
Nothing Phone (3) وأهم المميزات رسميًا
تصميم مستدام يجمع بين المتانة والأناقة
يتميز Nothing Phone (3) بهيكل مصنوع بالكامل من الألومنيوم المعاد تدويره بنسبة 100%، ما يعكس التزام الشركة بالاستدامة البيئية. ويأتي الهاتف محميًا بزجاج Corning Gorilla Glass لمزيد من الصلابة، إضافةً إلى مقاومة للماء والغبار وفق معايير متقدمة، وقد اجتاز أكثر من 160,000 اختبار للجودة لضمان قوة التحمل في مختلف الظروف.
معالج قوي لتجربة أسرع
الهاتف مزود بمعالج Snapdragon 8s Gen 4 الجديد من Qualcomm، والذي يقدم أداءً أسرع بنسبة تصل إلى 30% في المعالجة والرسوميات مقارنةً بالجيل السابق، إلى جانب تحسين قدرات الذكاء الاصطناعي بنسبة 60%، ليمنح المستخدمين تجربة فائقة السلاسة سواء في الألعاب أو الاستخدام اليومي.
شاشة AMOLED مرنة بتفاصيل مبهرة
يأتي Nothing Phone (3) بشاشة AMOLED مرنة بقياس 16.49 سم (حوالي 6.5 بوصة)، بدقة 1.5K، مع معدل تحديث تكيفي يصل إلى 120 هرتز، لتوفير تجربة مشاهدة سلسة وانسيابية. وتصل إضاءة الشاشة إلى مستوى متميز يبلغ 2500 شمعة/متر مربع، ما يسمح باستخدام الهاتف بوضوح حتى تحت أشعة الشمس المباشرة.
نظام كاميرا ثلاثية بدقة عالية
ركزت الشركة في هذا الإصدار على تحسين قدرات التصوير، حيث يأتي الهاتف بنظام كاميرا خلفية ثلاثية يضم:
كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل
كاميرا فائقة الاتساع بدقة 50 ميجابكسل
كاميرا أمامية بدقة 50 ميجابكسل تضمن صور سيلفي عالية الجودة
هذا النظام يتيح التقاط صور وفيديوهات بتفاصيل دقيقة وألوان نابضة بالحياة.
بطارية أكبر وشحن أسرع
يحتوي Nothing Phone (3) على بطارية بسعة 5150 مللي أمبير، وهي أكبر بنسبة 17% مقارنةً بالإصدار السابق، وتدعم تقنية الشحن السريع بقوة 65 واط، ما يمكّن المستخدم من شحن البطارية حتى 50% خلال 19 دقيقة فقط، لتقليل وقت الانتظار وتحقيق أقصى استفادة من اليوم.
نظام تشغيل وتحديثات طويلة الأمد
يعمل الهاتف بنظام Nothing OS 3.5 المستند إلى Android 15، على أن يحصل قريبًا على تحديث Nothing OS 4.0 المبني على Android 16. وتَعِد الشركة المستخدمين بـ 5 سنوات من تحديثات نظام التشغيل و7 سنوات من التحديثات الأمنية، ما يعزز من قيمة الهاتف على المدى الطويل.
الأسعار والتوافر
يتوفر Nothing Phone (3) في الأسواق المختارة بالأسعار التالية:
نسخة 256 جيجابايت: 799 دولار / 799 يورو / 799 جنيه إسترليني
نسخة 512 جيجابايت: 899 دولار / 899 يورو / 899 جنيه إسترليني
ما رأيكم بالهاتف؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 12 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة "الدارك ويب".. جيوش رقمية وهجمات إلكترونية تدر المليارات
الأربعاء 2 يوليو 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - في عالم رقمي تتزايد فيه التهديدات بقدر ما تتسع فيه الابتكارات، كشفت شركة Kaspersky الروسية المتخصصة في الأمن السيبراني عن أرقام صادمة: مليار دولار هي حصيلة أرباح هجمات برامج الفدية في عام 2023 وحده، فيما تسربت 16 مليار كلمة مرور في عملية اختراق واحدة وصفت بأنها "كارثة أمنية مكتملة الأركان". في مقابلة خاصة مع برنامج "Business مع لبنى" على سكاي نيوز عربية، كشف ماهر يموت، الباحث الأمني الرئيسي في Kaspersky، عن طبيعة هذه التهديدات، وحجم الخطر، والدول التي تقف خلف هجمات باتت تشكل حروبا غير معلنة. عصر "الانفجار السيبراني": كلمات المرور بوابة الجريمة يشير يموت إلى أن الهجمة الأخيرة التي أسفرت عن تسريب 16 مليار كلمة مرور قد تكون نتاجا لمجموعة عوامل، لكن المؤكد أنها ليست مجرد حادثة عرضية. "نحن لا نتحدث عن بيانات قديمة، بل عن تسريبات حديثة في عام 2025، بأدوات متطورة كفيروس "Infostellar"، كما قال. ويضيف: "هذا الفيروس الخبيث، بعد أن يثبت على جهاز المستخدم عبر متصفح مثل "Google Chrome" أو "Firefox"، يقوم باستخلاص كلمات المرور وبطاقات الائتمان، ويرسلها مباشرة إلى المخترقين. والمفتاح الرئيسي لهذا الاختراق، بحسب يموت، هو تكرار البشر لاستخدام كلمات مرور متشابهة أو نفسها عبر عدة حسابات، وهو ما وصفه بـ"الخطأ الجسيم" الذي يجعل من أي شخص هدفا سهلا. من تسريب البريد الإلكتروني إلى الاحتيال المالي: السيناريو يتكرر عرض يموت حالة درامية لطيار تم اختراق بريده الإلكتروني، ثم تلاعب المخترقون بمستأجر عبر تلك المراسلات، محولين دفعة إيجار لحساب مزور. "كل ذلك بدأ من سرقة كلمة مرور واحدة"، يقول يموت، محذرا من أن البريد الإلكتروني غالبا ما يحتوي على معلومات حساسة تسمح بسرقة الهوية. وإذا وصلت هذه البيانات إلى يد المخترق، فإن "الهوية الرقمية للمستخدم تصبح ملكا له"، ويمكن من خلالها تنفيذ هجمات احتيال أكثر تعقيدا وخطورة، مثل تحويل الأموال أو انتحال الشخصية. الذكاء الاصطناعي يغير قواعد اللعبة: صوتك وصورتك لم تعد ملكك ماهر يموت دق ناقوس خطر جديد: "الذكاء الاصطناعي التوليدي Generative AI هو سلاح مزدوج"، إذ أصبح بالإمكان توليد محتوى مزيف تماما مثل Deepfakes باستخدام صورة أو صوت فقط، ما يفتح الباب أمام "انتحال هوية شاملة" في مثال صادم، قال: "تخيل أن والدتك تتصل بك وتطلب تحويل مبلغ مالي.. لكن المتصلة ليست والدتك بل ذكاء اصطناعي يقلد صوتها بدقة" مع توافر البيانات على الإنترنت، ووقوعها في يد المخترقين، يصبح الانتحال الشخصي مجرد نتيجة حتمية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الجريمة الإلكترونية الويب المظلم: اقتصاد مواز لبيع البيانات والبرمجيات الخبيثة لكن السؤال الجوهري الذي يطرحه يموت: من يشتري كل هذه البيانات؟ الجواب هو الويب المظلم (Dark Web)، هذه المنصة غير المرئية لمحركات البحث العادية باتت نظاما اقتصاديا متكاملا. فيها تباع كلمات المرور، البطاقات البنكية، الهويات الرقمية، وحتى برمجيات الفدية. "المخترقون لا يسرقون البيانات فقط، بل يبيعونها وفقا لأنواع مختلفة. هناك أسواق متخصصة بكل فئة"، يوضح يموت. هذه المنصات تستقبل بيانات مسروقة من أجهزة المستخدمين، وتعيد توزيعها على المشترين، بما في ذلك جهات إجرامية أو حتى دول. تشير بيانات Kaspersky إلى أن برمجيات الفدية (Ransomware) وحدها جنت مليار دولار في 2023. وتتمثل آلية هذه الهجمات في تشفير ملفات المؤسسات أو الأفراد، ثم طلب فدية مقابل فك التشفير. "نحن نتحدث عن جريمة منظمة قائمة بحد ذاتها. بدلا من اقتحام المنازل وسرقة الإلكترونيات، أصبحت السرقة تتم عبر الشيفرة"، بحسب يموت. برمجيات الفدية: أرباح المجرمين في ارتفاع صاروخيالحرب السيبرانية: دول تمتلك جيوشا رقمية رسمية ربما أخطر ما كشفه الباحث الأمني هو أن بعض الدول باتت تمتلك جيوشا إلكترونية معلنة رسميا، مهمتها شن هجمات سيبرانية، أو صدها. "نحن في زمن لم يعد فيه الأمن السيبراني شأنا خفيا. الدول تتباهى بامتلاكها أذرعا للهجوم والدفاع الرقمي"، كما قال. وأضاف أن التشعب التكنولوجي والاعتماد الهائل على الأجهزة الذكية والبنية الرقمية حفز الحكومات على بناء وحدات أمن إلكتروني متخصصة داخل جيوشها النظامية. الأخطاء البشرية.. "حصان طروادة" لعصر الاختراق وفي تقييم دقيق لأسباب الاختراقات، أشار يموت إلى أن ما يصل إلى 90 بالمئة من الهجمات السيبرانية تبدأ بأخطاء بشرية. أبرزها فتح روابط خبيثة أو تحميل مرفقات بريد إلكتروني غير آمنة. إلى جانب ذلك، هناك ثغرات تقنية مثل "هجمات اليوم صفر" (Zero Day)، وهي نقاط ضعف في البرمجيات لم تكتشف بعد من الشركات المصنعة. يستغلها المهاجمون لإدخال الفيروسات قبل صدور التحديثات الأمنية. سلاسل التوريد.. الثغرة التي تخترق من الخلف من أبرز اتجاهات الهجمات في الفترة الأخيرة، ما يعرف بهجمات سلاسل التوريد (Supply Chain Attacks)، حيث يخترق مزود البرمجيات نفسه، ما يعني أن آلاف الأجهزة التي تستخدم هذه البرمجيات تصاب تلقائيا. "تخيل أن البرنامج الذي تستخدمه يوميا يحتوي على فيروس من المصدر. هذا النوع من الاختراقات من أخطر وأذكى الأساليب الحالية"، يشرح يموت. الوعي هو خط الدفاع الأول رغم التحديات الهائلة، يرى يموت أن رفع الوعي هو السبيل الأول للحماية. يقول: "المنطقة تنفق على الأمن السيبراني، والمقاومات موجودة، لكن لا بد من جهد مستمر وتوعية جماعية". في الختام، حين سئل ماهر يموت عن شكل الجريمة الإلكترونية القادمة التي لم نرها بعد، كانت إجابته واضحة: "القادم أعظم إن لم نتصرف الآن".


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
التطبيق الأخطر سياسيًا.. "تيك توك" يواصل إشعال التوتر بين بكين وواشنطن
قال الدكتور أحمد بنافع، أستاذ الهندسة وعلم الشبكات بجامعة سانزي، إن توقيت إعلان صفقة محتملة لبيع تطبيق تيك توك ليس مفاجئًا. وتابع، عبر تطبيق سكايب على فضائية القاهرة الإخبارية من سان فرانسيسكو، فإعلان صفقة محتملة لبيع تطبيق تيك توك جاء بعد تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن توقيع اتفاقية على التعريفة الجمركية مع الصين، وهو ما يضع تيك توك في قلب التفاوض السياسي والاقتصادي بين البلدين. وأكد، أن تيك توك يمثل ورقة ضغط في يد الإدارة الأمريكية على الصين، خاصة في ظل الشعبية الكبيرة للتطبيق عالميًا؛ حيث وصل عدد مستخدميه إلى أكثر من 1.5 مليار مستخدم، منهم 170 مليونًا في الولايات المتحدة وحدها، فيما بلغت عائداته في السوق الأمريكية نحو 8 مليارات دولار سنويًا. وأضاف، أنه جرى تحميل التطبيق أكثر من 4 مليارات مرة حول العالم، ما يعكس توسّعه وتأثيره الواسع، محذرًا من أن استخدام تيك توك كورقة تفاوض سياسي قد يُحول التطبيقات الرقمية إلى ضحية لصراعات القوى الكبرى. وأوضح، أن التطبيق يجمع بيانات حساسة من الأجهزة الذكية، مثل الموقع، ونوع الجهاز، والرسائل، وشبكات الواي فاي، ويستخدمها عبر خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحسين المحتوى المعروض، وهو ما يثير المخاوف بشأن علاقته المحتملة بالحكومة الصينية من خلال الشركة الأم بايت دانس. واستكمل حديثه، أن المنافسة بين تيك توك وإنستجرام المملوك لشركة ميتا تشهد تصعيد؛ حيث تسعى الأخيرة إلى تقليد نموذج تيك توك من خلال تطوير ميزات مشابهة مثل القصص والفيديوهات القصيرة في محاولة لمنافسة المحتوى الديناميكي والجذاب الذي يقدمه التطبيق الصيني. وأختتم، أن بعض الدول مثل الهند ودول في أوروبا الشرقية، حظرت تيك توك لأسباب أمنية تتعلق بالخصوصية والتجسس، لافتًا إلى أن حظر التطبيق في الولايات المتحدة سيكون له تأثير كبير على صورة السوق الأمريكية لدى الشركات الناشئة التي قد ترى في ذلك تدخلًا سياسيًا يهدد حرية السوق.


24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- 24 القاهرة
من صراع الجواسيس إلى حرب التكنولوجيا والهاكينج.. إيران وإسرائيل وأمريكا يتبارون في ملاعب الإنترنت
نقلت إيران وإسرائيل والولايات المتحدة حربهم الصاروخية التي شهدت صولات وجولات خلال الأيام الأخيرة، من اختراق الدفاعات الإسرائيلية وتكبيدها خسائر جمة، كذلك قصف إيران ومنشآتها النووية تارة من خلال إسرائيل وتارة من خلال الولايات المتحدة، قبل أن تتوقف الحرب باتفاق أمريكي، إلا أن الأطراف الثلاثة نقلوا الحرب إلى التكنولوجيا. وقبل بداية القصف المتبادل، كان هناك ميدان آخر للصراع الإيراني الإسرائيلي، وهو حرب الجواسيس، وهنا حاولت إيران وإسرائيل احتواء الاختراقات المتبادلة من خلال القبض على خلايا مشتبه بها، وكثفت إيران قبضتها على الدولة من أجل رصد أي عملاء لإسرائيل على أراضيها وداخل أجهزتها. إلا أن ميدان الحرب انتقل الآن إلى الحرب التكنولوجية و الهاكينج أو الاختراقات للحواسيب والأنظمة، فمنذ أسابيع، أعلنت مجموعة قرصنة معادية لإيران ربما تكون لها علاقات بإسرائيل عن هجوم على واحدة من أكبر بورصات العملات المشفرة في إيران يوم الأربعاء، مما أدى إلى تدمير ما يقرب من 90 مليون دولار وهدد بكشف الكود المصدر للمنصة، وفقًا لـNBC news. حرب الـHacking وأعلنت مجموعة تعرف باسم Gonjeshke Darande، أو 'Predatory Sparrow،' مسؤوليتها عن الهجوم، مما يجعلها العملية الثانية للمجموعة خلال يومين. وزعمت الجماعة يوم الثلاثاء أنها دمرت بيانات في بنك سباه المملوك للدولة الإيرانية وسط تزايد الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران. واستهدف هجوم الأربعاء بورصة نوبيتكس، إحدى أكبر بورصات العملات المشفرة في إيران. وزعم القراصنة في رسالة نشروها على قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمنصة في وقت مبكر من صباح الأربعاء أن المنصة تساعد الحكومة الإيرانية على تجنب العقوبات وتمويل العمليات غير المشروعة في جميع أنحاء العالم. لم يكن موقع Nobitex متاحًا يوم الأربعاء، ولم يتم الرد على الرسائل المرسلة إلى قناة دعم الشركة على تيليجرام، وفقًا لرويترز. قالت شركة نوبيتكس في منشور على موقع X إنها سحبت موقعها الإلكتروني وتطبيقها من الخدمة أثناء مراجعة 'الوصول غير المصرح به' إلى أنظمتها. Gonjeshke Darande هي مجموعة قرصنة راسخة لها تاريخ من الهجمات الإلكترونية المتطورة التي تستهدف إيران. وتسببت عملية نفذتها الجماعة في عام 2021 في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في محطات الوقود، بينما تسبب هجوم في عام 2022 استهدف مصنعًا للصلب الإيراني في حريق كبير وأضرار ملموسة خارج الشبكة. ولم تعترف إسرائيل رسميًا أبدًا بأنها تقف وراء المجموعة، على الرغم من أن وسائل الإعلام الإسرائيلية ذكرت على نطاق واسع أن جونجيشكي داراندي 'مرتبط بإسرائيل.' وزير خارجية إيران: القصف الأمريكي ألحق أضرارًا جسيمة بمنشأة فوردو النووية مسؤولان أمريكيان لرويترز: إيران أجرت استعدادات لتلغيم مضيق هرمز خلال الحرب مع إسرائيل