
نادية الجندي: ضجة فيلم الباطنية جعلت الرئيس السادات يذهب لمشاهدته
سعيدة بتكريمي عن فيلم "الباطنية" وترك في نفسي أثر كبير جدا
وأضافت الفنانة نادية الجندي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الاثنين :"سعيدة بتكريمي عن فيلم "الباطنية" وترك في نفسي أثر كبير جدا، وتكريم فيلم الباطنية الآن أثبت أن العمل الفني الجيد يبقى خالدا في ذهن الناس".
تابعت نادية الجندي، أن الأمن المركزي نزل الشوارع لتنظيم المرور خلال عرض فيلم "الباطنية" في السينما، والضجة التي أحدثها فيلم الباطنية جعلت الرئيس السادات يذهب لمشاهدته في السينما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
مفيدة شيحة: نادية الجندي معندهاش نفسنة.. ورد ناري للأخيرة
كشف الإعلامية مفيدة شيحة، إنه رغم مرور 40 عاما على عرضه الأول نادية الجندي تكرم عن فيلم "الباطنية" في مهرجان الزمن الجميل، مشيرا إلى أن صور النجمة الكبيرة نادية الجندي مسيطرة على مواقع التواصل الاجتماعي السوشال ميديا. صور النجمة الكبيرة نادية الجندي مسيطرة على مواقع التواصل وأضافت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الاثنين، أن الفنانة مكسرة الدنيا ومعها المنتج محمد مختار وهى تتسلم جائزة فيلم البطنية، ونادية الجندي عقدت ستات كتير وبسبب بسططتها في الملابس والكلام والتعامل. وتابعت الإعلامية مفيدة شيحة، أن صورة الفنانة نادية الجندي والمخرج محمد مختار تستحق الاعجاب وعلاقة في غاية الاحترام، ونادية الجندي ملكة الاناقة وهى حتة سكر، وسر جمال الفنانة نادي الجندي في قلبها الطيب ولديها قلب ألماظ وضحكتها حلو وقعدتها حلو وعندهاش نفسنه. من جانبها علقت الفنانة نادية الجندي، قائلة :"سعيدة بتكريمي عن فيلم "الباطنية" وترك في نفسي أثر كبير جدا، وتكريم فيلم الباطنية الآن أثبت أن العمل الفني الجيد يبقى خالدا في ذهن الناس". تابعت نادية الجندي، أن الأمن المركزي نزل الشوارع لتنظيم المرور خلال عرض فيلم "الباطنية" في السينما، والضجة التي أحدثها فيلم "الباطنية جعلت الرئيس السادات يذهب لمشاهدته في السينما.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
نادية الجندي: ضجة فيلم الباطنية جعلت الرئيس السادات يذهب لمشاهدته
علقت الفنانة نادية الجندي، على تكريمها عن فيلم "الباطنية" في مهرجان الزمن الجميل، مشيرة إلى انها تعتز بهذا العمل السينمائي في مشوارها الفني. سعيدة بتكريمي عن فيلم "الباطنية" وترك في نفسي أثر كبير جدا وأضافت الفنانة نادية الجندي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الاثنين :"سعيدة بتكريمي عن فيلم "الباطنية" وترك في نفسي أثر كبير جدا، وتكريم فيلم الباطنية الآن أثبت أن العمل الفني الجيد يبقى خالدا في ذهن الناس". تابعت نادية الجندي، أن الأمن المركزي نزل الشوارع لتنظيم المرور خلال عرض فيلم "الباطنية" في السينما، والضجة التي أحدثها فيلم الباطنية جعلت الرئيس السادات يذهب لمشاهدته في السينما.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
كواليس فيلم "سمارة الأمير".. رسالة شماتة من نادية الجندي لنبيلة عبيد
خاض الثنائي نادية الجندي ونبيلة عبيد مسيرة فنية عريضة، مليئة بالتنافس والصراع من أجل احتلال المركز الأول، والتربع على صدارة نجمات مصر والوطن العربي. ولم تسلم تلك المنافسة من الغيرة والتجسس والشماتة في بعض الأحيان، للاستحواذ على الساحة. ويتحدث الكاتب الراحل مصطفى محرم في مذكراته "حياتي في السينما"، عن أحد الأعمال الفنية التي قدمها مع الفنانة نبيلة عبيد ، وكانت شاهدة على الصراع المستمر بين الثنائي، حيث قدم محرم فيلم "سمارة الأمير" الذي عرض عام 1992، وقامت ببطولته نبيلة عبيد، وهو الفيلم المأخوذ عن قصة للأديب نجيب محفوظ. وشهد الفيلم عددا من الأزمات الغريبة، التي بدأت بحق شراء القصة من نجيب محفوظ، بعد أن باعها الأخير بالفعل للمركز القومي للسينما، لكن المركز تراجع عن هذا التعاقد، ليحصل الكاتب مصطفى محرم على حق تحويلها إلى فيلم سينمائي، وسدد لنجيب محفوظ 10 آلاف جنيه مصري نظير الحصول على هذا الحق. وكشف الكاتب الراحل عن كون تلك الفترة شهدت غيرة من نبيلة عبيد تجاه مديحة كامل ، وكانت الأخيرة تقوم ببطولة فيلم "شوادر"، وتقدم فيه دور راقصة شعبية. لذلك حرصت نبيلة عبيد على معرفة كل التفاصيل الخاصة بفيلم مديحة كامل، وتأكدت أن فيلمها الجديد لا يحتوي على أي تفصيلة تشبه فيلم "شوادر". وقررت نبيلة عبيد أن تستعين بأكثر من موسيقي لتأليف الموسيقى الخاصة بالفيلم، وهو ما اعترض عليه الكاتب والمخرج، خاصة أن الموسيقى هي روح الفيلم، ولابد من تقديمها من قبل مؤلف موسيقي واحد فقط، كي تظهر روحه، لكن نبيلة عبيد أصرت على موقفها. بدأت نبيلة عبيد في تصوير الفيلم، لتفاجأ بعدها أن القصة الخاصة بنجيب محفوظ تم بيعها منذ سنوات إلى المنتج جمال الليثي الذي كان يشغل منصبا في غرفة صناعة السينما، لتتفجر أزمة من نوع آخر، يقرر على إثرها المنتج إبراهيم شوقي أن يدفع مبلغا ضخما للمنتج جمال الليثي، على الرغم من كون الأخير صار لا يملك الحقوق بعد مرور فترة زمنية معينة وفق القانون المصري، لكن المنتج إبراهيم شوقي قرر أن يدفع المبلغ. طرح الفيلم في دور العرض السينمائية، وتوجه الكاتب مصطفى محرم – كعادته- إلى سينما "ميامي"، ليشاهد رد فعل الجمهور في حفلة العاشرة صباحا، ليجد الرجل الذي ترسله نادية الجندي إلى أفلام نبيلة عبيد متواجدا، كي يرسل تقريره إلى نجمة الجماهير، ويبلغها برد فعل الجمهور، والإيرادات التي يحققها الفيلم. كما وجد محرم رجلا أرسلته نبيلة عبيد إلى السينما، كي يمنحها تقريرا مفصلا عن تفاعل الجمهور مع الفيلم، والإيرادات التي يحققها أيضا. ولم يحظ الفيلم سوى بثمانية أسابيع فقط في دور العرض، وهو ما تسبب في انهيار نبيلة عبيد، حيث اعتادت على أن يتواجد فيلمها لأكثر من 20 أسبوعا. ولم تجد نبيلة عبيد مبررا للفشل سوى السيناريو والإخراج، ولم تلق باللوم على نفسها، فيما كشف الكاتب مصطفى محرم عن ردة فعل نادية الجندي، التي تركت رسالة صوتية على هاتف نبيلة عبيد المنزلي عبر خاصية "Answer Machine" تقول فيها بنبرة تشفي "ده الفيلم الأولاني.. عقبال التاني"، بحسب ما ورد بالمذكرات.