في لجان التخريج من مختلف الوحدات والدوائر كانوا على قدر عالٍ من المسؤولية وقدموا نموذج في العمل المؤسسي بروح الفريق الواحد الذي انعكس على تميز الحفل واخراجه بالصوره البهيه التي تليق بالخريجين وذويهم، لافتًا إلى أن اختيار إستاد الأمير محمد للشباب شكّل تحديًا كبيرًا لاستيعاب آلاف الأهالي، حيث بلغ عدد الخريجين نحو (5400) خريجا وخريجة وهو ما استدعى جهودًا تنظيمية مضاعفة خرجت – بفضل الله – بأبهى صورة. وأكد الدكتور الحياري على حرص الجامعة الهاشمية المستمر بتقديم كل ما من شأنه تطوير مسيرتها الاكاديمية والعلمية نحو الأفضل، ، مضيفاً بأن الطالب هو محور العملية التعليمية، وهو المنجز الحقيقي لأي مؤسسة تعليمية، مشيراً إلى إن الجامعة حققت إنجازات نوعية في العديد من المستويات والمجالات، وكان تخريج الفوج السابع والعشرين إنجازًا إضافيًا مميزاً. وأشاد الدكتور الحياري بما أنجزته عمادة شؤون الطلبة من إنجازات رائدة في العمل الطلابي، تجلّت في التواصل الدائم مع الطلبة، وتكثيف عقد الدورات التدريبية، وتطوير المهارات العملية والتقنية والمعلوماتية، والمشاركة الفاعلة في المسابقات والأنشطة الوطنية والعالمية، وتحقيقها لجوائز مرموقة في المجالات الرياضية والثقافية والعلمية والتطوعية والرقمية وغيرها، ما يعكس الوجه المشرق للجامعة ورسالتها الريادية في بناء الإنسان. كما أعرب نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عوني اطرادات عن شكره وتقديره لكافة أعضاء اللجان الذين عملوا بتفانٍ وإخلاص في تنظيم حفل التخريج، مشيرًا إلى أن جهودهم تركت بصمة واضحة أسهمت في أن يظهر الحفل بالصورة البهية، وأضاف أن "ما غُرس في ذاكرة كل واحد منا خلال أيام التخريج لحظات لا تُنسى من الفرح والفخر، ومشاعر صادقة من الانتماء للجامعة الهاشمية، التي تُعد جزءًا لا يتجزأ من وطننا الحبيب". وأكد الدكتور اطرادات أن حفل التخريج هذا العام حظي باهتمام وتفاعل واسع فاق التوقعات، سواء من حيث دقة التنظيم، وحُسن التنسيق، واختيار المكان، أو من حيث الانتشار عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي وهو ما انعكس إيجابيًا داخل الأردن وخارجه، وأسهم في تعزيز صورة الجامعة ومكانتها. كما أشاد الدكتور اطرادات بالتناغم الكبير بين جميع اللجان، مشيرًا إلى أن هذا الحفل كان نموذجًا في التخطيط والتنفيذ والتنسيق بين مختلف الجهات داخل الجامعة التي قدم فيها رؤساء واعضاء اللجان جهودا متميزة من الجميع دون استثناء انعكست بشكل ايجابي على مشهد التخريج. وثمّن عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور باسل المشاقبة، الاهتمام والمتابعة الذي أولته رئاسة الجامعة لانجاح حفل التخريج وكذلك التعاون بين كليات الجامعة ووحداتها الإدارية المختلفة، والذي أسهم في نجاح الحفل واخراجه بالشكل المميز، وأضاف أن الحفل عكس رسالة فخر واعتزاز بإنجازات الطلبة، وصورة مشرقة عن الجامعة، وهو ما استدعى جهدًا دؤوبًا ومتابعة دقيقة لكافة التفاصيل، معرباً عن فخره بروح الفريق التي سادت بين جميع اللجان المنظمة والتي أكدت على الانتماء الحقيقي للجامعة والحرص على رفعتها. وبيّن إن ما ميّز احتفال هذا العام هو الانخراط الفاعل والمنظم للطلبة أنفسهم في كافة مراحل الاعداد والتنظيم والمتابعة، من خلال مجلس الطلبة، والأندية الطلابية، وجوالة الجامعة، وعدد من الطلبة المتميزين الذين شكّلوا نموذجًا في الانتماء والعمل التطوعي، وأسهموا بجدارة في ظهوره بهذا المستوى الرفيع من التنسيق والبهاء. وتخلل اللقاء مداخلات من رؤساء وأعضاء اللجان التنظيمية والطلبة، عبّروا فيها عن شكرهم واعتزازهم بالدعم الكبير والتسهي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store